logo
بالفيديو .. الأمير علي بن الحسين يلتقي لاعبي النشامى قبل المواجهة المصيرية أمام المنتخب العُماني

بالفيديو .. الأمير علي بن الحسين يلتقي لاعبي النشامى قبل المواجهة المصيرية أمام المنتخب العُماني

سرايا - التقى سمو الأمير علي بن الحسين، رئيس اتحاد كرة القدم الأردني، بلاعبي منتخب النشامى استعداداً للمواجهة المرتقبة أمام منتخب عُمان.
جاء اللقاء في أجواء من الحماس والتفاؤل، حيث حرص سموه على تحفيز اللاعبين ورفع معنوياتهم قبل اللقاء المصيري.
ويستعد المنتخب الوطني لملاقاة نظيره العُماني الخميس عند الساعة السابعة مساءً بتوقيت الأردن، على ستاد مجمع قابوس الدولي في مسقط، قبل العودة إلى عمان لمواجهة العراق يوم الثلاثاء 10 حزيران على ستاد عمان الدولي عند الساعة 9:15 مساءً.
ويحتل "النشامى" المركز الثاني في المجموعة الثانية برصيد 13 نقطة، خلف كوريا الجنوبية المتصدرة بـ16 نقطة، ثم العراق بـ12، عُمان بـ10، فلسطين بـ6، والكويت في المركز السادس بـ5 نقاط.
يُذكر أن نظام التصفيات يؤهل أول فريقين من كل مجموعة مباشرة إلى نهائيات كأس العالم 2026، فيما تخوض المنتخبات التي تحتل المركزين الثالث والرابع مرحلة إضافية من التصفيات.
#سرايا #الاردن https://t.co/XxzYdFOhi0 pic.twitter.com/U8b8fsN8c6
— وكالة أنباء سرايا الإخبارية (@sarayanews) June 5, 2025

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الدعم الملكي يقود الرياضة الأردنية إلى ميادين الإبداع...
الدعم الملكي يقود الرياضة الأردنية إلى ميادين الإبداع...

الوكيل

timeمنذ 27 دقائق

  • الوكيل

الدعم الملكي يقود الرياضة الأردنية إلى ميادين الإبداع...

الوكيل الإخباري- تشهد الرياضة الأردنية نقلة نوعية على صعيد الإنجازات، سواء في المنتخبات الوطنية أو الأندية، في ظل الدعم الملكي الكبير الذي يحظى به القطاعين الرياضي والشبابي. اضافة اعلان ويحتفل الأردنيون بعيد الجلوس الملكي، بالتزامن مع تطور لافت وملحوظ في الرياضة الأردنية التي وصلت إلى العالمية، وخطت اسم الأردن بحروف من ذهب، مستندة إلى دعم ملكي مثالي يؤكد حرص جلالة الملك عبدالله الثاني على توفير بيئة مثالية للرياضة والشباب كما هو الحال أيضا في مختلف القطاعات. ويعد تأهل المنتخب الوطني لكرة القدم إلى نهائيات كأس العالم 2026، لأول مرة في تاريخه، دليلا واضحا على الرعاية الملكية التي تجلت في توفير بيئة خصبة لصناعة الإنجاز الرياضي. ويولي جلالة الملك اهتمامًا خاصا بالرياضة، ويعتبرها جزءًا أساسيًا من النهضة الوطنية، خاصة وأن جلالته يشارك شخصيًا في العديد من الأنشطة الرياضية، مما يعكس حبه للرياضة ويساهم في تحفيز الرياضيين لتحقيق المزيد من الإنجازات التي جعلت علم الوطن يرفرف عاليا في مختلف المحافل العربية والآسيوية والأولمبية والدولية. وشهدت البنية التحتية الرياضية في المملكة في عهد جلالته، تطورا لافتا، مما ساهم في تحسين جودة التدريب والمنافسات، خاصة على صعيد كرة القدم التي وصلت إلى أعلى المراتب، إلى جانب رياضات أخرى مثل التايكوندو، والكراتيه وكرة السلة وجميع الألعاب الفردية القتالية. ويحرص جلالة الملك في كتب التكليف السامي للحكومات، على ضرورة إيلاء الرياضة والشباب الكثير من الاهتمام، لما لهذا القطاع من دور مهم وأساسي في بناء الوطن وإعلاء رايته خفاقه، كما تساهم هذه الاهتمامات الملكية في بناء جيل جديد من الرياضيين المحترفين القادرين على تحقيق الإنجازات. وساهمت الإنجازات الرياضية، في وضع الأردن على خريطة العالم الرياضية بفضل الإنجازات التي ساهمت أيضا في التسويق للأردن رياضيا وسياحيا واقتصاديا. ويستثمر الأردنيون احتفالاتهم بعيد الجلوس الملكي، لتأكيد فخرهم وولائهم وعشقهم للقيادة الهاشمية المظفرة التي نجحت في قيادة الأردن لأعلى المراتب، وكسب احترام الجميع. ويؤكد نائب رئيس اللجنة الأولمبية جهاد قطيشات، فخر كل الأردنيين بقيادتهم الحكيمة التي نجحت في تحقيق نقلة نوعية للرياضة الأردنية على مختلف الصعد. وقال قطيشات، إن الشعب الأردني يستثمر احتفالات المملكة بعيد الجلوس الملكي، للتعبير عن فخرهم بجلاله الملك وسمو ولي عهده الأمين، ودورهما في وضع الأردن على خريطة الرياضة العالمية، ما شكل مصدر فخر واعتزاز لجميع الأردنيين الذين يجددون ولائهم وعشقهم للقيادة الهاشمية المظفرة. وأشار قطيشات إلى أن تأهل منتخب النشامى إلى المونديال، جاء ثمرة للدعم الملكي المتواصل الذي يمتد أيضا إلى جميع الرياضات. واعتبر المدرب الوطني جمال أبو عابد، أن الأردن محظوظ بقيادة هاشمية ملهمة، نجحت في توفير دعم مثالي للرياضة والشباب، ما دفع المنتخبات الوطنية والأندية لتحقيق الإنجازات على مختلف الصعد. وأضاف: جلالة الملك هو الرياضي الأول الذي مارس الرياضة، وشارك في العديد من المنافسات في عدة محافل، ما شكل دافعا لجميع الرياضيين للاقتداء بجلالته وبذل أقصى الجهود للمشاركة في البطولات بحثا عن النتائج التي ترسخ الأردن على خريطة الرياضة العالمية. وعبر المدير الفني لمنتخبات التايكواندو فارس العساف عن فخر جميع الرياضيين بقيادتهم الهاشمية الداعمة للرياضيين، والتي ساهمت في اعتلاء منصات التتويج أولمبيا وعالميا. وقال: جلالة الملك يحرص دائما على استقبال الرياضيين ليستمع إلى همومهم ومشاكلهم، كما يحرص على تكريم أصحاب الإنجازات، ما يشكل دافعا لجميع الرياضيين لبذل قصارى جهدهم بحثا عن الميداليات، عرفانا منهم للملك الذي نذر نفسه لخدمة وطنه وشعبه. وأكد الناطق الإعلامي لاتحاد الكاراتيه وعميد شؤون الطلبة في جامعة البترا، الدكتور إياد الملاح، أن الرياضة الأردنية محظوظة بالقيادة الهاشمية المتابعة لكل التفاصيل، ما يشكل بيئة خصبة لتحقيق الإنجازات في مختلف البطولات. وقال: نستثمر عيد الجلوس الملكي لنرفع أسمى آيات التهنئة والتبريك لجلالة الملك بهذه المناسبة التي تشكل فرصة لنا كرياضيين، لتأكيد الولاء والانتماء للأردن وقيادته الحكيمة. ويرى رئيس نادي عجلون رجائي الصمادي أن الدعم الملكي للرياضة شمل جميع المحافظات، ما ساهم في تخريج أفواج من النجوم الذين يمثلون المنتخبات الوطنية والأندية، ما كان له أثر واضح في نهضة الرياضة الأردنية. وأضاف: تداول أصدقاء عرب على صفحاتهم الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي صورة جلالة الملك وهو يتابع باهتمام بالغ من لندن مباراة المنتخب أمام نظيره العماني، رغم مشاغله، مشيدين بهذا الدعم الملكي للمنتخب، ما جعلنا نشعر بالفخر والاعتزاز بقيادتنا الهاشمية المظفرة.

الدعم الملكي يقود الرياضة الأردنية إلى ميادين الإبداع ومنصات التتويج قاريًا ودوليًا
الدعم الملكي يقود الرياضة الأردنية إلى ميادين الإبداع ومنصات التتويج قاريًا ودوليًا

سرايا الإخبارية

timeمنذ 37 دقائق

  • سرايا الإخبارية

الدعم الملكي يقود الرياضة الأردنية إلى ميادين الإبداع ومنصات التتويج قاريًا ودوليًا

سرايا - تشهد الرياضة الأردنية نقلة نوعية على صعيد الإنجازات، سواء في المنتخبات الوطنية أو الأندية، في ظل الدعم الملكي الكبير الذي يحظى به القطاعين الرياضي والشبابي. ويحتفل الأردنيون بعيد الجلوس الملكي، بالتزامن مع تطور لافت وملحوظ في الرياضة الأردنية التي وصلت إلى العالمية، وخطت اسم الأردن بحروف من ذهب، مستندة إلى دعم ملكي مثالي يؤكد حرص جلالة الملك عبدالله الثاني على توفير بيئة مثالية للرياضة والشباب كما هو الحال أيضا في مختلف القطاعات. ويعد تأهل المنتخب الوطني لكرة القدم إلى نهائيات كأس العالم 2026، لأول مرة في تاريخه، دليلا واضحا على الرعاية الملكية التي تجلت في توفير بيئة خصبة لصناعة الإنجاز الرياضي. ويولي جلالة الملك اهتمامًا خاصا بالرياضة، ويعتبرها جزءًا أساسيًا من النهضة الوطنية، خاصة وأن جلالته يشارك شخصيًا في العديد من الأنشطة الرياضية، مما يعكس حبه للرياضة ويساهم في تحفيز الرياضيين لتحقيق المزيد من الإنجازات التي جعلت علم الوطن يرفرف عاليا في مختلف المحافل العربية والآسيوية والأولمبية والدولية. وشهدت البنية التحتية الرياضية في المملكة في عهد جلالته، تطورا لافتا، مما ساهم في تحسين جودة التدريب والمنافسات، خاصة على صعيد كرة القدم التي وصلت إلى أعلى المراتب، إلى جانب رياضات أخرى مثل التايكوندو، والكراتيه وكرة السلة وجميع الألعاب الفردية القتالية. ويحرص جلالة الملك في كتب التكليف السامي للحكومات، على ضرورة إيلاء الرياضة والشباب الكثير من الاهتمام، لما لهذا القطاع من دور مهم وأساسي في بناء الوطن وإعلاء رايته خفاقه، كما تساهم هذه الاهتمامات الملكية في بناء جيل جديد من الرياضيين المحترفين القادرين على تحقيق الإنجازات. وساهمت الإنجازات الرياضية، في وضع الأردن على خريطة العالم الرياضية بفضل الإنجازات التي ساهمت أيضا في التسويق للأردن رياضيا وسياحيا واقتصاديا. ويستثمر الأردنيون احتفالاتهم بعيد الجلوس الملكي، لتأكيد فخرهم وولائهم وعشقهم للقيادة الهاشمية المظفرة التي نجحت في قيادة الأردن لأعلى المراتب، وكسب احترام الجميع. ويؤكد نائب رئيس اللجنة الأولمبية جهاد قطيشات، فخر كل الأردنيين بقيادتهم الحكيمة التي نجحت في تحقيق نقلة نوعية للرياضة الأردنية على مختلف الصعد. وقال قطيشات إن الشعب الأردني يستثمر احتفالات المملكة بعيد الجلوس الملكي، للتعبير عن فخرهم بجلاله الملك وسمو ولي عهده الأمين، ودورهما في وضع الأردن على خريطة الرياضة العالمية، ما شكل مصدر فخر واعتزاز لجميع الأردنيين الذين يجددون ولائهم وعشقهم للقيادة الهاشمية المظفرة. وأشار قطيشات إلى أن تأهل منتخب النشامى إلى المونديال، جاء ثمرة للدعم الملكي المتواصل الذي يمتد أيضا إلى جميع الرياضات. واعتبر المدرب الوطني جمال أبو عابد، أن الأردن محظوظ بقيادة هاشمية ملهمة، نجحت في توفير دعم مثالي للرياضة والشباب، ما دفع المنتخبات الوطنية والأندية لتحقيق الإنجازات على مختلف الصعد. وأضاف: جلالة الملك هو الرياضي الأول الذي مارس الرياضة، وشارك في العديد من المنافسات في عدة محافل، ما شكل دافعا لجميع الرياضيين للاقتداء بجلالته وبذل أقصى الجهود للمشاركة في البطولات بحثا عن النتائج التي ترسخ الأردن على خريطة الرياضة العالمية. وعبر المدير الفني لمنتخبات التايكواندو فارس العساف عن فخر جميع الرياضيين بقيادتهم الهاشمية الداعمة للرياضيين، والتي ساهمت في اعتلاء منصات التتويج أولمبيا وعالميا. وقال: جلالة الملك يحرص دائما على استقبال الرياضيين ليستمع إلى همومهم ومشاكلهم، كما يحرص على تكريم أصحاب الإنجازات، ما يشكل دافعا لجميع الرياضيين لبذل قصارى جهدهم بحثا عن الميداليات، عرفانا منهم للملك الذي نذر نفسه لخدمة وطنه وشعبه. وأكد الناطق الإعلامي لاتحاد الكراتيه وعميد شؤون الطلبة في جامعة البترا، الدكتور إياد الملاح، أن الرياضة الأردنية محظوظه بالقيادة الهاشمية المتابعة لكل التفاصيل، ما يشكل بيئة خصبة لتحقيق الانجازات في مختلف البطولات. وقال: نستثمر عيد الجلوس الملكي لنرفع أسمى آيات التهنئة والتبريك لجلالة الملك بهذه المناسبة التي تشكل فرصة لنا كرياضيين، لتأكيد الولاء والانتماء للأردن وقيادته الحكيمة. ويرى رئيس نادي عجلون رجائي الصمادي أن الدعم الملكي للرياضة شمل جميع المحافظات، ما ساهم في تخريج أفواج من النجوم الذين يمثلون المنتخبات الوطنية والأندية، ما كان له أثر واضح في نهضة الرياضة الأردنية. وأضاف: تداول أصدقاء عرب على صفحاتهم الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي صورة جلالة الملك وهو يتابع باهتمام بالغ من لندن مباراة المنتخب أمام نظيره العماني، رغم مشاغله، مشيدين بهذا الدعم الملكي للمنتخب، ما جعلنا نشعر بالفخر والاعتزار بقيادتنا الهاشمية المظفرة. يشار إلى أن الأردن حقق في عهد جلالته الكثير من الإنجازات الرياضية عربيا وآسيويا وعالميا، ما جعل المملكة محط إشادة وإطراء من قبل الاتحادات الرياضية الدولية، التي أبدت إعجابها بالتطور الكبير الذي شهدته المنتخبات الأردنية في مختلف الألعاب.

ما حقيقة حصول النشامى على 10 ملايين دولار من الفيفا؟
ما حقيقة حصول النشامى على 10 ملايين دولار من الفيفا؟

خبرني

timeمنذ ساعة واحدة

  • خبرني

ما حقيقة حصول النشامى على 10 ملايين دولار من الفيفا؟

خبرني - تداول ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي معلومات عن حصول منتخبنا الوطني الأردني (النشامى) على مبلغ وقدره 10 ملايين دولار من قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) ، وذلك بعد ضمان تأهله إلى كأس العالم 2026 . وبحسب رصد موقع "خبرني"، فإن المنتخب الأردني سيحصل فعلياً على مبلغ يزيد عن 10 ملايين دولار ، ولكن ليس بشكل مباشر أو فوري في الوقت الحالي كما يروج له. وتشير المعلومات إلى أن الفيفا رفع إجمالي الجوائز المالية لكأس العالم 2026 إلى 440 مليون دولار أميركي ، وهو مبلغ يزيد عن جوائز كأس العالم 2022 في قطر بحوالي 100 مليون دولار ، وذلك بسبب زيادة عدد الفرق المشاركة من 32 إلى 48 منتخباً. وسيحصل كل فريق يخرج من الدور الأول للبطولة على مبلغ يقدر بـ 9 ملايين دولار ، وهو أقل مكافأة مالية تُمنح لأي منتخب شارك في البطولة، وبالتالي، وفي حال خروج منتخب النشامى مبكراً من كأس العالم، فإنه سيحصل على هذا المبلغ على الأقل. ومع ذلك، لن يتم صرف هذه المبالغ المالية إلا بعد انتهاء البطولة ، وليس خلال مرحلة التحضيرات أو قبل انطلاقها. وبعد انتهاء التصفيات في جميع القارات، فسيتلقى كل منتخب مشارك في كأس العالم 2026 دعماً مالياً أولياً قدره 1.5 مليون دولار أمريكي ، وبهدف مساعدة المنتخبات على تحمل التكاليف اللوجستية مثل التدريبات والسفر والإقامة وغيرها. وهذا المبلغ (1.5 مليون دولار) هو نفس ما تم تقديمه في كأس العالم 2022 في قطر ، وسيُدفع قبل بدء البطولة ، وبذلك يكون مجموع ما يحصل عليه النشامى من الفيفا 10.5 مليون دولار على اقل تقدير ، ولكنها مقسمة بين مبلغ قبيل بدء البطولة وآخر بعد ختامها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store