
الأولى في 2025.. عملية خطف جماعية بشمال غرب نيجيريا
وذكر التقرير أن «قطاع طرق مسلحين» هاجموا قرية سابون غارين دامري في ولاية زامفارا يوم الجمعة الماضي، في أحدث هجوم تشهده منطقة يعاني سكانها منذ فترة طويلة من عصابات الخطف مقابل فدية وعمليات نهب وفرض إتاوات.
وأشار إلى أن هذه الحادثة هي أول «عملية خطف جماعية» في منطقة حكومة باكورا المحلية منذ بداية العام الحالي، معتبرا أن «التوجه الأخير هذا نحو الخطف الجماعي في زامفارا مثير للقلق».
وتحدث التقرير الأممي عن «تحول في استراتيجية قطاع الطرق نحو هجمات أوسع نطاقا في شمال زامفارا».
وتقيم العديد من عصابات قطاع الطرق في نيجيريا معسكرات داخل غابة شاسعة تمتد عبر ولايات: زمفارا وكاتسينا وكادونا والنيجر، في منطقة تشهد اضطرابات تحولت من نزاعات بين الرعاة والمزارعين حول الأرض والموارد إلى صراع أوسع يغذيه الاتجار بالأسلحة.
وأدى تزايد التعاون بين العصابات الإجرامية التي تحركها بشكل رئيسي المكاسب المالية، والمسلحون الذين يخوضون تمردا مسلحا منذ 16 عاما في الشمال الشرقي، إلى تفاقم الهجمات.
وفي أواخر يوليو الفائت، قتلت القوات النيجيرية ما لا يقل عن 95 عنصرا من عصابة إجرامية مسلحة في اشتباكات وغارات جوية في شمال غرب البلاد. وقبل نحو أسبوعين، قتل جنود نيجيريون ما لا يقل عن 150 عضوا من عصابة إجرامية في كمين بولاية كبي شمال غربي البلاد، حسبما أفاد مسؤول محلي وكالة فرانس برس.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 2 ساعات
- الأنباء
الرئيس الإيراني يعين علي لاريجاني أميناً للمجلس الأعلى للأمن القومي
عين الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، كبير مستشاري المرشد الايراني علي لاريجاني أمينا عاما للمجلس الأعلى للأمن القومي، وفق ما أفادت وكالة مهر الإيرانية. من جهة أخرى، جددت إيران اتهاماتها للولايات المتحدة بتدمير المفاوضات التي كانت انطلقت قبل أشهر بين البلدين. وقال المساعد الأول للرئيس الإيراني، محمد رضا عارف، خلال مؤتمر الدول الحبيسة النامية في تركمانستان «بعض الدول قدمت الدعم لإسرائيل في هجماتها على بلادنا، بدلا من إدانة هذا العدوان». كما اتهم الولايات المتحدة بدعم «الكيان الصهيوني وتدخلها المباشر في الهجوم على المنشآت النووية الإيرانية السلمية»، وفق تعبيره. كذلك شدد على أن «واشنطن دمرت طاولة المفاوضات، في وقت كانت تجرى فيه الترتيبات للجولة السادسة من المحادثات النووية بين البلدين، ما عزز مرة أخرى حالة انعدام الثقة العالمية بتعهدات الولايات المتحدة». وكان مساعد وزير الخارجية الإيراني، سعيد خطيب زاده، أشار قبل أيام إلى أن طهران لا تستعجل الدخول في أي نوع من التفاعل غير المباشر أو التفاوض مع واشنطن.


الأنباء
منذ 2 ساعات
- الأنباء
روسيا ترفض تهديده بزيادة الرسوم على الهند وترفع القيود عن نشر صواريخ قادرة على حمل رؤوس نووية تطول أوروبا
أعلن الرئيس الاميركي دونالد ترامب أنه مستعد للقاء الرئيس الصيني شي جينبينغ في حال التوصل إلى اتفاق تجاري بين البلدين. وقال ترامب في تصريحات لقناة «سي ان بي سي» الاميركية: لدي علاقة جيدة للغاية مع الرئيس الصيني، وأعتقد أنني سأبرم اتفاقا جيدا مع الصين. مشيرا إلى ان الجانبين قريبان من التوصل إلى اتفاق. وأضاف «سألتقي بالرئيس الصيني قبل نهاية العام، إذا تم التوصل إلى اتفاق تجاري». وفيما يتعلق بالحرب الروسية مع اوكرانيا ومع اقتراب المهلة التي حددها لموسكو لوقفها والتوصل إلى اتفاق سلام بحلول يوم الجمعة، قال ترامب ان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين «سيتوقف عن قتل الناس إذا انخفضت أسعار الطاقة». وهدد بزيادة كبيرة في الرسوم الجمركية على الهند التي انتقدها لأنها تشتري النفط من روسيا. وقال الرئيس الأميركي في المقابلة إن «الهند لم تكن شريكا تجاريا جيدا، لأنها تستفيد كثيرا منا ولكننا لا نفعل ذلك معها. لذلك اتفقنا على فرض رسوم بنسبة 25%، لكنني أعتقد أنني سأزيدها بشكل كبير خلال الساعات القادمة، لأنهم يشترون النفط الروسي». وردا على هذه الخطوة، قال الناطق باسم الكرملين دميتري بيسكوف للصحافيين إن «البلدان ذات السيادة لديها الحق في اختيار شركائها التجاريين»، منتقدا الدعوات «غير الشرعية» إلى «إجبار البلدان على قطع علاقاتها التجارية» مع روسيا. وأعلن بيسكوف أن روسيا لم تعد تفرض «أي قيود» على نشر الأسلحة المتوسطة المدى، وذلك غداة رفع حظرها، متهما واشنطن بتأجيج السباق على التسلح. وتتعلق هذه الأسلحة بفئة من الصواريخ قادرة على حمل رؤوس نووية أو تقليدية تطلق من الأرض ويراوح مداها بين 500 و5500 كيلومتر، أي قادرة على بلوغ أوروبا. وقال المتحدث باسم الرئاسة الروسية خلال إحاطة صحافية «لم تعد هناك قيود في هذا الصدد في روسيا (...) بالتالي تعتبر روسيا مخولة، إذا لزم الأمر، اتخاذ التدابير المناسبة». ونبه إلى أنه «ينبغي عدم توقع إصدار إعلان» في حال نشر موسكو لهذه الصواريخ لأنها «مسألة حساسة وسرية». وأعلنت وزارة الخارجية الروسية أمس الأول أن روسيا سترفع حظرها على نشر الأسلحة المتوسطة المدى، متهمة الولايات المتحدة بالتحضير لنشر أسلحة تهدد أمنها. وانسحبت الولايات المتحدة من معاهدة الصواريخ النووية المتوسطة المدى عام 2019، والتي تحد من إنتاج ونشر هذه الأسلحة، متهمة موسكو بانتهاكها. وأكدت روسيا حينها أنها ستواصل الالتزام بوقف إنتاج ونشر هذه الأسلحة إذا لم ينشرها الأميركيون على مسافة تتيح إصابة الأراضي الروسية. ومع ذلك، اتهمت موسكو واشنطن بإطلاق «إنتاج ضخم» لهذه الأسلحة والتحضير لنشرها في أوروبا وآسيا. وتم نقل نظام قادر على حمل صواريخ متوسطة المدى إلى الدنمارك عام 2023، وإلى الفيليبين في أبريل 2024 وإلى أستراليا عام 2025، بحسب موسكو. وأضافت الوزارة الروسية أن «الوضع يتجه نحو نشر صواريخ بالستية متوسطة المدى أميركية الصنع في أوروبا ومنطقة آسيا والمحيط الهادئ».


الأنباء
منذ 3 ساعات
- الأنباء
ترامب يعتزم إعلان تعيينات في «الفيدرالي».. قريباً
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمس إنه سيعلن قريبا عن قراراته بشأن بديل قصير الأجل لأدريانا كوغلر في عضوية مجلس الاحتياطي الفيدرالي بعد أن أعلنت استقالتها يوم الجمعة، وكذلك اختياره لرئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي) القادم. وذكر ترامب أن البيت الأبيض يبحث عن 4 مرشحين لخلافة الرئيس الحالي جيروم باول، الذي تنتهي فترة رئاسته في مايو 2026، لكن وزير الخزانة سكوت بيسنت ليس بينهم لأنه يريد البقاء في منصبه الحالي. وأعلن الاحتياطي الفيدرالي يوم الجمعة الماضية، عن استقالة العضو في مجلس حكامه أدريانا كوغلر من منصبها، ما يعني شغور مقعد في الهيئة يمكن للرئيس الأميركي دونالد ترامب اختيار من يملؤه في خضم حملته لخفض أسعار الفائدة، وتعليقا على الاستقالة، قال ترامب إنه «سعيد جدا» لشغور مقعد في مجلس حكام الاحتياطي الفيدرالي، بعدما تسلم من كوغلر كتاب استقالتها.