logo
"أبل" تطلق إعلاناً جديداً لـ"Apple Intelligence" بعد جدل حول آخر سحبته

"أبل" تطلق إعلاناً جديداً لـ"Apple Intelligence" بعد جدل حول آخر سحبته

العربية٠٣-٠٥-٢٠٢٥

نشرت شركة التكنولوجيا الأميركية "أبل" يوم الجمعة مقطع فيديو على "ويوتيوب" يروج لميزات الذكاء الاصطناعي، المعروفة باسم "Apple Intelligence"، المتاحة حاليًا وطريقة استخدامها.
يأتي هذا الإعلان بعدما كانت "أبل" سحبت في السابق إعلانًا آخر يروج لميزات ذكية للمساعد الصوتي "سيري" تعتمد على "Apple Intelligence"، بعد تأجيل طرح هذه الميزات.
ويتجنب الإعلان الجديد التطرق إلى ميزات "Apple Intelligence" غير المتوفرة، مثل ردود "سيري" المخصصة، ويركز بدلًا من ذلك على الميزات المتوفرة حاليًا للمستخدمين، بحسب عدة تقارير.
وتشمل ميزات "Apple Intelligence" التي ظهرت في الفيديو الترويجي الجديد: "Photo Clean Up"، و"Genmoji"، و"Image Playground"، و"Mail Summarize"، و"Writing Tools"، و"Visual Intelligence" ودمج "شات جي بي تي".
ونشرت "أبل" في الأصل إعلانات تُظهر ميزات "سيري" غير المتوفرة عند إطلاق سلسلة هواتف "iPhone 16"، والآن تواجه دعاوى قضائية نتيجةً لذلك من قِبل عملاء توقعوا وجود الميزات الذكية لسيري على أجهزة "iPhone 16" التي اشتروها.
وكان تيم كوك الرئيس التنفيذي لأبل تحدث يوم الخميس، خلال مكالمة بشأن أرباح الشركة في الربع الثاني من العام المالي، عن الميزات الذكية المتأخرة لسيري، وقال كوك إن "أبل" بحاجة إلى مزيد من الوقت لضمان استيفاء "سيري" لمعايير الجودة، ولكنه أضاف أن هناك تقدمًا يُحرز.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تعرف على طريقة الاستفادة من هذه الميزة
تعرف على طريقة الاستفادة من هذه الميزة

العربية

timeمنذ 2 أيام

  • العربية

تعرف على طريقة الاستفادة من هذه الميزة

استسلمت "أبل" لخدمة خارجية أخرى على نظام iOS، وهذه المرة هي خدمة " غوغل" للترجمة. بعد أن أوضحت تقارير أن "أبل" تستعد للسماح للمستخدمين باختيار مساعدين صوتيين آخرين بدلاً من "سيري"، تلقى تطبيق "غوغل" للترجمة لأجهزة آيفون وآيباد اليوم تحديثًا يتيح للمستخدمين تعيينه كمترجم افتراضي على أجهزة iOS. عندما تم إصدار نظام iOS 18.4 في أبريل، أُضيفت لأول مرة ميزات تخصيص تطبيقات خارجية لخدمات مختلفة، مثل التنقل والتصفح والبريد الإلكتروني، بحسب تقرير نشره موقع "phonearena" واطلعت عليه "العربية Business". والآن، تنضم الترجمة إلى هذه المجموعة، مما يمنح المستخدمين خيارات وحرية أكبر لاختيار خدماتهم الافتراضية على أجهزة آيفون وآيباد. حتى هذه اللحظة، كان على مستخدمي iOS استخدام تطبيق الترجمة المدمج دون خيار التبديل إلى أدوات الترجمة الأساسية، مثل طلبات "سيري" والنوافذ المنبثقة النصية، وما إلى ذلك. كان لا يزال بإمكان المستخدمين استخدام ترجمة "غوغل"، ولكن كتطبيق منفصل، غير مدمج في نظام التشغيل. خطوات جعل ترجمة "غوغل" خدمة افتراضية في آيفون مع هذا التحديث، يمكن لمستخدمي آيفون وآيباد الآن تعيين ترجمة "غوغل" كخدمة ترجمة افتراضية. إليك كيفية القيام بذلك: قم بالانتقال إلى تطبيق الإعدادات > التطبيقات > التطبيقات الافتراضية > الترجمة، واختر ترجمة "غوغل". ويرجع الدافع الرئيسي وراء هذه التغييرات هو اللوائح والمتطلبات الإلزامية، خاصةً من الاتحاد الأوروبي، على الأجهزة والبرامج المُباعة داخل حدود أوروبا. على سبيل المثال، يُلزم قانون الأسواق الرقمية للاتحاد الأوروبي الشركات بمنح المستخدمين مزيدًا من الخيارات والتحكم في أجهزتهم، وحرية اختيار التطبيقات الافتراضية للمهام الأساسية مثل التصفح والمراسلة والتنقل والترجمة. تُعدّ الاستعدادات المزعومة لمنح مستخدمي iOS القدرة على التخلي عن "سيري" لصالح مساعدين ذكيين آخرين جزءًا من استراتيجية "أبل" لتجنب أي عقوبات تنظيمية من الاتحاد الأوروبي. وكان التغيير الأبرز الذي اضطرت "أبل" إلى إجرائه للامتثال لهذه اللوائح هو التحول من منفذ Lightning إلى USB-C في عام 2024. قد يرى البعض أن هذا الضغط من الاتحاد الأوروبي على شركات مثل "أبل" و"غوغل" وغيرهما من الشركات الكبرى أمرٌ سلبي، لكن الهدف من كل ذلك هو حماية المستهلك ومنحه خياراتٍ أوسع. من جهة، يمكن للمستخدمين الاستمرار في استخدام "سيري" أو خدمات الترجمة الخاصة بشركة أبل إذا كانوا راضين عن أدائها. ومن جهة أخرى، وهو التوجه السائد في بعض الحالات، يمكنهم اختيار خيارٍ أفضل دون البقاء حبيسين منظومة خدمات "أبل". لطالما اشتكى الناس من ضعف أداء "سيري" لسنوات، وينطبق الأمر نفسه على خيار الترجمة المدمج في نظام iOS. الآن، أصبح بإمكانهم الانتقال إلى ترجمة "غوغل" وهو خيار أفضل بلا شك، وقريبًا سيتوفر الخيار نفسه للمساعدين الصوتيين على نظام iOS.

مدرسة قديمة.. موظفو "أبل" يكشفون عن سبب فشل ذكائها الاصطناعي
مدرسة قديمة.. موظفو "أبل" يكشفون عن سبب فشل ذكائها الاصطناعي

العربية

timeمنذ 3 أيام

  • العربية

مدرسة قديمة.. موظفو "أبل" يكشفون عن سبب فشل ذكائها الاصطناعي

في سبتمبر من العام الماضي، طرحت شركة أبل سلسلة هواتف آيفون 16، ووعدت بأن الهواتف الجديدة "مُصممة لذكاء أبل". لكن هذا لم يكن صحيحًا تمامًا، ففشل الذكاء الاصطناعي في "أبل" برمته استمر لسنوات عديدة، وفقًا لموظفين يعملون فيها. وللتوضيح، لم يكن ذكاء "أبل" متاحًا حتى عند إصدار سلسلة هواتف آيفون 16. وعندما وصل أخيرًا إلى نظام iOS، لم يتضمن سوى عدد قليل جدًا من الميزات الموعودة، بحسب تقرير نشره موقع "phonearena" واطلعت عليه "العربية Business". أسواق العربية 1230 آيفون تشارك فيه 30 دولة.. "بالميرا" تكشف للعربية تفاصيل تجميع "آيفون" تُطلق "أبل" تدريجيًا المزيد والمزيد مما عرضته في البداية، لكن الأداة الأهم - مساعدها الرقمي Siri المُحسّن - لا تزال مفقودة. لقد كانت هناك العديد من العوامل التي أدت إلى هذا الفشل، ولكن العاملين اللذين يبرزان هما المسؤولون التنفيذيون للشركة والتزامها بخصوصية المستخدم. المسؤولون التنفيذيون في شركة أبل غفلوا عن إمكانات الذكاء الاصطناعي لم يصبح الذكاء الاصطناعي شيئًا بارزًا فجأةً مع الشعبية الهائلة التي حققها روبوت الدردشة شات جي بي تي من "OpenAI" قبل بضع سنوات. فقد عملت شركات كبرى مثل "غوغل" و"ميتا" و"أمازون" على تطوير الذكاء الاصطناعي لسنوات، لأنها جميعًا أدركت أنه سيُصبح جانبًا رئيسيًا من الحوسبة في المستقبل القريب. مع ذلك، يبدو أن مسؤولي "أبل" التنفيذيين - على الرغم من إعجاب ستيف جوبز بـ "سيري" قبل وفاته - لم يفهموا سبب كل هذه الضجة. فقد صرّح أحد موظفي "أبل"، نائب الرئيس الأول لهندسة البرمجيات، كريج فيديريغي، بأنه لم يعتقد أن الذكاء الاصطناعي سيُصبح ذا أهمية على الإطلاق. ظل فيديريغي مترددًا في الاستثمار في الذكاء الاصطناعي. والأمر الأكثر مأساوية هو أن العديد من كبار المسؤولين التنفيذيين الآخرين أدركوا إمكانات الذكاء الاصطناعي قبل أكثر من عقد من الزمان، ولكن عندما حاولوا إقناعه بالانضمام، لم يُنصت. كما ظلّ مسؤولون تنفيذيون آخرون في مستوى فيديريغي متشككين بشأن مستقبل الذكاء الاصطناعي. عندما أتاحت "OpenAI" الوصول إلى شات جي بي تي، فوجئت "أبل" تمامًا. ظهرت فجأةً برامج ماجستير في القانون (نماذج اللغات الكبيرة) التي تُمكّن الذكاء الاصطناعي الحديث. عندما استخدم كريج فيديريغي شات جي بي تي لكتابة بعض الشيفرة البرمجية لمشروع شخصي، أدرك أخيرًا ما يمكن أن يكون عليه الذكاء الاصطناعي، ولكن كان الوقت قد فات للحاق بالمنافسين. التزام شركة أبل الصارم بخصوصية المستخدم تلتزم شركة أبل بشدة بخصوصية بيانات مستخدميها. ووفقًا لأشخاص يعملون في الشركة، أدى هذا إلى تباطؤ كبير في وتيرة تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي لديها. فبينما تقوم "OpenAI" باستخراج بيانات الويب وجلسات شات جي بي تي، ترفض "أبل" تدريب ذكائها الاصطناعي على بيانات مستخدمي أجهزة آيفون وماك. علاوة على ذلك، تتيح "أبل" لمواقع الويب الانسحاب بسهولة من قائمة المصادر التي يمكن لبرنامجها جمع البيانات منها. هذا يعني أنه حتى بعد أن بدأت "أبل" بتخصيص موارد ضخمة لأبحاث الذكاء الاصطناعي، فإنها لا تزال متأخرة عن منافسيها. لدى "أبل" حاليًا آلاف المحللين في بلدان متعددة يحللون مخرجات ذكائها الاصطناعي بحثًا عن أي أخطاء. تعمل الشركة أيضًا على مساعد رقمي منفصل تمامًا - يُسمى "LLM Siri" - وتخطط لاستبدال Siri الحالي به عندما يكون جاهزًا. تم مؤخرًا تجريد جون جياناندريا، الذي عمل في مجموعات الذكاء الاصطناعي في "غوغل" قبل انضمامه إلى "أبل" في عام 2018، من السيطرة على تطوير المنتجات. يؤكد جياناندريا أن "أبل" لا تواجه أي تهديد من منافسي الذكاء الاصطناعي الآخرين. وبالتالي، فقد الرئيس التنفيذي تيم كوك - المهووس بتطوير الذكاء الاصطناعي - ثقته في قدرة جياناندريا على تحقيق أهدافه. تولى كريج فيديريغي أيضًا مسؤولية أكبر في أبحاث وتطوير الذكاء الاصطناعي في "أبل" مستقبلًا. يبدو أنه يشعر ببعض المسؤولية عن هذه المحنة برمتها، كما صرّح مسؤولو "أبل" التنفيذيون مؤخرًا بأنهم يتحملون المسؤولية الشخصية عن فشل قسم الاستخبارات في "أبل". آيفون يتطلع إلى جيميني ونماذج الذكاء الاصطناعي الأخرى تسعى "أبل" جاهدةً حاليًا لتوفير أكبر قدر ممكن من ميزات الذكاء الاصطناعي التي وعدت بها لأجهزتها. ولتحقيق ذلك، تُجري الشركة حاليًا محادثات مع "غوغل" لجلب نموذجها الرائد للذكاء الاصطناعي جيميني إلى آيفون. وهذا هو النهج نفسه الذي اتبعته "سامسونغ" لسلسلة هواتف غالاكسي إس 25، و"غوغل" بطبيعة الحال، لهواتف بيكسل 9. كما أفادت التقارير أن "أبل" تخطط لدمج نماذج ذكاء اصطناعي أخرى، مثل "بيربلكسيتي"، في نظامها. سيتيح هذا للمستخدمين اختيار نموذج الذكاء الاصطناعي الذي يرغبون في استخدامه على أجهزة "أبل" الخاصة بهم. إن فشل شركة أبل في مجال الذكاء الاصطناعي خير مثال على أن عدم الاستثمار في مستقبلك في مرحلة مبكرة من حياتك يُثقل كاهلك. يزعم الموظفون أن "أبل" ستكون أكثر حرصًا الآن ولن تُعلن عن الميزات إلا قبل بضعة أشهر من إطلاقها المُؤكد. ولهذا السبب أيضًا، من المرجح أن يكون مؤتمر المطورين العالمي (WWDC) لهذا العام أقل ضجيجًا.

أبل تستعد لإطلاق خاصية تتيح لمستخدمي Vision Pro التمرير بحركة العين
أبل تستعد لإطلاق خاصية تتيح لمستخدمي Vision Pro التمرير بحركة العين

الشرق السعودية

timeمنذ 3 أيام

  • الشرق السعودية

أبل تستعد لإطلاق خاصية تتيح لمستخدمي Vision Pro التمرير بحركة العين

تعمل شركة أبل على تطوير خاصية جديدة لنظارتها الذكية "فيجن برو" (Vision Pro) تتيح للمستخدمين التمرير داخل التطبيقات ومواقع الويب باستخدام أعينهم، في خطوة تهدف لتعزيز تجربة المستخدم بواجهة تفاعلية مبتكرة. وتخضع خاصية "التمرير بالعين" تخضع حالياً للاختبار ضمن نظام visionOS 3، الذي سيُكشف عنه رسمياً خلال مؤتمرها السنوي للمطورين (WWDC 2025) المقرر انعقاده في 9 يونيو المقبل، وفق "بلومبرغ". وتتيح النظارة بالفعل للمستخدمين التنقل داخل التطبيقات عبر النظر إلى العناصر على الشاشة ثم تحديدها بنقر إصبعي السبابة والإبهام. كيف تعمل الميزة الجديدة؟ تعتمد الخاصية الجديدة على رفع كفاءة مستشعرات تتبع حركة العين المدمجة حالياً في النظارة، وكذلك النظام البرمجي المسؤول عن تشغيلها، لدفع حدود تجربة الاستخدام إلى مستوى جديد. يُذكر أن فريق تطوير نظام visionOS خضع لإعادة هيكلة داخلية الشهر الماضي، حيث تم دمجه مع فريق "سيري" (Siri) ليشكّلا وحدة برمجية موحدة ضمن قسم هندسة البرمجيات في الشركة. ومن المنتظر أن تعمل الخاصية الجديدة عبر جميع التطبيقات المدمجة في Vision Pro، كما تستعد أبل لتوفير أدوات تمكّن المطورين من دمج هذه التقنية ضمن تطبيقاتهم الخاصة. تجدر الإشارة إلى أن شركة سامسونج كانت قد طرحت قبل سنوات خاصية مماثلة في هواتفها الذكية، اعتماداً على الكاميرا الأمامية، لكنها لم تلقَ رواجاً كبيراً لدى المستخدمين. وأدخلت أبل العام الماضي خاصية تتبع العين في هواتف آيفون وأجهزة آيباد باستخدام الكاميرا الأمامية، وهي موجهة أساساً لدعم ذوي الإعاقات الحركية، تتيح لهم التحكم في المؤشر على الشاشة، بدلاً من التمرير التقليدي عبر التطبيقات والمحتوى. نظارات جديدة قادمة تطور أبل أيضاً نسختين مختلفتين من نظاراتها الذكية، وستأتي النسخة الأولى مزودة بتقنية الواقع المعزز AR، بينما تأتي النسخة الثانية بدونها، وتحمل الاسم الرمزي N401. ويتوقع أن تكون هذه النسخة مشابهة لنظارات "راي بان ميتا" (Ray-Ban Meta)، وتوفر مزايا تشمل إجراء المكالمات، التقاط الصور، وتفعيل المساعد الرقمي الشخصي. وتشير التوقعات إلى إمكانية بدء إنتاج هذه النظارات في صيف عام 2026، ما يعني احتمال طرحها في الأسواق خلال العام نفسه. كما أشارت التقارير إلى أن النظارات الأولى التي ستطرحها أبل قد تكون خالية من دعم الواقع المعزز، على أن تأتي النسخ المزودة بتقنية AR في مراحل لاحقة، وذلك في محاولة لمجاراة المنافسة المحتدمة مع شركة ميتا، التي قد تطلق الجيل الثاني من نظارات Orion الخاصة بها في عام 2027.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store