
مولدات كهربائية من اليونيفيل لبلدتي يارون وخربة سلم
نظم فريق التعاون المدني-العسكري (CIMIC) التابع للقطاع الغربي في اليونيفيل احتفالي تبرع في بلديتي يارون وخربة سلم، تحت عنوان' الطاقة التضامن والتعاون'، وسلم الفريق خلالهما مولدين كهربائيين محمولين بقدرة 1.1 كيلوواط من نوع العاكس (Inverter).ل..
وتم التبرع بالمولدين بحسب بيان لليونيفيل من قبل شركة 'أوفيسين ستيفانوتو' الإيطالية. وقد سُلِّمت المعدات مباشرة من قبل عناصر الـCIMIC من القاعدة UNP 2-3 في شمع، 'بهدف تعزيز الخدمات البلدية الأساسية وتحسين قدرات الاستجابة للطوارئ، خصوصاً خلال انقطاع التيار الكهربائي'.
حضر مراسم التسليم رئيسا بلديتي يارون وخربة سلم، علي قاسم تحفة ومحمد رحال، اللذان عبّرا عن امتنانهما لهذا الدعم الملموس.
وتندرج هذه المبادرة بحسب البيان 'في إطار التزام قوات حفظ السلام في القطاع الغربي بتعزيز الثقة والتعاون مع المجتمعات المحلية، تماشياً مع قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 1701. ويُعد دعم البلديات المحلية عنصراً أساسياً في مهمة اليونيفيل الرامية إلى تعزيز الاستقرار والمرونة في جنوب لبنان'.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
قطاع اليونيفيل الغربي قدم مساعدة لمزارعي مروحين
قدّم قطاع اليونيفيل الغربي، بقيادة العميد نيكولا ماندولسي، مساعدةً حيويةً لمزارعي قرية مروحين، التي تضررت بشدة جراء التوترات المستمرة في المنطقة، وذلك في إطار عمليات "اليونيفيل" لدعم السكان المدنيين، وبالتنسيق مع السلطات المحلية والقوات المسلحة اللبنانية. واشار بيان ل "اليونيفيل" الى ان "هذه المبادرة جاءت عقب اجتماع عُقد في ٩ ايار بين العميد ماندولسي ورئيس بلدية مروحين محمد غنام، الذي اعرب عن تقديره للالتزام المستمر لجنود حفظ السلام التابعين لليونيفيل في القطاع الغربي، وسلط الضوء على الصعوبات الجسيمة التي يواجهها المجتمع المحلي". وأشار إلى أن "العديد من المزارعين لم يتمكنوا من العودة بأمان إلى منازلهم أو استئناف أنشطتهم الزراعية بسبب محدودية الوصول إلى المناطق التي تُخزن فيها آلاتهم، وهي مواقع بالقرب من درع المنطقة العازلة المؤقتة لجيش الدفاع الإسرائيلي في زرعيت والتي لا تزال تُعتبر غير آمنة". وتابع البيان: "وبناءً على طلب رسمي من القوات المسلحة اللبنانية، رتب القطاع الغربي لليونيفيل، بالتنسيق الوثيق مع قيادة قطاع جنوب الليطاني، نشاط دوريات مشترك لضمان الظروف الأمنية اللازمة التي تسمح للمزارعين بالوصول إلى معداتهم الزراعية وتقييمها. وفي 22 الحالي اجتمعت دوريات القطاع الغربي لليونيفيل مع وحدات من الجيش اللبناني في مروحين، بحضور رئيس البلدية غنام، لمرافقة ودعم ما يقرب من 15 إلى 20 مزارعًا محليًا في تقييم واستعادة حالة آلاتهم وموادهم الزراعية المخزنة في منشآت بالقرب من المنطقة العازلة. وهذا النشاط هو نتيجة تنسيق فعال مبني على علاقة قوية من الثقة المتبادلة بين قيادة القطاع الغربي لليونيفيل والقيادة العسكرية اللبنانية في الجنوب. ورغم أن هذه ليست العملية الأولى من نوعها منذ بدء وقف إطلاق النار، إلا أن قربها من إحدى المناطق العازلة الإسرائيلية يمنحها أهمية خاصة". وأكد العميد ماندوليسي "التزام اليونيفيل اليومي بالعمل الوثيق مع القوات المسلحة اللبنانية في الجهود المستمرة لاستعادة الأمن والاستقرار في المنطقة"، مشددًا على أن "دعم السكان المدنيين ركيزة أساسية من ركائز مهمة البعثة". وختم: "ان القطاع الغربي في اليونيفيل ملتزم تمام ومستعد لتقديم الدعم المستمر للسكان المحليين، وسيواصل مساعدة السلطات والمجتمعات المحلية في جنوب لبنان في سعيها نحو تطبيع الحياة اليومية". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


بيروت نيوز
منذ 10 ساعات
- بيروت نيوز
القطاع الغربي لليونيفيل يدعم المزارعين في مروحين
في إطار عملياته لدعم السكان المدنيين، وبالتنسيق مع السلطات المحلية والجيش اللبناني، قدم القطاع الغربي لقوات اليونيفيل، بقيادة العميد نيكولا ماندوليسي، دعماً أساسياً للمزارعين في قرية مروحين التي تأثرت بشدة جراء التوترات المستمرة في المنطقة. تأتي هذه المبادرة عقب اجتماع عُقد في 9 أيار بين العميد ماندوليسي ورئيس بلدية مروحين محمد غنّام، حيث أعرب رئيس البلدية عن تقديره للالتزام المستمر من قبل حفظة السلام في القطاع الغربي لليونيفيل، مشيراً إلى الصعوبات الكبيرة التي تواجه المجتمع المحلي. ولفت إلى أن العديد من المزارعين لم يتمكنوا من العودة بأمان إلى منازلهم أو استئناف أنشطتهم الزراعية بسبب صعوبة الوصول إلى المناطق التي تُخزن فيها معداتهم، وهي مناطق قريبة من درع المنطقة العازلة المؤقتة التابعة للجيش الإسرائيلي في زرعيت وتُعد غير آمنة حتى الآن. وبناءً على طلب رسمي من الجيش اللبناني، نظم القطاع الغربي لليونيفيل، بالتنسيق الوثيق مع قيادة قطاع جنوب الليطاني، دوريات مشتركة لضمان الظروف الأمنية اللازمة التي تسمح للمزارعين بالوصول إلى معداتهم الزراعية وتقييم حالتها. في 22 أيار، التقت دوريات اليونيفيل من القطاع الغربي بوحدات من الجيش اللبناني في مروحين، بحضور رئيس البلدية محمد غنّام، لمرافقة ودعم نحو 15 إلى 20 مزارعاً محلياً في تقييم واستعادة معداتهم الزراعية المخزّنة في منشآت قريبة من المنطقة العازلة. وتُعد هذه العملية نتيجة تنسيق فعّال مبني على علاقة ثقة متبادلة بين قيادة القطاع الغربي لليونيفيل والقيادة العسكرية اللبنانية في الجنوب. ورغم أنها ليست العملية الأولى من نوعها منذ بدء وقف إطلاق النار، إلا أن قربها من إحدى المناطق العازلة الإسرائيلية يمنحها أهمية خاصة. وأكد العميد ماندوليسي التزام اليونيفيل اليومي بالعمل بشكل وثيق مع الجيش اللبناني في الجهود المستمرة لإعادة الأمن والاستقرار إلى المنطقة، مشدداً على أن دعم السكان المدنيين يُعد أحد الركائز الأساسية في ولاية البعثة. ويظل القطاع الغربي لليونيفيل ملتزماً بالكامل ومستعداً لتقديم الدعم المستمر للسكان المحليين، وسيواصل مساعدة السلطات والمجتمعات في جنوب لبنان في جهودهم الرامية إلى إعادة الحياة اليومية.


ليبانون 24
منذ 10 ساعات
- ليبانون 24
القطاع الغربي لليونيفيل يدعم المزارعين في مروحين
في إطار عملياته لدعم السكان المدنيين، وبالتنسيق مع السلطات المحلية والجيش اللبناني، قدم القطاع الغربي لقوات اليونيفيل، بقيادة العميد نيكولا ماندوليسي، دعماً أساسياً للمزارعين في قرية مروحين التي تأثرت بشدة جراء التوترات المستمرة في المنطقة. تأتي هذه المبادرة عقب اجتماع عُقد في 9 أيار بين العميد ماندوليسي ورئيس بلدية مروحين محمد غنّام، حيث أعرب رئيس البلدية عن تقديره للالتزام المستمر من قبل حفظة السلام في القطاع الغربي لليونيفيل، مشيراً إلى الصعوبات الكبيرة التي تواجه المجتمع المحلي. ولفت إلى أن العديد من المزارعين لم يتمكنوا من العودة بأمان إلى منازلهم أو استئناف أنشطتهم الزراعية بسبب صعوبة الوصول إلى المناطق التي تُخزن فيها معداتهم، وهي مناطق قريبة من درع المنطقة العازلة المؤقتة التابعة للجيش الإسرائيلي في زرعيت وتُعد غير آمنة حتى الآن. وبناءً على طلب رسمي من الجيش اللبناني، نظم القطاع الغربي لليونيفيل، بالتنسيق الوثيق مع قيادة قطاع جنوب الليطاني، دوريات مشتركة لضمان الظروف الأمنية اللازمة التي تسمح للمزارعين بالوصول إلى معداتهم الزراعية وتقييم حالتها. في 22 أيار، التقت دوريات اليونيفيل من القطاع الغربي بوحدات من الجيش اللبناني في مروحين، بحضور رئيس البلدية محمد غنّام، لمرافقة ودعم نحو 15 إلى 20 مزارعاً محلياً في تقييم واستعادة معداتهم الزراعية المخزّنة في منشآت قريبة من المنطقة العازلة. وتُعد هذه العملية نتيجة تنسيق فعّال مبني على علاقة ثقة متبادلة بين قيادة القطاع الغربي لليونيفيل والقيادة العسكرية اللبنانية في الجنوب. ورغم أنها ليست العملية الأولى من نوعها منذ بدء وقف إطلاق النار، إلا أن قربها من إحدى المناطق العازلة الإسرائيلية يمنحها أهمية خاصة. وأكد العميد ماندوليسي التزام اليونيفيل اليومي بالعمل بشكل وثيق مع الجيش اللبناني في الجهود المستمرة لإعادة الأمن والاستقرار إلى المنطقة، مشدداً على أن دعم السكان المدنيين يُعد أحد الركائز الأساسية في ولاية البعثة. ويظل القطاع الغربي لليونيفيل ملتزماً بالكامل ومستعداً لتقديم الدعم المستمر للسكان المحليين، وسيواصل مساعدة السلطات والمجتمعات في جنوب لبنان في جهودهم الرامية إلى إعادة الحياة اليومية.