logo
هذا الفيديو أًيضاً ليس للهجوم الإسرائيلي على إيران فجر الجمعة FactCheck#

هذا الفيديو أًيضاً ليس للهجوم الإسرائيلي على إيران فجر الجمعة FactCheck#

النهارمنذ يوم واحد

المتداول: فيديو يظهر، وفقاً للمزاعم، "الصوايخ الاسرائيلية تضرب ايران فجر اليوم الجمعة".
الا أنّ هذا الزعم غير صحيح.
الحقيقة: هذه المشاهد قديمة، اذ تعود الى 1 تشرين الاول 2024. وتظهر الهجوم الايراني على اسرائيل يومذاك، وفقا لما تم تداولها. FactCheck#
"النّهار" دقّقت من أجلكم
تظهر المشاهد الليلية قذائف تنفجر وسط ابنية. وقد انتشر الفيديو خلال الساعات الماضية عبر حسابات كتبت معه (من دون تدخل): "الصواريخ الإسرائيلية تضرب كل أنحاء إيران".
Israeli rockets hitting all across Iran. pic.twitter.com/jrHtTsfk5v
— Gunther Eagleman™ (@GuntherEagleman) June 13, 2025
ضربات إسرائيلية واسعة على إيران تشمل منشأة نطنز وتودي بقادة عسكريين
تزامن انتشار الفيديو مع شنّ إسرائيل، اليوم الجمعة، سلسلة ضربات واسعة على مواقع نووية وعسكرية في إيران، شملت منشأة نطنز لعاصمة الإيرانية، وأدت الى مقتل قادة عسكريين بارزين، بينما توعد المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية الدولة العبرية "بمصير مرير ومؤلم"، على ما أوردت وكالة "فرانس برس".
وأكدت إيران "حقها القانوني والمشروع" بالرد على الضربة الإسرائيلية غير المسبوقة، محملة الولايات المتحدة حليفة إسرائيل، "تبعات "الهجوم. وأتت الضربات قبل يومين من جولة مباحثات جديدة بشأن الملف النووي مقررة بين طهران وواشنطن في العاصمة العمانية.
ونقلت شبكة "فوكس نيوز" الأميركية عن الرئيس دونالد ترامب قوله إنه أبلغ مسبقا بالضربات.
وأعلن الإعلام الإيراني مقتل قائد أركان القوات المسلحة محمد باقري، فضلا عن قائد الحرس الثوري حسين سلامي والقيادي البارز في الحرس غلام علي رشيد، إضافة الى اثنين من العلماء النوويين. كذلك أصيب 50 شخصا، بينهم أطفال ونساء، بحسب ما أفاد التلفزيون الإيراني.
وأكد التلفزيون الرسمي أن الغارات استهدفت فجر الجمعة مرّات عدّة موقع نظنز، المنشأة الرئيسية لتخصيب اليورانيوم في وسط البلاد. وعرض مشاهد لدخان كثيف يتصاعد من الموقع، قائلا إنّ "منشأة نطنز للتخصيب أصيبت مرات عدة" بالقصف الجوي الإسرائيلي.
وأكدت الوكالة الدولية للطاقة الذرية استهداف نطنز وأنها تتابع الوضع عن كثب.
الا ان الفيديو المتناقل لا علاقة له بهذه المستجدات، وفقا لما يتوصل اليه تقصي حقيقته.
فالبحث عنه، بتجزئته الى صور ثابتة (Invid)، يوصلنا اليه منشورا في حسابات، لا سيما اخبارية ، في 1 تشرين الاول 2024، بكونه يظهر لقطات من الهجوم الايراني على اسرائيل يومذاك. وذكرت "شبكة قدس الاخبارية" ان المشاهد تظهر "لحظة سقوط رشقات صاروخية بشكل مباشر على هرتسيليا شمال تل أبيب.
لقطة من الفيديو المنشور في صفحة موقع Vatican News في الفايسبوك، في 1 ت1 2024
الثلثاء 1 تشرين الاول 2024، أعلن الجيش الإسرائيلي إطلاق إيران صواريخ بلغت القدس، حيث دوت صفارات الإنذار في المدينة ومحيطها، وذلك بعد فترة وجيزة من تحذير أميركي لإسرائيل باستعداد إيران شن هجوم صاروخي.
ودوّت صفارات الإنذار في القدس وتل أبيب، في حين قالت الخارجية الإسرائيلية إن صفارات الإنذار تدوي في جميع أنحاء إسرائيل. وقالت الإذاعة الإسرائيلية الرسمية أن أكثر من 250 صاروخا ضربت إسرائيل خلال نصف ساعة.
وكان المتحدث باسم جيش الاحتلال دانيال هاغاري قال قبل فترة وجيزة إن واشنطن أبلغتهم الثلثاء بأنها ترصد استعدادات من إيران لإطلاق صواريخ نحو إسرائيل قريبا، محذرا من أن أي هجوم إيراني ستكون له "عواقب وخيمة".
وأعلن الحرس الثوري الإيراني أنّ الهجوم الصاروخي الذي شنّته الجمهورية الإسلامية على إسرائيل الثلثاء جاء ردا على اغتيال الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله في 27 ايلول 2024 وزعيم حركة حماس اسماعيل هنية في تموز 2024، مهددا بشن "هجمات ساحقة" في حال ردت إسرائيل.
وقال: "بإطلاقها عشرات الصواريخ البالستية، استهدفت القوة الجوية في الحرس الثوري أهدافا أمنية وعسكرية مهمة في قلب الأراضي المحتلة"، موضحا أن الهجوم استهدف "ثلاث قواعد عسكرية" في محيط تل أبيب.
وكان هذا الهجوم الثاني الذي شنته إيران ضد إسرائيل بعد هجوم نيسان 2024 ، عندما أكدت طهران أنها تصرفت "دفاعا عن النفس" بعد الهجوم الذي دمر قنصليتها في دمشق وأدى إلى مقتل سبعة عسكريين.
تقييمنا النهائي: اذاً، ليس صحيحاً ان الفيديو المتناقل يظهر "الصوايخ الاسرائيلية تضرب ايران فجر اليوم الجمعة". في الحقيقة، هذه المشاهد قديمة، اذ تعود الى 1 تشرين الاول 2024. وتظهر الهجوم الايراني على اسرائيل يومذاك، وفقاً لما تم تداولها.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إيران: لا معنى لإجراء محادثات مع واشنطن مع استمرار هجمات إسرائيل
إيران: لا معنى لإجراء محادثات مع واشنطن مع استمرار هجمات إسرائيل

صوت لبنان

timeمنذ ساعة واحدة

  • صوت لبنان

إيران: لا معنى لإجراء محادثات مع واشنطن مع استمرار هجمات إسرائيل

العربيةقالت وزارة الخارجية الإيرانية، السبت، إنه "لا معنى" لإجراء محادثات حول ملفها النووي مع الولايات المتحدة في سلطنة عمان، بينما تتعرض أراضيها لهجمات إسرائيلية. وأورد المتحدث باسم الوزارة، إسماعيل بقائي، في بيان، قبيل المحادثات التي كانت مقررة الأحد، أنه"من الواضح أنه في مثل هذه الظروف" وإلى أن يتوقف العدوان الإسرائيلي على الأمة الإيرانية، ستكون المشاركة في "حوار مع طرف هو أكبر داعم وشريك للمعتدي بلا معنى". وقالت إيران أمس الجمعة إن الحوار مع الولايات المتحدة بشأن برنامج طهران النووي أصبح "لا معنى له" بعد أن نفذت إسرائيل أكبر ضربة عسكرية لها على الإطلاق ضد إيران. واتهمت طهران واشنطن بدعم الهجوم الإسرائيلي. ونقلت وكالة "تسنيم" شبه الرسمية للأنباء عن المتحدث باسم وزارة الخارجية إسماعيل بقائي قوله "تصرف الطرف الآخر (الولايات المتحدة) بطريقة تجعل الحوار بلا معنى".وأضاف بأنه "لا يمكنك ادعاء التفاوض" وفي الوقت نفسه تقسم العمل بالسماح لنظام إسرائيل باستهداف الأراضي الإيرانية. وقال إن إسرائيل "نجحت في التأثير" على العملية الدبلوماسية، وإن الهجوم الإسرائيلي ما كان ليحدث لولا موافقة واشنطن. واتهمت إيران الولايات المتحدة في وقت سابق بالتواطؤ في الهجمات الإسرائيلية، لكن واشنطن نفت هذا الادعاء وأبلغت طهران في مجلس الأمن الدولي بأنه من "الحكمة" التفاوض بشأن برنامجها النووي. وكان من المقرر عقد الجولة السادسة من المحادثات النووية الأميركية الإيرانية غدا الأحد في مسقط، لكن لم يتضح بعد ما إذا كانت ستُعقد بعد الضربات الإسرائيلية.وتنفي إيران أن برنامجها لتخصيب اليورانيوم مخصص لأي شيء غير الأغراض المدنية، رافضة المزاعم الإسرائيلية بأنها تطور أسلحة نووية سرا. وقال الرئيس الأميركي دونالد ترامب لـ"رويترز" إنه وفريقه كانوا على علم بالهجمات الإسرائيلية، لكنهم ما زالوا يعتقدون أن هناك مجالا للتوصل إلى اتفاق.

"إعلان حرب"... إيران تخسر معادلة "الردع" فهل تستعيد "هيبتها"؟!
"إعلان حرب"... إيران تخسر معادلة "الردع" فهل تستعيد "هيبتها"؟!

النشرة

timeمنذ 2 ساعات

  • النشرة

"إعلان حرب"... إيران تخسر معادلة "الردع" فهل تستعيد "هيبتها"؟!

لعلّه الهجوم ال​ إسرائيل ​ي الأكثر دمويّة على ​ إيران ​ ليس منذ بدء حرب "طوفان الأقصى" التي لم تنتهِ فصولاً بعد، بل منذ بدء الصراع بالمُطلَق، ذلك الذي شنّته تل أبيب فجر الجمعة، ووصفته بـ"الجولة الافتتاحية"، وسط صدمة العالم كلّه، بما في ذلك الإيرانيّون، وإن كانت الساعات السابقة مهّدت له، حتى إنّ الرئيس الأميركي دونالد ترامب بدا كمن يبلغ طهران مسبقًا به، حين قال قبل ساعات من حصوله إنّه مرجّح بقوة، ولو أنّه لم يجزم إن كان "وشيكًا". قبل كلام ترامب، كانت الكثير من المؤشّرات توحي بأنّ الصراع بلغ نقطة اللا-عودة، إن جاز التعبير، فتبادل التهديدات بين إسرائيل وإيران وصل إلى الذروة، على وقع التراشق الكلامي بين إيران و​ الولايات المتحدة ​، مع وصول المفاوضات بينهما إلى "حائط مسدود"، ولو أنّ الانطباع السائد كان أنّ أيّ "تفجير" لن يحصل قبل يوم الأحد، موعد الجولة السادسة من المفاوضات، التي وُصِفت بالحاسمة، بمعنى أنها إما تقود إلى صفقة، أو إلى الحرب. في المؤشّرات أيضًا، برزت تحرّكات لافتة للأميركيّين، بدأت تأخذ منحى تصاعديًا قبل 48 ساعة، حين أعلن ترامب خفض أعداد الموظفين والدبلوماسيين في المنطقة، قبل أن تدعو السلطات الأميركية رعاياها إلى "الحذر الشديد"، لكنّها مؤشّرات تعاملت معها طهران كما لو كانت جزءًا من استراتيجية "الضغوط القصوى"، بل إنّ المحسوبين عليها كانوا يسرّبون أنّ الضربة إن حصلت، ستكون محدودة، لدفع إيران للقبول بشروط واشنطن. نامت إيران على "حرير" الضغوط التي لن تزحزحها عن مواقفها المبدئية الثابتة، لتستيقظ على عدوانٍ لم تتخيّل حصوله حتى في كوابيسها، وسط انفجارات متنقّلة، واغتيالات متسلسلة، شملت كبار مسؤوليها، بل قادة الصف الأول فيها، وهو ما عدّته "إعلان حرب"، لكنّه "إعلان حرب" كلّفها الكثير، من معادلة "الردع" التي يقول البعض إنّها خسرتها منذ أشهر، إلى "الهيبة" التي بدت مفقودة، فكيف تستعيدها، وأيّ آفاق لهذا التصعيد الذي قد يكون الأخطر منذ عقود؟!. بمعادلة "الردع" حاولت إيران أن تواجه التسريبات عن ضربة إسرائيلية محتملة، فتحدّثت عن "عملية استخبارية معقّدة" نفّذتها، تركت كلّ تفاصيلها مجهولة ومبهَمة، مكتفية بالقول إنّ خريطة "المنشآت السرية الإسرائيلية" أصبحت بحوزتها بنتيجتها، وهو ما استكمله وزير الدفاع الإيراني عزيز نصير زاده حين هدّد بضرب القواعد الأميركية في المنطقة في حال اندلاع صراع، مشيرًا إلى أنّ القوات العملياتية الإيرانية مجهزة بشكل كامل لذلك. لكنّ هذا "التكتيك" الإيراني القائم على "الردع" لا يبدو جديدًا على حروب المنطقة، فقد سبق أن اعتمده "​ حزب الله ​"، الذي يُعَدّ الأداة التنفيذية الأقوى لإيران في المنطقة، في حربه ضدّ إسرائيل، معتقدًا أنّه يستطيع من خلاله تجنّب المواجهة العسكرية، فإذا به يواجه خططًا إسرائيلية لم يكن يتصوّرها، بدءًا من مجزرة أجهزة البيجر الشهيرة، وصولاً إلى اغتيال أمينه العام وزعيمه التاريخي السيد حسن نصر الله، الذي شكّل نقطة تحوّل في الصراع. أكثر من ذلك، ثمّة من يشبّه العملية الاستخبارية المعقّدة التي تحدّثت عنها الجمهورية الإسلامية في الأيام الأخيرة، بمسلسل "الهدهد" الذي كان "حزب الله" يرسله إلى بعض المواقع الإسرائيلية "الحسّاسة"، فيعود بـ"كنز ثمين" يصوّره الحزب على أنّه "بنك الأهداف" في حال اندلاع الحرب، إلا أنّ هذا "التكتيك" لم يمنع إسرائيل من تنفيذ مخطّطاتها، التي كانت أيضًا أكثر بكثير ممّا كانت قيادة الحزب تتصوّره أو تخاله، بدليل الاختراق الكبير الذي جرى في صفوفها. أكثر من ذلك، يقول البعض إنّ إيران اليوم تدفع ثمن ما جنته يداها، فهي خسرت معادلة "الردع" عندما سكتت على اعتداءات إسرائيلية أخذت تتصاعد تدريجيًا، بدءًا من اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في قلب طهران، وهي جريمة مرّت مرور الكرام إيرانيًا، وبقيت لفترة طويلة بلا ردّ، حتى إنّ هناك من يقول إنّ "حزب الله" في لبنان كان المبادِر إلى الردّ، فيما كانت إيران تكتفي بتوجيه التهديد والوعيد. ولعلّ اغتيال الأمين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصر الله كان "الضربة القاصمة" للإيرانيّين في المنطقة، فإسرائيل قبل غيرها كانت تعتقد أنّ جريمة بحجم قتل هذا "الرمز" سيفجّر الصراع في المنطقة، بل سيؤدي إلى حرب إقليمية وشاملة، فإذا بالردّ الإيراني عليها يأتي "باهتًا" في أفضل الأحوال، بعدما اختارت إيران أن "تثأر" له ولهنية سويًا، بإطلاق صواريخ ومسيّرات، في عملية هلّل لها المؤيدون لبضع ساعات، لكنها لم تبدُ "موازية" للفعل الإسرائيلي. هكذا، يقول العارفون إنّ إيران خسرت معادلة "الردع"، ما دفع إسرائيل إلى التمادي أكثر، وصولاً إلى تنفيذ هجومها الأكبر، في قلب إيران هذه المرّة، لا عبر الوكلاء، واغتيال معظم قادة الصف الأول دفعة واحدة، فما هي الخيارات المطروحة أمام إيران اليوم لاستعادة هيبتها؟ هل يمكن القول إنّ الحرب المباشرة التي لطالما تجنّبتها طهران أضحت أمرًا واقعًا، أم إن الحسابات الإيرانية المختلفة ستدفعها إلى اعتماد سياسة "الصبر" الذي لم يعد "استراتيجيًا"؟!. يقول العارفون إنّ كلّ الاحتمالات والسيناريوهات تبدو واردة، لكنّ الأكيد أنّ الجمهورية الإسلامية في إيران اليوم في وضعٍ لا تُحسَد عليه، فالضربة التي تلقّتها لا تشبه أيّ ضربة سابقة، والتعامل معها لا بدّ أن يكون مختلفًا، بعيدًا عن الاكتفاء برفع الصوت والتهديد، أو التذرّع بعدم الرغبة في الذهاب إلى حرب، خصوصًا أنّ ما فعلته إسرائيل هو "إعلان حرب" بأتمّ معنى الكلمة، فكيف إذا كانت تلوّح بالمزيد منه، باعتبار أنّ ما جرى ليس إلا جولة الافتتاح؟. بهذا المعنى، يشدّد العارفون على أنّ الردّ الإيراني على ما جرى "حتميّ"، بعيدًا عن ذلك الردّ الأولي الذي يقوم على إطلاق الصواريخ والمسيّرات، والأهمّ أنّ هذا الردّ يجب أن يتمّ هذه المرّة بشكل مباشر، وليس بالواسطة، ولا عبر الوكلاء، فما تجنّبته إيران على مدى عقود لم يعد بالإمكان تجنّبه، إلا بإعلان "استسلام وهزيمة" في مقابل "إعلان الحرب" إسرائيليًا عليها، مع ما يعنيه ذلك من كسرٍ للهيبة، ومعها ربما لكلّ مقوّمات صمود النظام. كما أنّ هناك من يشبّه العملية الاستخبارية المعقدة التي أعلنت إيران عن تنفيذها بعمليات "الهدهد" التي كان يعلن "حزب الله" عنها بين الفينة والأخرى لردع إسرائيل، ثمّة من يشبّه ضربات فجر الجمعة المتسلسلة والمتنقّلة بمجزرة "البيجر" التي نفّذتها إسرائيل ضدّ الحزب، وكانت "نقطة البداية" لحرب أرادت منها القضاء على الحزب، فهل نكون أمام مسار موازٍ ومشابه للقضاء على البرنامج النووي الإيراني، وربما لإسقاط النظام في إيران؟!.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store