
بدء التشغيل الفعلي للمركز الإقليمي لتوزيع اللقاحات في أبوظبي
ومن المتوقع أن يوزع المركز ملايين الجرعات سنوياً، مع تقليص فترات التوصيل، وتحسين موثوقية سلسلة التوريد عبر المنطقة. ويعد المركز ركيزة أساسية ضمن منظومة علوم الحياة المتنامية في الإمارة، حيث يهدف إلى تحسين الوصول إلى اللقاحات في المنطقة، بالاستفادة من الموقع الجغرافي الاستراتيجي لأبوظبي.
وبهذا، تصبح أبوظبي مقراً لأول مركز توزيع للقاحات تابع لـ GSK في الشرق الأوسط، والرابع عالمياً، ما يعكس الثقة العالمية المتنامية في قدرات الإمارة على دعم الأمن الصحي .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
«تداوي» تتوسّع بعيادات في 20 جهة حكومية وخاصة بدبي وتوفّر الرعاية الطبية لأكثر من 60 ألف موظف
أعلنت مجموعة «تداوي» للرعاية الصحية أن عدد عياداتها في الدوائر الحكومية والجهات الخاصة بدبي ارتفع إلى 20 عيادة، تقدّم خدماتها لأكثر من 60 ألف موظف. وجرى افتتاح 13 عيادة على مدار السنوات الثلاث الماضية، ضمن خطة مجلس إدارة المجموعة برئاسة سعادة مروان إبراهيم حاجي ناصر، الهادفة إلى تقديم رعاية صحية متميزة للموظفين في أماكن عملهم، وحصلت المجموعة على هذا الامتياز لجودة خدماتها الطبية التي تواكب أرقى المعايير الصحية العالمية، وللثقة الكبيرة التي تحظى بها من قبل دوائر حكومة الإمارة. وبهذا التوسّع، تواصل مجموعة «تداوي» خطتها التوسعية وترسيخ مكانتها مجموعة طبية رائدة في دبي، وتؤكد التزامها الدائم بمسؤولياتها تجاه المجتمع، ومساهمتها الفاعلة في تحقيق أهداف منظومة الصحة العامة بالدولة. وافتتحت المجموعة مؤخراً مجموعة من العيادات في الدوائر والمؤسسات الحكومية، ومنها جمارك دبي والنيابة العامة في دبي ومؤسسة دبي للإعلام ومبنى الجهات الحكومية بحي الفهيدي والدفاع المدني، إلى جانب عيادات في نادي الوصل والقرية العالمية وشركات خاصة. وتستقبل عيادات «تداوي» في دبي أكثر من 2200 مراجع يومياً، فيما يقدّم الخدمة أكثر من 900 من الكوادر الطبية والتمريضية والإدارية. وتقدّم كل عيادة خدمات الكشف عن الأمراض المزمنة مثل السكري والأمراض القلبية وضغط الدم، إضافة إلى توفير خدمة الكشف المبكر عن الأمراض، بما يسهم في علاجها مبكراً وتفادي مضاعفاتها. وتضم العيادات أقساماً للطب العام والأمراض الباطنية وطب الأسنان، وخدمات العلاج الطبيعي، والفحص والعلاج لأمراض العظام والأمراض التنفسية وأمراض النساء عبر الأخصائيين الزائرين، ومعامل لسحب عينات الدم. وتوفّر عيادات «تداوي» في الدوائر الحكومية خدمات التوعية والصحة الوقائية، بما يضمن بيئة عمل صحية، ويسهم في تعزيز صحة الموظفين ورفع إنتاجيتهم. وقال مروان إبراهيم حاجي ناصر، رئيس مجلس الإدارة والمدير التنفيذي لمجموعة «تداوي» للرعاية الصحية: «نعتز اليوم بما تحقق من توسّع نوعي في خدماتنا داخل مؤسسات حكومة دبي، والذي لم يكن ليتحقق لولا الثقة التي أولتنا إياها الجهات الحكومية، وإيمانها بجودة وكفاءة منظومتنا وكوادرنا الطبية». وأضاف: «هذا الامتياز لافتتاح عيادات داخل مقار العمل يعكس التزامنا العميق تجاه مجتمعنا، ورؤيتنا التي تضع صحة الموظف في قلب أولوياتنا، لتكون الرعاية الطبية أقرب وأسهل وأكثر استدامة». وتابع: «نعمل في تداوي وفق رؤية استراتيجية واضحة، تواكب تطلعات الدولة في بناء نظام صحي متكامل يرتكز على الوقاية والكفاءة والتكنولوجيا، ونطمح لأن نكون الشريك الأول للجهات الحكومية في دعم الصحة المؤسسية ورفاهية الموظفين. هذا النجاح هو ثمرة جهود فريقنا الطبي والإداري، وشراكاتنا المستدامة مع الجهات الرسمية، وسنواصل التوسّع لنغطي المزيد من القطاعات الحيوية». وأكمل مروان إبراهيم حاجي: «تعكس هذه الخطوة تطلعات مجموعة تداوي لتوسيع نطاق خدماتها وتعزيز حضورها كمزوّد رائد للرعاية الصحية المؤسسية. وتركّز الخطة المستقبلية للمجموعة على افتتاح المزيد من العيادات داخل جهات حكومية جديدة، ورفع كفاءة الخدمات الحالية، وتوظيف التكنولوجيا والابتكار في تقديم الرعاية، بما يعزز صحة الموظف ويقلل من تغيب الكوادر بسبب الأمراض، ويزيد من كفاءة العمل والإنتاجية». وعبر هذا الإنجاز، تثبت مجموعة «تداوي» للرعاية الصحية أنها ركيزة أساسية في المشهد الصحي بدبي، حيث تسهم في رفع جودة الحياة وتعزيز الإنتاجية من خلال تقديم خدمات طبية متكاملة، ويعكس هذا التوسّع التزام المجموعة برسالتها في تقديم رعاية صحية بمعايير عالمية، في المكان والزمان المناسبين.


البيان
منذ 4 ساعات
- البيان
أتطمح لتصبح طبيباً؟ جامعة الخليج الطبية تتيح الفرصة لـ 100 طالب
أعلنت جامعة الخليج الطبية - إحدى الجامعات الأكاديمية الصحية الرائدة في المنطقة – عن منحها شهادات لـ 100 طالب وطالبة من طلاب المرحلة الثانوية من خلال برنامجها الإعدادي، "أطمح أن أصبح طبيباً"، الذي يسلط الضوء ليس فقط على الإقبال والحماس المتزايد بين الشباب للانخراط في المجال الطبي والانضمام للمهن الطبية فحسب، بل وأيضاً يظهر الطلب المتزايد على التقديم للقبول في برامج جامعة الخليج الطبية عالمية المستوى. برنامج "أطمح أن أصبح طبيباً" الذي يُقام سنوياً في حرم جامعة الخليج الطبية في عجمان، مُصمم لتعريف طلاب المدارس الثانوية بالعالم الديناميكي للتعليم الطبي وبالمهن المختلفة في مجال الرعاية الصحية. من خلال المحاضرات والمناقشات، وورش العمل العملية، والتجارب العملية داخل المختبرات، والتفاعل المباشر مع أعضاء هيئة التدريس في جامعة الخليج الطبية والمتخصصين في الرعاية الصحية، من خلال كل ذلك يكتسب الطلاب فهماً مباشراً لما يحتاجونه وما هو المطلوب منهم ليصبحوا أطباء بشريين، وأطباء أسنان، وصيادلة، وباحثين، وقادة الرعاية الصحية في المستقبل. وفي هذا الصدد قال البروفيسور ماندا فينكاترامانا، القائم بأعمال رئيس جامعة الخليج الطبية: "نحن فخورون بهذه العقول الشابة المائة اللامعة التي أكملت هذه الرحلة بشغف وتفانٍ. برنامج "أطمح أن أصبح طبيباً" لا يغذي أحلامهم فحسب، بل يزودهم أيضاً بالثقة والتعرض المبكر لمهن الرعاية الصحية المختلفة، مما يجعل حلمهم وهدفهم واضحاً أمام أعينهم. كما يساعد هذا البرنامج على تأكيد بصمة جامعة الخليج الطبية الأكاديمية، حيث تساعد مثل هذه المبادرات في تشكيل طلاب جاهزين للمستقبل يمكنهم الازدهار واللمعان في عالم الطب المتطور". وأضاف الأستاذ الدكتور هشام مرعي، القائم بأعمال نائب رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية، قائلاً: "الاستجابة الساحقة للبرنامج تعكس سمعة جامعة الخليج الطبية المتزايدة كمركز للتميز الأكاديمي. نحن ملتزمون بتنمية الطموح وبناء أساس قوي في العلوم الطبية من خلال التعلم المبتكر، والتعرض المبكر، والتوجيه". وقد حظي البرنامج باستجابة مذهلة هذا العام، حيث تدفقت مئات الطلبات من جميع أنحاء الإمارات العربية المتحدة وحتى من خارج الدولة، مما يعكس المستوى العالي من الاهتمام بالانخراط في المِهن الطبية، وكذلك يعكس الاعتراف المتزايد بالتميز الأكاديمي لجامعة الخليج الطبية وشبكتها المتكاملة من المستشفيات ومراكز الأبحاث، وأيضاً تعاونها الأكاديمي مع المؤسسات العالمية. مع التوسع المستمر لجامعة الخليج الطبية – من خلال الشراكات الدولية والعالمية – هناك طلب غير مسبوق على القبول في برامجها الجامعية والدراسات العليا في الطب وطب الأسنان والصيدلة والتمريض والعلاج الطبيعي والعلوم الصحية وغيرها من المهن الصحية. ومع تسارع السباق نحو مهن الرعاية الصحية عالمياً، تواصل جامعة الخليج الطبية التميز كوجهة مفضلة للأطباء ومحترفي الصحة المستقبليين. باب التسجيل في العام الدراسي القادم مفتوح، والمقاعد المتاحة توشك على الاكتمال. للتفاصيل والاستفسارات المتعلقة بالتسجيل:


زاوية
منذ 6 ساعات
- زاوية
شركة فيليب موريس إنترناشيونال تُجري استبيانًا دوليًا يُظهر الحاجة إلى التعاون بشكل أكبر لتعزيز الابتكار
يؤكّد تسعة من كل عشرة أشخاص أهمية أن تضمن الجهات التنظيمية وصولَ الجمهورِ إلى معلومات دقيقة حول الابتكارات، ووضعَ لوائحَ تنظيميةٍ واضحةٍ وعادلة. دبي، الإمارات العربية المتحدة: قد تكون التحديات التي يواجهها عالمُنا هائلة، لكنّ معظم الناس يؤمنون إيمانًا راسخًا بقدرة الابتكار على معالجة القضايا الأكثر إلحاحًا خلال السنوات العشر إلى العشرين المقبلة، وذلك وفقًا لنتائج استطلاع رأي مستقل جديد أجرته شركة بوفادو بتكليف من شركة فيليب موريس إنترناشونال، إلى جانب إعداد ورقة بحثية ناتجة عنه بعنوان: "الابتكار تحت الضغط: التعامل مع التعقيدات لدفع عجلة التغيير"، في عشر دول عبر أفريقيا والأمريكيتين وآسيا وأوروبا. وشمل الاستطلاع مشاركين من تلك الدول العشر. ويستكشف الاستطلاع التحديات التي ينبغي على الابتكار التغلب عليها لدفع عجلة التغيير المجتمعي، بما في ذلك المعلومات المضللة، والتحيزات القديمة، وعدم قدرة صانعي السياسات عن مواكبة التطورات التكنولوجية المتسارعة. يُقدّم الاستبيان الدولي رؤى قيّمة حول التصوّرات العامة المتعلّقة بالابتكار والتحديات التي تعوق التقدّم. فعلى سبيل المثال، يعتقد نحو ثلاثة من كل أربعة مشاركين (71%) أن الابتكار التحويلي يُمكن أن يُسهم في تطوير اللقاحات وتوسيع نطاق نشرها، فيما يرى ما يقرب من ثلثَي المشاركين (62%) أن الابتكار يُمكن أن يضمن رعاية صحية عالية الجودة وبأسعار مناسبة للجميع. وفيما يخصّ قدرة الابتكار على خفض معدلات التدخين، فقد انقسمت الآراء، حيث عبّر 49% من المشاركين عن اعتقادهم بإمكانية تحقيق ذلك من خلال الابتكار، مما يعكس الطبيعة المُعقّدة والمعتقدات الراسخة المرتبطة بهذه القضية. وفي حين يعبّر المواطنون عن حماسهم للفرص التي يمكن أن توفّرها التكنولوجيا والابتكار خلال السنوات المقبلة (76% يوافقون)، حيث يتفق معظمهم (74%) أن النقاش حول الابتكارات الجديدة يشهد حالة من الاستقطاب، مما يسبّب ارتباكًا لدى المستهلكين. علاوة على ذلك، يقول ثمانية من كل عشرة أشخاص في الدول العشر إنّ المعلومات المضللة تُقوّض التقدّم وتعيق الابتكار. من جهته، قال أنجيه دابروفسكي، نائب الرئيس لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في شركة فيليب موريس إنترناشونال: "نحن شركة استثمرت بشكل كبير في العلم والابتكار التكنولوجي من أجل تطوير بدائل أفضل من السجائر، لما فيه مصلحة الصحة العامة عالميًا. ورغم أننا نواجه أحيانًا مقاومة في سعينا لإبعاد المدخنين البالغين عن السجائر – وهي أخطر أشكال استهلاك النيكوتين – إلا أنّ ذلك غالبًا ما ينبع من سوء الفهم. ومن الضروري أن يراجع الجميع، وخاصةً صنّاع السياسات، الأدلة العلمية والصحية المتوفرة، وأن يتخذوا قرارات مدروسة تستند إلى الحقائق بدلًا من الافتراضات القديمة". وأضاف دابروفسكي: "تتزايد الأدلة الداعمة لبدائل السجائر الخالية من الدخان. على سبيل المثال، تفتخر السويد بأدنى معدل تدخين في أوروبا، وشهدت اليابان انخفاضًا بنسبة 45% في انتشار تدخين السجائر منذ عام 2014، وهو العام الذي طُرِحَت فيه منتجات تسخين التبغ. كما نشعر بالتفاؤل إزاء الخطوات الإيجابية التي تم اتخاذها في الشرق الأوسط، حيث يتزايد الوعي بالفوائد المُحتملة للبدائل الخالية من الدخان. هذا النهج الاستباقي في مجال الصحة العامة والابتكار جدير بالثناء، ويُشكِّل مثالًا يُحتذى به للآخرين". إن الوتيرة الهائلة للابتكار في القرن الحادي والعشرين تجلب معها سلسلة من التحديات. في الواقع، يخشى حوالي ثلثي المشاركين في الدراسة (64%) أن يكون التغيير التكنولوجي قادمًا بسرعة كبيرة جدًا تفوق قدرة المجتمعات والاقتصاد على التكيف معها. كما أشار المشاركون إلى نقص المعلومات المتعلقة بفوائد ومخاطر هذه الابتكارات، والشك العام وعدم الثقة (الذي غالبًا ما تغذيه وسائل التواصل الاجتماعي)، والمخاوف الأخلاقية الشائكة. ويريد المواطنون من الجهات التنظيمية أن تتحرك وتتخذ خطوات ملموسة لتسريع تبني الابتكارات التي من شأنها أن يكون لها تأثير إيجابي. تقول أغلبية كبيرة (90%) من المشاركين إنه من المهم أن تضمن الجهات التنظيمية وصول الجمهور إلى معلومات دقيقة حول الابتكارات ووضع لوائح واضحة وعادلة. بالإضافة إلى ذلك، أكد 87% على أهمية معالجة ومكافحة الجهات التنظيمية للمعلومات المضللة، وسلط 83% الضوء على أهمية التعاون بين القطاعين العام والخاص، وأشار 82% إلى الحاجة إلى إجراء نقاش عام مفتوح ومتوازن حول الابتكارات الناشئة. تُقدّم الورقة البحثية بعنوان: "الابتكار تحت الضغط: التنقل عبر التعقيدات لدفع عجلة التغيير"، تحليلًا شاملًا لمشهد الابتكار الحالي، حيث تسلط الضوء على الفرص والتحديات في قطاعات تشمل الطاقة النظيفة، الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا الحيوية. وتدعو شركة فيليب موريس إنترناشونال الجهات التنظيمية وهيئات الصحة العامة والمجتمع المدني إلى تبني التغيير الإيجابي والانخراط في حوار بنّاء قائم على العلم والأدلة. فمن خلال جمع الأطراف المعنية لمعالجة التعقيدات، يُمكن للمجتمع إطلاق العنان لكامل إمكانات الابتكار لإحداث تغيير إيجابي ومعالجة بعض أكثر قضايا البشرية إلحاحًا. تستند الورقة البحثية إلى استطلاع رأي دولي أجرته شركة بوفادو بين 13 و27 ديسمبر 2024. شمل الاستطلاع 10,250 مُشاركًا من البالغين من عامة السكان، تبلغ أعمارهم 21 عامًا فأكثر، في 10 دول هي الأرجنتين، البرازيل، فرنسا، إيطاليا، المكسيك، جنوب إفريقيا، كوريا الجنوبية، إسبانيا، المملكة المتحدة والولايات المتحدة. النتائج دقيقة بهامش خطأ ±1% على المستوى الإجمالي. فيليب موريس إنترناشونال: شركة عالمية رائدة نحو عالم خالٍ من الدخان فيليب موريس إنترناشونال هي شركة عالمية رائدة في مجال المنتجات الاستهلاكية تعمل بشكل فاعل على توفير مستقبل خالٍ من الدخان وتطوير محفظة منتجاتها على المدى الطويل لتشمل منتجات خارج قطاع التبغ والنيكوتين. تتكون محفظة منتجات الشركة الحالية بشكل أساسي من السجائر والمنتجات الخالية من الدخان بما فيها منتجات تسخين التبغ وأكياس النيكوتين والسجائر الإلكترونية. اعتبارًا من 31 ديسمبر 2024، كانت منتجات فيليب موريس إنترناشونال الخالية من الدخان متاحة للبيع في 95 سوقًا، وتقدر الشركة أنّ 38.6 مليون شخص بالغ حول العالم يستخدمون منتجاتها الخالية من الدخان. وشكلت منتجات فيليب موريس إنترناشونال الخالية من الدخان 42٪ من إجمالي صافي إيرادات الشركة وفق النتائج المالية للربع الأول من عام 2025. استثمرت فيليب موريس انترناشونال منذ عام 2008 أكثر من 14 مليار دولار أمريكي لتطوير وتسويق منتجات مبتكرة مثبتة علمياً وخالية من الدخان للبالغين الذين سيستمرون بالتدخين، بهدف إنهاء بيع السجائر كلياً. ويشمل ذلك بناء قدرات للتقييم العلمي على مستوى عالمي، ولا سيما في مجالات أبحاث علم السموم ما قبل السريرية والبحوث السريرية والسلوكية، وكذلك دراسات ما بعد السوق. وبعد مراجعة علمية دقيقة، صرحت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية تسويق منتجات General snus وأكياس النيكوتين ZYN من شركة Swedish Match وإصدارات أجهزة IQOS والمواد الاستهلاكية من شركة فيليب موريس إنترناشونال - وهي أول تراخيص من هذا النوع على الإطلاق في فئاتها الخاصة. كما حصلت إصدارات أجهزة IQOS والمواد الاستهلاكية وGeneral snus على أول تصريح على الإطلاق لمنتج التبغ المعدل الخطورة من إدارة الغذاء والدواء. واستناداً الى الأُسس القوية والخبرة الكبيرة في علوم الحياة لدى الشركة، تتمتع فيليب موريس إنترناشونال بطموح مستقبلي كبير للتوسع في مجالات العافية والرعاية الصحية، وتهدف تعزيز الحياة من خلال تقديم تجارب صحية سلسة. تشير عبارات "PMI" و"نحن" و"لنا" إلى شركة فيليب موريس إنترناشونال وشركاتها التابعة. -انتهى-