logo
أول إصابة بإنفلونزا الطيور في العالم بين الأغنام في هذه الدولة

أول إصابة بإنفلونزا الطيور في العالم بين الأغنام في هذه الدولة

موقع 24٢٤-٠٣-٢٠٢٥

أعلن خبراء بريطانيون اكتشاف مرض أنفلونزا الطيور في الأغنام لأول مرة في العالم، على الرغم من التأكيدات المستمرة بانخفاض خطر المرض على الماشية وعامة الناس.
وجرى اكتشاف هذه الإصابة بمرض (H5N1)، في مقاطعة يوركشاير بإنجلترا، بعد فحص روتيني في موقع عُثر فيه سابقاً على إصابات بإنفلونزا الطيور.
فيروس إنفلونزا الطيور يعيش شهرين في الجبن المعتّق - موقع 24أظهرت دراسة جديدة أن الجبن المعتّق من حليب خام يمكن أن يحمل فيروس إنفلونزا الطيور المعدي لشهرين (60 يوماً).
وبحسب ما نقلته "الغارديان"، اليوم الإثنين، عن كبير الأطباء البيطريين في المملكة المتحدة كريستين ميدلميس، إنه تم تنفيذ تدابير أمنية حيوية صارمة لمنع انتشار المرض بشكل أكبر.
وقالت كريستين: "بينما يظل الخطر على الماشية منخفضاً، فإنني أحث جميع مالكي الحيوانات على ضمان النظافة الدقيقة، والإبلاغ عن أي علامات للعدوى إلى وكالة صحة الحيوان والنبات على الفور".
مخاطر
يمكن أن تشكل أنفلونزا الطيور، مخاطراً كبيرة بما فيها الالتهاب الرئوي، وحتى الموت - حيث يتتبع الخبراء التغيرات في الفيروس بعناية وسط مخاوف من أنه قد يؤدي إلى جائحة بشرية.
إصابة عامل في ولاية نيفادا الأمريكية بسلالة جديدة من إنفلونزا الطيور - موقع 24أعلنت السلطات الصحية الاتحادية، أمس الاثنين، عن إصابة عامل في قطاع الألبان بولاية نيفادا الأمريكية بنوع جديد من إنفلونزا الطيور، يختلف عن السلالة التي انتشرت في المزارع الأمريكية منذ العام الماضي.
في حين تشير مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة إلى عدم وجود دليل على انتقال فيروس إنفلونزا الطيور من إنسان إلى آخر، فقد تم اكتشاف الفيروس في مجموعة واسعة من الحيوانات بخلاف الطيور، بما في ذلك القطط، والثعالب، وثعالب الماء والكلاب البرية والخنازير، حيث يقول الخبراء إن هناك متحوراً جديداً متوطناً في الأبقار الحلوب في الولايات المتحدة.
موسم الإنفلونزا الحالي "الأسوأ منذ عقد".. ما السبب؟ - موقع 24أفاد تقرير أمريكي بأن وفيات الإنفلونزا خلال الشتاء الحالي تجاوزت وفيات كوفيد-19 في الولايات المتحدة، وأن موسم الإنفلونزا الحالي يتجه إلى أن يكون الأسوأ منذ عقد من الزمان.
وكان ظهور فيروس "H5N1" في الأبقار بمثابة صدمة للعلماء، حيث كان من المعتقد في السابق أن مثل هذه الحيوانات لا يمكن أن تصاب بالفيروس بسهولة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دراسة حديثة: فطريات قاتلة تأكل لحمك من الداخل وتنتشر سريعا
دراسة حديثة: فطريات قاتلة تأكل لحمك من الداخل وتنتشر سريعا

سبوتنيك بالعربية

timeمنذ 6 ساعات

  • سبوتنيك بالعربية

دراسة حديثة: فطريات قاتلة تأكل لحمك من الداخل وتنتشر سريعا

دراسة حديثة: فطريات قاتلة تأكل لحمك من الداخل وتنتشر سريعا دراسة حديثة: فطريات قاتلة تأكل لحمك من الداخل وتنتشر سريعا سبوتنيك عربي كشفت دراسة حديثة أن الفطريات المسببة للأمراض، التي تُودي بحياة ملايين الأشخاص سنويا، قد تنتشر بشكل واسع إلى مناطق جديدة حول العالم نتيجة ارتفاع درجات الحرارة. 24.05.2025, سبوتنيك عربي 2025-05-24T17:11+0000 2025-05-24T17:11+0000 2025-05-24T17:11+0000 مجتمع بريطانيا الصين روسيا الأخبار الصحة ونشرت صحيفة غربية، اليوم السبت، نتائج دراسة نشرتها جامعة مانشستر البريطانية، تبين من خلالها أن الفطريات تعد من الكائنات الحية الشائعة، إذ تنتشر في كل مكان تقريبا، بداية من التربة والماء وانتهاء بالسماد العضوي.وأكدت الدراسة الحديثة أنه رغم دورها البيئي المهم، فإن الفطريات تُشكل تهديدا خطيرا على الصحة العامة، حيث تُسجل التقديرات أن العدوى الفطرية تقتل نحو 2.5 مليون شخص سنويا.واستخدم فريق من الباحثين في جامعة مانشستر البريطانية نماذج حاسوبية وتوقعات مناخية بهدف رسم خريطة لانتشار مستقبلي محتمل لفطريات "أسبرغيلوس"، وهي مجموعة شائعة من الفطريات موجودة في جميع أنحاء العالم، وقد تُسبب مرضا خطيرا يُعرف باسم "داء الرشاشيات"، ويؤثر بشكل رئيسي على الرئتين.وأوضحت الدراسة الحديثة أن بعض أنواع فطر "أسبرغيلوس" ستوسع نطاق انتشارها بشكل ملحوظ مع تفاقم أزمة المناخ، في ظل عدم استعداد العالم لمواجهة هذا الخطر المتصاعد، لتصل إلى مناطق جديدة في أمريكا الشمالية وأوروبا والصين وروسيا.ونقلت الصحيفة الغربية عن الدكتور نورمان فان راين، أحد مؤلفي الدراسة والمتخصص في التغير المناخي والأمراض المعدية في جامعة مانشستر، أن "الفطريات لا تزال أقل بحثا مقارنة بالفيروسات والطفيليات، لكن الخرائط التي أعددناها تُظهر أنها ستؤثر على معظم مناطق العالم مستقبلا".وبدوره، يستنشق الإنسان هذه الأبواغ يوميا، لكن معظم الناس لا يُعانون من أي مشاكل صحية، إذ يتخلص منها جهازهم المناعي، إلا أن الوضع يختلف بالنسبة لمن يعانون من أمراض الرئة، بما في ذلك الربو والتليف الكيسي ومرض الانسداد الرئوي المزمن، وكذلك بالنسبة لمن يعانون من ضعف في جهاز المناعة، مثل مرضى السرطان وزراعة الأعضاء، ومرضى الإنفلونزا الشديدة أو "كوفيد-19".ويعود الدكتور فان راين للقول بإنه "إذا فشل جهاز المناعة في الجسم في التخلص من الأبواغ، فإن الفطر بصراحة تامة، يبدأ في النمو ويأكل الجسم من الداخل". بريطانيا الصين سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي بريطانيا, الصين, روسيا, الأخبار, الصحة

3 لقاحات إلزامية للحجاج.. اثنان للجميع والثالث لفئات محددة
3 لقاحات إلزامية للحجاج.. اثنان للجميع والثالث لفئات محددة

الاتحاد

timeمنذ 4 أيام

  • الاتحاد

3 لقاحات إلزامية للحجاج.. اثنان للجميع والثالث لفئات محددة

سامي عبد الرؤوف (دبي) أعلنت مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية، أن التطعيمات الإلزامية لموسم الحج لهذا العام، تشمل لقاح المكورات السحائية، ولقاح الإنفلونزا الموسمية، ولقاح «كوفيد- 19» لبعض الفئات، التي تشمل: كبار السن الذين تزيد أعمارهم على 65 سنة، النساء الحوامل، أمراض القلب المزمنة. كما تشمل الفئات الموصى لها بتطعيم «كوفيد- 19»، المصابين بأمراض الجهاز التنفسي المزمنة، الفشل الكلوي المزمن، أمراض الدم الوراثية (الأنيميا المنجلية، الثلاسيميا)، ضعف المناعة الخلقي، أو الناجم عن الأدوية المثبطة أو السرطان، وأمراض الجهاز العصبي المزمنة. ورداً على استفسارات «الاتحاد»، أفادت المؤسسة بأن التطعيمات الاختيارية، تشمل: لقاح «كوفيد-19» لبقية الحجاج من غير الفئات المحددة سابقاً، لقاح المكورات الرئوية «لمن يبلغ 65 عاماً فأكثر، أو من يبلغ 19 عاماً فأكثر، ويعاني أمراضاً مزمنة». وقالت الدكتورة شمسة لوتاه، مديرة إدارة الصحة العامة بالمؤسسة: إنه «يُفضل أخذ التطعيمات قبل موعد السفر بمدة لا تقل عن 10 أيام، ليتمكن الجسم من بناء الحصانة اللازمة ضد الأمراض، ويُعد أخذ التطعيمات قبل الحج بمدة كافية أمراً ضرورياً للوقاية من بعض الأمراض المعدية». وأضافت: «تساعد التطعيمات والتدابير الوقائية بشكل كبير في تقليل المخاطر الصحية أثناء أداء مناسك الحج، فاللقاحات مثل الحمى الشوكية والإنفلونزا تقي من الأمراض المعدية التي تنتقل بسهولة في التجمعات الكبيرة وأماكن الازدحام». وأشارت إلى أن مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية تؤدي دوراً بارزاً في تسهيل حصول الحجاج على التطعيمات الضرورية قبل أداء مناسك الحج، من خلال توفير اللقاحات في المراكز الصحية التابعة لها، بالإضافة إلى إتاحة حجز مواعيد التطعيم عبر التطبيق الذكي أو مركز الاتصال، ما يسهّل على الحجاج إتمام الإجراءات. وحددت مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية 52 مركزاً ضمن المراكز الصحية التابعة لها في 6 إمارات، من دبي إلى الفجيرة، لتقديم اللقاحات للراغبين في أداء فريضة الحج هذا العام، إضافة إلى الفحوص الطبية اللازمة، والتأكد من قدرة الشخص على أداء الفريضة، خصوصاً أصحاب الأمراض المزمنة، لضمان رحلة حج آمنة وصحية. وأفادت بأن المؤسسة عملت بالتنسيق مع الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف لتوجيه الراغبين في أداء مناسك الحج بأهمية مراجعة المراكز الصحية قبل السفر بفترة كافية للحصول على التطعيمات اللازمة، كما حرصت على التأكد من قدرة الحجاج على أداء فريضة الحج، لا سيما إذا كانوا يعانون أمراضاً مزمنة، وزودت الحجاج بالمشورة حول تناول الأدوية الضرورية والإرشادات للوقاية من مضاعفات هذه الأمراض قبل السفر للديار المقدسة. ونصحت مديرة إدارة الصحة العامة بمؤسسة الإمارات للخدمات الصحية، بزيارة الطبيب قبل الحج لأسباب مهمة عدة تتعلق بالحفاظ على صحة الحاج وسلامته خلال أداء المناسك. وأوضحت أن من أبرز الأسباب، التي تؤدي إلى زيارة الطبيب قبل الحج، الحاجة لتقييم الحالة الصحية العامة، حيث يساعد الطبيب في تقييم الحالة الصحية للحاج، والتأكد من قدرته على أداء المناسك، خاصة إذا كان يعاني أمراضاً مزمنة، مثل السكري، ارتفاع ضغط الدم، وأمراض القلب، أو الربو. ونبهت إلى أهمية ضبط الطبيب، للأدوية التي يستخدمها الحاج، فقد يحتاج الحاج إلى تعديل جرعات الأدوية أو إعداد خطة علاجية مناسبة لفترة السفر، كما يزوّده الطبيب بكميات كافية من الأدوية، ووصفات طبية، وتعليمات حول كيفية تناولها أثناء الحج. وشددت على ضرورة أخذ التطعيمات الضرورية؛ ولذلك فزيارة الطبيب تُسهم في ضمان حصول الحاج على التطعيمات المطلوبة في الوقت المناسب. ولفتت إلى أهمية الالتزام بالتدابير الوقائية، مثل ارتداء الكمامة، غسل اليدين، تجنّب التزاحم، وشرب كميات كافية من الماء، يعزز مناعة الحاج، ويحميه من الإنهاك الحراري والأمراض المعدية، ما يضمن له أداء المناسك بأمان وصحة جيدة. نصائح وإرشادات مهمة ذكرت الدكتورة شمسة لوتاه أن المؤسسة، أطلقت دليلاً توعوياً شاملاً عبر موقعها الإلكتروني، يتضمن نصائح وإرشادات مهمة للحجاج قبل وأثناء وبعد موسم الحج؛ بهدف رفع مستوى الوعي الصحي، وتعزيز أهمية التدابير الوقائية. ودعت، الحجاج إلى ضرورة اتباع التدابير الصحية الوقائية أثناء الحج، مثل تجنب الإنهاك الحراري والإجهاد البدني أثناء التنقل، والحرص على اتباع نظام غذائي صحي، مشيرة إلى تنظيم المؤسسة للعديد من الفعاليات والأنشطة التثقيفية والتوعوية لحجاج بيت الله بالتعاون مع الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف، والتي تشمل ورشاً ومحاضرات لتثقيف أفراد المجتمع كافة، بمن فيهم الموظفون في الجهات الحكومية والمحلية والخاصة، وطلبة الجامعات. وحثت لوتاه، على الالتزام بالإجراءات الصحية السليمة، مثل غسل اليدين باستمرار بالماء والصابون، أو استخدام معقم اليدين، وتغطية الفم والأنف عند السعال والعطاس، وتجنب لمس الوجه والعين والفم بيدٍ غير نظيفة لتجنب الإصابة بالعدوى التنفسية، وأمراض الجهاز الهضمي.

الأساطير الشائعة عن كورونا الجديدة: بين الحقيقة والخوف غير المبرر
الأساطير الشائعة عن كورونا الجديدة: بين الحقيقة والخوف غير المبرر

الإمارات نيوز

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • الإمارات نيوز

الأساطير الشائعة عن كورونا الجديدة: بين الحقيقة والخوف غير المبرر

تمهيد للفهم الصحيح حول فيروس كورونا الجديد مع انتشار فيروس كورونا المستجد، ظهرت العديد من الأساطير والمعلومات المغلوطة التي أثرت على تفكير الناس وسلوكهم. من الضروري التمييز بين الحقائق العلمية المثبتة والتخوفات غير المبررة التي قد تؤدي إلى ذعر غير ضروري. في هذا المقال، سنسلط الضوء على بعض هذه الأساطير الشائعة ونوضح الحقيقة وراءها. الأساطير الشائعة حول فيروس كورونا 1. كورونا هو مجرد إنفلونزا شديدة تُعد هذه الفكرة من أكثر الأساطير انتشارًا. فيروس كورونا المستجد يختلف عن الإنفلونزا في كيفية انتشاره، أشد تأثيرًا على بعض الفئات، وقد يسبب مضاعفات صحية أكثر خطورة. المرض يتطلب اهتداءً دقيقًا وتدابير وقائية خاصة. 2. الفيروس ينتقل فقط عبر الهواء بشكل مباشر صحيح أن الفيروس يمكن أن ينتقل عبر الرذاذ المتطاير عند السعال أو العطس، ولكن الدراسات أظهرت أنه يمكن أن ينتقل أيضًا عبر الأسطح الملوثة، مما يجعل غسل اليدين وتطهير الأجسام ضروريًا. 3. الناس ذوو المناعة القوية غير معرضين للخطر على الرغم من أن الجهاز المناعي يلعب دورًا هامًا في مقاومة الفيروس، إلا أن كورونا يمكن أن يصيب أي شخص بغض النظر عن قوة المناعة، خصوصًا كبار السن وذوي الأمراض المزمنة. 4. اللقاحات غير ضرورية أو خطره أحدثت اللقاحات ثورة في مكافحة الجائحة. تم اختبارها علميًا وأثبتت فعاليتها في تقليل معدلات الإصابة الخطيرة والوفيات. رفض اللقاح بناءً على معلومات غير صحيحة يُعد خطراً على الصحة العامة. كيف نفرق بين الحقيقة والخوف غير المبرر؟ الاعتماد على المصادر الرسمية: متابعة الأخبار من منظمات الصحة العالمية ووزارة الصحة لضمان صحة المعلومات. متابعة الأخبار من منظمات الصحة العالمية ووزارة الصحة لضمان صحة المعلومات. التفكير النقدي: تحليل المعلومات وعدم التسرع في تصديق أي خبر دون التحقق من مصدره. تحليل المعلومات وعدم التسرع في تصديق أي خبر دون التحقق من مصدره. تجنب نشر الشائعات: المشاركة في نشر المعلومات الصحيحة تحمي المجتمع من الذعر والارتباك. المشاركة في نشر المعلومات الصحيحة تحمي المجتمع من الذعر والارتباك. اتباع التعليمات الصحية: كالتباعد الاجتماعي، ارتداء الكمامات، وغسل اليدين بانتظام لتعزيز الحماية. خاتمة في زمن تتضارب فيه المعلومات وتنتشر الشائعات بسرعة، يبقى الوعي والتمسك بالحقائق العلمية هو السلاح الأقوى لمواجهة فيروس كورونا الجديد. علينا مواجهة الجائحة بالعلم والحذر لا بالخوف غير المبرر، لأن الفهم الصحيح يقودنا إلى اتخاذ القرارات السليمة التي تحمي حياتنا وحياة من حولنا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store