عن موعد عيد الأضحى.. هذا ما كشفه مركز الفلك الدولي
كشف مركز الفلك الدولي، يوم الأحد، موعد أول أيام عيد الأضحى للعام 2025، مفصلا إمكانية رؤية هلال ذي الحجة على خريطة من مختلف مناطق العالم.
وقال مركز الفلك في بيان، إن من المتوقع أن يكون الأربعاء الموافق 28 أيار، غرة شهر ذي الحجة، وأن يكون الجمعة الموافق 6 حزيران، أول أيام عيد الأضحى في معظم الدول الإسلامية.
وأضاف: "ستتحرى دول العالم الإسلامي هلال شهر ذي الحجة 1446 هـ يوم الثلاثاء 27 أيار 2025، ورؤية الهلال في ذلك اليوم ممكنة باستخدام التلسكوب من وسط وغرب آسيا ومعظم أفريقيا وأوروبا، وهي ممكنة بالعين المجردة من أجزاء واسعة من القارتين الأميركيتين، وحيث أن هناك إمكانية لرؤية الهلال من العالم الإسلامي، يوم الثلاثاء، فمن المتوقع أن يكون يوم الأربعاء 28 أيار غرة شهر ذي الحجة، وأن يكون يوم الجمعة 6 حزيران أول أيام عيد الأضحى المبارك في معظم دول العالم الإسلامي".
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 17 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
عن موعد عيد الأضحى.. هذا ما كشفه مركز الفلك الدولي
كشف مركز الفلك الدولي، يوم الأحد، موعد أول أيام عيد الأضحى للعام 2025، مفصلا إمكانية رؤية هلال ذي الحجة على خريطة من مختلف مناطق العالم. وقال مركز الفلك في بيان، إن من المتوقع أن يكون الأربعاء الموافق 28 أيار، غرة شهر ذي الحجة، وأن يكون الجمعة الموافق 6 حزيران، أول أيام عيد الأضحى في معظم الدول الإسلامية. وأضاف: "ستتحرى دول العالم الإسلامي هلال شهر ذي الحجة 1446 هـ يوم الثلاثاء 27 أيار 2025، ورؤية الهلال في ذلك اليوم ممكنة باستخدام التلسكوب من وسط وغرب آسيا ومعظم أفريقيا وأوروبا، وهي ممكنة بالعين المجردة من أجزاء واسعة من القارتين الأميركيتين، وحيث أن هناك إمكانية لرؤية الهلال من العالم الإسلامي، يوم الثلاثاء، فمن المتوقع أن يكون يوم الأربعاء 28 أيار غرة شهر ذي الحجة، وأن يكون يوم الجمعة 6 حزيران أول أيام عيد الأضحى المبارك في معظم دول العالم الإسلامي". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ 3 أيام
- القناة الثالثة والعشرون
"الإنذار المُبكر"... هل نحن على موعد مع هزّات أكبر بعد "زلزال كريت"؟
إستيقظ بعض سكان المناطق الشمالية في لبنان، لا سيما الساحلية منها، على وقع هزّة أرضية خفيفة قرابة الساعة السادسة والنصف صباحًا، هذه الهزّة، التي تزامنت مع زلزال قوي ضرب جزيرة كريت اليونانية بقوة قاربت 6 درجات على مقياس ريختر، أعادت إلى الواجهة تساؤلات حول ما إذا كان لبنان عرضة لأي ارتدادات أو تداعيات زلزالية نتيجة ما يجري في اليونان. وفي هذا السياق، أوضحت مديرة المركز الوطني للجيوفيزياء في لبنان، الدكتورة مارلين البراكس، في حديث إلى "ليبانون ديبايت"، أن "ما حدث طبيعي من الناحية الجيولوجية، لكن لا يستدعي القلق". وقالت البراكس: "اليونان تُعتبر من أكثر دول أوروبا تعرضًا للنشاط الزلزالي، نتيجة وقوعها على فوالق نشطة أبرزها "الفالق الهيليني"، حيث تنزلق الصفيحة العربية تحت الصفيحة الأناضولية، ولبنان يقع على فالق زلزالي نشط يفصل بين الصفيحتين العربية والأفريقية، ما يجعله بدوره من الدول المعرضة زلزاليًا". لكنها شدّدت على أن "الزلزال الذي وقع في اليونان لا علاقة له من قريب أو بعيد بالحركة الزلزالية في لبنان، إذ لا يوجد ارتباط مباشر بين الفوالق الزلزالية في البلدين"، موضحة أن "الزلزال في كريت لم يؤثّر على فوالق لبنان، ولا يؤدي إلى تغيير في النشاط الزلزالي لدينا". وبشأن شعور اللبنانيين بالهزّة، فسّرت البراكس الظاهرة بالقول: "عند وقوع زلزال قوي، يحدث كسر في طبقات الأرض، وينتج عنه موجات زلزالية تسافر عبر باطن الأرض، هذه الموجات قد تصل إلى مئات الكيلومترات، وبما أن الزلزال كان بقوة 6 درجات تقريبًا، فقد وصلت موجاته إلى لبنان والدول المجاورة مثل مصر، سوريا وفلسطين، مسبّبة اهتزازًا خفيفًا في الأرض". وعن احتمال تكرار زلازل مماثلة أو حدوث تسونامي، أكدت البراكس أن "الزلزال الأخير لم ينتج عنه أي دمار أو موجات تسونامي، وبالتالي اليونان ترسل تقارير دورية إلى دول شرق المتوسط ضمن منظومة الإنذار المبكر، وقد أكدت أن لا خطر من موجات مدّ بحري ناجمة عن الزلزال الأخير". وفيما لا تخفي البراكس أن "لبنان معرّض لزلازل نتيجة موقعه الجيولوجي، أكدت أن ما جرى اليوم لا يندرج ضمن هذا السياق"، قائلة: "لبنان شهد في تاريخه زلازل قوية، وهو موجود على فالق زلزالي نشط، ما يعني أن إمكانية وقوع زلزال في أي وقت قائمة، لكنها لا ترتبط بما يجري في اليونان، الزلازل في اليونان لا تحفّز نشاطنا الزلزالي". وختمت البراكس، مشدّدة على أنه "لا داعي للقلق، إذ لم تسجَّل أي أضرار أو مؤشرات على خطر قادم، وكلّ ما في الأمر أن الموجات الناتجة عن الزلزال اليوناني كانت قوية بما يكفي لنشعر بها، وهذا أمر علمي ومتوقّع في مثل هذه الحالات". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ 4 أيام
- القناة الثالثة والعشرون
بلا دموع.. طريقة ميكانيكية جديدة لتقطيع البصل
اكتشف علماء الفيزياء من جامعة كورنيل الأمريكية سرا يساعد على تقطيع البصل دون تهيج العينين. ويُشير موقع arXiv إلى أن العلماء كانوا على دراية بهذه العملية الكيميائية منذ فترة طويلة، إلا أن أحدا لم يدرس بالتفصيل السلوك الدقيق للبصل عند تقطيعه حتى وقت قريب. لذلك، قرر فريق من علماء الفيزياء في جامعة كورنغ بقيادة سونغ هوان جونغ سد هذه الفجوة البحثية، والتحقق مما إذا كانت المعايير الفيزيائية للسكين (مثل حدَّته) وسرعة القطع قادرة على تقليل كمية المواد المهيجة المنبعثة. ووفقا للباحثين، يُطلق البصل عند تقطيعه مركبا كيميائيا يُعرف باسم سين-بروبانيثيال-S-أوكسيد، وهو المسؤول عن تهيج الأغشية المخاطية للعين. ومع ذلك، فقد تبيّن أن درجة هذا التهيج لا تعتمد فقط على العوامل الكيميائية، بل أيضا على الطريقة الميكانيكية لتقطيع البصل. ولدراسة هذه العملية بدقة، صمّم الباحثون جهازا خاصا - عبارة عن مقصلة مزودة بمجموعة من السكاكين القابلة للتبديل. ولتسهيل تتبع انتشار العصارة البصلية، استخدموا صبغة خاصة لتلوين البصل. وباستخدام تقنيات تصوير متقدمة مثل الفيديو عالي الدقة والمجهر الإلكتروني، تمكّن الفريق من توثيق تفاعل شفرة السكين مع أنسجة البصل تحت ظروف قطع مختلفة بدقة غير مسبوقة. كشفت نتائج الدراسة أن استخدام سكين غير حاد لا يقوم بقطع البصل فعليا، بل يضغط عليه، مما يتسبب في تشوّه طبقاته وإطلاق العصارة إلى الهواء. في المقابل، تؤدي زيادة سرعة التقطيع إلى ارتفاع كمية الرذاذ المتطاير وإطالة فترة بقائه معلقا في الهواء. وأوصى الباحثون باستخدام سكين حادة وتجنب الإسراع في عملية التقطيع لتجنب تهيج العينين أثناء تقطيع البصل. فقد أثبتت الدراسة أن هذه الطريقة تقلل بشكل كبير من انبعاث المواد المهيجة المتطايرة. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News