logo
إطلاق «قيض الخير» التاسع في الفجيرة بأنشطة مدعمة بالـذكاء الاصطناعي

إطلاق «قيض الخير» التاسع في الفجيرة بأنشطة مدعمة بالـذكاء الاصطناعي

البيانمنذ 11 ساعات

كشف المهندس علي قاسم، المدير العام لمؤسسة الفجيرة للموارد الطبيعية عن الانتهاء من الاستعدادات النهائية لإطلاق برنامجها المجتمعي الصيفي «قيض الخير» في موسمه التاسع، خلال الفترة من 16 – 31 يوليو القادم، بدءاً من مجلس السيجي المجتمعي، ثم في مجلس الباحة، ويُختتم في مجلس حبحب المجتمعي، لإتاحة الفرصة أمام مختلف شرائح المجتمع في مناطق الإمارة للاستفادة والمشاركة.
يأتي البرنامج هذا العام بحلّة مختلفة وهوية مرئية جديدة، تعكس التزام المؤسسة بالتجديد والتطوير المستمر بما يتماشى مع توجهات الدولة لعام المجتمع في تعزيز التلاحم الوطني والمجتمعي وتنمية مهارات المستقبل من خلال دمج الذكاء الاصطناعي، حيث ستشارك أكثر من 7 جهات بزوايا تفاعلية وورش عمل.
وأكد قاسم أن النجاحات التي حققها البرنامج خلال المواسم السابقة تُحتّم على المؤسسة مواصلة العمل والتطوير، بما يُعزز من أثر البرنامج المجتمعي ويُبقيه متجدداً ومواكباً لرؤية القيادة الرشيدة وتطلعات حكومة الفجيرة، بضرورة تفعيل المبادرات المجتمعية والبرامج الصيفية التي تعزز القدرات وتسهم في بناء جيل يتمتع بالمعرفة والمهارات العملية، بما يخدم توجهات الدولة، مع مراعاة المتغيرات والاحتياجات الخاصة بالجمهور المستهدف.
وأوضح أن فريق «قيض الخير» وضع أجندة البرنامج ضمن أولوياته السنوية، إذ تم تنظيم جلسات عصف ذهني مع أفراد المجتمع لقياس مدى رضاهم واستطلاع آرائهم حول الفعاليات، ما ساعد في رسم مخطط شامل يستجيب لطموحاتهم واقتراحاتهم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"ثلاجة الفريج" تمنح عمال دبي لحظات انتعاش وتقدير في عز الصيف
"ثلاجة الفريج" تمنح عمال دبي لحظات انتعاش وتقدير في عز الصيف

خليج تايمز

timeمنذ 2 ساعات

  • خليج تايمز

"ثلاجة الفريج" تمنح عمال دبي لحظات انتعاش وتقدير في عز الصيف

تحت أشعة الشمس الحارقة في "عزيزي فينيس" في دبي الجنوب، توقف مئات من عمال البناء عن عملهم اليومي لتلقي شيء بسيط ولكنه موضع تقدير كبير - الماء البارد والعصير والحلويات المجمدة. وفي إطار الحملة الإنسانية "ثلاجة الفريج"، والتي وصلت الآن إلى نسختها الثانية، تم توزيع آلاف الزجاجات من المياه والعصائر والآيس كريم على العمال في موقع البناء الضخم، مما لم يوفر لهم الراحة الجسدية من الحرارة فحسب، بل قدم لهم أيضًا لحظة من الرعاية والتقدير. تهدف الحملة إلى توزيع مليوني مرطبات على العمال في جميع أنحاء الإمارة خلال ذروة الصيف، بهدف الحد من المخاطر الصحية المرتبطة بالحرارة، مثل الجفاف والإجهاد الحراري. وتدعم هذه المبادرة مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية، وأطلقتها شركة فرجان دبي بالتعاون مع مؤسسة سقيا الإمارات وبنك الإمارات للطعام. وكان من بين الحشد الذي استلم الهدايا محمد رياض، وهو عامل فولاذ من بنغلاديش. قال وهو يحمل زجاجة عصير مانجو مبردة: "أعمل في دبي منذ ست سنوات. معظم عملنا يكون تحت أشعة الشمس، نقطع ونثبت قضبان الفولاذ للمباني. قد تُسبب الحرارة الدوار في بعض الأيام. لكن اليوم، كان هذا المشروب البارد نعمة. إنه يمنحنا الطاقة للاستمرار." شاهد الفيديو هنا: لال بهادور، عامل من نيبال، جلس تحت مظلة مؤقتة، يستمتع بحلوى المصاصة بابتسامة مشرقة. قال مازحًا: "عندما تصعد وتنزل في هذا الحر، حتى خوذتك تشعر وكأنها فرن". "هذا النوع من اللفتات... قد لا نقول الكثير، لكنه يعني الكثير. إنه يُظهر أن هناك من يفكر بنا". عظيم خان، عامل نظافة باكستاني مسؤول عن الحفاظ على نظافة الموقع رغم الغبار والحطام، قال إنه يمشي أكثر من 8000 خطوة يوميًا. وأضاف: "بحلول فترة ما بعد الظهر، يكون قميصي مبللاً وأشعر بالإرهاق. وصل العصير والماء في الوقت المناسب. أما الآيس كريم، فقد ذكّرني بمنزلي وأطفالي". أصبح التوزيع ممكنا بفضل عشرات المتطوعين الذين تحدوا الحرارة إلى جانب العمال لتوزيع المرطبات، ومساعدتهم في حمل الصناديق والتأكد من عدم استبعاد أي شخص. تستمر حملة "ثلاجة الفريج"، التي تستمر حتى 23 أغسطس، في مختلف أنحاء دبي، مستهدفةً العاملين في قطاعات التنظيف، وتنسيق الحدائق، والتوصيل، والبناء. وبينما تُقدّم المبادرة الإغاثة المادية، فإنها تحمل أيضًا رسالةً أعمق، مفادها أن التعاطف، لا سيما في أشدّ أيام الصيف، له أثرٌ بالغ.

مانجو الإمارات: 35 صنفاً في مهرجان خورفكان بعبق الصيف
مانجو الإمارات: 35 صنفاً في مهرجان خورفكان بعبق الصيف

خليج تايمز

timeمنذ 2 ساعات

  • خليج تايمز

مانجو الإمارات: 35 صنفاً في مهرجان خورفكان بعبق الصيف

امتلأ مركز إكسبو خورفكان بعبق المانجو الناضج، حيث اجتمع المزارعون من جميع أنحاء الإمارات العربية المتحدة تحت سقف واحد لعرض محاصيلهم. شهد مهرجان المانجو عرض أكثر من 50 صنفًا من المانجو، منها أكثر من 35 صنفًا مزروعًا محليًا. أحضر عشرات المزارعين من مناطق مثل البدية، دبا، كلباء الفجيرة، خورفكان، ومسافي صناديق مليئة بالمانجو من جميع الأشكال والأحجام والألوان، من الأصناف الصفراء الصغيرة إلى الأصناف الخضراء الكبيرة. تراوحت الأسعار من 15 إلى 70 درهمًا للكيلوغرام، اعتمادًا على الحجم والنوع. بعض حبات المانجو وصل وزنها إلى كيلوغرام واحد، بينما البعض الآخر أصغر، حيث يبلغ وزن 10 حبات كيلوغرامًا واحدًا. قال سيد عبد العظيم ، مزارع من البدية يزرع المانجو في مزرعته، إن مناخ الإمارات والرعاية المناسبة تسمح لأشجار المانجو بالازدهار. وأضاف عبد العظيم: "نحن نزرع المانجو منذ سنوات عديدة. أشجارنا تثمر على مدار العام، وليس فقط في الصيف. لدي ما يقرب من 100 شجرة مانجو، ولا نستخدم أي مواد كيميائية. كل شيء عضوي، ولهذا السبب يعود الناس إلينا باستمرار". أشار ريبون شودري ، الذي يدير مزرعة في دبا تضم أكثر من 250 شجرة مانجو، إلى أن المهرجان كان فرصة للمزارعين مثله للتواصل مع الأشخاص الذين يقدرون المنتجات الطازجة المزروعة محليًا. وقال ريبون: "يعتقد الناس أن المانجو ينمو فقط في الهند أو باكستان. ولكن هنا في الإمارات، لدينا مانجو رائع أيضًا. نعمل بجد طوال العام للعناية بالأشجار، ويشعرنا بالرضا عندما يأتي الناس إلى هنا ويشترون منا مباشرة". تدفق الزوار من الفجيرة والشارقة ودبي إلى المهرجان، حيث قام الكثيرون بملء أكياسهم بالمانجو الطازج ليأخذوه إلى منازلهم. تجمعت العائلات التي لديها أطفال، وكبار السن، ومحبي الفاكهة حول الأكشاك، يتذوقون الشرائح ويسألون المزارعين عن الأنواع المختلفة. قالت أسماء ، وهي مقيمة في خورفكان: "جئنا مبكرًا للحصول على أفضل الأنواع. لم أكن أعلم أن هذا العدد الكبير من الأصناف يزرع هنا. المانجو حلوة ورائحتها طيبة جدًا". لم يساعد المهرجان المزارعين على بيع محاصيلهم مباشرة فحسب، بل منحهم أيضًا منصة لتثقيف الناس حول المنتجات المحلية. شارك المزارعون كيف يعتنون بالأشجار، وأنواع المانجو التي يزرعونها، وكيف أن الزراعة العضوية جزء من تقاليدهم.

من مزارع الفجيرة: مانجو عملاق بوزن 4 كغ يثير الدهشة
من مزارع الفجيرة: مانجو عملاق بوزن 4 كغ يثير الدهشة

خليج تايمز

timeمنذ 2 ساعات

  • خليج تايمز

من مزارع الفجيرة: مانجو عملاق بوزن 4 كغ يثير الدهشة

هل هذا حقيقي؟ مزارع إماراتي يزرع حبات مانجو عملاقة عضوية بوزن 4 كغ هذه الفاكهة الكبيرة، التي أطلق عليها اسم مانجو المالدا، ذات طعم لاذع قليلاً وتناسب المخللات وأطباق الكاري. يبيعها بـ 25 درهماً ويقول إن الناس يأتون للبحث عنها كل عام. تاريخ النشر: السبت 28 يونيو 2025، 6:00 صباحًا في مزارع الفجيرة، يعمل المزارع الإماراتي سعيد المعيلي بهدوء على شيء أثار دهشة الجميع في مهرجان المانجو بخورفكان، حتى المزارعين المتمرسين أصابتهم الحيرة. لقد زرع حبات مانجو تزن ما يقرب من 4 كيلوغرامات. لكنها ليست حلوة مثل تلك الموجودة في سلال الفاكهة. بدلاً من ذلك، هذه الفاكهة الكبيرة، التي أطلق عليها اسم مانجو المالدا ، ذات طعم لاذع قليلاً وتناسب المخللات وأطباق الكاري. يبيعها بـ 25 درهماً ويقول إن الناس يأتون للبحث عنها كل عام. يزرع سعيد أكثر من 35 صنفًا من المانجو في مزرعته. لديه مئات الأشجار المنتشرة في أرجاء أرضه. وتزرع المزرعة أيضًا الطماطم، البابايا، التين، فاكهة التنين، وغيرها من الفاكهة الموسمية. ما يميزه هو قدرته على زراعة المانجو طوال معظم العام، وهو أمر لا يتوقعه الكثيرون في مزارع الإمارات. يقول سعيد، واقفاً بالقرب من كشكه في المهرجان، حيث عرض مانجو المالدا الثقيل: "بدأت هذا بدافع الاهتمام، وبمرور الوقت أصبح عملاً بدوام كامل. يتوقف الناس ويسألون، 'هل هذا حقيقي؟' لكنه يُزرع هنا في أرضنا". قال سعيد إن صنف المالدا جاء نتيجة سنوات من الزراعة الهجينة الدقيقة، حيث قام بمزج قصاصات وبذور من أشجار مختلفة. "ليس كل شيء ينجح"، قال. "لكن عندما ينجح، تكون النتيجة شيئًا فريدًا. هذه المانجو التي تزن ما يقرب من 4 كغ هي إحدى تلك النتائج". لا تجذب هذه الفاكهة الناس بحلاوتها، بل بحجمها ومظهرها ومدى ملاءمتها للأطباق التقليدية. تشتريها العائلات لصنع الصلصات، المخللات، أو كاري المانجو. يأتي البعض حتى لمجرد رؤيتها. قال: "إنه ليس شيئًا تجده في الأسواق العادية". في المهرجان، كان كشكه مزدحمًا. ضم الحشد السكان المحليين، السياح، وحتى عدد قليل من أصحاب المطاعم الذين يبحثون عن منتجات عضوية. قال سعيد إن المشاركة في مثل هذه الفعاليات تساعده على البيع مباشرة وبناء علاقة مع المشترين. "يسألون الأسئلة، يريدون أن يعرفوا كيف تُزرع، وهل هي عضوية، وماذا نستخدم، فهذا يبني الثقة"، قال. يبيع سعيد المانجو الخاص به في المزرعة، ومن خلال متجر صغير في الفجيرة، وخلال الفعاليات الموسمية مثل هذه. تبدأ أسعاره من 15 درهماً، ومن بين المانجو الأكثر طلبًا في مزرعته هي الناعمي، وR2E2، والكلولفي. وتشتهر هذه الأصناف بنكهتها وقوامها المتوازن. وأضاف: "لا نستخدم مواد كيميائية. كل شيء عضوي. يتطلب ذلك جهدًا أكبر. لكنني أعتقد أن الأمر يستحق العناء". في المزرعة، يدير سعيد الجانب التقني للأمور، والري، والعناية بالنباتات - والمبيعات اليومية. ويقول إن زراعة المانجو في مناخ الإمارات الصحراوي علمه الكثير عن الأرض والمياه. "تتعلم أن تستمع إلى الأشجار. إنها تريك ما تحتاجه"، قال. رحلته الزراعية لم تمر مرور الكرام. يزوره مزارعون آخرون ليتعلموا من أساليبه. قال: "أنا لا أفعل أي شيء خاص. أنا فقط أجرب الأشياء، وأرى ما ينمو بشكل أفضل هنا". حسام المهيري، مزارع آخر شارك في مهرجان خورفكان، يزرع أيضًا صنف المالدا. نسخته من المانجو أحلى وأصغر قليلاً من مانجو سعيد. قال حسام: "المانجو الواحدة تزن حوالي 3 كيلوغرامات. إنها كبيرة جدًا لدرجة أن عائلة مكونة من أربعة أفراد تجد صعوبة في إنهائها في جلسة واحدة". يعمل حسام أيضًا في زراعة المانجو منذ بضع سنوات ويقول إنه يتعلم كيف تؤثر التربة والتقنيات المختلفة على الطعم. قال: "سعيد يفعل هذا منذ فترة أطول، ومن الجيد أن ترى ما هو ممكن عندما تركز على الجودة". يتفق المزارعون على أن الاهتمام بالمانجو المزروع في الإمارات يتزايد. ومع تزايد عدد الأشخاص الذين يجربون هذه الفاكهة المحلية، فإن ذلك يمنح المزارعين المحليين منصة للنمو والتجريب. بالنسبة لسعيد، الأمر بسيط. قال: "زراعة المانجو لا تتعلق فقط ببيع الفاكهة. إنها تتعلق بصنع شيء بيديك، شيء ينمو من الأرض التي تعيش عليها".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store