
مستشار الأمن القومي الأمريكي يعلن إطلاق روسيا سراح محتجز أمريكي لديها
أعلن مستشار الأمن القومي مايك والتز أن روسيا أطلقت سراح الأمريكي مارك فوغل، مؤكدا أن هذا مؤشر حسن نية من جانب موسكو، وإشارة بأننا نسير في "الاتجاه الصحيح لإنهاء الأزمة الأوكرانية.
وقال والتز في بيان: "اليوم، يمكن للرئيس دونالد ترامب ومبعوثه الخاص ستيف ويتكوف الإعلان عن أن الأخير سيغادر المجال الجوي الروسي مع مارك فوغل، وهو أمريكي احتجزته روسيا".
وأضاف: "تفاوض الرئيس ترامب وستيف ويتكوف ومستشارو الرئيس على تبادل يعد بمثابة إظهار لحسن النية من جانب الروس وإشارة إلى أننا نسير في الاتجاه الصحيح لإنهاء الحرب الوحشية والمروعة في أوكرانيا".
وأكد أنه "منذ أداء الرئيس ترامب اليمين، نجح في تأمين إطلاق سراح عدد من الأمريكيين المحتجزين في جميع أنحاء العالم، وسيستمر الرئيس ترامب في مسعاه حتى تتم إعادة جميع الأمريكيين المحتجزين إلى الولايات المتحدة، بحلول الليلة، سيكون مارك فوغل على الأراضي الأمريكية وسيجتمع مع عائلته وأحبائه بفضل قيادة الرئيس ترامب".
ويذكر أن الموظف السابق في السفارة الأمريكية في موسكو، مارك فوغل، البالغ 61 عاما من العمر، اعتقل بمطار "شيريميتيفو" الدولي بضواحي موسكو في عام 2021 بتهمة تهريب المخدرات. وحكم عليه بالسجن 14 عاما

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


تحيا مصر
منذ 32 دقائق
- تحيا مصر
معادٍ للسامية سلاح إسرائيل لمواجهة العزلة الدولية.. فهل هجوم واشنطن أحد أدواتها؟
شهدت العاصمة هجوم واشنطن سلاح إسرائيل لمواجهة العزلة الدولية والضحايا الذي قتلوا في هذا الهجوم، هم رجل وامرأة، تعرضوا لإطلاق نار أثناء مغادرتهم فعالية في متحف اليهود في العاصمة. رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو الهجوم الذي وقع وأسفر عنه مقتل شخصين، أدى إلى ردود فعل إلا أن العامل المشترك في تعليقات المسؤولين والدبلوماسيين على هذا الحادث هو استخدام مصطلح "معادٍ للسامية" وتغليف الحادث بطابع إنساني دراماتيكي، ونحن هنا لا نتحدث عن مباركة الهجوم بل هو عمل إرهابي وبغيض بكل المقاييس سواء استهداف أو قتل مدنيين، لكن السؤال هنا هل الهجوم هو عمل فردي أم مخطط له لتحقيق أهداف سياسية تخدم أو تلمع وجه إسرائيل الذي تواجه حالياً عزلة دولية وخاصة من جانب حلفائها. نظرة عامة على تعليقات حول هجوم واشنطن، رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وصف الحادث بأنه "عمل معاد للسامية حقير"، معلناً أنه اتخذ إجراءات لحماية السفارات الإسرائيلية حول العالم. فيما استخدم السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة يحيئيل ليتر لهجة تحمل طابع إنساني، وكسب مزيد من التضامن فلم يكتفي بالحديث عن هجوم بشكل مجرد بل وصف القتيلين أنهم كانا زوجين شابين على وشك الخطوبة، وقال: "لقد اشترى هذا الشاب خاتمًا هذا الأسبوع بنية التقدم لخطبة صديقتي الأسبوع المقبل في القدس. ووصف السفير الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة الحادث بأنه "عمل شرير من أعمال الإرهاب المعادي للسامية". أما الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، فكتب منشور عبر منصة" تروث سوشيال" قائلاً:"هذه المجازر المروعة في واشنطن، والتي تستند بوضوح إلى معاداة السامية، يجب أن تنتهي الآن! لا مكان للكراهية والتطرف في الولايات المتحدة". ماذا نسمي ما يحدث في غزة…؟! هذه التعليقات تجعلنا نستوقف إذا كان هذا الهجوم الذي حدث في واشنطن وأسفر عن مقتل شخصين يسميه البعض عمل (معاد للسامية)، فماذا عن ما يحدث في غزة ماذا نسميه ؟!!! إجابة تحتاج لتفكير عميق ويقظة أو صفعة على جبين العالم لـ تسمية الأشياء بمسمياتها الصحيحة دون تجميل أو استخدام كلمات منمقة خوفاً من غضب الدولة العبرية. الهجوم الذي وقع في واشنطن واتعمد استخدام مصطلح الهجوم لأنه ليس حادث وقع من قبيل الصدفة، بل في الأغلب هجوم مدبر ومخطط ويأتي في ظل تطورات تشهدها إسرائيل في علاقتها مع حلفائها. إذ وقع (الهجوم) بعد أيام قليلة من اختتام ترامب زيارته للشرق الأوسط، دون أن يزور إسرائيل في رسالة تحمل العديد من الدلالات وتظهر عمق الخلافات بين واشنطن وتل أبيب وأن كان ذلك خلف الكواليس، كما أن جيه دي فانس نائب الرئيس الأمريكي أجل زيارته للدولة العبرية. بعد عودة ترامب من رحلته من الشرق الأوسط، سرعان ما تغير الدول الأوروبية لهجتها وسياستها تجاه إسرائيل، وبدأت تستخدم لهجة أكثر حدة والتلويح باتخاذ إجراءات عقابية وهو ما أعلن عنه كل من المملكة المتحدة، وفرنسا، وكندا في بيان مشترك يدينان السياسة الإسرائيلية حول استمرار الحرب في غزة وفرض حصار لا إخلاقي ولا إنساني ولا قانوني على المدينة الفلسطينية، كما لوحت بفرض عقوبات. بريطانيا بدأت اتخاذ إجراء فعلي، وفرضت عقوبات على مستوطنيين إسرائيليين في الضفة الغربية، بل وعلقت المفاوضات مع إسرائيل بشأن اتفاقية التجارة الحرة. الاتحاد الأوروبي أعلن بكل صراحة أنه يدرس تعليق اتفاقية الشراكة مع إسرائيل والذي وصفته الدولة العبرية ستكون ضربة قوية للاقتصاد الإسرائيلي. سيد البيت الأبيض يعطي الضوء الأخضر لمعاقبة أبنها المدلل إسرائيل هذه الإجراءات المفاجأة التي تقوم بها الدول الغربية، تجعلنا نتسأل هل هي قرارات تعبير عن يقظة العالم الغربي ضد جرائم التي ترتكبها إسرائيل بحق الفلسطينيين في غزة فإذا كان الأمر كذلك فأين كانوا عما يحدث في الأيام الأولى من الحرب، هل الضمير الغربي أصابه يقظة مؤقتة بعد مرور نحو 600 يوم من الدمار والقتل والنزوح يعيشوا المدنيين في غزة! أما أن (سيد البيت الأبيض) أعطى الضوء الأخضر للضغط على إسرائيل؟! وبالتزامن مع عاصفة الانتقادات الغربية لإسرائيل، أطلق الجيش الإسرائيلي النار على وفد دبلوماسي أوروبي عربي خلال زيارتهم مخيم جنين في الضفة الغربية، الهجوم هنا أثار ردود فعل غاضبة من المجتمع الدولي لمواصلة إسرائيل عربدتها وانتهاك كافة الأعراف الدبلوماسية. نعم لمعاداة السامية المشروعة! ولم تستطيع إسرائيل الرد على هذا الحادث سوى خلق أكذوبة جديدة بأنها لم تكون على علم بهوية الوفد الدبلوماسي! ونحمد الله أنها لم تبرر هذه الوقاحة بتغليفها أن الوفد الدبلوماسي كان يرفع شعارات معادٍ للسامية! إذا كانت إدانة جرائم إسرائيل المتكررة والمتواصلة من انتهاك حرمة الأراضى العربية، واستمرار الزحف الاستيطاني في الأراضى الفلسطينية المحتلة كالسرطان الذي ينهش في جسم الدولة الفلسطينية المستقبلية، و رفع شعار (لا) أمام العربدة الإسرائيلية في المنطقة يتم وصفه بأنه عمل معادٍ للسامية.. فنعم للمعادة السامية!

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
ترامب يعرب عن تعازيه لعائلات ضحايا الهجوم على المتحف اليهودي
أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عن تعازيه لعائلات ضحايا الهجوم الذي وقع قرب المتحف اليهودي في العاصمة واشنطن، ذلك في منشور له على منصة "تروث سوشيال". وقال ترامب - حسبما نقلت شبكة "سي إن إن" الأمريكية اليوم الخميس إنه يجب أن تنتهي عمليات القتل المروعة التي تستند بوضوح إلى معاداة السامية، مضيفا أن الكراهية والتطرف ليس لهما مكان في الولايات المتحدة، معربا عن حزنه العميق لوقوع مثل هذا الحادث.وكانت وسائل إعلام أمريكية، قد أفادت في وقت سابق بأن المشتبه فيه بالهجوم على المتحف اليهودي في العاصمة الأمريكية (واشنطن)، يبلغ من العمر 21 عاما وهو رهن الاحتجاز.ووفق المصادر الإعلامية، فإن القتيلين هما دبلوماسي إسرائيلي يعمل في السفارة وزوجته، وقد تم إطلاق النار عليهما عند خروجهما من المتحف اليهودي ويبدو أن الهجوم كان مخططا له مسبقا.اقرأ ايضاً : سباق بين المستوردين الأمريكيين لإنشاء مستودعات جمركية في ظل رسوم ترامب


24 القاهرة
منذ ساعة واحدة
- 24 القاهرة
إعلام أمريكي: الأمن يطلق النار على مجهول في محيط المخابرات المركزية الأمريكية
شهد محيط مقر وكالة المخابرات المركزية الأمريكية CIA في ولاية فرجينيا، حادثًا أمنيًا خطيرًا بعد أن أطلقت عناصر الأمن النار على شخص مجهول الهوية بالقرب من البوابة الرئيسية للمقر. وأكدت وكالة المخابرات في بيان مقتضب أن البوابة الرئيسية للمبنى أُغلقت بالكامل عقب الحادث، وتم توجيه تعليمات للموظفين باستخدام مداخل بديلة لضمان سلامتهم. هدية قطر لـ ترامب.. واشنطن بوست تكشف: الطائرة موجودة في أمريكا منذ شهر ترامب يكشف عن تقدم كبير.. تفاصيل محادثات الرسوم الجمركية بين واشنطن وبكين إعلام أمريكي: الأمن يطلق النار على مجهول في محيط المخابرات المركزية الأمريكية وبحسب شبكة NBC News، نقلًا عن مصدر مطلع، فإن شخصًا أطلق النار خارج المقر، ما استدعى تدخلًا فوريًا من قبل حراس الأمن، ولم تسفر الواقعة عن أي وفيات أو إصابات خطيرة، وفق ما ذكر مصدر في هيئة إنفاذ القانون الفيدرالية. وأوضح المصدر ذاته أن المشتبه به امرأة، دون الكشف عن هويتها أو الدوافع وراء الحادث حتى الآن، فيما تستمر السلطات الفيدرالية في التحقيق لتحديد ملابسات الواقعة. ولم تُصدر وكالة المخابرات المركزية حتى اللحظة أي تفاصيل إضافية بشأن هوية المشتبه بها أو ما إذا كانت هناك علاقة سابقة تربطها بالمقر أو العاملين فيه.