
دارين الخامسة على الثانوية الأزهرية أدبى بنسبة 98%: حققت حلم والدى
وعبّرت دارين عن سعادتها بوجودها ضمن قائمة الأوائل، قائلة: "لم أتمالك نفسي من الفرح، سعيدة وفخورة بتفوقي، والحمد لله، فقد أكرمني الله، وتمكنت من تحقيق حلم والدي وإسعاد أسرتي بعد تعبهم وجهدهم معي".
وأهدت دارين نجاحها إلى والديها، تقديرًا لما بذلاه من جهد وتعب طوال العام الدراسي، وحرصهما الدائم على تشجيعها ودعمها، مؤكدة خلال حديثها لـ"اليوم السابع"، أنها ستواصل الاجتهاد والمثابرة، لتحافظ على ما حققته من تفوق دراسي خلال المرحلة الجامعية.
ومن جانبه، عبّر والد حبيبة عن سعادته البالغة بتفوق ابنته في الشهادة الثانوية الأزهرية، وتتويجها ضمن أوائل الجمهورية، مشيرًا إلى أنها اجتهدت خلال العام الدراسي لتحصد أعلى الدرجات، وأن تفوقها وتميزها كانا ثمرة تعبها وإصرارها على النجاح.
وأشار إلى أن دارين كانت دائمًا من المتفوقات، تحرص على تنظيم وقتها، ومذاكرة دروسها أولًا بأول، مع اعتمادها على نفسها في متابعة المواد الدراسية دون اللجوء إلى الدروس الخصوصية، إلى جانب اهتمامها بممارسة هوايتها الفنية في الرسم وصناعة المشغولات اليدوية.
وأناب فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، اليوم السبت، الدكتور محمد الضويني، وكيل الأزهر، لاعتماد نتيجة الشهادة الثانوية الأزهريّة للعام الدراسي 2024/2025م، الموافق لسنة 1446هـ، حيث بلغت نسبة النجاح في القسم العلمي 65.01%، بينما بلغت في القسم الأدبي 45.50%، بنسبة نجاح عامة بلغت 53.99%.
وهنَّأ وكيل الأزهر الطلاب الناجحين، داعيًا لهم بمزيد من التوفيق والسداد، مؤكدًا تقدير فضيلة الإمام الأكبر للجهد الكبير الذي بذله الطلاب خلال هذا العام الدراسي، ومتمنيًا لهم دوام التميّز في المرحلة الجامعية، وأن يكونوا قدوة في مجتمعاتهم، وحملةً لرسالة الأزهر علمًا وأخلاقًا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


في الفن
منذ 2 ساعات
- في الفن
"الملك وأنا": بين إبهار الشكل وتحديات المضمون في الرؤية المصرية
في عالم المسرح، حيث تتلاقى الرؤى وتتجسد القصص، تبرز بعض الأعمال لتثير النقاش حول ماهية الإبداع وحدود التجديد. هذا ما دفعني بشدة لمشاهدة وحضور العرض المسرحي "الملك وأنا"، الذي قُدم على مسرح البالون بالعجوزة ضمن فعاليات المهرجان القومي للمسرح المصري. العمل، من إعداد وإخراج محسن رزق وبطولة النجمة لقاء الخميسي، وعد بتجربة بصرية مبهرة، خصوصًا مع تاريخه العريق الذي بدأ كفيلم عالمي شهير عام 1956. لكن هل استطاعت هذه الرؤية المصرية المعاصرة أن تحافظ على جوهر القصة الأصلية، أم أنها قدمت تفسيرًا جديدًا يثير تساؤلات حول العلاقة بين إبهار الشكل وتحديات المضمون؟ في هذا المقال، سنستعرض جوانب هذا العرض المميز، لنرى كيف مزج بين الجماليات البصرية والرسائل الفنية، وما إذا كان قد وفّق في تقديم عمل يجمع بين الأصالة والتجديد. تحمستُ كثيرًا لمشاهدة وحضور العرض المسرحي "الملك وأنا"، من إعداد وإخراج محسن رزق، وبطولة لقاء الخميسي ونجوم مسرح الفنون الاستعراضية والشعبية، الذي قُدم على مسرح البالون بالعجوزة ضمن عروض المهرجان القومي للمسرح المصري. ونظرًا لدخول الجماهير مجانًا، امتلأ المسرح عن آخره. لقد عُرضت قصة "الملك وأنا" عالميًا في السينما أولًا عام 1956، في فيلم أمريكي غنائي من بطولة يول براينر بدور "الملك مونغكوت" ملك سيام، وديبورا كار بدور المدرسة البريطانية "آنا ليون أوينز"، ومن إخراج والتر لانغ. كتب النص السينمائي إيرنست ليمان، بينما كتب النص المسرحي الغنائي أوسكار هامرستاين. أما الرواية التي استند إليها الفيلم فهي للكاتبة مارغريت لاندن وعنوانها "أنا وملك سيام"، وقد أنتج الفيلم "تونتيث سينتشوري فوكس". نال يول براينر جائزة الأوسكار كأفضل ممثل عن دوره في الفيلم، كما نالت ديبورا كار جائزة جولدن جلوب لأفضل ممثلة عن دورها، وحصد الفيلم العديد من الجوائز العالمية الأخرى. قد يبدو الأمر تتبعًا تاريخيًا للرواية، ثم الفيلم، ثم المسرحية التي جابت أكبر مسارح العالم في أوروبا وأمريكا وغيرها، واستمر عرضها لمواسم عديدة بفرق متعددة. لذا، فإن الاسم في حد ذاته عنوان للجودة والمتعة والترفيه عبر المكان والزمان، مع التكيف العصري لكل منهما، ولكن دون الخروج عن الثيمة الأصلية أو استخدامها في إسقاطات أو مزايدات أو انتقاصات قد تقلل من قيمة العمل الأصلي. ويجب الإشارة هنا إلى أحقية كل منتج أو مؤلف أو مخرج في وضع رؤيته الخاصة أو سياقه الخاص أو تنفيذه الخاص للعمل، دون التقليل من جهود السابقين ورؤى الحاليين واستشرافات القادمين. لقد شاهدت الفيلم السينمائي وحضرت العرض المسرحي في لندن ونيويورك، وكانا جميعًا مبهرين للغاية. ولعل عرض مسرح البالون قد ركز على قضية الإبهار الشكلي للعمل إلى حد كبير، وقد وفق مُعد ومخرج العمل، الفنان محسن رزق، إلى حد كبير في تحقيق هذا الإبهار بإمكانيات محدودة، لكنها تظل مبهرة خصوصًا للمشاهد المصري والعربي عمومًا. إلا أن المضمون أو المحتوى أو النص المسرحي قد ابتعد واختلف كثيرًا عن العمل الأصلي، وربما كان هذا مقصودًا بالطبع، ولكن ليس بهذا الاختراق أو الانتهاك أو حتى الاستباحة. إيجابيات تستحق الإشادة قبل الخوض في بعض السلبيات – على قلتها – يجب الإشادة أولًا بالإيجابيات العديدة: أولًا، أن هذا العمل الاستعراضي الكبير يُقدم على مسارح الدولة، ومن إنتاج القطاع العام وليس الخاص، وهذا في حد ذاته أمر محمود يُحسب لكل من دعم هذا الإنتاج، خاصة وأن المسرح الاستعراضي مكلف للغاية ولا يُقدم عالميًا إلا بإنتاجات خاصة وتمويل ضخم. ثانيًا، التحية والتقدير لكل صناع هذا العمل، وعلى رأسهم الفنان المبدع الأستاذ محسن رزق، صاحب الرؤية الدرامية والفنية الإخراجية في إعداده وتنفيذه. من الواضح جدًا جهوده المضنية والمخلصة في إخراج هذا العمل بهذه الصورة الجميلة بل الرائعة، في ضوء الظروف الحالية والإمكانيات المتاحة. ثالثًا، يجب الإشادة بقوة بكافة المشاركين في الأداء التمثيلي والغنائي والاستعراضي في العمل، وعلى رأسهم بالطبع الفنانة المبدعة لقاء الخميسي، التي أكسبت العرض قيمة إضافية ربما تزيد عن بقية زملائها، ليس بسبب نجوميتها طبعًا، ولكن بسبب تمكنها من الأداء الصوتي والتمثيلي والغنائي والموسيقي والاستعراضي. لقد تقمصت شخصية المدرسة الإنجليزية بأسلوب بريطاني راقٍ وسليم، مزجت فيه بين أداء كل من ديبورا كار في "الملك وأنا" وجولي أندروز في "صوت الموسيقى" بنعومة شديدة. وربما أبدعت في ذلك أكثر ممن قاموا بأدوار سفير بريطانيا ذاته ومساعده، واللذان بديا كموظفين إداريين وليس ممثلين. ولا نقلل من شأن أحد، والعمل في مجمله جيد جدًا ورائع. ملاحظات على المضمون ولكن إذا أردنا التحدث عن السلبيات أو الهنات، والتي ربما تركزت في المضامين أكثر من الأشكال: أولًا، لقد مزج مخرج العمل بين "الملك وأنا" (العمل الأساسي) وبين عمل آخر ربما يتقاطع معه ولا يتشابه، وهو فيلم ومسرحيات "صوت الموسيقى". ربما قصد المخرج من ذلك إثراء العمل الاستعراضي، ولكني أرى أنه اجتهاد غير موفق على حساب التحولات السريعة غير المنطقية في الأدوار الرئيسة للعمل، خاصة فيما يتعلق بمشهد العرائس المتحركة المـُقحَم على القصة الأساسية للرواية والفيلم والمسرحيات. وقد ساهم ذلك إلى حد كبير في تحويل بطل العمل الأساسي، وهو الملك، إلى صورة مشوشة أو مشوهة نسبيًا بين الجد والهزل. لذا تورط بطل المسرحية، الفنان الدكتور فريد النقراشي، في ذلك، فلم نره ملكًا يحكم أو حكيمًا رشيدًا ولا حتى أبًا واعيًا، إلا إذا كان ذلك مقصودًا من قبل المخرج. وقد برز ذلك الخلط بين أداء يول براينر بطل فيلم "الملك وأنا" وكريستوفر بلامر بطل فيلم "صوت الموسيقى"، والنسخة العربية منه "موسيقى في الحي الشرقي" بطولة سمير غانم، التي جذبت شخصيته الضاحكة أكثر من شخصية القبطان، لا الملك، كبطل لهذا العمل، على عكس ما ظهر قبطان "صوت الموسيقى" في مسرحية "العيال فهمت" من قبل الممثل القدير الفنان إيهاب شهاب مؤخرًا. ثانيًا، أتت الكثير من الإسقاطات الفكاهية الساخرة ربما لمحاولة تلطيف وترطيب العمل، علمًا بأن الفيلم الأساسي والرواية والمسرحيات كانت تحت تصنيف العرض العائلي العام (G)، إلا أن بعض المشاهد والإفيهات قد خرجت عن إطار ذلك التصنيف. وبالرغم من وجود أطفال في العرض والجمهور بشكل مكثف، إلا أنها أتت خارج سياق الذوق العام. وكذلك كان إقحام بعض الأمور السياسية، مثل مأساة غزة، أعتقد أنه كان غير موفق، إلا من باب تذكير الحضور بها أو استرضاء للمزيد من التصفيق الذي عجّ بدويه المسرح عدة مرات خلال العرض. أخيرًا وليس آخرًا، بالرغم من أن الأغاني كلمات ولحن وأداء وتنفيذ، إلا أن صوتيات المسرح قد أضاعت هذا المجهود الذي يبدو رائعًا ومميزًا، وذلك بسبب الصوت المرتفع زيادة عن اللزوم وصدي الصوت في البلاي باك والميكروفون، وهذا على ما يبدو شر لا بد منه وسر لا نعرف لماذا مستمرًا في أغلب مسارح القطاع العام. خاتمة في الختام، يظل عرض "الملك وأنا" على مسرح البالون تجربة تستحق الإشادة كجهد إنتاجي ضخم من مسارح الدولة، ونافذة للإبهار البصري والفني. لقد نجح المخرج محسن رزق وفريق العمل، وعلى رأسهم النجمة لقاء الخميسي، في تقديم عرض استعراضي يمتلك مقومات جذب الجمهور المصري والعربي. ورغم بعض الملاحظات على تباين المضمون والتحولات غير الموفقة في السرد، والتي قد تبعده عن جوهر العمل الأصلي، إلا أن العرض يبقى شاهدًا على قدرة الإبداع البشري على التكيّف وتقديم تجارب ممتعة بإمكانيات قد تكون محدودة. ففي نهاية المطاف، لا تكمن قيمة العمل الفني في مجرد محاكاة الأصل، بل في قدرته على إثارة النقاش، وتقديم رؤية جديدة، حتى وإن كانت تتحدى التوقعات. اقرأ أيضا: أميرة فراج تعلن انفصالها عن أحمد فهمي راغب علامة يعلق على تلقيبه بـ"عم أحمد فتوح": عاوزه يروح معايا النقابة ويزو تحسم الجدل: معملتش عمليات تكميم وصوري الجديدة بـ AI #شرطة_الموضة: ملك أحمد زاهر بفستان سماوي ضيق Off Shoulder... سعره 30 ألف جنيه لا يفوتك: ليه كلنا بنحب عبلة كامل؟ حمل آبلكيشن FilFan ... و(عيش وسط النجوم) جوجل بلاي| آب ستور| هواوي آب جاليري|

bnok24
منذ 4 ساعات
- bnok24
«بن غاطي» تطلق «بن غاطي فلير» في دبي بقيمة استثمارية 2.1 مليار درهم خلال حفل إطلاق في العلمين
أطلقت شركة 'بن غاطي'، أحد أبرز المطورين العقاريين في دولة الإمارات، مشروعها السكني الأحدث 'بن غاطي فلير' في دبي، خلال أمسية فاخرة أُقيمت في 'نورث سكوير بلازا' بمدينة العلمين الجديدة، في الساحل الشمالي لجمهورية مصر العربية، بحضور تجاوز 7500 ضيف من كبار المستثمرين، الشخصيات العامة، الإعلاميين، ونخبة من المعنيين بالقطاعين العقاري والفني. انطلقت الأمسية بعزف النشيدين الوطنيين لجمهورية مصر العربية ودولة الإمارات العربية المتحدة، في بادرة رمزية تعكس عمق الروابط الأخوية والتكامل بين البلدين، تلا ذلك فقرة فنية استثنائية قدّمها قيصر الغناء العربي كاظم الساهر، أمتع خلالها الحضور بمجموعة من أشهر أعماله، بأسلوبه المرهف وصوته الآسر، ما أضفى على الأمسية أجواءً من السحر والرقي. كما شارك النجم العالمي تيري كروز في تقديم الحفل، حيث أعرب عن انبهاره بمستوى الحدث والتنظيم، مشيرًا إلى أن ما شهده 'يرقى إلى أعلى المعايير العالمية من حيث الإخراج والرؤية'، واصفًا حضوره إلى مصر بهذه المناسبة بـ 'التجربة المبهرة'. وبلغ الترقّب ذروته مع لحظة إطلاق الألعاب النارية التي شكّلت تمهيدًا للإعلان الرسمي عن المشروع، حيث اعتلى رئيس مجلس إدارة 'بن غاطي'، المهندس محمد بن غاطي، المسرح، كاشفًا عن تفاصيل مشروع 'بن غاطي فلير'، الذي وصفه بأنه بـ 'النقلة النوعية' في طريقة التفكير حول المجتمعات السكنية المستقبلية، قائلاً: 'مشروع بن غاطي فلير يُعبّر عن رؤية جديدة للحياة المعاصرة… رؤية تُعيد تعريف جودة العيش، وتعكس التزامنا بتقديم تجارب سكنية تتجاوز الشكل إلى المعنى، والتصميم إلى القيمة.' وأضاف: 'اخترنا أن نعلن عن هذا المشروع من مصر، لأننا نؤمن أن السوق المصري ليس مجرد وجهة، بل شريك استراتيجي حقيقي في مستقبل العقار العربي. من هنا، من هذه الأرض الغنية بالتاريخ والفرص، نبدأ فصلاً جديدًا من التوسع الطموح.' يقع مشروع 'بن غاطي فلير' في مثلث قرية جميرا، أحد أكثر المواقع حيوية في قلب دبي، ويتكوّن من برجين سكنيين بقيمة إجمالية تبلغ 2.1 مليار درهم إماراتي، يضمان 1378 وحدة سكنية، ويتميّز بوجود أول شاطئ رملي اصطناعي في المنطقة، إلى جانب أكثر من 20 مرفقًا ترفيهيًا بمعايير عالمية، تشمل مسابح إنفينيتي، ملاعب رياضية، مضمارًا للجري، صالات متعددة الاستخدامات، ومناطق مخصصة للأطفال والعائلات، ما يجسّد مفهوم الرفاهية المعاصرة في قلب واحدة من أكثر مجتمعات دبي ديناميكية، وعلى بُعد دقائق من نخلة جميرا ومرسى دبي. وانسجامًا مع الاهتمام المتزايد من المستثمرين المصريين، الذين يُعدّون من أبرز العملاء الدوليين لدى 'بن غاطي'، أعلنت الشركة عن استمرار فريق المبيعات على أرض العلمين لمدة خمسة أيام، في فندق ريكسوس بريميوم – العلمين، لتقديم استشارات مخصصة وعروض حصرية وفرص استثمارية مميزة للراغبين في تملك عقاراتهم الخاصة في 'بن غاطي فلير'. واختُتمت الأمسية بمأدبة عشاء فاخرة ومقطوعات موسيقية حيّة، في أجواء تناغمت فيها الفخامة مع الابتكار، مجسّدة فلسفة 'بن غاطي' التي تقوم على الدمج بين العمارة الراقية والتجربة الحسية المتكاملة. وتجدر الإشارة إلى أن هذه الفعالية تُعد الثانية لشركة 'بن غاطي' على الأراضي المصرية، بعد الحدث الاستثنائي الذي نظمته في نوفمبر 2024 بجوار الأهرامات، والذي شهد إطلاق مشروع 'بن غاطي سكاي رايز'، أحد أبرز الأبراج السكنية في دبي، ويعكس هذا الحضور المتكرر في مصر التزام 'بن غاطي' بتعزيز علاقاتها الاستراتيجية مع السوق المصري، وترسيخ مكانتها كعلامة عقارية عربية ذات امتداد دولي ورؤية توسعية طويلة المدى.


اليوم السابع
منذ 8 ساعات
- اليوم السابع
تخفيض 50% فى أسعار تذاكر مهرجان صيف الأوبرا 2025 باستاد الإسكندرية
احتفالاً بالعيد القومي لم حافظة الإسكندرية تم تخفيض أسعار تذاكر فعاليات مهرجان صيف الأوبرا 2025 المقام لأول مرة في إستاد الإسكندرية الرياضي والذى تبدأ فعالياته اليوم بالتعاون بين وزارة الثقافة ممثلة فى دار الأوبرا المصرية ومحافظة الأسكندرية بنسبة 50% لتبدأ من 150 جنيه، وذلك فى إطار الحرص على تمكين شرائح أوسع من الجمهور للإستمتاع بالعروض الفنية المميزة التي تجمع بين الأصالة والحداثة، وتعزيز السياحة الثقافية في المدينة الساحلية، وإتاحة الفرصة للزوار والمقيمين للإستمتاع بتجربة فنية فريدة في أجواء إستاد الأسكندرية التاريخي. وتشمل التخفيضات جميع فئات التذاكر للعروض المقرر إقامتها في الفترة من 27 إلى 31 يوليو 2025، والتي تشهد مشاركة نخبة من نجوم الموسيقى والغناء هم على التوالى إيهاب توفيق، الموسيقى العربية بالأوبرا بمشاركة كنزى - ياسر سعيد - حنان عصام وقيادة الدكتور محمد الموجي، عازفة الماريمبا نسمة عبد العزيز، الفنان أحمد جمال، الفنانة ريهام عبد الحكيم، الموسيقى العربية بالأوبرا بمشاركة محمد الخولي - فرح الموجي - محمد حسن وقيادة المايسترو أحمد عامر، فريق وسط البلد، هشام عباس، الموسيقار هشام خرما وخالد سليم . ويمكن حجز التذاكر من خلال ثلاثة طرق رئيسية هى منصة تذكرتي الإلكترونية ( منفذ بيع التذاكر بمسرح سيد درويش (أوبرا الأسكندرية)، وشباك تذاكر البوابة الرئيسية بإستاد الأسكندرية (بوابة 16).