
منتخب كرة السلة يواجه الصين تايبيه لحسم بطاقة ربع نهائي آسيا .. اليوم
يلتقي المنتخب الوطني لكرة السلة للرجال، اليوم الاثنين، نظيره منتخب الصين تايبيه عند الساعة الثانية ظهرا بتوقيت الأردن، في مواجهة حاسمة ضمن الدور المؤهل لربع نهائي نهائيات كأس آسيا 2025، المقامة في مدينة جدة بالمملكة العربية السعودية.
وسيمنح الفوز "صقور النشامى" بطاقة العبور لملاقاة المنتخب الإيراني في ربع النهائي، فيما ستعني الخسارة انتهاء مشوار المنتخب في البطولة.
وأكمل الجهاز الفني، بقيادة المدرب روي رانا، تحضيراته الفنية والتكتيكية، مع التركيز على رفع الجاهزية البدنية والذهنية للفريق، ومراجعة تفاصيل خطط اللعب الدفاعية والهجومية بما يتناسب مع أسلوب لعب المنافس، إلى جانب تكثيف التدريبات على سرعة التحول والانتقال الهجومي لتعزيز فرص التفوق في المباراة الحاسمة.
--(بترا)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العرب اليوم
منذ 2 ساعات
- العرب اليوم
3 منتخبات عربية تودع كأس آسيا في جدة مع ختام دور المجموعات
«لا يكفي أن نقول نحن اللبنانيين بارعون في لعب كرة السلة ، بل علينا ان نترجم هذه الحقيقة على أرض الملعب»... بهذه الكلمات علق أمير سعود، قائد المنتخب اللبناني بعد هزيمتهم امام المنتخب الكوري الجنوبي 97-86 في المواجهة التي جمعتهما ضمن بطولة كأس آسيا في جدة. وقال أمير في مؤتمر صحفي عقب اللقاء: أعتقد أن لاعبي المنتخب الكوري كانوا متعطشين للفوز أكثر منا. ولم يُوفق المنتخب اللبناني في استهلال المباراة بأفضل مستوياته بل سمح للخصم ان يسجل الثنائيات والثلاثيات دون وجود دفاع حقيقية. وبهذه الخسارة حل المنتخب اللبناني ثالثًا في مجموعته وسيواجه المنتخب الياباني الذي حل ثانيًا في المجموعة الثانية الثلاثاء في ملحق التصفيات المؤهلة الى دور الثمانية. ومن جانبه قال اللاعب يوسف خياط ، أنه كان عليهم المحاربة منذ بداية المباراة، مؤكدًا على أهمية التحضير للمواجهة القادمة امام منتخب اليابان، ومشيرًا إلى أن عليهم تفادي بداية المواجهة بالطريقة التي فعلوها امام المنتخب الكوري الجنوبي وإلا فلن يستطيعوا التقدم أكثر في البطولة. وفي ختام دور المجموعات غادر ثلاثة من أصل 6 منتخبات عربية مشاركة في البطولة، بدايةً من منتخب العراق ومن ثم المنتخب القطري ولحقهم المنتخب السوري بعد 3 خسائر متتالية لكلٍ منهم، فيما سيحاول المنتخبات الثلاثة المتبقية إكمال طريقهم في البطولة عبر مباريات الملحق المؤهل إلى دور الثمانية، حيث سيلتقي المنتخب الأردني نظيره منتخب الصين تايبيه الأثنين في الساعة الثانية ظهرًا بتوقيت السعودية فيما سيلتقي المنتخب السعودي منافسه المنتخب الفلبيني في الساعة السابعة مساءًا لتحديد من يبقى ومن يرحل، فيما سيلعب المنتخب اللبناني أمام المنتخب الياباني يوم الثلاثاء.


جفرا نيوز
منذ يوم واحد
- جفرا نيوز
"صقور النشامى" قاريًا.. نتائج متوقعة وسلبيات طاغية وإيجابيات تحتاج للمتابعة
جفرا نيوز - انتهت مشاركة المنتخب الوطني لكرة السلة في نهائيات كأس آسيا 2025 المقامة حاليا في مدينة جدة، بشكل مخيب للآمال، بعدما خسر الفريق أمام الصين تايبيه أول من أمس في الدور التكميلي المؤهل إلى ربع النهائي. وخلال النهائيات، خاض المنتخب الوطني 4 مباريات، حيث فاز في الأولى على الهند بعد التمديد (91-84)، قبل أن يخسر 3 مباريات متتالية أمام السعودية (73-77)، والصين (68-90)، والصين تايبيه (64-78)، وهي نتائج وإن كانت متوقعة نظرا للظروف المحيطة، فإنها تسببت في حالة من الإحباط لدى الشارع الرياضي المحلي المعتاد على نتائج أفضل من منتخب السلة، مهما كانت المعيقات. صحيح أن عشاق كرة السلة تعرضوا لخيبة أمل كبيرة، لكن المتابعين لشؤون اللعبة توقعوا مثل هذه النتائج، في ظل غياب عدد من الأسماء المعروفة عن صفوف الفريق لأسباب متنوعة. وافتقد المنتخب إلى لاعب ارتكازه أحمد الدويري الذي يمضي قدما في مرحلة التعافي من الإصابة، وأمين أبو حواس الذي تم إخطاره من قبل الاتحاد الدولي (فيبا) بسقوطه في فحص للكشف عن المنشطات، خلال مشاركته مع فريق اتحاد عمان ببطولة غرب آسيا للأندية (وصل)، وسامي بزيع الذي تنتهي عقوبته للسبب ذاته العام المقبل، إضافة إلى زين النجداوي، ومحمد شاهر البعيد عن الجاهزية البدنية في الوقت الحالي نتيجة تراكمات الإصابات. ودخل المنتخب الوطني منافسات البطولة، بثوب فني جديد، تحت إشراف المدرب الكندي روي رانا، بعد 5 أعوام قضاها المدرب الوطني وسام الصوص مدربا للفريق، ما يشير إلى حتمية دخول مرحلة جديدة تحتاج تغييرات عديدة وصبر أكبر من أجل تحقيق النتائج. وضمت قائمة المنتخب الوطني في البطولة، 4 لاعبين جدد هم عبدالله أولاجوان وعبدالرحمن أولاجوان وروحي كيلاني وفارس مشربش، ولاعب عائد للفريق بعد غياب وهو يزن الطويل، إضافة إلى لاعب آخر حصل أخيرا على فرصة اللعب في بطولة رسمية وهو خالد أبو عبود. في ظل هذه المعطيات، كان بديهيا أن تختلف التوقعات من المشاركة، وبالفعل خرج الفريق بالعديد من الإيجابيات، وأهمها تحسن شكل الفريق دفاعيا رغم افتقار عامل الطول والقوة البدنية تحت السلة، إلى جانب بروز نجم عبدالله أولاجوان المتوقع أن يكون اسما أساسيا في قائمة الفريق بالمستقبل، وتقديم هاشم عباس لمستويات مميزة كلاعب يمكنه التحول إلى ركيزة أساسية للفريق حتى مع عودة الغائبين. بيد أن السلبيات الفنية كانت طاغية وظاهرة للعيان، مثل المعدلات المقلقة لنجاح التصويبات الثلاثية والرميات الحرة، والانخفاض الملموس في أداء صانع الألعاب ودينامو الفريق فريدي إبراهيم، إلى جانب النزعة الفردية التي لازمت الفريق من الناحية الهجومية. وفي هذا السياق، يؤكد قائد المنتخب الوطني السابق زيد الخص، أن هناك مجموعة من الإيجابيات التي يجب البناء عليها، مثل ضم 4 لاعبين شبان للمنتخب للمرة الأولى منذ سنوات، وهو أمر كان ينبغي القيام به سابقا على حد قوله. وأضاف: "أسلوبنا الدفاعي كان جيدا، ويمكنك ملاحظة التحسن؛ سيستغرق الأمر وقتا أطول وعددا أكبر من المباريات، لكنني أعتقد أن هوية المنتخب يمكن أن ترتكز على الدفاع وإيقاف المنافسين". وتابع: "لدينا جهاز فني دولي يمكنه مساعدة المنتخب على المدى البعيد طالما استمر أعضاؤه معنا، واستعنا بأساليب تدريبية ووسائل جديدة لم نستخدمها من قبل، مثل الاستعانة باختصاصي نفسي رياضي ومدرب تطوير الأداء، ولدينا الآن مدرب متميز يمثل إضافة قيمة لنا". لكن الخص أوضح في الوقت ذاته أن السلبيات كانت موجودة، بل فرضت نفسها على مشاركة المنتخب الوطني بكأس آسيا، وقال: "لم نحصل على الوقت الكافي للاستعداد لكأس آسيا، وقد ظهر ذلك جليا خلال المباريات، واعتمدنا بشكل شبه كامل على دار تاكر في معظم الهجمات، وهذا لن يخدمنا في المستقبل". وأكد الخص، أن الافتقاد للدفاع، والبنية الجسدية المناسبة تحت السلة بغياب الدويري أثرا على الأداء العام، وإذا لم يكن متاحا مستقبلا، موضحا بأنه كان ضروريا في الفترة الماضية تجهيز البديل المناسب في هذه المنطقة المهمة، خصوصا وأن أي لاعب معرض للإصابة في أي لحظة. وأشار الخص إلى أن نسب التصويب كانت سيئة للغاية، سواء من خارج القوس أو من داخل المنطقة، كما أن نسبة الرميات الحرة كانت سبب الخسارة أمام الصين تايبيه، مضيفا: "لم يحصل اللاعبون الشباب على وقت كافٍ للمشاركة، خاصة فارس مشربش، إضافة إلى كثرة التبديلات أثناء المباريات، ومعدل فقدان الكرة من قِبل لاعبينا في المراكز حول القوس كان مرتفعًا جدا، ولم يكن لدينا مصوب متخصص يمكن الاعتماد عليه في المباريات". وبالنسبة للمستقبل، يرى الخص بأنه من الضروري ضمّ المزيد من اللاعبين الشباب لقائمة المنتخب، ومنحهم وقتا أكبر في اللعب، وإعادة الدويري وتجهيز مشربش ليكون بديله، وتشكيل منتخب رديف لإتاحة الفرصة للاعبين آخرين لخوض مباريات ودية وبطولات". وعرج الخص إلى المسابقات المحلية قائلا: "يجب تطوير الدوري المحلي وزيادة عدد الفرق والمباريات، وإنشاء دوري تحت 23 عاما أو على الأقل تحت 21 عامًا، كذلك يجب أن يكون هناك تواصل أوضح وأكثر شفافية من الاتحاد مع الجمهور، وتشكيل لجنة من أصحاب الخبرة لتقييم أداء المنتخب والأجهزة الفنية لجميع المنتخبات الوطنية". أما لاعب المنتخب الوطني السابق معن عودة، فأوضح أنه لا يمكن تحميل اللاعبين والجهاز الفني المسؤولية، لأن النتائج الحالية هي نتاج تراكمات عديدة للمشاكل التي أحاطت بكرة السلة الأردنية لأكثر من عقد. وأشار عودة إلى أن مشكلة عدم توفير البديل اللازم لمفاتيح اللعب الأساسية في المنتخب الوطني، تجلت في كأس آسيا مع غياب الدويري، وواصل: "عندما كنت لاعبا في صفوف المنتخب، كانت هناك العديد من الأسماء التي يمكنها اللعب تحت السلة مثل أيمن دعيس وزيد الخص وأشرف سمارة ومعن عودة وحسام لطفي وناصر علاونة، وأي من هؤلاء اللاعبين كان بإمكانه تقديم المطلوب في حال غاب زملاؤهم، عكس الواقع الحالي للمنتخب الذي شهد فراغا هائلا في ظل غياب الدويري". وأبدى عودة تفهمه للظروف المتعلقة بالغيابات، بيد أنه عارض اعتبار كأس آسيا كمرحلة إعدادية لتصفيات كأس العالم، كونها بطولة رسمية شارك فيها الفريق عبر العقود الأربعة الأخيرة بهدف المنافسة وتحقيق مراكز متقدمة، مشيرا إلى أهمية أن يبذل المعنيون جهودا أكبر للمشاركة في البطولات المهمة بصفوف كاملة. وشدد عودة، على ضرورة أن يبني اتحاد اللعبة إستراتيجيته المستقبلية حول ضمان توفير الظروف أمام الأندية على العودة إلى ساحة كرة السلة بقوة، كونها عصب اللعبة وحاضنة اللاعبين، مؤكدا أن عودة بعض الأندية العريقة للعبة مثل الوحدات، واقتحام أندية أخرى للساحة، من شأنه أن يمنح البطولات زخما أكبر، شريطة أن تلتزم الأندية كافة بوجود فرق في الفئات العمرية كافة، واستطرد: "مسؤولية النهوض بكرة السلة الأردنية مشتركة بين الاتحاد واللاعبين والأندية والجمهور والإعلام، وتطوير المسابقات المحلية أمر لا مفر منه، فليس من المعقول أن تتمتع دول لا تحقق نتائج أفضل منا على صعيد المنتخبات مثل سورية والعراق، بمسابقات محلية أكثر استقرارا منا". وأكمل عودة: "يجب على الاتحاد جمع أهل الخبرة من لاعبين سابقين وفنيين ومدربين، لوضع الخطط من شأنها وضع حد لمسألة شح المواهب، خصوصا وأنه لا يوجد حاليا نتاج لمواهب كرة السلة على مستوى المدارس، ما يضع مسؤولية أكبر على بطولات الفئات العمرية والأندية التي تقع عليها المسؤولية الأكبر في هذا الجانب". من جانبه، ذكّر المعلق المتخصص بمباريات كرة السلة محمد ملص، بأهمية معالجة الجهاز الفني الوطني للمشاكل المتعلقة بضعف نسبة نجاح التصويب الإجمالي في بطولة آسيا، وكذلك ضعف التصويب من الثلاثيات (27 %)، ولرميات الحرة (60.2 %)، إلى جانب استقبال عدد كبير من النقاط بعد خسارة الكرة ومن الفرص الثانية أيضا، وضعف السيطرة الدفاعية تحت السلة وغياب التصدي الفعّال، والاعتماد المفرط على دار تاكر أفضل لاعب في المنتخب تسجيلا بالبطولة (20.3 نقطة بالمباراة الواحدة) دون وجود دعم هجومي كاف.

الدستور
منذ 2 أيام
- الدستور
ظهور متواضع لـ «سلتنا» في كأس آسيا
محمد الجالوديلم يظهر المنتخب الوطني لكرة السلة، بصورته الحقيقية في كأس اسيا والتي ما تزال منافساتها دائرة ساعة كتابة هذه السطور. وطالما اعتاد عليها عشاق كرة السلة، ان يكون الظهور الاردني (مرعبا) في البطولات الآسيوية والقارية.. جاءت مشاركة المنتخب الوطني خجوله جداً، ولم تعكس المستوى المعهود للصقور الذين استعجلوا مغادرة الكأس الآسيوية مبكراً دون أن يتركوا اي اثر خلفهم..!!.المشاركة الأردنية التي تعتبر متواضعة بين النسخ السابقة، تركت اكثر من علامة استفهام حول مستقبل كرة السلة الأردنية، واثارت العديد من التساؤلات في الشارع الرياضي عن الأسباب الحقيقية للظهور المحزن للمنتخب الوطني. المنتخب الوطني أنهى مشاركته بفوز وحيد تحقق ضمن دور المجموعات مقابل ثلاثة خسائر كان من الممكن تفاديها، خصوصاً وانها جاءت أمام أطراف نتفوق عليهم في المستوى والامكانات البشرية وفي التاريخ ايضاً.وحتى يكون نقداً منصفاً وموضوعياً لمشاركة المنتخب، فإن العديد من الظروف الصعبة والمفاجئة واجهت الجهاز التدريبي بقيادة المدير الفني الكندي روي رانا، الذي استلم مهام عمله في وقت متأخر وقبل اقل من شهر من انطلاقة كأس آسيا، وهي فترة زمنية قصيرة جداً امام فريق مقبل على التواجد في مسابقة اقليمية بحجم (القارة الصفراء).إن فترة الإعداد والتحضير لم تكن كافية امام روي للتعرف على إمكانيات اللاعبين وجهوزيتهم لا سيما وانه حضر الى عمان بعد انتهاء بطولة الدوري الممتاز.وبالاضافة إلى ذلك، وجد الجهاز الفني نفسه امام ورطة حقيقية بغياب مفاجىء للاعب الإرتكاز محمد شاهر، الذي لم يتم استقدامه لصفوف المنتخب كونه كان يخضع رحلة علاجية «غير جراحية» بعدما تحامل على اصابته السابقة. كما ان غياب أحمد الدويري ابرز واهم نجوم منتخبنا ساهم في زيادة الاعباء على جهازنا الفني، حيث جاء الغياب بحسب تصريح الدكتور منتصر أبو الطيب عضو اللجنة الفنية وعضو لجنة المنتخبات، بأن الدويري خضع لعملية تأهيل بعد خوضه موسما طويلا مع فريق دبي الإماراتي وعودته للعب مجددا في الدوري التركي.ومن بين اسباب المشاركة الأردنية المتواضعة، أن أمين أبو حواس تدرب بشكل فردي في الفترة الماضية، حيث كان الاتحاد يتواصل مع محاميه الخاص الذي كان يرسل خطابات للإتحاد الدولي عبر البريد الإلكتروني، للوقوف على تفاصيل العقوبة المحتمل ايقاعها بحقه، بسبب سقوطه في اختبار سابق للمنشطات. ودفعت المطالبات المالية المرتفعة للمجنس رونديه جيفرسون المدرب روي رانا في صرف النظرعنه والإعتماد على دار تاكر، الذي لم يظهر بمستواه في آخر تمثيل له مع المنتخب، فخسر الصقور ورقه الاستفادة من اللاعب الاجنبي وتجنيسه.روي .. استقر في نهاية المطاف، على قائمة الـ 12 لاعبا التي مثلت «صقور النشامى» في نهائيات كأس آسيا، ضمت أحمد الحمارشة، فادي إبراهيم، مالك كنعان، يوسف أبو وزنة، دار تاكر، هاشم عباس، يزن الطويل، خالد أبو عبود، روحي الكيلاني، فارس مشربش، عبدالله أولاجوان، وعبدالرحمن أولاجوان، اضافة الى ؛ سيف الدين صالح وأشرف الهندي وفادي قرمش، حيث تم تسميتهم كبدلاء لمواجهة أية ظروف طارئة. وقبل انطلاقة البطولة كان روي واضحا وشفافا في تصريحاته، التي تعتبر إشارة أن المنتخب ربما لن يحقق النتائج التي يتوقعها الجميع حيث جاء فيها : تمت الاستعانة مع مجموعة شابة مدعومة بعدد من اللاعبين المخضرمين وأصحاب الخبرات، لذا فنحن نحرص على بناء فريق للمستقبل، وذلك عبر مواجهة أقوى منتخبات آسيا.نهاية نتمنى أن نطوي صفحة البطولة الآسيوية والتطلع بأجواء من التفاؤل والثقة لاعداد المنتخب الوطني للمشاركة في تصفيات كأس العالم القادمة وان يكون لنا فيها حضور فاعل ومشرف.