logo
السيد الحوثي: موقفنا ثابت في نصرة الشعب الفلسطيني والتصدي للطغيان الأمريكي والإسرائيلي ونحن واثقون بوعد الله الحق في تحقيق النصر

السيد الحوثي: موقفنا ثابت في نصرة الشعب الفلسطيني والتصدي للطغيان الأمريكي والإسرائيلي ونحن واثقون بوعد الله الحق في تحقيق النصر

المنارمنذ 6 أيام
عاجل
السيد الحوثي: موقفنا ثابت في نصرة الشعب الفلسطيني والتصدي للطغيان الأمريكي والإسرائيلي ونحن واثقون بوعد الله الحق في تحقيق النصر
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

متى يأتي دور وزراء الطاقة؟
متى يأتي دور وزراء الطاقة؟

ليبانون 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • ليبانون 24

متى يأتي دور وزراء الطاقة؟

البداية ستكون اليوم حيث آلت إليه النهاية بالأمس. أسئلة كثيرة تتزاحم في رأس المواطن، الذي يراقب وينتظر. في جلسة مساءلة وزراء الاتصالات السابقين: بطرس حرب وجمال الجرّاح ونقولا الصحناوي تسمّر المواطنون في أماكنهم علّهم يتمكّنون من التمييز بين الخيط الأبيض والخيط الأسود. وتساءلوا عمّا إذا كان هؤلاء الوزراء الثلاثة هم وحدهم المسؤولون عن انهيار مؤسسات الدولة من رأس الهرم حتى قدميه. ومن بين الأسئلة الكثيرة قد يكون واحد منها هو الأهم: مَن يسائل مَن، ومن هو الحاكم العادل، الذي في استطاعته أن يحاسب من تثبت عليه تهمة الفساد. وقد يجد هذا الحاكم، إن وجد، نفسه مضطّرًا ليأخذ وقته في مراجعة أي ملف قد يُعرض عليه من قِبل لجنة التحقيق النيابية. ولأن القانون مطّاط، ولأن الاجتهادات في أي قضية هي أكثر من مواد القانون نفسه، فإن النتيجة ستؤول إلى أدراج النسيان وكأن شيئًا لم يكن، ويطوى الملف بعبارة "عفا الله عمّا مضى". قد تحمل هذه الخطوة غير المسبوقة رمزية سياسية وقانونية مهمة، ولكن جدّيتها وفعاليتها تعتمد على عدة عوامل، من شأنها تعزيز الأمل لدى المواطنين، ومن بين هذه العوامل: اولًا، كسر "تابو" الحصانة السياسية. فمساءلة وزراء سابقين أو حتى نواب حالين أو سابقين، كانت أمرًا شبه مستحيل في الماضي، وهذه سابقة يمكن التأسيس عليها. ثانيًا، تتطلب هذه الخطوة دعمًا إعلاميًا وشعبيًا متزايدًا، وذلك بهدف ممارسة أقصى أنواع الضغط على المجلس لإكمال المسار نحو المحاسبة، خصوصًا أن هذه المطالبة تأتي عشية الاستحقاق الانتخابي في الربيع المقبل. ثالثًا، إذا أثبتت التحقيقات وجود تجاوزات ومخالفات فإن إمكانية الإحالة إلى القضاء تصبح من باب "تحصيل الحاصل"، مع فتح هلالين هامشيين عن فعالية هذا القضاء، وإذا كان سيُترك ينصرف إلى القيام بعمله وفق القوانين والأنظمة المرعية الاجراء من دون أن تتدخّل السياسة لتفسد كل شيء. فملف انفجار المرفأ، الذي يقترب إلى "إطفاء" شمعته الخامسة، لا يزال ماثلًا أمام الأعين من دون أن يرى أهالي الضحايا مسؤولًا واحدًا وراء قضبان السجن، سواء أكان جرمه مقصودًا، أم نتيجة إهمال وظيفي أو بفعل الاستهتار الإداري أوعدم تقدير خطورة وجود مثل هذه المواد القابلة للانفجار في أي لحظة، وهذا ما حصل بالفعل. ويبقى هذا الأمل في التوصّل إلى نتيجة مرضية ومقبولة ضئيلًا، وذلك استنادًا إلى تجارب سابقة مماثلة، حيث "طلع" جميع الذين وجهّت إليهم تهم فساد مختلفة "متل الشعرة من العجينة". وما يزيد من منسوب تضاؤل الأمل المنشود والموعود غياب آلية تنفيذية فعّالة. فلا محاسبة حقيقية وفعلية من دون قضاء مستقّل، وسيد نفسه، وقراراته، وأحكامه. فإذا لم تُرفع الحصانات عن جميع المسؤولين السابقين والحاليين في شكل جماعي ومن دون سابق انذار فإن كل طائفة ستبقى "معلقة بكرعوبها". وأهمّ هذه "الطوائف" وأخطرها هي "طائفة" المفسدين والفاسدين والعابثين بالأمن الاجتماعي في بلد تغيب عنه المسؤولية، وتغيب معها المحاسبة والملاحقة. ويضاف إلى كل ما تقدّم ما يُعرف بـ "الطابع الانتقائي" للمساءلة، خصوصًا إذا استُخدمت هذه المساءلة لتصفية حسابات سياسية معينة ليس إلاّ. وإذا كان الأمر على هذا المنوال فيمكننا القول "تخبزو بالأفراح"، ولا يعود بالتالي لهذه المساءلة أي قيمة حقيقية، فتفقد زخمها، وتزيد من منسوب حالات الإحباط، التي يعيشها المواطنون، جنوبًا وشمالًا، وسهلًا، وجبلًا، وساحلًا. الفساد في لبنان بنيوي، وهو متجذّر في النفوس. وعليه، فإن المساءلة لوحدها لا تكفي، بل تحتاج إلى خطة إصلاحية شاملة تطال القضاء، والإدارة، والرقابة المالية. المساءلة خطوة إيجابية لكنها اختبار نوايا ليس إلا. أمّا إذا تبعتها محاكمات شفافة وتوسعت لتشمل وزارات وملفات أخرى، فيمكن القول عندئذ إنها بداية جدية في مسار مكافحة الفساد. أما إذا بقيت في الإطار الاستعراضي أو الانتقائي، فلن تكون أكثر من ذر للرماد في العيون. فمتى يأتي دور وزراء الطاقة مثلًا؟

لم يقتل قابيل هابيل باسم الشيطان... بل باسم الله!
لم يقتل قابيل هابيل باسم الشيطان... بل باسم الله!

النهار

timeمنذ ساعة واحدة

  • النهار

لم يقتل قابيل هابيل باسم الشيطان... بل باسم الله!

يقول نيتشه: "احذر، وأنت تصارع الوحوش من أن تصير وحشاً مثلها". من محاكم التفتيش، إلى الحروب الصليبية، مروراً ببشار الأسد وداعش، وصولاً إلى نتنياهو، لا تُرتكب الجرائم باسم الشرّ المُعلن، بل باسم الحقّ المقدّس والرسالة الخالدة والتقرّب من الله. منذ بداية الثورة الزراعية، كانت سوريا، الواقعة على خطوط اشتباك الكتل الاستراتيجية الكبرى، ساحة أو شريكاً في صراعاتها. حين تضعف سوريا، يصبح الصراع عليها. وحين تقوى، تصبح ندّاً وشريكاً في توازن القوى، بل يصير ثراؤها البشري والفكري حاضناً عشرات الأنبياء والعقائد، بدءاً بالديانات السماوية، ووصولاً إلى الفكر القومي. وفي كلّ مرّة نفضت سوريا العصبيات العقائدية، وانفتحت نحو الحرّية الفكرية والفلسفية والدينية، صعدت على جبين التاريخ، لتصير بؤرة انصهار ثقافي هائل. وحيثما انكفأت على العصبية وظلام الفكر، يبست واضمحلّت، لتصير بوراً لأهلها وللعالم. لكن، تعود لعنة الصراعات العقائدية لتُحبط كل رخاء سوري، وتلفظ سوريا زبدة خيراتها ونخبة أهلها نحو المهاجر، كلّ جيل أو بضعة أجيال. وإذ يطيب التفاخر لأهل الشام بالنجاحات العظيمة لأبنائهم في المهاجر، يستبطن فخرهم فشلهم المدقع والمزري في بناء وطنهم وهويتهم كقوم سوري متحضر ومزدهر. وبعدما كانت سوريا مهد إبداعات حضارية هائلة، من القمح إلى الزجاج والخزف وميكانيكا الساعات وفولاذ السيوف الدمشقية، وبعدما دحرتها الحروب العقائدية المؤبدة، طفش صُنّاعها ومفكروها، من أصقاع روما والأندلس إلى الصين. الجديد أيضاً أن سوريا صارت - بعد تحريرها من ربقة الأسد - في أضعف أطوارها وأوهن لحظات سيادتها الوطنية، ليهدّد صراع "الكل ضد الكل" مصيرها، بل وجودها كدولة خديجة؛ إذ لم يترك نظام الأسد رابطة وطنية إلا فكّكها، ولا عقداً اجتماعياً وثقافياً إلا مزقه. والجديد أيضاً أن جاهلية العصبية الطائفية صارت هوية مسلحة قاتلة، والجديد أيضاً وأيضاً أن الكتل الاستراتيجية الدولية والإقليمية تتلاطم الآن بقوة كاسحة حول سوريا. فعلامَ يتقاتل السوريون؟ إنهم يختلفون على نموذج الدولة الراهن! يختلفون على نموذج دولة تفرضه هيئة تحرير الشام، كقائد عقائدي سلفي جهادي انتقامي لا يقبل الاختلاف مع السنّة أولاً، بل يريد فرض نموذجه على المجتمع بكلّ مكوّناته. هذا هو المضمون العملي للإعلان الدستوري الراهن، الذي يرفضه كثيرون من السوريين، بل يرفضون أن تصير السلفية الجهادية عقيدةً للبلاد وجوهراً للتثقيف والولاء للجيش والأمن، لتصبح قنابل موقوتة تنفجر الواحدة تلو الأخرى. القوم الأغلبي السنّي المديني هو غير طائفي بالتعريف! بل إنه يعرّف نفسه تاريخياً بتديّنه الأشعري أو الصوفي، أو قل ما شئت من مذاهب سنّية حضارية منفتحة. إنه لم يعرّف وطنيته يوماً بالطائفية، حتى تحت مذبح الأسد. بل يقف هذا القوم الأكثري المديني، وفي مقدمه السنّة، والمواطنون من كل الطوائف والإثنيات والانتماءات المدنية والعلمانية السورية، معاً ضد استباحة الدم السوري وضد التجييش العقائدي الأعمى كأساس للولاء للدولة. فبدلاً من السعي لفتح حوار وطني يؤدي إلى توافق طوعي يُعيد السلم الأهلي، ها هو الجنون الطائفي يستعر ليقطع أواصر العيش المشترك، وهذا أكثر ما تنتظره قوى خارجية كثيرة. وفيما تُطرد كل معالم التحضّر الوطني السوري الجامع، ويُلغى أبو العلاء المعرّي وأبو فراس الحمداني ونزار قباني وبدوي الجبل من المناهج، وتُهدم تماثيلهم في المدن السورية، يتسامى القوم الأكثري المديني الجامع لكل الطوائف على الملل والنحل، ويرفض السلفية الجهادية الأحادية، حتى لو استندت إلى مظلومية الأكثرية. لا يمكن لجماعة عقائدية، تعتنق السلفية الجهادية الانتقامية، إخراج البلاد من هذه المحنة. فلقد آثرت هذه القوى ذاتها تقسيم فلسطين والسودان وليبيا ولبنان والعراق على أن تتخلى عن مشروعها العقائدي. وبغضّ النظر عن تحوّلات الأفراد، ومصالحهم، لا يُصدّق السوريون أعجوبةً لم تحصل من قبل في التاريخ، من إمكان ترويض الجماعات بأسرها لتغيير عقيدتها ولتتصدّر بناء دولة مدنية، حتى لو تبنّتها كل قوى الأرض. ثم إنّ مستوى وهن البلاد وفقر أهلها وانهيار بنيتها عوامل لا تتيح ترف الاقتتال والدماء، بل تنتج تفككاً نهائياً للبلاد، أكثر بكثير ممّا فعل الأسد. ألا لعن الله كل المقاتلين الانتقاميين، إلا من ذاد عن داره وأرض أهله. وإزاء المذابح الجماعية، لا يبقى ثمة طواطم، ولا قوة محرّمة، لا حميدة أو خبيثة. بعد الغزوة الحمقاء ضد أهلنا في السويداء، وبعد هياج "الحشد الشعبي" العشائري الذي طالما استوكله الإيرانيون والروس وقوات الأسد، لم يعد من أمل في أن يسلم أحد سلاحه، حتى بالقوة... لا في شرق الفرات، ولا حتى في حلب وحماة. توجد 14 قوة دولية حكومية وغير حكومية على الأراضي السورية، وسيكون من الحماقة الرهان على الغلبة العسكرية الواهية لتوحيد البلاد. إنها سذاجة ثورية من نمط جديد! فما بين التسييد الإسرائيلي والصعود التركي والتربص الروسي والترقب الإيراني، تنخرط أميركا وأوروبا لضبط خصومة وكلائها! فتتشابك الرماح الإقليمية صراعاً على حصص حروب الطاقة، وحروب خطوط التجارة، وحروب الممرات البحرية، وحروب التفويض الإقليمي. وثمة من يعتقد أنه إذا سار في منطق القوة ضد مواطنيه فسيفوز بتفويض إقليمي أو دولي. ويا لها من سذاجة متكرّرة. بل سار بعضهم للتنازل للغرباء أجمعين - "انصرونا نضمن مصالحكم"، ليصبحوا مثل تاجر العقارات الذي يبيع الأرض عدة مرات كي يفوز بالعربون، وبعدها فليأتِ الطوفان. وكل ذلك لأنهم لا يتصوّرون تقاسم السلطة في الوطن عبر شراكة حقيقية مع الجميع. أمام هذا السعار الطائفي الطاغي، يصفّق الأتراك والإيرانيون والإسرائيليون والروس والأميركيون: "اذهبوا وقاتلوا واقتلوا أقرانكم السوريين، وبعدها نتفاهم"؟! إنهم لا يرون في السوريين إلا رعاعاً وحمقى عقائديين! ولن تكون العصبيات الطائفية، كبرت أو صغرت، إلا طريقاً لتأبيد القتل والفشل الوطني. هل السوريون قادرون على العيش المشترك؟ هل تبقى سوريا؟ تفضّل القوى الكبرى سوريا مضبوطة بالاستبداد أو التوافق، وكانت تلك سياساتها تجاه الأسد، الذي استطاع دائماً ضبط البلاد والتوافق معهم. وإلا فليسقط. فإن بقيت سوريا موحّدة يسودها السلم الأهلي، استبداداً أو توافقاً، فسيسعون لإدماجها في خرائطهم. وإن لم تتمكن، فليقتطع كل طرفٍ قطعة منها، وليبق الصراع بين السوريين مؤبّداً، و"فخار يكسّر بعضه". مع كل قطرة تسيل من دم سوريا، تُستنفد فرص العيش المشترك، ويتلمّظ الجيران والمتدخلون، لإذكاء نار التطهير العرقي. فليتحرّك السوريين لإنقاذ وحدة البلاد في رمقها الأخير، وإلا "فأنت إن أطلت التحديق في الهاوية خوفاً من السقوط فيها، سرعان ما تأتي الهاوية إليك".

أهالي كرم عمران بقنا ينظمون مؤتمرا لدعم وفاء رشاد في انتخابات مجلس الشيوخ
أهالي كرم عمران بقنا ينظمون مؤتمرا لدعم وفاء رشاد في انتخابات مجلس الشيوخ

صدى البلد

timeمنذ 8 ساعات

  • صدى البلد

أهالي كرم عمران بقنا ينظمون مؤتمرا لدعم وفاء رشاد في انتخابات مجلس الشيوخ

نظم أهالي قرية كرم عمران التابعة للوحدة المحلية بقرية أبنود، جنوبي قنا، مؤتمرًا جماهيريًا حاشدًا، دعمًا لمرشحة حزب الجبهة الوطنية ضمن القائمة الوطنية من أجل مصر عن قطاع الصعيد، في انتخابات مجلس الشيوخ 2025، وفاء رشاد خلف الله، وذلك بضيافة العمدة عبده محمد عطا، وبحضور جماهيري لآلاف المواطنين من مختلف قرى المنطقة. وشهد المؤتمر حضور عددا من قيادات ورموز الحزب، على رأسهم اللواء جمال النجار، أمين تنظيم الحزب بالمحافظة، والعمدة رمضان أبو قريع، الأمين المساعد، وممدوح سعد عويضة، أمين لجنة التعليم، وعلاء أبو زيد، أمين مركز قنا. ومن جانبها، أكدت مرشحة الحزب وفاء رشاد، خلال كلمتها بالمؤتمر، أهمية المشاركة في انتخابات مجلس الشيوخ باعتبارها استحقاقًا دستوريًا وواجبًا وطنيًا، مشيرة إلى أن حزب الجبهة الوطنية قائم على طرح الأفكار والرؤى الداعمة للدولة المصرية وتوجهاتها بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي. وشددت على أن الحزب يسعى لتطبيق برامج واقعية تستهدف توعية الشباب والمرأة، باعتبارهما ركيزتين أساسيتين لبناء المستقبل، مؤكدة التزامها بأن تكون صوتًا حقيقيًا لأهل الصعيد ومحافظة قنا تحت قبة مجلس الشيوخ، وخادمةً لكل أبناء المحافظة دون استثناء، مع تمثيلهم بصدق ومسؤولية. كما عبّرت المرشحة وفاء رشاد عن فخرها بالدعم الشعبي الكبير من أهالي كرم عمران ومراكز قنا، داعية المواطنين إلى المشاركة الإيجابية والواسعة في الانتخابات المقررة يومي 4 و5 أغسطس المقبلين، باعتبارها واجبًا وطنيًا يُسهم في دعم مسار الدولة نحو البناء والاستقرار. من جانبه، أكد اللواء جمال النجار، أمين تنظيم الحزب بالمحافظة، على أهمية المشاركة الفاعلة في الاستحقاق الانتخابي، مشيرًا إلى أن ما يُميز حزب الجبهة الوطنية هو رؤيته الجادة نحو التنمية المستدامة، وهي الرؤية التي يعمل على تحقيقها جميع قيادات الحزب على مستوى الجمهورية."

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store