logo
نتنياهو: اقتربنا من القضاء على قدرات إيران النووية والصاروخية

نتنياهو: اقتربنا من القضاء على قدرات إيران النووية والصاروخية

صراحة نيوزمنذ 3 ساعات

صراحة نيوز- قال رئيس الوزراء الإسرائيلي، المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية، بنيامين نتنياهو، إن الجيش والموساد ينفذان عمليات 'بطولية' في إطار ما أسماه عملية 'الأسد الصاعد'.
وأعرب نتنياهو عن شكره للرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب على 'العمل المشترك'، مشيرًا إلى أن التعاون بين تل أبيب وواشنطن حقق 'إنجازات غير مسبوقة'، لا سيما في ما يتعلق بإلحاق أضرار جسيمة بمنشأة فوردو النووية الإيرانية.
وأضاف نتنياهو: 'قلت إننا سنُغيّر وجه الشرق الأوسط، وهذا ما نفعله اليوم'، مؤكدًا أن النظام الإيراني يسعى لتدمير إسرائيل، وأن بلاده باتت قريبة جدًا من القضاء على القدرات النووية والصاروخية لطهران.
ولفت إلى أن إسرائيل لن تنهي عمليتها قبل أوانها، ولن تستمر فيها أكثر من اللازم، مشددًا على أن التقييمات مستمرة لضمان ألا تشكل منشأة فوردو تهديدًا في المستقبل.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الاعلام العبري: إسرائيل دمرت أنظمة الدفاع الجوي...
الاعلام العبري: إسرائيل دمرت أنظمة الدفاع الجوي...

الوكيل

timeمنذ 43 دقائق

  • الوكيل

الاعلام العبري: إسرائيل دمرت أنظمة الدفاع الجوي...

الوكيل الإخباري- افاد موقع والا الإسرائيلي، عن مسؤولين أميركيين وإسرائيليين ان إسرائيل دمرت العديد من أنظمة الدفاع الجوي الإيرانية خلال 48 ساعة. اضافة اعلان وأضاف ان تدمير أنظمة الدفاع الجوي كان بطلب من إدارة ترامب. وبين ان الهدف من تدمير الدفاعات الجوية الإيرانية تمهيد الطريق لقاذفات بي-2. وتابع ان ترامب أبلغ نتنياهو أنه يريد تدمير أكبر عدد من أنظمة الدفاع الجوي.

ترامب: دمرنا منشآت إيران النووية وطهران ستواجه عواقب أشد
ترامب: دمرنا منشآت إيران النووية وطهران ستواجه عواقب أشد

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

ترامب: دمرنا منشآت إيران النووية وطهران ستواجه عواقب أشد

واشنطن - انضمت واشنطن إلى الحرب الإسرائيلية على إيران، بعد أن هاجمت فجر امس، منشآت فوردو ونطنز وأصفهان النووية، وقد أعلن الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، تدمير المنشآت الثلاث، داعيا طهران إلى السلام أو أن تواجه عواقب أشد في الأيام المقبلة. وقال ترامب في خطاب للأمة عقب الهجمات، إن «هدفنا كان تدمير قدرة إيران على تخصيب اليورانيوم ووقف التهديد النووي. عملنا مع نتنياهو كفريق واحد». وأشار إلى أن أهداف الليلة كانت الأكثر صعوبة وما زال هناك الكثير من الأهداف، والهجمات المستقبلية ستكون أكبر بكثير إذا لم تصنع إيران السلام، وهدد إيران برد أكبر بكثير مما كان الليلة في حال قامت بأي رد انتقامي ضد الولايات المتحدة. وقال رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، في تصريح عقب خطاب ترامب، إنه «أنجزنا ما تعهدت به منذ بداية العملية بتدمير المنشآت النووية في إيران، إذ وبتنسيق كامل بيني وبين الرئيس (الأميركي) ترامب وبتنسيق عملياتي كامل بين الجيش الإسرائيلي والجيش الأميركي، هاجمت الولايات المتحدة المنشآت النووية الثلاث: فوردو ونطنز وأصفهان». وأضاف «بذلك واصلت الولايات المتحدة بكثافة وقوة متزايدتين، هجمات الجيش الإسرائيلي والموساد ضد البرنامج النووي في إيران الذي شكل تهديدا لوجودنا، وعرض سلامة العالم أجمع للخطر». وذكر ترامب عبر منصته «تروث سوشال» فور الهجمات، أنه «تم إسقاط حمولة كاملة من القنابل على الموقع الأساسي في فوردو»، واصفا الهجمات بـ»الناجحة للغاية» ومشيرا إلى أن موقع فوردو انتهى. مضيفا أنه لا يوجد جيش آخر في العالم يمكنه أن يفعل هذا. وأضاف «أصبحت جميع الطائرات الآن خارج المجال الجوي الإيراني. الآن هو وقت السلام». مشيرا إلى أنه «يجب على إيران الآن الموافقة على إنهاء هذه الحرب». وأكد التلفزيون الإيراني، أن منشأة فوردو النووية تعرضت لقصف جوي، فيما أورد أن المنشآت النووية الثلاث المذكورة أخليت منذ فترة، ولفت إلى أن كل مواطن أو عسكري أميركي في المنطقة أصبح هدفا مشروعا الآن. وتحدث ترامب مع رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، مرتين إحداهما بعد الهجمات والأخرى قبلها بساعات، فيما أوردت تقارير إسرائيلية نقلا عن مسؤولين إسرائيليين، قولهم إن واشنطن أبلغت تل أبيب مسبقا حول عزمها تنفيذ هجمات على إيران. قنابل خارقة للتحصينات بوزن 30 ألف رطل و30 صاروخ «توماهوك» ونقلت صحيفة «نيويورك تايمز» عن مسؤول أميركي، قوله إن عدة قنابل خارقة للتحصينات وزنها 30 ألف رطل أسقطت على منشأة فوردو النووية، فيما أشارت تقديرات إسرائيلية بحسب تقارير إلى أن الأضرار التي لحقت بالمنشآت النووية الإيرانية «هائلة». وبحسب قناة «فوكس نيوز» الأميركية، فإن موقعي نطنز وأصفهان تم قصفهما بـ30 صاروخ «توماهوك» من غواصة أميركية على بعد أكثر من 400 ميل. ونقلت عن مصدر قوله، إن إسرائيل دمرت منشأتي نطنز وأصفهان بنسبة 75% والهجمات الأميركية بصواريخ «توماهوك» أكملت المهمة. وفي ضوء التطورات الحاصلة، أعلنت سلطة المطارات الإسرائيلية عن إغلاق المجال الجوي في البلاد بشكل كامل أمام الرحلات القادمة والمغادرة، وذلك حتى إشعار آخر. وفي أعقاب الهجمات الأميركية، صادق وزير الأمن الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، على فرض تعليمات صارمة وفورية في الجبهة الداخلية بكافة أنحاء البلاد، وذلك اعتبارا من الساعة 3:45 من فجر الأحد، وتنص التعليمات على حظر الأنشطة التعليمية والتجمهرات والعمل، باستثناء أماكن العمل الحيوية. وتأتي الهجمات الأميركية بعد أقل من 48 ساعة من تصريح ترامب الذي أمهل خلاله إيران مدة أسبوعين كحد أقصى، حيث قال الخميس «أسبوعين قد يكونان كافيين لمعرفة ما إذا كان الإيرانيون سيعودون إلى رشدهم». وسبق الهجمات عدة اجتماعات عقدها ترامب مع مجلس الأمن القومي في غرفة العمليات بالبيت الأبيض، والتي كان آخرها الليلة بمشاركة رئيس وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (CIA). وكانت إسرائيل تنتظر قرار ترامب بالانضمام إلى الحرب على إيران، وفي الأثناء أبلغ مسؤولون إسرائيليون نظرائهم الأميركيين بأن المهلة التي حددها ترامب طويلة، وقالوا لهم إنهم قادرون على مهاجمة منشأة «فوردو» وحثوا على مهاجمتها في المدى القريب وقبل مهلة الأسبوعين؛ حسبما أوردت وكالة «رويترز». وفي وقت سابق السبت، نقلت وكالة «رويترز» عن مسؤولين أميركيين قولهما، إن الولايات المتحدة ستنقل قاذفات قنابل من طراز «بي-2» إلى جزيرة جوام في المحيط الهادي. وكانت طهران قد هددت بشن هجمات انتقامية على القوات الأميركية في الشرق الأوسط إذا هاجمها ترامب. وكالات

قاذفات بي-2 وقنابل خارقة للتحصينات استخدمت في هجوم أميركي على إيران
قاذفات بي-2 وقنابل خارقة للتحصينات استخدمت في هجوم أميركي على إيران

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

قاذفات بي-2 وقنابل خارقة للتحصينات استخدمت في هجوم أميركي على إيران

واشنطن - شاركت قاذفات أميركية من طراز بي-2 سبيريت (الشبح) في ضربات على مواقع نووية إيرانية فجر امس. وقال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن قوات أميركية استهدفت ثلاثة مواقع نووية إيرانية في «هجوم ناجح للغاية»، مضيفا أن منشأة فوردو، درة تاج برنامج طهران النووي، «قد دمرت». تمثل القاذفة الشبح (بي-2 سبيريت) التابعة لسلاح الجو الأميركي إحدى أكثر الأسلحة الاستراتيجية تطورا لدى الولايات المتحدة بقدرتها على اختراق الدفاعات الجوية المتطورة وتوجيه هجمات دقيقة ضد أهداف محصنة مثل شبكة منشآت الأبحاث النووية الإيرانية الواقعة تحت الأرض. تبلغ تكلفة الطائرة الأميركية حوالي 2.1 مليار دولار مما يجعلها أغلى طائرة عسكرية على الإطلاق. وصنعتها شركة نورثروب جرومان بتكنولوجيا التخفي المتطورة، وبدأت إنتاجها في أواخر الثمانينيات لكنه جرى الحد من تصنيعها بعد انهيار الاتحاد السوفيتي. ولم يتم إنتاج سوى 21 قاذفة فقط بعد إلغاء وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) برنامج الاستحواذ الذي كان مخططا له. ويتيح مدى القاذفة الذي يزيد على 6000 ميل بحري دون إعادة التزود بالوقود قدرات هجومية من القواعد الأميركية المنتشرة في أنحاء العالم. ومع إعادة التزود بالوقود جوا، يمكن للقاذفة الوصول إلى أي هدف في جميع أنحاء العالم تقريبا، كما ثبت في مهمات من ميزوري إلى أفغانستان وليبيا. وتسمح حمولتها التي تزيد عن 40 ألف رطل بحمل مجموعة متنوعة من الأسلحة التقليدية والنووية. وصممت مخازن الأسلحة الداخلية للقاذفة خصيصا للحفاظ على خصائص التخفي مع استيعاب حمولات كبيرة من الذخائر التي يمكن أن تشمل قنبلتين من طراز جي.بي.يو-57 إيه/بي (موب) الخارق للتحصينات ودقيق التوجيه. وتزن القنبلة الواحدة 30 ألف رطل. وذكرت تقارير أن ستة من تلك القنابل الخارقة للتحصينات استخدمت في الهجوم على موقع فوردو. ويقلل تصميم الطائرة، لتحمل طيارين اثنين، من عدد الأفراد المطلوبين للحفاظ على الكفاءة التشغيلية وذلك بفضل الأنظمة الآلية المتقدمة. وتشتمل تقنية التخفي في الطائرة على مواد تمتص موجات الرادار وميزات تصميمية تقلل من رصدها من قبل أنظمة الدفاع الجوي المعادية. وتقول تقارير إن ظهور الطائرة على شاشة الرادار يشبه رصد طائر صغير مما يجعلها غير مرئية تقريبا لأجهزة الرادار التقليدية. تُمثل القنبلة، التي يبلغ وزنها 30 ألف رطل، أكبر قنبلة تقليدية في الترسانة الأميركية، وهي مصممة خصيصا لتدمير المخابئ المحصنة تحت الأرض. حجمها الضخم يجعل الطائرة بي-2 لا تقدر إلا على حمل واحدة أو اثنتين منها لكنها توفر قدرة اختراق للخنادق لا مثيل لها. يتيح طول القنبلة البالغ 20.5 قدم ونظام الاستهداف الدقيق الموجه بنظام تحديد المواقع العالمي جيه.بي.إس توجيه ضربات دقيقة ضد منشآت محددة تحت الأرض. كما أن قدرتها على اختراق الخرسانة المحصنة لأكثر من 200 قدم تجعلها فعالة ضد أكثر المنشآت تحت الأرض تحصينا في العالم. تُوفر ذخائر الهجوم المباشر المشترك لطائرة بي-2 قدرة استهداف تقليدية دقيقة ضد الأهداف الثابتة. يمكن نشر هذه الأسلحة الموجهة بنظام جي.بي.إس بأعداد كبيرة، إذ تستطيع القاذفة إصابة أهداف متعددة في وقت واحد بدقة عالية. تُوسع أسلحة المواجهة المشتركة مدى اشتباك الطائرة مع الحفاظ على خصائص التخفي أثناء الاقتراب. وتُمكن هذه القنابل طائرة بي-2 من ضرب أهداف خارج محيط المجال الجوي المُحصن بشدة. تُوفر صواريخ المواجهة المشتركة جو-سطح (جيه.إيه.إس.إس.إم) قدرة على توجيه ضربات دقيقة بعيدة المدى بفضل خصائص التخفي التي تتمتع بها. ويُتيح الطراز الموسع لصواريخ المواجهة المشتركة جو-سطح(جيه.إيه.إس.إس.إم-إي.آر) خيارات توجيه ضربات ضد أهداف على بُعد يزيد على 805 كيلومترات. تُعد طائرة بي-2 سبيريت عنصرا أساسيا في الثالوث النووي الأميركي، وهي قادرة على حمل أسلحة نووية استراتيجية بدقة وتخف. ويُمكن للطائرة حمل ما يصل إلى 16 قنبلة نووية من طراز بي 83. وكالات

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store