
سعر عملة بيتكوين يبلغ مستوى قياسيا جديدا
وحطّمت العملة المشفرة الرائدة رقمها القياسي السابق الذي سجّلته في 14 يوليو وبلغ يومها 123,205 دولارا. حتى أنّ سعر بيتكوين تجاوز صباح الخميس لفترة وجيزة 124,500 دولار قبل أن يتراجع.
وقرابة الساعة 02:08 بتوقيت غرينتش، بلغ سعر تداول البيتكوين حوالي 123,600 دولار.
وأنهت الأسهم الأميركية الأربعاء تعاملاتها على ارتفاع حاد في بورصة نيويورك حيث بلغ مؤشر "إس إند بي 500" مستوى قياسيا جديدا، وكذلك فعل مؤشر "ناسداك" الذي تغلب عليه أسهم شركات التكنولوجيا، مما ساهم في صعود العملة المشفّرة.
وخلال اليوم، وصلت ثاني أكبر عملة رقمية مشفرة "الإيثر" إلى 4780.04 دولار، وهو أعلى مستوى منذ أواخر عام 2021.
وأوضح محلل السوق لدى "آي.جي" توني سيكامور، إن ارتفاع سعر البيتكوين يأتي مدعوما بتزايد اليقين بشأن تحرك المركزي الأميركي لخفض أسعار الفائدة، والشراء المؤسسي المستدام، والتحركات التي اتخذتها إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لتسهيل الاستثمار في الأصول المشفرة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المغرب اليوم
منذ 3 ساعات
- المغرب اليوم
دونالد ترامب ينعش الاستثمارات الأميركية في الصحراء المغربية
استعادت مصادر دولية السيرورة المعقدة للاستثمارات الأميركية المرتقبة بالصحراء المغربية؛ والتي بوغتت بالهزيمة غير المتوقعة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب في انتخابات 2020. وكشفت المصادر أنه بعدما رخصت وكالة الأمن القومي الأمريكية (NSA) لمؤسسة تمويل التنمية (DFC) بتمويل مشاريع في الصحراء المغربية، أجرت المؤسسة بالفعل بعثات اقتصادية واجتماعات مع بنوك وشركات مغربية لاستهداف المشاريع الواعدة، وذلك قبيل أسبوعين من فوز جو بايدن برئاسة الولايات المتحدة الأمريكية. وأشارت شبكة 'Africa intelligence' في أحدث تقاريرها حول الاستثمار الأميركي بالصحراء، إلى أنه قبل أسبوعين من تنصيب جو بايدن، زار وفد كبير من مؤسسة تمويل التنمية المغرب في 7 يناير 2021، لاستكشاف فرص الاستثمار الخاص وتعزيز النمو الاقتصادي ، مضيفًا أن هذه الزيارة جاءت عقب الإعلان عن استثمارات بقيمة 5 مليارات دولار في المغرب وشمال إفريقيا. إلا أن وصول جو بايدن إلى البيت الأبيض أوقف هذه الخطط، وكان المشرعون الأمريكيون قد عارضوا بشدة أي مبادرة سياسية أو اقتصادية جديدة من شأنها أن تؤكد اعتراف واشنطن بالسيادة المغربية على الصحراء. وعلى الرغم من هذا السياق غير المواتي، واصلت لجنة التنمية الاقتصادية المغربية مناقشاتها مع المسؤولين المغاربة، لا سيما في فبراير 2022 وحتى أكتوبر 2024. ويؤكد المصدر ذاته أن وفدا من سفارة الولايات المتحدة زار مشاريع التنمية الاقتصادية التي تدعمها الحكومة الأمريكية في الداخلة والعيون في فبراير 2022. كما تم تنظيم ندوات لمدة ثلاثة أيام بين أبريل وديسمبر 2021، في المركز الإقليمي للاستثمار (CRI) بجهة الداخلة وادي الذهب وفي المركز الوطني للتنسيق الاستشاري بالداخلة. ومع عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، يبدو الطريق ممهد لعودة الدفء للتمويل الأمريكي المباشر للمشاريع الاقتصادية في الصحراء المغربية. وسبق هذا القرار، في أبريل 2024، التزام وزارة الخارجية الأمريكية، برئاسة الديمقراطي أنتوني بلينكن آنذاك، بتمويل مشاريع تهدف إلى تعزيز النمو الاقتصادي الشامل في الداخلة والعيون، بدعم يصل إلى 500 ألف دولار. وتقود شركات أمريكية كبرى، مثل شركة جنرال إلكتريك فيرنوفا، التابعة لشركة جنرال إلكتريك العملاقة، مشاريع في الصحراء نيابةً عن شركات مغربية مملوكة للدولة. ا


المغرب اليوم
منذ 4 ساعات
- المغرب اليوم
إستقرار أسعار المحروقات في المغرب بعد زيادات متتالية في الأشهر الماضية
أفادت مصادر مهنية من محطات الوقود بوجود استقرار في أسعار المحروقات بالمغرب أمس السبت، موعد التحيين نصف الشهري. وأكد مصدر مهني بإحدى محطات الوقود غياب أي تغيير في سعر كل من الغازوال والبنزين إلى حدود اليوم السبت. ويأتي تسجيل هذا الاستقرار بعد زيادات متتالية في الأشهر الماضية مع بداية الصيف. في التحيين نصف الشهري لأسعار المحروقات بالمغرب أواسط شهر يوليوز الماضي زاد سعر الغازوال بعشرين سنتيما، وسجلت أثمان البنزين استقرارا. وحسب وكالة رويترز انخفضت أسعار النفط أمس الجمعة، بينما يترقب المتداولون محادثات ترامب وبوتين، التي قد تؤدي إلى تخفيف العقوبات على روسيا. وحسب المصدر ذاته بلغ خام برنت نحو 6685 دولارا للبرميل، بعد تراجعه بنسبة 15 بالمئة؛ أما خام غرب تكساس الوسيط فهبط إلى حوالي 6280 دولارا، مسجلا انخفاضا بنسبة 18 بالمئة، وتابع: "تميل الأسواق حاليا إلى ترقب تطورات القمة بين ترامب وبوتين، لأنها قد تؤثر على تدفقات النفط الروسي، وبالتالي على الأسعار".


المغرب اليوم
منذ 8 ساعات
- المغرب اليوم
ترمب يستبعد حاليا فرض رسوم على شراء النفط من روسيا
قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب اليوم السبت إنه لن يضطر إلى التفكير في فرض رسوم جمركية مضادة على الدول التي تشتري النفط الروسي في الوقت الحالي، لكنه قد يضطر إلى ذلك «في غضون أسبوعين أو ثلاثة أسابيع». وقال ترمب لشون هانيتي من قناة فوكس نيوز بعد اجتماعه مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا «حسنا، بسبب ما حدث اليوم، أعتقد أنني لست مضطرا للتفكير في ذلك». وأضاف «الآن، قد أضطر للتفكير في ذلك بعد أسبوعين أو ثلاثة أسابيع أو ما شابه، ولكن ليس علينا التفكير في ذلك الآن. أعتقد، كما تعلمون، أن الاجتماع سار على نحو جيد للغاية». وقبل أسبوع، قالت وزارة المالية الكندية في بيان إن الحكومة الكندية وبعض أوثق حلفائها يعتزمون خفض سقف سعر النفط الروسي بسبب حربها المستمرة في أوكرانيا. وأفاد البيان بأن كندا والاتحاد الأوروبي وبريطانيا سيخفضون سقف سعر النفط الخام الروسي المنقول بحرا من 60 دولارا للبرميل إلى 47.60 دولار. وبذلك تنضم كندا إلى الاتحاد الأوروبي وبريطانيا اللذين أعلنا في يوليو/ تموز عن خفض سقف سعر الخام الروسي، في إطار استهدافهما إيرادات موسكو النفطية وزيادة الضغط عليها بسبب الحرب. وقال وزير المالية فرانسوا فيليب شامبين «بخفض سقف سعر النفط الخام الروسي، تصعد كندا وشركاؤها الضغط الاقتصادي، وتقيد مصدرا حيويا لتمويل الحرب الروسية غير الشرعية». وقال ترمب لشبكة فوكس نيوز عقب اجتماعه فجر اليوم السبت مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إنه أعطى «اليوم 10» على مقياس من واحد إلى 10. وأضاف أنه ونظيره الروسي تحدثا «بصدق شديد» بعد تصريحاتهما التي أعقبت اجتماع بينهما في ألاسكا. وردا على سؤال بشأن ما إذا كان تحدث مع نظيره الروسي على انفراد، قال ترمب لمراسل قناة فوكس نيوز «نعم، فعلت بعد تصريحاتنا. ألقى كلمة جيدة للغاية... . وبعد ذلك تحدثنا. بعد ذلك مباشرة، تحدثنا بصدق شديد». وقال ترمب في تصريح نقلته وكالة الأنباء الفرنسية إن الأمر الآن «يعود للرئيس زيلينسكي» للتوصل إلى اتفاق في أوكرانيا. وعلى الجانب المقابل، ذكرت وكالة إنترفاكس للأنباء نقلا عن دميتري بيسكوف المتحدث باسم الكرملين اليوم السبت أن المحادثات بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأميركي تسمح للبلدين بمواصلة البحث عن سبل للتسوية. وأضاف بيسكوف «كانت المحادثة إيجابية للغاية بالفعل، وتحدث الرئيسان عن ذلك. هذه هي المحادثة بالذات التي تسمح لنا بالمضي قدما بثقة معا على طريق البحث عن خيارات التسوية». ولم يوضح بيسكوف ما هي التسوية التي يقصدها. وقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إن محادثاته مع الرئيس الأميركي دونالد ترمب في ألاسكا كانت بناءة وجرت في أجواء إيجابية. وأضاف في المؤتمر الصحفي المقتضب عقب انتهاء محادثاتهما فجر اليوم السبت، أنه يأمل أن يؤدي التفاهم المتبادل إلى تحقيق السلام في أوكرانيا والتي كانت إحدى القضايا التي تناولتها المباحثات، مشددا على أنه يتفق مع ترمب على ضرورة ضمان أمن أوكرانيا. وقال بوتين: «نريد أن ننهي الحرب في أوكرانيا، ونتوقع ألا تحاول أوكرانيا وأوروبا تخريب المحادثات»، معربا عن أمله بأن يصبح اجتماع اليوم نقطة انطلاق نحو استعادة العلاقات بين روسيا والولايات المتحدة، حيث تتمتع الشراكة بينهما بإمكانات هائلة. وأشار الرئيس الروسي إلى أن ألاسكا تمثل جزءا من التاريخ المشترك بين روسيا والولايات المتحدة، مضيفا أن روسيا أقامت اتصالات مباشرة جيدة جدا مع ترمب، داعيا الرئيس الأميركي لأن يكون الاجتماع القادم بينهما في روسيا. وفي تصريحاته قال الرئيس ترمب إن الاجتماع مع بوتين كان مثمرا وأن علاقته بالرئيس الروسي جيدة. وقال ترمب: «لم نتفق على كل شيء لكن أحرزنا تقدما بالمحادثات، عقدنا اجتماعا مثمرا للغاية وتم الاتفاق على بعض النقاط»، مضيفا أنه قد يلتقي بوتين مجددا قريبا. وأنهى الرئيسان مؤتمرهما الصحفي سريعا دون انتظار لأن يطرح الصحفيين أسئلتهم. وقال الكرملين إن محادثات بوتين وترمب دامت نحو 3 ساعات، فيما قال كيريل دميترييف ممثل الرئيس الروسي الخاص للتعاون الاقتصادي مع الدول الأجنبية إن المباحثات بين بوتين وترمب سارت عل نحو جيد للغاية. وقال وزير الدفاع الروسي أندريه بيلوسوف إن «المزاج ممتاز عقب المفاوضات في ألاسكا». قد يهمك أيضــــــــــــــا