logo
الصراع الإسرائيلي ــ الإيراني يُهيمن على أعمال «السبع»

الصراع الإسرائيلي ــ الإيراني يُهيمن على أعمال «السبع»

الشرق الأوسطمنذ 6 ساعات

تتصدّر الحرب الإسرائيلية - الإيرانية جدول أعمال قمّة مجموعة السبع، التي تنعقد هذا الأسبوع في كندا.
وبينما كان قادة الدول السبع يتوافدون مساء أمس إلى جبال روكي الكندية لعقد اجتماعات تستمر ثلاثة أيام، وجّه المستشار الألماني دعوة إلى نظرائه لتوحيد الصف حيال التصعيد في الشرق الأوسط.
وقال فريدريش ميرتس إنه يأمل في التوصل إلى اتفاق بشأن أربع نقاط خلال قمة مجموعة السبع، في مسعى لحلّ الصراع بين إسرائيل وإيران.
وتتعلّق أول نقطة في الخطّة الألمانية، وفق وكالة «رويترز»، بعدم السماح لإيران بتطوير أو امتلاك أسلحة نووية. أما الثانية، فتؤكّد حقّ إسرائيل في الدّفاع عن نفسها ضد التهديدات التي تستهدف وجودها، والتي قال ميرتس إنها تتمثل في البرنامج النووي الإيراني. والنقطتان الثالثة والرابعة، هما الحيلولة دون تصاعد الصراع، وضرورة تهيئة المجال للسبل الدبلوماسية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عراقجي: الهجمات الإسرائيلية «توجه ضربة» إلى الدبلوماسية
عراقجي: الهجمات الإسرائيلية «توجه ضربة» إلى الدبلوماسية

الشرق الأوسط

timeمنذ 26 دقائق

  • الشرق الأوسط

عراقجي: الهجمات الإسرائيلية «توجه ضربة» إلى الدبلوماسية

قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، إن الهجمات الإسرائيلية ضد بلاده «توجه ضربة» إلى الدبلوماسية، وذلك خلال مكالمة هاتفية، الاثنين، مع نظرائه الفرنسي والبريطاني والألماني، بالإضافة إلى مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي. وقال عراقجي خلال اتصال هاتفي مع وزراء خارجية فرنسا جان-نويل بارو، وبريطانيا ديفيد لامي، وألمانيا يوهان فاديفول، والاتحاد الأوروبي كايا كالاس، إن «العدوان الإسرائيلي على إيران في خضم المفاوضات (النووية) مع الولايات المتحدة يوجّه ضربة إلى الدبلوماسية». وهذه الدول الثلاث بالإضافة إلى الاتحاد الأوروبي والصين وروسيا، موقعة للاتفاق النووي الذي أبرم عام 2015 مع إيران والذي انسحبت منه الولايات المتحدة بشكل أحادي.

إيران تقول إن حقوقها بموجب معاهدة حظر الانتشار النووي لا تُحترم
إيران تقول إن حقوقها بموجب معاهدة حظر الانتشار النووي لا تُحترم

الشرق الأوسط

timeمنذ 27 دقائق

  • الشرق الأوسط

إيران تقول إن حقوقها بموجب معاهدة حظر الانتشار النووي لا تُحترم

نقلت وسائل إعلام رسمية عن بعثة إيران لدى الأمم المتحدة في فيينا قولها، اليوم الاثنين، إن التوقعات بأن تواصل طهران التزاماتها الطوعية تجاه معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية «غير مبررة» عندما لا يتم احترام حقوق البلاد بموجب المعاهدة وتتعرض منشآتها النووية للاستهداف بحرية من دولة غير عضو في المعاهدة، وفق ما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. ونفى البرلمان الإيراني، الاثنين، التصويت على مشروع قانون للانسحاب من معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية. جاء ذلك بعد أن نقلت وكالات أنباء عن المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، قوله في وقت سابق إن البرلمان يعد مشروع قانون للانسحاب من المعاهدة. وأكد بقائي أن طهران لا تزال تعارض تطوير أسلحة الدمار الشامل. في السياق، دعت إيران الدول الأوروبية اليوم إلى وقف «العدوان» الإسرائيلي على أراضيها، بعد أربعة أيام على بدء الدولة العبرية هجمات واسعة تردّ عليها طهران بشنّ ضربات صاروخية. وقال بقائي في مؤتمر صحافي: «كان ينبغي على ألمانيا وفرنسا وبريطانيا إدانة جرائم الكيان الصهيوني بوضوح تام»، مضيفاً: «نتوقع بطبيعة الحال من الدول الأوروبية العمل على إنهاء العدوان... وإدانة أفعال هذا الكيان ضد المنشآت النووية» الإيرانية. وفي رده على سؤال من وكالة «تسنيم» حول ما تطلبه إيران من المجتمع الدولي والدول، قال المتحدث: «هذه الحرب ليست ضد إيران فحسب، بل ضد الحضارة الإنسانية. إنها حرب يشنها كيان قائم على الإبادة الجماعية والفصل العنصري ضد دولة ذات جذور تعود لآلاف السنين في هذه المنطقة. إنها حرب ضد سيادة القانون وضد ميثاق الأمم المتحدة. لذلك، فإن على كل الحكومات التي تؤمن بالعيش السلمي أن تتحمل مسؤوليتها، وتتحرك لوقف هذه الجريمة ومحاسبة الكيان المعتدي». أما عن الدعوات للتفاوض في هذه الظروف، فقال بقائي: «لا شك أن التفاوض في هذه الأجواء بلا معنى. على الولايات المتحدة، كعضو في مجلس الأمن، أن تعترف بالعدوان. لا يمكننا قبول أن تكون دولة تقيم علاقات مع الكيان المعتدي، وفي نفس الوقت تنكر الواقع أو تضع العراقيل أمام الحقيقة». ولليوم الرابع، واصلت إسرائيل وإيران، الاثنين، تبادل الضربات الجوية والصاروخية؛ إذ تشن تل أبيب هجمات على أهداف عسكرية وحيوية إيرانية مختلفة، في حين أكدت طهران أنه «لا حدود» في الرد على إسرائيل بعدما «تجاوزت كل الخطوط الحمر»، وشنت بالفعل عدة موجات بمئات الصواريخ الباليستية على الدولة العبرية.

الحرس الثوري للإسرائيليين: أخلوا جميع المدن
الحرس الثوري للإسرائيليين: أخلوا جميع المدن

العربية

timeمنذ 30 دقائق

  • العربية

الحرس الثوري للإسرائيليين: أخلوا جميع المدن

طالب الحرس الثوري الإيراني سكّان جميع المدن الإسرائيلية بالإخلاء، وذلك بعدما حثّ الرئيس الأميركي دونالد ترامب فجر الثلاثاء، الجميع على إخلاء العاصمة الإيرانية طهران فورا. مزيد من الهجمات الإيرانية كما توقّعت وسائل إعلام إسرائيلية المزيد من الهجمات الإيرانية خلال الساعات المقبلة. جاء هذا بعدما جدد ترامب القول بأنه كان ينبغي على إيران توقيع اتفاق نووي مع الولايات المتحدة. وقال في منشور على تروث سوشيال "لا يمكن لإيران امتلاك سلاح نووي.. كررت ذلك مرارا! وعلى الجميع إخلاء طهران فورا!". أيضا رأى سيد البيت الأبيض بأنه من المؤسف أن "يتم إهدار الأرواح البشرية". إلى ذلك، طلب ترامب من مجلس الأمن القومي الاستعداد في غرفة العمليات، وفقاً لـ"فوكس نيوز". بينما أعلنت وسائل إعلام إيرانية سماع دوي انفجارات بالعاصمة الإيرانية طهران، وأنه تم تفعيل الدفاعات الجوية. وكان الحرس الثوري الإيراني أصدر بياناً أشار فيه إلى أن هجمات الليلة ضد إسرائيل ستكون التاسعة، وستستمر حتى الصباح، مستهدفة العمق الإسرائيلي. وأضاف أنه سيشنّ ضربات على إسرائيل "بلا انقطاع حتى الفجر". تغطية #قناة_العربية متواصلة للمواجهة المفتوحة بين #إسرائيل و #إيران في اليوم الرابع على التوالي — العربية عاجل (@AlArabiya_Brk) June 16, 2025 ونقلت وكالة "إرنا" الرسمية عن الناطق باسم الحرس الثوري علي محمد نائيني قوله "بدأت الدفعة التاسعة من الهجوم المركّب بمسيّرات وصواريخ وستستمر بلا انقطاع حتى الفجر". كذلك شدد المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني، على أن إيران لن تظل مكتوفة الأيدي أمام "الاعتداءات الإسرائيلية المستمرة ". وأضاف في بيان عاجل أن طهران "ستحوّل ليل إسرائيل إلى نهار". وأوضحت وسائل إعلام إيرانية أن الهجوم الجديد على إسرائيل يستهدف تل أبيب وحيفا، وفقا لوكالة "تسنيم". مشاهد متداولة لمحاولة الدفاعات الجوية الإيرانية التصدي لهجوم إسرائيلي على طهران #قناة_العربية #إسرائيل #إيران — العربية عاجل (@AlArabiya_Brk) June 16, 2025 المواجهة مستمرة وكانت إسرائيل شنت عملية "الأسد الصاعد" ليلة 13 يونيو، ضد البرنامج النووي الإيراني، قاصفة مواقع عسكرية، فضلا عن منشآت نووية، ومبان للشرطة ووزارة الخارجية في العاصمة طهران. كما اغتالت عشرات القادة العسكريين الكبار، فضلا عن علماء نوويين. لترد إيران بعد أقل من 24 ساعة بهجوم مضاد، مطلقة مئات الصواريخ.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store