
الناجح يرفع إيده.. «محمد أحمد» الأول على إعدادية الشرقية: سر نجاحى دعوة والدى وحلمى كلية الطب
محمد أحمد الأول على إعدادية الشرقية
محمود الورواري
اعربت أسرة الطالب «محمد أحمد محمد أحمد محي الدين» ابن مدينة الزقازيق بمحافظة الشرقية والحاصل على مجموع 280 من 280 بنسبة ١٠٠٪ فى الشهادة الإعدادية على مستوى محافظة الشرقية عن سعادتها البالغة لتفوق نجلهم وحصوله على المركز الأول.
وأكد الطالب« محمد»فى تصريحات خاصة لـ«الأسبوع» حرصت على مذاكرة دروسي منذ الاجازة، ويوميا أتوجه إلى المدرسة المصرية الإنجليزية للغات التابعة لإدارة شرق التعليمية واستمع لشرح المعلمين، وأحرص على مذاكرة دروسي يوميا أول بأول دون تأجيل شيء للغد، ومذاكرتي تستمر لأكثر من سبع ساعات يوميا.
وأشار الطالب «محمد» كان لوالدى ووالدتى دور كبير فى تفوقي من خلال توفير كل الامكانيات التى احتاج اليها، ودعمي معنويا من خلال الحث على المذاكرة والحديث المستمر عن النماذج المشرفة والتى حققت حلمها بنجاح وتفوق وأصبحوا نماذج يحتذي بها فى المجتمع لكي اقتدي بهم، ولا أنسى تقديم الشكر لوالدى ومعلمي المدرسة الذى وقفوا بجانبي وكانوا سببا فى نجاحى وتفوقي.
وأوضح الطالب محمد » الحمد لله على النجاح والتفوق وحصولي على مجموع ٢٨٠ درجه، ولدى عزيمة وإصرار على تحقيق حلمي وهو الالتحاق بكلية الطب وأكون دكتور خادم لأهلي ومجتمعي.
وقال أحمد محمد أحمد محي الدين وجدي والد الطالب «محمد» كان لنجلى الإصرار والعزيمة على التفوق والنجاح والحصول على أعلي الدرجات على مستوى محافظة الشرقية، والحمد لله كلل الله جهده بالنجاح والتفوق، وعقبال الثانوية العامة وتحقيق الامنيات الالتحاق بكلية الطب.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بلدنا اليوم
منذ 8 دقائق
- بلدنا اليوم
ما حكم تسمية المولود بــ اسم من أسماء الله الحسنى؟.. أمين الفتوى يجيب
أجاب الدكتور علي فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال من المواطن محمد الفقي من محافظة البحيرة، جاءت فحواه "هل يجوز تسمية المولود بأحد أسماء الله الحسنى مثل (المالك، المعز)؟". حكم تسمية الأبناء بأسماء الله الحسنى وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامي مهند السادات، في برنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأحد، أن تسمية الأبناء بأسماء من أسماء الله الحسنى مثل "المالك" أو "الكريم" مع إضافة "الـ" التعريف إليها غير جائز شرعًا، لأن هذه الأسماء خاصة بالله عز وجل وحده. وتابع: "لا يجوز إطلاق الأسماء التي هي من أسماء الله الحسنى على الإنسان بصيغة التعريف (الـ)، فلا يجوز أن نسمي 'المالك' أو 'الكريم' لأن هذه الأسماء خاصة بالله عز وجل، قال تعالى: 'ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها'". وأضاف: "أما إذا أردنا أن نستخدم هذه الأسماء بدون أل التعريف مثل: 'مالك' أو 'كريم'، فلا مانع في ذلك، وقد كان من أعلام الأمة الإمام مالك بن أنس، وغيره، ولم يُسمَّ (المالك)". وأوضح: "يجوز كذلك تسمية الأبناء بأسماء مركبة مضافة إلى لفظ الجلالة، مثل: 'عبد الكريم'، و'عبد المالك'، فهذا من الأسماء الحسنة المشروعة شرعًا". وتابع: "علينا أن نُحسن اختيار أسماء أولادنا، فكما قال النبي ﷺ: 'إنكم تُدعون يوم القيامة بأسمائكم وأسماء آبائكم، فأحسنوا أسماءكم'".


مصراوي
منذ 14 دقائق
- مصراوي
دعاء الاستفتاح في الصلاة.. الإفتاء توضح حكمه وماذا تقول فيه
كشفت دار الإفتاء المصرية عن حكم دعاء الاستفتاح في الصلاة، وما ورد في السنة النبوية ممَّا يقال فيه خلال الصلاة. أوضحت الإفتاء أن الاستفتاح في الصلاة، هو الذكر المشروع بين تكبيرة الإحرام والاستعاذة للقراءة، مثل أن يقول المصلي: "سبحانك اللهم" أو "وجهتُ وجهي". وأشارت الإفتاء إلى أنه سمي بذلك؛ لأنَّه شُرِعَ ليستفتح به الصلاة؛ وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم صيغ متعددة لدعاء الاستفتاح في الصلاة؛ منها ما ورد عن السيدة عائشة رضي الله عنها قالت: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا اسْتَفْتَحَ الصَّلَاةَ، قَالَ: «سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ، وَتَبَارَكَ اسْمُكَ وَتَعَالَى جَدُّكَ، وَلَا إِلَهَ غَيْرَكَ».

مصرس
منذ 19 دقائق
- مصرس
المستشار حامد شعبان سليم يكتب عن : كأنك تقول ان هناك طريق "غير جاد"
كل ما لا يأخذك إلى طاعة الله،وفعل الخيرات؛ويجعلك من أهل البر والاستقامة؛يعد طريق " عوج" " منحرف"لايمكن ان يصل بك الىتحقيق الإستقامة ?!وتلك هى الإشكالية التى عنى بها أهل الله الصالحيننعم- كما قال سيدى بن عجيبة ( فى مؤلفه البحر المديد ج5 ص 118 ):[ الطريق الجادة التى درج عليهاالأنبياء والأولياء هى :سلوك طريق الفقر والتخفيف من الدنيا،إلا قدر الحاجة ، بعد التوقف والاضطرار،ابتداء وانتهاء حتى{ تحققوا بالله}ومنهم من أتته الدنيا بعد التمكين فلم تضره0والحالة الشريفة ؛ما سلكها نبينا صلى الله عليه وسلم،وهو التخفيف منها واخراجها من اليد،حتى مات ودرعه مرهونة عند يهودى فى وسق من شعير0وعادته – تعالى-،فيمن سلك هذا المسلك ، يديل الغنى فى عقبه فيكونون أغنياء فى الغالب،وما وصف به الحق تعالى رسله،من كونهم يأكلون الطعام ،ويمشون فى الأسواقهو وصف للأولياء- رضى الله عنهم-فيمشون فى الأسواق للعبرة والاستبصار فى تجليات الواحد القهار،فحيث يحصل الزحام يعظم الشهود للملك العلاموفى ذلك يقول الششترى – رضى الله عنه-:{ عين الزحام هوّ للوصول لحينا }وكان شيخ أشياخنا- سيدى على العمرانى يقول لاصحابه:{ من أراد ان يذوق فليمش إلى السوق }فينبغى " للمريد "ان يربى فكرته فىالعزلة والخلطة والخلوة والجلوة ،ولايقتصر على تربيتها فى العزلة فقط ؛لئلا يتغير حاله فى حالة الخلطة ، فيبقى ضعيفا 0فالعزلة تكون ؛ ابتداء قبل دخول"بلاد المعانى "فإذا دخل "بلاد المعانى "، فليختر الخلطة على العزلة حتى يستوى قلبه فى الخلوة والجلوة 0فالعزلة عن الناس عزلة الضعفاءوالعزلة بين الناس عزلة الأقوياء 0فالمشى فى الأسواق والأكل فيها من سنة الفقراء ، أهل الأحوال ، مجاهدة لنفوسهم ، وترييضا لها على إسقاط مراقبة الخلق ، والخوف منهم0وقد ورد ان الله تعالى أمر بذلك نبيه( صلى الله عليه وسلم) تشريفا لأهل الأحوال، كما ذكره صاحب اللباب عند قوله :(( مال هذا الرسول يأكل الطعام ويمشى فى الأسواق ))ومن آداب الداخل فى السوق؛ان يكون ماشيا على رجليه ،لاراكبا ،كما وصف الله تعالى الرسل – عليهم السلام- 0 وفى قوله تعالى :(( وجعلنا بعضكم لبعض فتنة أتصبرون))تسلية لمن يبتلى من الاولياء،وتهوين له على ما يلقاه من شدائدالزمان واذاية الاخوان وجفوة الناس ]أردت ان أدوّن ما كتبه سيدى بن عجيبةفى منحى يذكرنا بالطريق؛ومنحى التفكر فى الخيرسيما ان سيدنا عبد الله بن عباس– رضى الله عنه- يقول:[ التفكر فى الخير يدعوا إلى العمل به،والندم عن الشر يدعوا إلى تركه0]والتأسي بالصالحين ضرورةصحيح سيدىالشيخ إبراهيم البحراوى- رضى الله عنكم- معية حضرتكم فتوحولسان مثلى يقول:تذلل لمن تهوى، فليس الهوى سهلإذا صح المحبوب صح لك الوصلتذلل له ، تحظى برؤيا جمالهففى وجه من تهوى الفرائض والنفلحاضر سيدىالطريق جاد ?!