logo
مفاعل نووية على سطح القمر؟!

مفاعل نووية على سطح القمر؟!

الديارمنذ 10 ساعات
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
تخطط وكالة الفضاء الأميركية "ناسا" لبناء مفاعل نووية على سطح القمر، بحسب ما أفاد موقع "بوليتيكو"، نقلًا عن وثائق داخلية للوكالة.
وبحسب التقرير، تعتزم "ناسا" طلب مقترحات ملموسة من الشركات خلال 60 يومًا لبناء مفاعل بقدرة 100 كيلواط، من المقرر أن يبدأ تشغيله بحلول عام 2030.
ومن المتوقع أن يعلن القائم بأعمال مدير "ناسا"، شون دافي، عن هذه الخطط خلال الأيّام المقبلة، وفقًا للتقرير.
ويأتي هذا المشروع في ظل احتدام المنافسة مع الصين، التي تهدف إلى تنفيذ أوّل مهمة مأهولة إلى القمر في نفس الفترة تقريبًا.
يُذكر أن فكرة المفاعل النووي على القمر ليست جديدة، حيث طرحت روسيا هذه الفكرة منذ سنوات، بينما كثّفت "ناسا" في الآونة الأخيرة أبحاثها الخاصة في هذا المجال.
وسيُوفّر المفاعل مصدر طاقة مستقرًا للمهمات المستقبلية على القمر، لاسيما خلال فترة الليل القمري التي تستمرّ نحو أسبوعين، حيث تكون الطاقة الشمسية غير متوفرة.
وتسعى الولايات المتحدة إلى إعادة رواد فضاء إلى القمر للمرّة الأولى منذ أكثر من 50 عاما، وذلك ضمن برنامج "أرتميس"، حيث تخطط "ناسا" لإنزال طاقم على سطح القمر في عام 2027.
ومع ذلك، تم تأجيل الجدول الزمني عدة مرات، ولا يزال من غير الواضح ما إذا كان الرئيس الأميركي دونالد ترامب سيواصل دعم هذا المشروع.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أقصر يوم في التاريخ يسجل اليوم.. وتحذير!
أقصر يوم في التاريخ يسجل اليوم.. وتحذير!

IM Lebanon

timeمنذ 2 ساعات

  • IM Lebanon

أقصر يوم في التاريخ يسجل اليوم.. وتحذير!

حذّر علماء من أن دوران الأرض سيشهد تسارعا غير معتاد يوم الثلاثاء، ما سيؤدي إلى تسجيل أحد أقصر الأيام في التاريخ. وبحسب الخبراء، فإن التغير الطفيف ناجم عن قوى الجذب القمرية التي تدفع الكوكب إلى الدوران بشكل أسرع، مما يؤدي إلى نقصان طفيف في طول اليوم بمقدار 1.25 مللي ثانية عن المدة المعتادة البالغة 24 ساعة. ورغم أن هذا التغير لا يمكن ملاحظته بشريًا، إلا أن العلماء يحذرون من أن تسارع دوران الأرض بشكل مستمر قد تكون له عواقب كارثية على المدى الطويل. مخاطر مستقبلية قد تغمر مدنًا بأكملها يشير العلماء إلى أن تسارع دوران الأرض يزيد من قوة الطرد المركزي، ما يؤدي إلى دفع مياه المحيطات من القطبين نحو خط الاستواء. وقد يؤدي ارتفاع طفيف في سرعة دوران الأرض بمقدار ميل واحد فقط في الساعة إلى ارتفاع منسوب المياه بعدة بوصات في المناطق الاستوائية، وهو ما قد يغرق المدن الساحلية المنخفضة التي تواجه أصلاً تهديدات من ارتفاع البحار. أما في السيناريوهات الأكثر تطرفًا، حيث تزيد سرعة دوران الأرض بمقدار 100 ميل في الساعة، فإن أجزاء واسعة من المناطق الاستوائية قد تُغمر بالكامل، نتيجة اندفاع المياه من القطبين نحو الجنوب. تأثيرات على الحياة اليومية وصحة الإنسان لا تقتصر التغيرات على الجغرافيا فقط، إذ إن تسارع دوران الأرض قد يؤدي إلى تقليص طول اليوم الشمسي إلى 22 ساعة، ما يعطل الإيقاع البيولوجي للإنسان، أو ما يُعرف بالساعة البيولوجية. وأكدت دراسات سابقة أن تغيرات طفيفة مثل التوقيت الصيفي ترتبط بزيادة معدلات النوبات القلبية، السكتات الدماغية، وحوادث السير، مما يشير إلى أن تغيّرات دائمة قد تكون أكثر خطورة. الأعاصير تزداد قوة.. والعلماء يراقبون كما حذّر الدكتور ستين أودينوالد، عالم الفلك في وكالة ناسا، من أن الطقس سيزداد تطرفًا مع تسارع دوران الأرض، حيث ستزداد قوة تأثير 'كوريوليس' المسؤول عن دوران العواصف، ما يؤدي إلى أعاصير أسرع وأكثر تدميرا. ويتم تتبع هذه التغيرات الدقيقة في دوران الأرض باستخدام الساعات الذرية، التي تعتمد على تذبذب الذرات في غرفة تفريغ لقياس الزمن بدقة بالغة، وتشكّل المرجع العالمي لتوقيت 'UTC'. ما الذي يسبب هذا التسارع؟ اكتشف الفيزيائي الفلكي غراهام جونز من جامعة لندن هذا التغير في وقت مبكر من العام الجاري، مشيرًا إلى إمكانية حدوث تسارع إضافي في أيام 9 تموز، 22 تموز، و5 آب. ووفقًا للعلماء، فإن دوران الأرض يتأثر بعدة عوامل طبيعية، منها الزلازل، تيارات المحيطات، ذوبان الجليد، وحركة الطبقات المنصهرة في نواة الكوكب، إضافة إلى أنماط الطقس الكبرى مثل ظاهرة 'إل نينيو'. ولا يزال جونز يدرس الأسباب الداخلية لهذا التسارع غير المفسر حتى الآن.

أقصر يوم في التاريخ يسجل اليوم... وتحذير من عواقب كارثية!
أقصر يوم في التاريخ يسجل اليوم... وتحذير من عواقب كارثية!

الديار

timeمنذ 3 ساعات

  • الديار

أقصر يوم في التاريخ يسجل اليوم... وتحذير من عواقب كارثية!

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب حذّر علماء من أن دوران الأرض سيشهد تسارعا غير معتاد يوم الثلاثاء، ما سيؤدي إلى تسجيل أحد أقصر الأيام في التاريخ. وبحسب الخبراء، فإن التغير الطفيف ناجم عن قوى الجذب القمرية التي تدفع الكوكب إلى الدوران بشكل أسرع، مما يؤدي إلى نقصان طفيف في طول اليوم بمقدار 1.25 مللي ثانية عن المدة المعتادة البالغة 24 ساعة. ورغم أن هذا التغير لا يمكن ملاحظته بشريًا، إلا أن العلماء يحذرون من أن تسارع دوران الأرض بشكل مستمر قد تكون له عواقب كارثية على المدى الطويل. مخاطر مستقبلية قد تغمر مدنًا بأكملها يشير العلماء إلى أن تسارع دوران الأرض يزيد من قوة الطرد المركزي، ما يؤدي إلى دفع مياه المحيطات من القطبين نحو خط الاستواء. وقد يؤدي ارتفاع طفيف في سرعة دوران الأرض بمقدار ميل واحد فقط في الساعة إلى ارتفاع منسوب المياه بعدة بوصات في المناطق الاستوائية، وهو ما قد يغرق المدن الساحلية المنخفضة التي تواجه أصلاً تهديدات من ارتفاع البحار. أما في السيناريوهات الأكثر تطرفًا، حيث تزيد سرعة دوران الأرض بمقدار 100 ميل في الساعة، فإن أجزاء واسعة من المناطق الاستوائية قد تُغمر بالكامل، نتيجة اندفاع المياه من القطبين نحو الجنوب. تأثيرات على الحياة اليومية وصحة الإنسان لا تقتصر التغيرات على الجغرافيا فقط، إذ إن تسارع دوران الأرض قد يؤدي إلى تقليص طول اليوم الشمسي إلى 22 ساعة، ما يعطل الإيقاع البيولوجي للإنسان، أو ما يُعرف بالساعة البيولوجية. وأكدت دراسات سابقة أن تغيرات طفيفة مثل التوقيت الصيفي ترتبط بزيادة معدلات النوبات القلبية، السكتات الدماغية، وحوادث السير، مما يشير إلى أن تغيّرات دائمة قد تكون أكثر خطورة. الأعاصير تزداد قوة.. والعلماء يراقبون كما حذّر الدكتور ستين أودينوالد، عالم الفلك في وكالة ناسا، من أن الطقس سيزداد تطرفًا مع تسارع دوران الأرض، حيث ستزداد قوة تأثير "كوريوليس" المسؤول عن دوران العواصف، ما يؤدي إلى أعاصير أسرع وأكثر تدميرا. ويتم تتبع هذه التغيرات الدقيقة في دوران الأرض باستخدام الساعات الذرية، التي تعتمد على تذبذب الذرات في غرفة تفريغ لقياس الزمن بدقة بالغة، وتشكّل المرجع العالمي لتوقيت "UTC". اكتشف الفيزيائي الفلكي غراهام جونز من جامعة لندن هذا التغير في وقت مبكر من العام الجاري، مشيرًا إلى إمكانية حدوث تسارع إضافي في أيام 9 تموز، 22 تموز، و5 آب. ووفقًا للعلماء، فإن دوران الأرض يتأثر بعدة عوامل طبيعية، منها الزلازل، تيارات المحيطات، ذوبان الجليد، وحركة الطبقات المنصهرة في نواة الكوكب، إضافة إلى أنماط الطقس الكبرى مثل ظاهرة "إل نينيو". ولا يزال جونز يدرس الأسباب الداخلية لهذا التسارع غير المفسر حتى الآن.

سباق القمر يحتدم.. أميركا تخطط لمفاعل نووي بعد سنوات من الفكرة الروسية
سباق القمر يحتدم.. أميركا تخطط لمفاعل نووي بعد سنوات من الفكرة الروسية

صوت بيروت

timeمنذ 6 ساعات

  • صوت بيروت

سباق القمر يحتدم.. أميركا تخطط لمفاعل نووي بعد سنوات من الفكرة الروسية

كشفت وثائق داخلية جديدة بأن وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) تخطط لبناء مفاعل نووي على سطح القمر. وأضافت أن 'ناسا' تعتزم طلب مقترحات ملموسة من الشركات خلال 60 يوما لبناء مفاعل بقدرة 100 كيلوات، إذ من المقرر أن يبدأ تشغيله بحلول عام 2030، وفقاً لموقع 'بوليتيكو' الإخباري يوم الاثنين. كما من المتوقع أن يعلن القائم بأعمال مدير ناسا، شون دافي، عن هذه الخطط خلال الأيام المقبلة. ويأتي هذا المشروع في ظل احتدام المنافسة مع الصين، التي تهدف إلى تنفيذ أول مهمة مأهولة إلى القمر في نفس الفترة تقريبا. فكرة روسية طرحت قبل سنوات يُذكر أن فكرة المفاعل النووي على القمر ليست جديدة، حيث طرحت روسيا هذه الفكرة منذ سنوات، بينما كثفت ناسا في الآونة الأخيرة أبحاثها الخاصة في هذا المجال. وسيوفر المفاعل مصدر طاقة مستقرا للمهمات المستقبلية على القمر، لاسيما خلال فترة الليل القمري التي تستمر نحو أسبوعين، حيث تكون الطاقة الشمسية غير متوفرة. إلى ذلك، تسعى الولايات المتحدة إلى إعادة رواد فضاء إلى القمر لأول مرة منذ أكثر من 50 عاما، وذلك ضمن برنامج 'أرتميس'، حيث تخطط ناسا لإنزال طاقم على سطح القمر في عام 2027. مع ذلك، تم تأجيل الجدول الزمني عدة مرات، ولا يزال من غير الواضح ما إذا كان الرئيس الأميركي دونالد ترامب سيواصل دعمه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store