
فيديو: انفجار ضخم وغير مسبوق في تل أبيب بعد إصابة إيرانية مباشرة
نشر في: 19 يونيو، 2025 - بواسطة: علي احمد
شاهد فيديو شاهد الفيديو:
مدة الفيديو : 00:12:13
المصدر
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سودارس
منذ 22 دقائق
- سودارس
إبراهيم شقلاوي يكتب: إلتقينا في طريق الجامعة
بالأمس اصدر رئيس الوزراء ، كامل الطيب إدريس، توجيهات لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، بعودة الجامعات إلى العاصمة الخرطوم. بعد توقف قسري دام عامين بسبب الحرب التي اندلعت في أبريل 2023 إثر الانقلاب الفاشل لمليشيا الدعم السريع وداعميها المحليين والإقليميين، لحظة فارقة تعكس تقاطع التحولات السياسية والاجتماعية والتعليمية في السودان. ولا يمكن فصل هذا القرار عن السياق الأشمل لمحاولات إعادة بناء الدولة، في ظل واقع يتسم بالهشاشة والتعقيد وتعدد التحديات. لكنه يُعبّر في الوقت ذاته عن سعي حثيث لاستعادة رمزية العاصمة كمركز للسيادة والمعرفة والاستقرار، وتعزيز شرعية الدولة ومؤسساتها الأكاديمية. ومن المهم أن يُنظر إلى هذه العودة ليس فقط كقرار إداري، بل كجزء من مشروع سياسي يسعى لإحياء الدولة من خلال ما تحمله الجامعات من رمزية وطنية ومكانة معرفية في الوجدان الجمعي السوداني. فالجامعات، بما تمثله من فضاءات للنقاش والتفكير والحراك الطلابي، تظل من أبرز المؤسسات القادرة على إعادة تشكيل المزاج الوطني وصياغة رؤى جديدة للمستقبل، في لحظة يتداخل فيها السياسي بالمجتمعي، والرمزي بالواقعي. ومن هنا، تُناط بها مسؤولية التقدم في ركب الاستقرار وإرساء دعائم الأمن والسلام. ويكتسب هذا القرار أهميته من تزامنه مع مؤشرات أوسع على نية الحكومة الانتقال تدريجيًا من العاصمة البديلة بورتسودان إلى الخرطوم ، في مسعى لاستعادة مركزية العاصمة القومية كموقع لصناعة القرار الوطني، وكمركز للحياة المدنية. وتأتي عودة الجامعات في هذا الإطار كمحاولة لإعادة رسم حدود جديدة تعبّر عن انسجام ممكن بين المكونين المدني والعسكري في الوعي العام، بعد أن كانت تلك العلاقة محل تجاذب واستقطاب واسع. غير أن هذا الطموح، رغم وجاهته، يصطدم بواقع قاسٍ، يتمثل في هشاشة البنية التحتية للجامعات، والمخاوف الأمنية التي تحتاج الي ترسيخ ، وغياب خطة شاملة تضمن عودة آمنة ومستدامة للعملية التعليمية. وقد أدى هذا الواقع إلى انقسام داخل المجتمع الأكاديمي، عبّر عدد من الأساتذة والطلاب عن تحفظاتهم، للعودة بلا ضمانات حيث جاء الرد من وزارة التعليم العالي التي بدأت مجتهده ومهتمة بهذه العودة. . كما تثير العودة تساؤلات جادة حول مدى استعداد الدولة لتحمل مسؤولياتها تجاه الجامعات وطلابها، من حيث إعادة تأهيل القاعات والمعامل، وتوفير بيئة تعليمية آمنة، وتخفيف الأعباء المالية عن كاهل الطلاب. ويُفاقم من هذا التحدي استمرار نزيف الكفاءات الأكاديمية إلى الخارج، في ظاهرة تهدد بانهيار منظومة التعليم العالي، وتُقوّض فرص إعادة بناء الشبكة المعرفية والمؤسسية للدولة، ما لم يتم تبنّي مقاربة إصلاحية حقيقية تنهض بها النخب وتتوافق بموجبها على مشروع وطني جامع لإعادة بناء العملية التعليمية. من هنا، تبرز الحاجة إلى تحالفات استراتيجية مع القطاع الخاص والمجتمع المدني والشركاء الدوليين، لتوفير الموارد المالية والتقنية اللازمة لإعادة الإعمار. فالجامعات ليست كيانات منعزلة، بل هي مفاصل حيوية في جسد الدولة، تحتاج إلى بيئة حاضنة تضمن استدامتها وتعزيز دورها في مسار إعادة البناء الوطني. إن عودة الجامعات إلى الخرطوم ليست مجرد استئناف للنشاط الأكاديمي، بل هي اختبار حقيقي لقدرة الدولة على تفعيل الاستجابات العملية، وبناء الثقة المفقودة مع المجتمعات، خاصة فئة الشباب، التي كانت ولا تزال الأكثر تضررًا من الحرب، والأكثر توقًا إلى أفق وطني جامع يعيد دمجهم في مشروع نهضوي يعبر عن تطلعاتهم. هذا وبحسب مائراه من #وجه_ الحقيقة فإن هذه العودة محطة مفصلية في مسار إعادة البناء . لكنها تحتاج إلى ما هو أبعد من الشعارات والتصريحات، إلى رؤية سياسية متماسكة، وشراكة مجتمعية واعية، واستثمار جاد في التعليم بوصفه أداة للتحول الاجتماعي والمصالحة الوطنية. ذلك وحده هو الكفيل بإعادة الجامعات إلى سيرتها الأولى، كمنارات للمعرفة، ومراكز للإشعاع الفكري والنهضة المجتمعية. دمتم بخير وعافية. إبراهيم شقلاوي الأربعاء 17 يونيو 2025 [email protected] script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة

سودارس
منذ 22 دقائق
- سودارس
يوسف عبدالمنان يكتب: كادقلي تحتضر
بلادنا كلها تحتضر، وليس مدينة كادقلي وحدها، رغم تضحيات القوات المسلحة بكل مكوناتها. لا تزال هناك مدن صامدة في وجه التمرد المليشي، والحصار، والتجويع، والقصف العنيف للأحياء، وقتل الناس بالعشرات. الفاشر ، منذ عام، تنتظر وصول المدد وفك الحصار، وطال انتظارها كما انتظر "صلاح ابن البادية" في ليلة سبتٍ لن تأتي. وهناك بابنوسة... لكن الوضع الأسوأ هو في جبال النوبة، وعاصمتها كادقلي الساحرة، الصابرة، الصامدة، في وجه التجويع والمعصية على "الحركة الشعبية – شمال"، والمستحيلة على مليشيا آل دقلو الوصول إلى "كلمو" و"حجر المك" و"حجر النار". + عامان من الحصار والتجويع مرّ أربعة وعشرون شهرًا من الحصار والتجويع. وكان الأمل معقودًا على متحرّك "الصياد"، لكن هذا الأمل تبدّد في هذا الصيف، وتراجع "الصياد" من الدبيبات إلى أطراف الأبيض. أما المنافذ التي كانت تغذّي المدينة من جنوب السودان، فقد أُغلقت من قِبل مليشيا آل دقلو، التي سقطت في يدها "أم عدارة" و"لقاوة"، وفشلت كل مساعي تشغيل مطار كادقلي، سواء بالتفاوض أو بتأمينه. تبعًا لذلك، ارتفعت أسعار السلع الضرورية إلى حدّ الجنون؛ فقد بلغ سعر كوب السكر الأبيض عشرة آلاف جنيه. شحّت السيولة، وانعدم الوقت، وحتى الأمطار التي كانت تهطل بغزارة في يونيو، أمسكت عن الهطول. وساءت أوضاع المواطنين في الأسبوعين الأخيرين كما لم تسُؤ من قبل. + تحية للصامدين مما يُحسب للوالي محمد عبد الكريم، صموده مع المواطنين في كادقلي، وشجاعته في مواجهة الأزمة. لم يجزع، بل ظل صامدًا، مستمدًا من اللواء فيصل السائر روح التحدي والمقاومة. ولو أنصفت الدولة أهل العطاء، لنال فيصل وسام الجدارة، ونال الوالي وسام الصمود، ومعهم الشرطة، وجهاز الأمن، والجبل، والمائة في جبال النوبة. كافي طيارة البدين، الفارس الذي لو وصلت قوات الصياد إلى الدلنج ، لوجدت أربعة آلاف من الرجال الأشداء من فرسان جبال النوبة لحماية الأرض وتأمينها، ورفع الحصار اللئيم عن الدلنج ، وعودة الحياة إلى طبيعتها. لكن بكل أسف... حدث ما حدث في الدبيبات، فعادت المليشيا إلى هناك، وفرضت على الأهالي الهجرة القسرية، إلا من يواليها، أو ارتضى العيش تحت الذل والهوان. والدبيبات، التي دفعت "الحركة الشعبية" بأكثر من أربعمائة مقاتل للقتال إلى جانب آل دقلو، لم تسأل الحركة نفسها: من نكّل بالنوبة في الدبيبات نفسها؟ من صادر بيوت النوبة، ونهب أموالهم، وانتهك أعراضهم؟ من كان يقتل النوبة على أساس الهوية العرقية؟ ومن حرّض على استباحة الدلنج؟ أي عارٍ هذا، أيها الرفاق، قد حاق بكم في هذا الزمان؟ + العار والدعم الخفي أما الإمارات العربية المتحدة ، فإن حكّام أبوظبي لا يدفعون السلاح لعبد العزيز الحلو لإعادة الجنجويد إلى الكلاكلة وشارع الستين، بل من أجل قتل النوبة في "الريكة"، و"طروجي"، و" الدلنج"، و"سوق الجبل". + نداء اللحظة الأخيرة كادقلي الآن تحتضر جوعًا، وتنتظر هبّة أبناء جبال النوبة جميعًا: عربًا، وأجانق، وميري، ومورو، وأولاد حميد، وكواهلة، وكنانة، وبرقو، وفلاتة... لتحرير أرضهم بأيديهم، بغض النظر عن تقديرات الحكومة التي لا تشعر مطلقًا بأنين الجوعى، وصراخ المرضى، وتشغلها ما دون ذلك. يوسف عبدالمنان script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة


عكاظ
منذ 25 دقائق
- عكاظ
سفير إسرائيل في باريس: الطائرات الأمريكية تنتظر قرار ترمب للمشاركة في الحرب
أعلن السفير الإسرائيلي في باريس جوشوا زاركا، اليوم (الخميس)، أن واشنطن جاهزة للمشاركة في الهجوم على إيران فوراً، مشيراً إلى أن الطائرات الأمريكية جاهزة وتنتظر قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترمب. وقال جوشوا زاركا: «إسرائيل طلبت مساعدة واشنطن للدفاع وليس للهجوم ضد إيران، وإذا قررت واشنطن المساعدة فستكون الحرب أقصر بكثير»، مضيفاً: «إيران لا تزال تمتلك قدرات كبيرة، وبعض عملياتنا العسكرية في إيران توقفت باللحظة الأخيرة لأنها كانت ستطال مدنيين». ونقل موقع بلومبيرغ عن مصادر مطلعة أن مسؤولين أمريكيين يستعدون لاحتمال تنفيذ ضربة عسكرية ضد إيران خلال الأيام القادمة، مؤكدين أن الوضع لا يزال قيد التقييم والتطور وقد يطرأ عليه تغيّر في أي لحظة. وأشاروا إلى احتمال تنفيذ الضربة خلال عطلة نهاية الأسبوع، مبينين أن كبار القادة في عدد من الوكالات الفيدرالية بدؤوا فعلياً الاستعداد لهجوم محتمل، وكل الخيارات باتت مطروحة على الطاولة. من جهتها، كشفت صحيفة «وول ستريت جورنال» الأمريكية أن الرئيس ترمب أبلغ كبار مساعديه أنه وافق على خطط لمهاجمة إيران، لكنه لم يُصدر بعد الأمر النهائي لتنفيذها. وأشارت الصحيفة إلى أن ترمب ينتظر ليرى ما إذا كانت إيران ستوافق على التخلي عن برنامجها النووي من عدمه، مشيرة إلى أن منشأة «فوردو» الإيرانية لتخصيب اليورانيوم، المحصنة تحت أحد الجبال، تُعد هدفاً محتملاً، إلا أن ضربها سيتطلب استخدام أقوى الأسلحة في الترسانة الأمريكية. وقالت وزارة الخارجية الأمريكية اليوم إنها تخطط لتدابير طارئة من أجل المساعدة في مغادرة الأمريكيين خارج إسرائيل، مبينة أن السفارة الأمريكية أصدرت توجيهات لجميع موظفي الإدارة وأفراد أسرهم بمواصلة البقاء في أماكنهم حتى إشعار آخر. بالمقابل، حذر نائب وزير الخارجية الإيراني كاظم غريب آبادي، اليوم، أمريكا من التدخل في الحرب قائلاً: «إذا أرادت أمريكا التدخل فعلياً لدعم إسرائيل فستضطر بلادنا لاستخدام أدواتها للدفاع عن نفسها وتلقين المعتدين درسا»، وفق ما نقلت وكالة تسنيم. وأشار إلى أن جميع الخيارات اللازمة مطروحة على الطاولة أمام صناع القرار العسكري، لافتاً إلى أن بلاده لم ترحب أبدا بأي حرب ولم تسع يوماً لتوسيع أي صراع. أخبار ذات صلة