logo
بعد التوتر الكبير في علاقته مع ماسك.. ترامب يبقي خدمة "ستارلينك" في البيت الأبيض

بعد التوتر الكبير في علاقته مع ماسك.. ترامب يبقي خدمة "ستارلينك" في البيت الأبيض

ليبانون 24منذ 5 ساعات

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنه ليس لديه أي خطط لإيقاف خدمة "ستارلينك" في البيت الأبيض لكنه قد ينقل سيارة " تسلا" خارجه، وذلك بعد توتر كبير في علاقته مع الملياردير إيلون ماسك.
وأضاف ترامب"قد أنقل السيارة تسلا قليلا، لكنني لا أعتقد أننا سنفعل ذلك مع ستارلينك. إنها خدمة جيدة"، وذلك في إشارة إلى شركة الإنترنت عبر الأقمار الاصطناعية التي توفر خدمة النطاق العريض العالي السرعة، وهي وحدة تابعة لشركة " سبيس إكس" التي يملكها ماسك. (سكاي نيوز عربية)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هكذا تنظر اسرائيل الى التفاوض النووي
هكذا تنظر اسرائيل الى التفاوض النووي

بيروت نيوز

timeمنذ 43 دقائق

  • بيروت نيوز

هكذا تنظر اسرائيل الى التفاوض النووي

فيما تتواصل المفاوضات النووية بين واشنطن وطهران، تواصل إسرائيل الضغط ضد أي اتفاق يعتبرون في تل ابيب انه 'لن يذهب بعيداً بما يكفي في اضعاف ايران'. فالحكومة الإسرائيلية ترى في فشل هذا الاتفاق فرصة استراتيجية لتعزيز أمنها. أولًا، الضمان الأقصى للتفوق الإسرائيلي العسكري. عبر تجميد أو حتى انهيار المفاوضات، ستُمنع إيران من الوصول إلى أي امتياز في تخصيب اليورانيوم من خلال دفع واشنطن لتوجيه ضربة للمفاعل النووي الايراني، او ابقائها تحت رحمة العقوبات ويُحدّ من قدرتها على الإسراع نحو القنبلة النووية. وتقول مصادر مطلعة إن إسرائيل تُفضّل الفشل على اتفاق يُبقي لإيران الحرية بتخصيب محدود لليورانيوم؛ لأن مثل هذا الاتفاق 'يُبقي وضعية ايران النووية مضبوطة لكنها في الحقيقة، تهدد إسرائيل' . ثانيًا، استنزاف مالية النظام الإيراني. الفشل يُبقي العقوبات سارية، ويقلص السيولة التي كانت من الممكن أن تُستخدم لتمويل جماعات مثل حزب الله وحماس لاعادة ترميم قدراتهم، خصوصا وان خصوم للمشروع الإيراني يقولون إن 'المليارات التي ستُحرر بموجب الاتفاق ستكون بمثابة 'مكافأة نقدية 'للنظام' . ثالثًا، الاحتفاظ بالخيار العسكري كتهديد واضح. في حالة عدم وجود اتفاق، يبدو الخيار العسكري كأداة ردع، وقد يكون مرشحًا للتنفيذ في العام المقبل. وتلمح تقارير استخبارات اميركية وإسرائيلية الى انه بإمكان إسرائيل تنفيذ ضربة لمنشآت نووية إيرانية قريبا إذا فشلت المفاوضات. رابعًا، تقييد الشرعية الدولية للنظام الإيراني. الاتفاقات قد تمنح إيران شرعية دولية ومليارات نقدية تدريجًا. لكن الفشل سيبقيها معزولة، ويفقد طهران أي فرصة لتحرير مواردها وتوسيع نفوذها الإقليمي، حسب تحليلات متعددة. خامسًا، تحقيق توازن جديد داخل البيت الأبيض. اذ ستمنح إسرائيل نفوذا أكبر داخل الإدارة الأميركية بعد ان تم تقليص حضورها، خصوصا إذا اضطُرّ الطرفان للانسحاب من المفاوضات، ما يزكّي اتفاقًا أكثر صرامة في المرات المقبلة. تبدو إسرائيل ماضية في خطتها: فشل المفاوضات لا يُجبرها على تنفيذ عملية عسكرية فورية، لكنه يرفع سقف الضغط ويؤخّر تهديد إيران، مع إبقاء كل الخيارات مفتوحة. لم يعد الهدف حكمًا هو وقف الاتفاق فحسب في المرحلة الحالية، بل وضع إيران في مواجهة مستمرة بين العقوبات والتدخل العسكري، حتى تتراجع خياراتها النووية بالكامل.

سوريا أمام معضلة جديدة.. السعودية أم تركيا؟
سوريا أمام معضلة جديدة.. السعودية أم تركيا؟

ليبانون 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • ليبانون 24

سوريا أمام معضلة جديدة.. السعودية أم تركيا؟

ذكر موقع "Foundation for Defense of Democracies" الأميركي أنه "في 14 أيار، وقف الرئيس الأميركي دونالد ترامب مبتسماً مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان والرئيس السوري أحمد الشرع ، على هامش زيارة ترامب إلى الرياض. وبعد اللقاء، أعلن الأخير أن الولايات المتحدة سترفع العقوبات عن سوريا وستعيد العلاقات الدبلوماسية بين البلدين". بحسب الموقع، "يرى بعض المراقبين أن ترامب كان يعمل على خلق بيئة من شأنها تسهيل وصول المساعدات الضرورية وإعادة الإعمار. بالنسبة لآخرين، كان التطبيع مع الشرع تطورًا خطيرًا. فاعتدال الشرع أمر يجب اختباره، وليس قبوله كما هو. ورغم أن ولي العهد السعودي توسط في لقاء ترامب والشرع، إلا أن بعض المحللين اعتبروا اللقاء انتصاراً لتركيا، مؤكدين الرهان الذي وضعته أنقرة على الشرع وجماعته "هيئة تحرير الشام" منذ عام 2017. لكن إعلان شخص أو دولة ما منتصرة أو خاسرة في الجغرافيا السياسية ليس مفيداً. إن القضايا الأكثر إثارة للاهتمام بالنسبة للسوريين وزعيمهم الجديد هي نوع البلد الذي يريدونه ومن هو الطرف الإقليمي الذي سيوصلهم إلى هناك؟" وتابع الموقع، "مع كل الضجة التي أحاطت بلقاء ترامب بالشرع، قد يبدو من غير المنطقي القول إن المسألة لا زالت مطروحة، لكن النضال من أجل سوريا قد بدأ للتو. تسعى عدة دول للتأثير على مسار سوريا، لكن دولتين فقط، تركيا والمملكة العربية السعودية ، هما العاملان الأهم. فالمنطقة العازلة التي أقامتها إسرائيل ، والتزامها بحماية الدروز، ومحادثات حكومة نتنياهو غير السرية مع القيادة الجديدة في دمشق، كلها عوامل مهمة، ولكن النفوذ الإسرائيلي لن يكون حاسماً في المسار المستقبلي لسوريا. وتشعر مصر والإمارات العربية المتحدة عموماً بالقلق إزاء النظام الجديد في سوريا، ولكنهما لم تسعيا إلى تشكيله أو تعطيله. من جانب واشنطن ، يبدو أن البيت الأبيض في عهد ترامب راضٍ عن مساعدة سوريا برفع العقوبات، وتطبيع العلاقات، وإعلان البلاد "مفتوحة للأعمال"، وهي أمورٌ بالغة الأهمية، لكن يبدو أن الإدارة عازمةٌ بحكمة على تجنب الانخراط بشكل أعمق في العملية الانتقالية في سوريا". وأضاف الموقع، "تحتلف الأمور بالنسبة لتركيا والمملكة، فكلتاهما تمتلكان الموارد والمصالح والحوافز للتأثير على مسار سوريا في مرحلة ما بعد الأسد. إن بعض هذه المصالح مشتركة، مثل دفع إيران للخروج من بلاد الشام، ولكن ربما يكون من قبيل التفاؤل المفرط أن نقول إن سوريا يمكن أن تكون مشروعاً سعودياً تركياً مشتركاً. في الواقع، وعلى الرغم من التقارب بين الرياض وأنقرة الذي يعود تاريخه إلى عام 2022، فإن انعدام الثقة لا يزال قائما. وفي الرياض، تثير طموحات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في أن يكون زعيماً للعالم الإسلامي استياء خادم الحرمين الشريفين، كما يشكل دعم تركيا لجماعة الإخوان المسلمين مصدر قلق بالغ. ومن نواحٍ عديدة، تتحرك تركيا والمملكة العربية السعودية في اتجاهين متعاكسين، ولهذا السبب فإن الشرع والسوريين سيكونون في وضع أفضل تحت وصاية الرياض من نفوذ أنقرة". وبحسب الموقع، "من نواحٍ عديدة، تُعدّ المملكة العربية السعودية أكثر شمولاً بين البلدين. ففي حين أن السعودية تتجه نحو التحرر، فإن تركيا تنزلق نحو الاستبداد. وتُجري تركيا انتخابات دورية، وهو ما لا تفعله السعودية، لكن هذه الممارسة الديمقراطية أصبحت محفوفة بالمخاطر بشكل متزايد. لا يزال أمام السعوديين طريق طويل لتحقيق المساواة، لكن النساء في المملكة يتمتعن بحريات جديدة ويدخلن إلى سوق العمل بأعداد كبيرة. في تركيا، قد يكون وضعهن أفضل نسبيًا، لكن المؤشرات تُثير القلق، فالنساء تواجه ضغوطًا متزايدة للخروج من سوق العمل والعمل كربات منزل. فبعد عقد من الزمان من التوقيع على اتفاقية مجلس أوروبا بشأن منع ومكافحة العنف ضد المرأة والعنف المنزلي، سحب أردوغان بلاده مما أصبح يعرف باتفاقية إسطنبول، مدعيا أنها تتناقض مع القيم الأسرية والاجتماعية التركية". وختم الموقع، "سوريا، بطبيعة الحال، بلدٌ متنوعٌ ومعقد، فبعض السوريين يرغبون في العيش في بيئةٍ أكثر محافظةً، بينما يرغب آخرون في العيش في بيئةٍ أكثر تعددية. إذا كان الشرع صادقاً في كلمته بشأن بناء سوريا جديدة تكون لجميع السوريين، فسوف يكون هو وشعبه في وضع أفضل مع السعوديين إلى جانبه بدلاً من الأتراك".

رغم القطيعة مع ماسك… ترامب: ستارلينك "خدمة جيدة"
رغم القطيعة مع ماسك… ترامب: ستارلينك "خدمة جيدة"

ليبانون ديبايت

timeمنذ ساعة واحدة

  • ليبانون ديبايت

رغم القطيعة مع ماسك… ترامب: ستارلينك "خدمة جيدة"

على الرغم من الخلاف الذي تفجر على حين غرة الأسبوع الماضي بين رئيس تسلا إيلون ماسك والرئيس الأميركي دونالد ترامب، أكد الأخير، مساء أمس الاثنين، أنه "ليس لديه أي خطط لإيقاف خدمة ستارلينك في البيت الأبيض". لكنه أشار إلى أنه "قد ينقل سيارة تسلا خارج البيت الأبيض، وذلك بعد إعلانه أن علاقته مع الرئيس التنفيذي لستارلينك، قد انتهت". وقال ترامب: "قد أنقل السيارة تسلا قليلا، لكنني لا أعتقد أننا سنفعل ذلك مع ستارلينك. إنها خدمة جيدة"، في إشارة إلى شركة الإنترنت عبر الأقمار الصناعية التي توفر خدمة النطاق العريض عالي السرعة، وهي وحدة تابعة لشركة سبيس إكس التي يملكها ماسك. علماً أن مسؤولا بالبيت الأبيض قال الأسبوع الماضي إن ترامب قد يتخلص من السيارة بعد نشوب خلاف علني بين الرئيس وماسك، وفق ما نقلت وكالة "رويترز. كما أكد أمس الإثنين أن علاقته بماسك كانت جيدة، قائلا: "أتمنى له الخير". فما كان من مالك منصة إكس إلا أن رد برمز تعبيري على شكل قلب على مقطع فيديو شاركه أحد المستخدمين بتغريدة، تظهر تصريحات ترامب. وكان ترامب أعلن في آذار الماضي، أنه اشترى سيارة تسلا حمراء موديل إس من ماسك، حليفه المقرب آنذاك. فيما شوهدت السيارة متوقفة في البيت الأبيض خلال عطلة نهاية الأسبوع. يذكر أن الأسبوع الماضي، شهد تبادلا شرساً للانتقادات بين الحليفين السابقين بعد أن ندد أغنى رجل في العالم بمشروع قانون ترامب للضرائب والإنفاق. ليؤكد الرئيس الأميركي لاحقا أنه "لا ينوي إصلاح العلاقات مع ماسك لكنه، عاد وأشار أمس إلى أنه لن تكون لديه مشكلة إذا اتصل به ماسك".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store