
بعد تواصل مع مصطفى كامل.. راغب علامة: «من تطاول على النقيب فكأنه يتطاول عليّ»
وقال علامة في منشور، عبر حسابه على منصة «إكس»: «حدث اتصال هاتفي بيني وبين النقيب مصطفى كامل أزال سوء الفهم، بكل النوايا الطيبة كان الحديث مع نقيب الموسيقيين، وأنه ليس في مصلحة أحد هذا الوضع، ولا أقبل أن يكون هناك خلاف على الإطلاق».
وأكد راغب علامة في حديثه أن كل من يتطاول على النقيب كأنه تطاول عليّ وعلى جمهوري شخصيًا، مضيفاً أنه يتشرف بالزيارة إلى النقابة بمصر في أي وقت.
وأوضح: «أتشرف بزيارة النقابة في أي وقت، وأقدر النقيب كما أقدره كشاعر وملحن ومطرب وواجبنا هو إسعاد الجماهير وليس تفريقها بين القيل والقال، كل الإشكاليات نعتبرها غيمة صيف ومرت بين الإخوة».
واختتم علامة حديثه: «وقد كانت المكالمة بيني وبين أخي مصطفى كلها محبة وشفافية وما يعنينا فيها أن تبقى مصر هي وجهة أساسية لكل مبدع ودائماً هي هوليود الشرق».
كما وجه راغب علامة رسالة لجمهوره في مصر، قائلاً: «وإلى جمهوري المصري الغالي وجمهوري العربي الحبيب بحبكم بحبكم بحبكم حتى ينقطع النفس».
يذكر أن نقيب المهن الموسيقية مصطفى كامل أصدر سابقاً بيانا صحفيا قرر فيه إيقاف الفنان راغب علامة عن الغناء في مصر واستدعاءه للتحقيق لما حدث منه أخيراً في حفلته الأخيرة بعد ظهور فتاة على المسرح وتقبيلها له.
أخبار ذات صلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 2 ساعات
- الرياض
تفاصيل صغيرةفي الصيف
في الصيف، حيث الكل يسافر، الفعاليات الثقافية في أدنى حضور، والكسل سيد الموقف، والملل يخيم عليك، لا يبقى لديك سوى أن تكتب عن لحظاتك الصغيرة، فلنبدأ. أرسل لي د. ألدو نيكوسيا رابط مقال طويل كتبه عن الروايات التي ترجم بداياتها إلى الإيطالية ونشرها في كتاب سماه بدايات، نشر المقال في مجلة الجديد، وهي مجلة ثقافية تصدر من لندن، وهكذا بدأت تشغلني أسئلة من نوع: كم بقي لدى العرب من مجلات ثقافية؟ وتذكرت المجلات الثقافية المهمة التي كانت تصدر من مختلف البلدان العربية، كم بقي منها، ومن بقي منها، مدى مقروئيتها، أسئلة كثيرة وعميقة تتطلب بحثاً مكثفاً لا يتناسب مع حالتي المزاجية، لذلك سأرجئ هذا الموضوع لوقت لاحق، لو حصل. كنت أقرأ في كتاب النقد الفني وهو كتاب مهم، لكنه طويل جداً، وأنا صار نفسي قصير جداً، يضاف إلى ذلك أنني لا أحب القراءة في النقد، وقد يعزز ذلك من نظرية النقاد الذين يرون أن الكاتب العربي لا يحب نقد أعماله، أكتب هذه العبارة وأنا أضحك لأنني أعرف أنني أتخابث هنا وأمارس شيئاً لا أحب ممارسته، وهو الكتابة بشكل مبطن. على العموم، أطلب من النقاد أن يتابعوا الأعمال ويكتبوا عنها، على الأقل الأعمال التي أعجبتهم، وبشرط أن يكونوا نقّاداً فعلاً، وليسوا مخلّصي حسابات. على الرغم من أنني اشتكيت من الكسل والملل في أول المقال لكنني أعرف أنني لا أنصف نفسي، فأنا أرسم بشكل يومي تقريباً، وفي القاهرة حيث صرت أقسّم وقتي بينها وبين جدة، عملت بشكل جاد، ومازلت على عمل لوحات لمعرض في مخيلتي حتى الآن، لم أعرض منه شيئاً في السوشيال ميديا، سيكون سراً حتى موعد العرض، لكن ولالتزامي مع متابعي صفحتي في سناباشات وانستغرام فأنا أرسم بورتريهات كي أنشرها في هذه الصفحات. اكتشفت مدى غلاء أسعار الأدوات الفنية في مصر، وعلى الرغم من أنني أحضرت الألوان والفرش من جدة، وهي بالطبع تشكيلة من أشياء أحضرتها من أماكن متفرقة في العالم، لكن مشكلتي هي حامل اللوحات، حتى حين قبلتُ أن أدفع ثمناً مرتفعاً لم تكن جيدة، لذلك طلبت من نجار أن يصنع حاملاً مثبتاً على الجدار، لم يكن مقنعاً، وحاولت أن أشتري حاملاً يصنع خارج القاهرة لكن اختلفت معهم في آخر لحظة لأنه سيأتي غير مركب وعليّ أن أركبه وأنا لا أفعل ذلك، بعد تجارب مؤلمة مع أثاث إيكيا أصبحت أعرف مقدرتي ولا أغامر أبداً. حيرتي المبررة هي فنانو مصر المذهلون والكثر جداً، وطلبة كليات الفنون الجميلة، من أين يحصلون على أدواتهم، هل هناك أماكن سرية لا أعرف عنها. انتهى المقال، أتمنى أن يكون قد خفف من مللكم، نجح في ذلك معي.


عكاظ
منذ 3 ساعات
- عكاظ
حمزة نمرة يُطلق 3 أغنيات جديدة ضمن «قرار شخصي»
أطلق الفنان المصري حمزة نمرة مساء الأربعاء الدفعة الثالثة من ألبومه الجديد «قرار شخصي»، التي تضم ثلاث أغنيات متنوعة الطابع والمحتوى، عبر قناته الرسمية على «يوتيوب» ومختلف المنصات الموسيقية الرقمية. وتأتي الأغنية الأولى بعنوان «وافتكر»، من كلمات حازم ويفي وألحان نمرة، بتوزيع أندريه مينا، بينما حملت الأغنية الثانية اسم «بتستخبى»، وهي من كلمات محمود فاروق وألحان حمزة نمرة وتوزيع عمرو الخضري، وتُقدم بلون موسيقي مستلهم من الفلكلور الشعبي السويسي وآلات السمسمية. أما الأغنية الثالثة «طال غيابك»، فطُرحت بشكل فيديو كليب مصوّر، وتمزج بين الطابع العاطفي والرومانسي، من كلمات محمود فاروق، ألحان حمزة نمرة وأندريه مينا، وتوزيع الأخير. ويواصل نمرة تصدره «ترندات» المنصات الرقمية للأسبوع الثالث على التوالي، مع تصاعد الإقبال على أغنيات الألبوم التي طُرح منها حتى الآن 9 أغانٍ، من بينها «شمس وهوا» و«عزيز عيني» و«شيل الشيلة» و«يا سهرانين». يُذكر أن ألبوم «قرار شخصي» يضم 13 أغنية، يُطرح على أربع دفعات أسبوعية كل أربعاء عند السابعة مساءً، بثلاث أغنيات في كل دفعة، ويُختتم بالدفعة الأخيرة التي ستضم أربع أغنيات، من بينها الأغنية الرئيسية التي تحمل اسم الألبوم. أخبار ذات صلة


العربية
منذ 3 ساعات
- العربية
قصة "علقة ساخنة" تلقتها نادية لطفي في فيلم شهير
عاش أبطال فيلم "بيت بلا حنان" الذي عرض عام 1976، كواليسا مثيرة، قبل أن يظهر العمل للجمهور في دور العرض. ثقافة وفن قصة فيلم رفضه أحمد حلمي.. ومنعته شركة أدوية شهيرة وروى الكاتب الراحل مصطفى محرم كواليس ما جرى خلال تصوير الفيلم، من خلال مذكراته التي حملت اسم "حياتي في السينما". إذ كشف عن تعاقب عدد كبير من المخرجين على قراءة السيناريو الخاص بالفيلم، وهو أول سيناريو يكتبه في مشواره. قبل أن يعرب المخرج علي عبد الخالق عن إعجابه بالسيناريو ويقرر تنفيذه، ويبدأ الثنائي معا رحلة تقديم الفيلم. رفض ميرفت أمين واختار الثنائي محمود ياسين للقيام بدور البطولة، ثم توجها لمقابلة ميرفت أمين للبطولة النسائية، لكنها رفضت لعدم وجود بطولة فردية في السيناريو. لاحقاً، وقع اختيار محرم وعبد الخالق على الفنانة حياة قنديل، التي كان الجميع يتوقعون لها مستقبلا لا يقل عن مستقبل سعاد حسني. كما رشح علي عبد الخالق نادية لطفي لأحد أدوار الفيلم، وتوجها لمقابلتها، فأبدت إعجابها بما يقدمه مصطفى محرم. أخبرها محرم برفضها المشاركة في فيلم "ليل وقضبان" الذي كتبه، فردت بأن الدور المعروض عليها كان الأقل في الفيلم، ووصفت سميرة أحمد بعد قبولها الدور بـ "سميرة مصباح" لعدم فعلها شيئاً سوى الإمساك بالمصباح لمحمود ياسين. كما وقع اختيار صناع العمل على تحية كاريوكا من أجل لعب دور الأم، وهو من أدوار البطولة في الفيلم. اعتذار مفاجئ وعندما حان موعد التصوير، اعتذر محمود ياسين لعدم مناسبة المواعيد، فقرر المخرج علي عبد الخالق الاستعانة بسمير صبري بدلاً منه. وفي اليوم الأول للتصوير، علمت تحية كاريوكا أنها ستؤدي دور الأم لسمير صبري بدلاً من محمود ياسين، فاعتذرت وانسحبت من الفيلم، متمسكة بموقفها لتشاؤمها من التغيير. بدورهم، حاول صناع الفيلم إنقاذ اليوم الأول، فتواصلوا مع هدى سلطان، التي حضرت خصيصاً وصورت المشهد بعد أن قدم لها المخرج فكرة سريعة عن الدور. ضرب نادية لطفي وشارك في الفيلم الفنان الراحل جميل راتب، وكان عائدا للتو من فرنسا ولا يجيد العامية المصرية بشكل سليم، وكان من عادته أن يختلي بنفسه قبل تصوير أي مشهد يشارك فيه. وكان هناك مشهد يقوم فيه جميل راتب بضرب نادية لطفي، فاختلى بنفسه كالعادة، وتلصصت عليه نادية لطفي لترى ما يفعله قبل هذا المشهد. لتعود وهي ترتجف، وأخبرتهم في خوف أن جميل راتب يقوم بشحن نفسه من أجل ضربها، وقامت بسبه. ليعلق مصطفى محرم مؤكدا أن نادية لطفي نالت "علقة ساخنة" في ذلك المشهد من جميل راتب.