
عندما تتحدث مصر عن نفسها.. متاحف الفنون التشكيلية تحتفي بثورة يوليو
البرنامج يأتي تحت مظلة مبادرة "مصر تتحدث عن نفسها"، برعاية أ. د. أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، وتنظيم القطاع برئاسة أ. د. وليد قانوش، وبإشراف الإدارة العامة للتنشيط الثقافي، وذلك على مدى يومي 22 و23 يوليو الجاري، في عدد كبير من المتاحف الفنية والقومية بعدة محافظات.
تفاصيل البرنامج فى القاهرة والمحافظات
في القاهرة، ينظم متحف مصطفى كامل ندوة بعنوان "ثروت عكاشة.. فارس الثقافة الوطنية في عصر ثورة يوليو"، تستعرض دور أحد أبرز رموز الثقافة المصرية في إرساء البنية التحتية للنهضة الثقافية في أعقاب الثورة.
وفي الإسكندرية، يُقام في متحف الفنون الجميلة برنامج ورش فنية بعنوان "أعمال عبد الهادي الجزار.. وثيقة راصدة للزمن والحراك الاجتماعي المصري في يوليو"، يتضمن ورشة حكي عن الفنان، وعرضاً لأعماله، وورشة فنية لمحاكاة أعماله المميزة. كما ينظم مركز محمود سعيد للمتاحف مجموعة فعاليات تحت عنوان "التصوير المصري المعاصر وثورة يوليو 1925"، تشمل ورش حكي عن الفنانين حامد عويس وعبد الهادي الجزار، وعرضاً لأعمالهم، وورش محاكاة تعكس مدارسهم الفنية.
وفي الجيزة، يحتضن مركز رامتان الثقافي (متحف طه حسين) ورشاً فنية بعنوان "طه حسين وثورة يوليو"، تتناول علاقة العميد بالثورة ورؤيته لدورها في النهوض بالتعليم، ويتخللها ورشة تصميم جدارية فنية بعنوان "التعليم حق للجميع كالماء والهواء". كما يقيم مركز راتب صديق الثقافي ورشاً تتناول أعمال عبد الهادي الجزار وحامد عويس، باعتبارها توثيقاً بصرياً للحراك الاجتماعي والواقعية الاشتراكية في تلك المرحلة.
ويواصل متحف أحمد شوقي مشاركته في البرنامج من خلال ورشة للكتابة الإبداعية بعنوان "ثورة يوليو والروح الوطنية في الفنون"، فيما يقيم متحف محمد ناجي ورشة فنية لتصميم جدارية فنية تحت شعار "الاحتفال بثورة 23 يوليو".
أما في المحافظات، فيشارك مركز دنشواي الثقافي بمحافظة المنوفية بندوة بعنوان "ثورة 23 يوليو والتعليم والزراعة في الريف المصري"، تسلط الضوء على أثر الثورة في تطوير الريف. وفي صعيد مصر، ينظم متحف ومركز السيرة الهلالية في أبنود بمحافظة قنا ورشة حكي بعنوان "الأغنية الوطنية وثورة يوليو"، تستعرض دور الأغنية في التعبير عن قيم الثورة الوطنية.
رسالة ثقافية وطنية
ويعكس هذا البرنامج الشامل حرص وزارة الثقافة على دمج الفن بالوعي الوطني، وتوظيف الإبداع كأداة حيوية لحفظ الذاكرة الشعبية والتاريخية، وتعريف الأجيال الجديدة برموزهم الثقافية والفنية في سياق وطني تفاعلي يُرسخ للانتماء ويُعزز من قيم الهوية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 2 ساعات
- البوابة
وزير الثقافة يعلن أسماء الفائزين بجوائز الدولة التشجيعية
أعلن الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة خلال المؤتمر الصحفي المنعقد الان بالمجلس الأعلى للثقافة عن جوائز الدولة بفروعها المختلفة وذلك بحضور الأمين العام للمجلس الاعلي للثقافة اشرف عزازي. وبدأ وزير الثقافة بالاعلان عن جوائز الدولة التشجيعية وذلك على النحو التالي: اعتماد نتائج جوائز الدولة التشجيعية لعام 2025 في مجالات الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية والقانونية اعتمد المجلس الأعلى للثقافة، بتشكيله الجديد، برئاسة الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة، وأمانة الدكتور أشرف العزازي، نتائج جوائز الدولة التشجيعية لعام 2025، والتي تُمنح سنويًا تقديرًا لإسهامات المبدعين والباحثين في مجالات متعددة، ودعمًا لمسيرتهم الإبداعية والعلمية. وقد بلغ إجمالي عدد الجوائز هذا العام 32 جائزة موزعة على أربعة مجالات رئيسية هي: الفنون، والآداب، والعلوم الاجتماعية، والعلوم القانونية والاقتصادية. وتم منح 28 جائزة في مجال الفنون، تم تخصيص 8 جوائز، فاز منها 6 متقدمين، فيما حُجبت جائزتان. وفاز في فرع عزف البيانو العازفة نغماية صفوت عن أدائها المتميز لعمل Concerto No. 2 for Piano and Orchestra, Op. 102 by Shostakovich بالتعاون مع أوركسترا القاهرة السيمفوني. وفي فرع سيناريو الفيلم الروائي فاز الفنان محمود زين عن سيناريو فيلم 'ولا عزاء للسيدات'، بينما حصلت الفنانة هايدي فوزي على جائزة رسم كتاب لطفل ما قبل المدرسة عن رسوم قصة 'تعقل.. يا مرح'. وفازت الفنانة نهاد السيد بجائزة السينوغرافيا المسرحية عن تصميم ديكور وملابس مسرحية 'شتات'، وفاز المعماري مصطفى سالم في فرع الوسائط الرقمية حول العمارة عن حلقات توعوية توثق أهمية الحفاظ على التراث، بينما حصد الدكتور إسلام الريحاني جائزة التصوير (Painting) عن عمله الفني 'موسيقى الجسد'. وتم حجب جائزتي 'تطبيق التسويق الإلكتروني للحرف اليدوية'، و'التعبير الفني بنسيج الألياف (Fiber Art)'. وفي مجال الآداب، تم منح الجوائز الثماني المقررة. فازت الكاتبة دعاء جمال البادي بجائزة الرواية التاريخية والتراثية عن روايتها 'غربان لا تأكل الموتى'، بينما فاز أحمد ياسر فتحي بجائزة المجموعة القصصية عن 'مدينة شديدة الوحدة'. وحصل محمد رفاعي على جائزة ديوان شعر الفصحى عن 'بكاء عملة معدنية'، فيما فاز إبراهيم أبو سمرة بجائزة ديوان شعر العامية عن 'بالتة شعر'. وفي فرع الحوسبة اللغوية، نالت مروة مصطفى أمين الجائزة عن دراستها 'وظائف المعجم الإلكتروني' التي تناولت معجمي 'دليل المعاني' و'الرياض'. أما جائزة الدراسة النقدية في السرد فذهبت إلى علي قطب عن كتابه 'الغناء والطرب في أدب نجيب محفوظ'. وفازت سوسنة سيد محمد بجائزة الترجمة من التركية إلى العربية عن ترجمة رواية 'امرأة غريبة – ليلى أربيل'. أما جائزة الترجمة من العربية إلى اللغات الآسيوية/الإفريقية فقد منحت مناصفة إلى دينا محمد بيومي عن دراسة بعنوان Suspense and Horror Between China and Egypt: A Comparative Study of the Village Apartment Legend by Cai Jun and The Legend of the Naddaha by Ahmed Khaled Tawfik، ومحمد عبد الرحمن فراج عن كتاب 'المختصر الشافي في الإيمان الكافي'. وفي مجال العلوم الاجتماعية، توزعت الجوائز على باحثين قدّموا إسهامات متنوعة. ففي فرع التاريخ والآثار وحفظ التراث، فاز كل من د. أحمد معروف عن كتاب 'سور له أبواب: الحدود السياسية في التراث التاريخي الإسلامي'، ود. شريف إمام عن كتاب 'سعد زغلول في مرآة جرامشي: قراءة جديدة لحركة الجماهير عام 1919'، وذلك مناصفة. وفي فرع الجغرافيا والبيئة، فازت د. شيماء محمد وهبة عن بحث بعنوان A consumption-based approach to trace the effects of income inequality on water pollution responsibility in Egypt. وفازت إيريني سمير حكيم بجائزة فرع الفلسفة والأنثروبولوجيا عن كتاب 'أقنعة الختان المختلفة'، بينما نال د. محمد عبد الخالق جائزة العلوم التربوية عن بحث 'أبعاد التربية الدولية في المدرسة الرواقية'. وفي فرع الإعلام، فاز فريق طلابي عن فيلم 'حي فلسطين'، وضم الفريق: رماج محمد عثمان، غريب رضا إبراهيم، فرح محمد عبد الكريم، فرح محمد فتحي، فرحة جمال عبد الجليل، ماريا عاطف وليم، والمخرجة مارتينا وجدي. وفي فرع العلوم الإدارية، فاز د. إسلام عبد الباري عن كتاب Decoding buy now, pay later in Egypt. أما في فرع الوثائق والنشر، فحصلت د. آلاء جعفر الصادق على الجائزة عن بحثها حول جاهزية الدوريات المحلية للإدراج في المؤشرات العالمية. وفي فرع الثقافة الرقمية، فاز د. أحمد مجدي عن بحث 'كيف غيّر الذكاء الاصطناعي صناعة السينما؟ من مرحلة ما قبل الإنتاج إلى العرض'. أما في مجال العلوم القانونية والاقتصادية، فقد تم منح 6 جوائز، وحُجبت جائزتان. فازت د. جيهان عبد السلام محمود بجائزة فرع التضخم في الاقتصاد المصري عن دراسة بعنوان 'مشكلة التضخم في مصر: سياسات المواجهة في ظل الأزمات العالمية'، بينما نال د. أحمد محمد عكاشة جائزة فرع التغيرات المناخية عن كتاب 'التغيرات المناخية وأثرها في استدامة الأنشطة الاقتصادية'. وفي فرع تأثير الحرب الروسية – الأوكرانية على العلاقات الدولية، فاز كل من د. رغدة البهي، د. عدنان موسى، وأ. محمود قاسم عن كتاب 'الحرب الروسية – الأوكرانية.. عودة الصراعات الكبرى بين القوى الدولية'. كما فاز أحمد عبد الفتاح عسكر بجائزة فرع التغيرات الجيوسياسية بدراسته 'حدود ومستقبل التحولات الاستراتيجية في القرن الإفريقي 2020–2024'، بينما حصل د. محمد مصباح الناجي على جائزة فرع الحق في الخصوصية بدراسته 'الضمانات الدستورية لحماية الخصوصية الجينية'، وفاز د. محمود حسين أبو سيف بجائزة إدارة التنوع الثقافي عن بحث 'مبدأ عدم الإعادة القسرية: دراسة تطبيقية في ضوء أحكام المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان'. في المقابل، تم حجب جائزتي فرعي 'حماية البيانات الشخصية في إطار القانون السيبراني'، و'كسب الجنسية بطريق الاستثمار'.


البوابة
منذ 3 ساعات
- البوابة
"بلكونة النيل".. ورش فنية مفتوحة لتعزيز الهوية الثقافية
أعلنت وزارة الثقافة عن انطلاق فعاليات مبادرة "النيل عنده كتير" بالتعاون مع عدد من الوزارات والجهات المعنية خلال الفترة من 13 حتى 15 أغسطس المقبل، وذلك في إطار احتفالات بذكرى "وفاء النيل" وحرصها على تعزيز الهوية الثقافية وترسيخ قيمة النهر الخالد في وجدان المصريين. ورش مفتوحة على ضفاف النهر الخالد وضمن أنشطة المبادرة، ينظم قطاع الفنون التشكيلية تحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة فعالية فنية بعنوان "أتيلييه بلكونة النيل" يومي 13 و14 أغسطس، على شرفات تطل مباشرة على نهر النيل بمقر القطاع ومتحف أحمد شوقي. تعزيز التذوق الجمالي وأوضح الدكتور وليد قانوش رئيس قطاع الفنون التشكيلية أن الفعالية تهدف إلى إتاحة الفرصة للفنانين التشكيليين من مختلف الأعمار والمستويات لرسم مناظر النيل الطبيعية في تجربة تمزج بين الإبداع والتأمل في جمال النهر الخالد. وأضاف أن الورش تتحول إلى فضاء مفتوح يتيح للجمهور متابعة مراحل تنفيذ اللوحات والتفاعل مع الفنانين مباشرة. رموز الفن التشكيلي يشرفون على الورش ويشارك في الفعالية نخبة من كبار الفنانين إلى جانب الشباب، تحت إشراف مجموعة من الأسماء البارزة في الفن التشكيلي، من بينهم: الدكتور طاهر عبد العظيم، والفنان خالد السماحي، والدكتور عبد العزيز الجندي، والدكتور محمد حمدي، إضافة إلى مجموعات فنية مثل "اللقطة الواحدة" و"رسم مصر" و"ممر 35". كما تصاحب الورش مقطوعات موسيقية وأغانٍ عن النيل لخلق أجواء فنية متكاملة. تعزيز الثقافة البصرية ومن المقرر أن يُختتم النشاط بإقامة معرض يضم الأعمال التي تم تنفيذها خلال الورش بمركز محمود مختار الثقافي، في خطوة تهدف إلى تعزيز الثقافة البصرية ونشر التذوق الفني لدى الجمهور العام، فضلًا عن إعادة ربط الفنان بالبيئة النيلية المحيطة به.


البوابة
منذ 3 ساعات
- البوابة
اعتماد نتائج جوائز الدولة التشجيعية لعام 2025 في مختلف المجالات
اعتمد المجلس الأعلى للثقافة، بتشكيله الجديد، برئاسة الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة، وأمانة الدكتور أشرف العزازي، نتائج جوائز الدولة التشجيعية لعام 2025، والتي تُمنح سنويًا للمبدعين والباحثين في عدد من المجالات ، تقديرًا لإسهاماتهم المتميزة ودعمًا لمسيرتهم الإبداعية. نتائج جوائز الدولة التشجيعية لعام 2025 وبلغ إجمالي عدد الجوائز 32 جائزة موزعة على أربعة مجالات رئيسية، هي: الفنون، والآداب، والعلوم الاجتماعية، والعلوم القانونية والاقتصادية، حيث تم منح 28 جائزة، فيما حُجبت 4 جوائز لعدم استيفاء الشروط أو المعايير الفنية المطلوبة. وجاءت الجوائز كالتالي:- أولًا: مجال الفنون بلغ عدد الجوائز المخصصة لهذا المجال 8 جوائز، فاز بها 6 متقدمين، بينما حُجبت جائزتان. وقد جاءت النتائج على النحو التالي: فرع عزف البيانو: العازفة نغماية صفوت عن عملها: Concerto No. 2 for Piano and Orchestra, Op. 102 by Shostakovich، بالتعاون مع أوركسترا القاهرة السيمفوني. فرع سيناريو الفيلم الروائي: الفنان محمود زين عن سيناريو فيلم ولا عزاء للسيدات. فرع رسم كتاب لطفل ما قبل المدرسة: الفنانة هايدي فوزي عن رسوم قصة تعقل.. يا مرح. فرع السينوغرافيا المسرحية: الفنانة نهاد السيد عن تصميم ديكور وملابس مسرحية شتات. فرع الوسائط الرقمية ومنصات التواصل المتخصصة في العمارة والعمران: المعماري مصطفى سالم عن حلقات توعوية حول أهمية العمارة والحفاظ على التراث. فرع التصوير (Painting): الدكتور إسلام الريحاني عن عمله الفني موسيقى الجسد. أما الجائزتان اللتان تم حجبهما فكانتا في فرعي: تطبيق التسويق الإلكتروني للحرف اليدوية، والتعبير الفني بنسيج الألياف (Fiber Art). ثانيًا: مجال الآداب تم منح جميع الجوائز الثماني المقررة لهذا المجال، والتي شملت الفروع التالية: فرع الرواية التاريخية والتراثية: دعاء جمال البادي عن رواية غربان لا تأكل الموتى. فرع المجموعة القصصية: أحمد ياسر فتحي عن مجموعة مدينة شديدة الوحدة. فرع ديوان شعر الفصحى: محمد رفاعي عن ديوان بكاء عملة معدنية. فرع ديوان شعر العامية: إبراهيم أبو سمرة عن ديوان بالتة شعر. فرع الحوسبة اللغوية: مروة مصطفى أمين عن دراسة بعنوان: (وظائف المعجم الإلكتروني: دراسة تطبيقية على معجمي "دليل المعاني" و"الرياض"). فرع الدراسة النقدية في السرد: علي قطب عن كتاب الغناء والطرب في أدب نجيب محفوظ. فرع الترجمة من اللغات الآسيوية الإفريقية إلى العربية في الإبداع الأدبي: سوسنة سيد محمد عن ترجمة رواية امرأة غريبة – ليلى أربيل عن اللغة التركية. فرع الترجمة من العربية إلى اللغات الآسيوية/الإفريقية (الجائزة مناصفة): دينا محمد بيومي عن دراسة: Suspense and Horror Between China and Egypt: A Comparative Study of the Village Apartment Legend by Cai Jun and The Legend of the Naddaha by Ahmed Khaled Tawfik. محمد عبد الرحمن فراج عن كتاب المختصر الشافي في الإيمان الكافي. ثالثًا: مجال العلوم الاجتماعية توزعت الجوائز الثماني على مجموعة من الباحثين في فروع متنوعة، جاءت على النحو التالي: فرع التاريخ والآثار وحفظ التراث (الجائزة مناصفة): الدكتور أحمد معروف عن كتاب سور له أبواب: الحدود السياسية في التراث التاريخي الإسلامي. الدكتور شريف إمام عن كتاب سعد زغلول في مرآة جرامشي: قراءة جديدة لحركة الجماهير عام 1919. فرع الجغرافيا والبيئة ونظم المعلومات الجغرافية: الدكتورة شيماء محمد وهبة عن بحث بعنوان: A consumption-based approach to trace the effects of income inequality on water pollution responsibility in Egypt: An internal grey water footprint perspective. فرع الفلسفة وعلم الاجتماع والأنثروبولوجيا: إيريني سمير حكيم عن كتاب أقنعة الختان المختلفة. فرع العلوم التربوية وعلم النفس: الدكتور محمد عبد الخالق عن بحث بعنوان أبعاد التربية الدولية في المدرسة الرواقية: دراسة تحليلية. فرع الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي (فريق طلابي): عن فيلم حي فلسطين، وشارك فيه الطلاب: رماج محمد عثمان، غريب رضا إبراهيم، فرح محمد عبد الكريم، فرح محمد فتحي، فرحة جمال عبد الجليل، ماريا عاطف وليم، والمخرجة مارتينا وجدي. فرع العلوم الإدارية وتطبيقاتها: الدكتور إسلام عبد الباري عن كتاب بعنوان: Decoding buy now, pay later in Egypt: A dive into adoption drivers and financial behaviors. فرع الوثائق والمكتبات والمتاحف والنشر: الدكتورة آلاء جعفر الصادق عن بحث حول جاهزية الدوريات الإلكترونية المحلية للإدراج في المؤشرات العالمية. فرع الثقافة الرقمية والذكاء الاصطناعي: الدكتورة أحمد مجدي عن بحث بعنوان كيف غيّر الذكاء الاصطناعي صناعة السينما؟ من مرحلة ما قبل الإنتاج إلى العرض. رابعًا: مجال العلوم القانونية والاقتصادية تم منح 6 جوائز، بينما حُجبت جائزتان لعدم ارتقاء الأعمال المقدمة إلى المستوى المطلوب. وجاءت الجوائز الممنوحة كما يلي: فرع التضخم في الاقتصاد المصري: الدكتورة جيهان عبد السلام محمود عن بحث بعنوان مشكلة التضخم في مصر: سياسات المواجهة في ظل الأزمات العالمية. فرع التغيرات المناخية واستدامة الأنشطة الاقتصادية: الدكتور أحمد محمد عكاشة عن كتاب التغيرات المناخية وأثرها في استدامة الأنشطة الاقتصادية. فرع تأثير الحرب الروسية – الأوكرانية على العلاقات الدولية والإقليمية (عمل مشترك بنسبة 16% لكل مشارك): الدكتورة رغدة محمود البهي، الدكتور عدنان أحمد موسى، محمود قاسم عن كتاب الحرب الروسية – الأوكرانية.. عودة الصراعات الكبرى بين القوى الدولية. فرع تأثير التغيرات الجيوسياسية على دول حوض النيل: أحمد عبد الفتاح عسكر عن بحث حدود ومستقبل التحولات الاستراتيجية في القرن الإفريقي 2020–2024. فرع تحديات الحق في الخصوصية على ضوء تطورات الذكاء الاصطناعي: الدكتور محمد مصباح الناجي عن دراسة تحليلية بعنوان الضمانات الدستورية لحماية الخصوصية الجينية. فرع إدارة التنوع الثقافي من منظور حقوق الإنسان: الدكتورة محمود حسين أبو سيف عن بحث بعنوان مبدأ عدم الإعادة القسرية: دراسة تطبيقية في ضوء أحكام المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان. فيما حجبت جوائز فرع حماية البيانات الشخصية في إطار القانون السيبراني. فرع كسب الجنسية بطريق الاستثمار.