
عمرو السولية يودع الأهلي بعد 9 سنوات ونصف: فخور بالرحلة… وانتهت مغامرة الرقم 17
وجه عمرو السولية ، نجم خط وسط النادي الأهلي ، رسالة لجماهير المارد الأحمر بعد نهاية مشواره داخل القلعة الحمراء بعد تسع سنوات ونصف قضاها بقميص الفريق، حافلة بالبطولات والإنجازات.
وقال السولية، في رسالة مؤثرة لجماهير الأهلي عبر حساباته على مواقع التواصل: "جمهور الأهلي العظيم… جاءت لحظة الوداع. اليوم أعلن انتهاء مشواري مع النادي الأهلي، تسع سنوات ونصف منذ أول يوم لي داخل جدران هذا الكيان العظيم، كنتم الداعم لي في كل لحظة وكل مكان".
واستعاد السولية ذكرياته مع الفريق، قائلاً:"عشنا معًا لحظات صعبة تخطيناها سويًا، ولحظات فرحة وتتويج بالبطولات، ولحظات لم نعرف فيها المستحيل. فخور بما حققته مع النادي، لعبت 342 مباراة، سجلت 34 هدفًا، وصنعت 29 آخرين، وحققت 24 بطولة".
ووجه السولية الشكر لكل من زامله داخل الملعب، وكل أفراد منظومة النادي الأهلي، مضيفًا:
"اليوم انتهت رحلتي مع الأهلي. الحمد لله، عمري ما قصرت، ولا بخِلت بنقطة عرق واحدة. فخور بما قدمته، وفخور بالرحلة من البداية للنهاية. أتمنى أكون أديت رسالتي على أكمل وجه".
كما وجه رسالة خاصة لعمال المهمات في الأهلي، قائلًا: "شكرًا على حبكم طوال تسع سنوات ونصف، قضيت معكم أجمل الأوقات واللحظات المليئة بالمحبة والأخوة".
واختتم السولية رسالته برسالة وداع: "هيوحشني هتافكم (عمرو يا سولية بنحبك يا أبو ليلى). كل التوفيق للنادي الأهلي واللاعبين فيما هو قادم. انتهت رحلة اللاعب رقم 17 مع الأهلي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

يمرس
منذ 27 دقائق
- يمرس
سانشو يعلن رحيله عن تشيلسي
أعلن جادون سانشو ، لاعب مانشستر يونايتد المعار إلى تشيلسي ، رحيله رسميًا عن الفريق اللندني بعد انتهاء فترة الإعارة. وعبّر سانشو عن امتنانه عبر رسالة مؤثرة قائلاً: "ممتن لهذه التجربة وكل الحب لكل من في تشيلسي ممن جعلوني أشعر وكأنني في بيتي من زملاء وطاقم وجماهير، وأتمنى للنادي كل التوفيق في المستقبل". ورغم وجود بند إلزامي لشراء سانشو مقابل 25 مليون جنيه إسترليني، اختار تشيلسي عدم تفعيله بسبب عدم التوصل لاتفاق بشأن الشروط الشخصية، وهذا القرار يفرض على تشيلسي دفع غرامة مالية لمانشستر يونايتد قدرها 5 ملايين جنيه إسترليني. انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.


مصراوي
منذ 31 دقائق
- مصراوي
ليلى علوي تنعى الفنانة سميحة أيوب: "كانت الأم المشجعة دايمًا"
كتبت - سهيلة أسامة: نعت الفنانة ليلى علوي، الفنانة الراحلة سميحة أيوب، التي رحلت عن عالمنا صباح اليوم عن عمر ناهز 93 عامًا. ونشرت ليلى صورة تجمعها بالراحلة عبر حسابها الرسمي على موقع "إنستجرام"، وعلقت: "فقدنا اليوم الفنانة الكبيرة سميحة أيوب، واحدة من أعظم رموز الفن والمسرح في مصر والعالم العربي. تاريخ طويل من الإبداع والعطاء، وأعمالها هتفضل منوّرة في قلوبنا، ربنا يرحمها ويصبر أهلها ومحبيها". وتابعت: "هي أكبر علامة مميزة في تاريخنا المسرحي. كانت الأم المشجعة ليا دايمًا، واتعلمت منها كتير، رحلت عنا في أيام مفترجة، ربنا يعفو عنها ويسكنها فسيح جناته". تُعد الفنانة الراحلة من رواد المسرح العربي، حيث قدمت مسيرة فنية حافلة امتدت لعقود، تجاوزت خلالها 170 مسرحية، من أبرزها: "رابعة العدوية"، "سكة السلامة"، "دماء على أستار الكعبة"، "أغا ممنون"، و"دائرة الطباشير القوقازية". وُلدت سميحة أيوب في 8 مارس 1932 بحي شبرا في القاهرة، والتحقت بالمعهد العالي للفنون المسرحية عام 1949، حيث تتلمذت على يد الفنان الكبير زكي طليمات. بدأت مسيرتها الفنية عام 1947 بفيلم "المتشردة"، وشاركت لاحقًا في أكثر من 44 فيلمًا سينمائيًا، إلى جانب أعمالها التلفزيونية والإذاعية المميزة.


مصراوي
منذ 31 دقائق
- مصراوي
"مايكل وملاكه المفقود" لهنري آرثر جونز.. جديد قصور الثقافة في سلسلة آفاق عالمية
أصدرت الهيئة العامة لقصور الثقافة نص مسرحية "مايكل وملاكه المفقود" ومسرحيات أخرى لهنري آرثر جونز، ترجمة وتقديم د. سيد الإمام، مراجعة د. جيهان خريبه، ضمن إصدارات الهيئة في سلسلة آفاق عالمية. يضم العمل ثلاثة مسرحيات للكاتب المسرحي الإنجليزي تبدأ بمسرحية "مايكل وملاكه المفقود"، وهي دراما من خمسة فصول، تليها "قضية المتمردة سوزان"، وهي ملهاة اجتماعية تتألف من ثلاثة فصول، فيما يختتم العمل بمسرحية "إصلاح دولي لنفسها"، وهي ملهاة من أربعة فصول. جاء في الغلاف: "أومنُ أن لكل خطيئة صورتها المادية الدقيقة، بالضبط كما يكون الإنسان تعبيرًا عن فكرة الله، ولذلك فإن أفكارنا، رغباتنا، وأهدافنا... الخيرة منها والشريرة، لها مكانها أو نظيرها المادي الآخر الدقيق، لها تجسيدها. صورة خطيئتي من الزواحف، زاحفة خضراء رمادية، بحذاء رياضي ذي مسامير، وعيون باردة بلا جفون، إنها جد مرعبة عن أي مخلوق شوهد على الإطلاق. إنها تأتي وتسكن قلبي، وتراقبني بتلك العيون الباردة التي لا تغلق أبدًا، ولا تنام، ولا تشفق. في البداية، كانت نادرًا ما تأتي، وفي الأشهر القليلة الأخيرة، نادرًا ما تركتني ليلاً أو نهارًا، وفي الليل فقط تكون فاتكة وأكثر تشويها وثقلاً عليّ. ليست وهماً. أعرف أنني إن لم أتخلَّ من خطيئتي، فإن جحيمي سيكون وجود ذلك الشيء جالسًا بجواري إلى الأبد، وللأبد يراقبني بعيونه الباردة. ولكني سأكون قد تخلصت منه بعد غد". يأتي العمل ضمن إصدارات الإدارة العامة للنشر الثقافي برئاسة الكاتب الحسيني عمران، التابعة للإدارة المركزية للشؤون الثقافية برئاسة الشاعر د. مسعود شومان. سلسلة آفاق عالمية تعنى بنشر الأعمال المترجمة إلى اللغة العربية في الأدب والنقد والفكر من مختلف اللغات، رئيس التحرير د. أنور إبراهيم، مدير التحرير جمال المراغي، سكرتير التحرير مها عبد الرازق، الإخراج الفني د. إنجي عبد المنعم، وتصميم الغلاف وسام سامي. هل تهدد الزلازل مصر؟.. القومي للبحوث الفلكية يكشف الحقيقة