logo
جناح الإمارات في معرض بكين للكتاب يشهد إقبالاً لافتا

جناح الإمارات في معرض بكين للكتاب يشهد إقبالاً لافتا

شهد جناح دولة الإمارات في معرض بكين الدولي للكتاب، إقبالا لافتا من الزوار والمهتمين بالأدب والثقافة.
وتميز الجناح بتصميم يبرز التراث الإماراتي الأصيل مع لمسات عصرية، جعله نقطة جذب في المعرض، فيما أسهمت الجلسات الحوارية مع الكتاب والمفكرين الإماراتيين، والحلقات النقاشية التي تناولت العلاقات الصينية مع دول الشرق الأوسط في ظل التحولات العالمية، في زيادة الإقبال على الجناح.
وتضمنت فعاليات يوم أمس، جلسة رئيسية بعنوان "الرؤية الإماراتية للتسامح والتعايش"، تناولت جهود الإمارات ونموذجها الفريد الذي يؤمن بالتسامح والتعايش ويقوم على ركائز واضحة تجعلها منارة للسلام العالمي، وأكد المشاركون فيها أن قيم التعايش مستلهمة من إرث المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي جعل من التسامح نهجًا للإمارات.
واستعرضت الجلسة الحوارية الثانية، مساعي دولة الإمارات من أجل تعزيز السلام العالمي وبناء جسور الحوار بين الثقافات والأديان، فيما سلطت جلسة ثالثة بعنوان "رعاية العقول الناشئة أولويات نشر كتب الأطفال في دولة الإمارات وجمهورية الصين الشعبية"، الضوء على إستراتيجيات الدولة في بناء جيل المستقبل، بمشاركة خبراء تربويين ومبتكرين إماراتيين وصينيين، وتناولت جلسة رابعة استضافها الجناح أخلاقيات الذكاء الاصطناعي.
وناقشت حلقة نقاشية نظمها جناح الإمارات، موضوع "الكتاب العربي بين يدي القارئ الصيني"، بمشاركة نخبة من الناشرين والمترجمين والخبراء الثقافيين من البلدين، بحثوا سبل تعزيز الحضور الأدبي العربي في السوق الصينية وسط حضور كبير من زوار المعرض.
وأعرب عدد من الزوار، عن إعجابهم بالمحتوى الذي يقدمه الجناح الإماراتي، خاصة الكتب التي تسلط الضوء على تطور الإمارات الثقافي والحضاري، كما أشادوا بالجهود المبذولة لتعزيز التبادل المعرفي بين الإمارات والصين.
من جانبه أكد مبارك الناخي، وكيل وزارة الثقافة، أن المشاركة في معرض بكين تأتي في إطار إستراتيجية الدولة لتعزيز الحوار الثقافي العالمي، وإبراز دور دولة الإمارات كجسر للتواصل بين الحضارات، لافتا إلى أن هذه المشاركة تسهم في فتح آفاق جديدة للتعاون مع المؤسسات الثقافية الصينية في مجالات النشر والترجمة، وتوسيع آفاق الشراكة الثقافية مع قارة آسيا، وتقديم صورة شاملة عن الحراك الثقافي الإماراتي.
ويعد معرض بكين الدولي للكتاب 2025 أحد أبرز الأحداث الثقافية في العالم؛ إذ يستقطب آلاف الناشرين والمفكرين والمثقفين من دول العالم ويعرض إنتاجهم الفكري والأدبي.
aXA6IDEwNC4xNjguMTYuMTA5IA==
جزيرة ام اند امز
US

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جناح الإمارات في معرض بكين للكتاب يشهد إقبالاً لافتاً
جناح الإمارات في معرض بكين للكتاب يشهد إقبالاً لافتاً

الاتحاد

timeمنذ 4 ساعات

  • الاتحاد

جناح الإمارات في معرض بكين للكتاب يشهد إقبالاً لافتاً

شهد جناح دولة الإمارات في معرض بكين الدولي للكتاب، إقبالاً لافتاً من الزوّار والمهتمين بالأدب والثقافة، ما يعكس دور ومكانة الإمارات كمركز إشعاع ثقافي وعلمي على المستوى الدولي. وتميّز الجناح بتصميم يبرز التراث الإماراتي الأصيل مع لمسات عصرية، جعله نقطة جذب في المعرض، فيما أسهمت الجلسات الحوارية مع الكتاب والمفكرين الإماراتيين، والحلقات النقاشية التي تناولت العلاقات الصينية مع دول الشرق الأوسط في ظل التحولات العالمية، في زيادة الإقبال على الجناح. وتضمنت فعاليات يوم أمس، جلسة رئيسية بعنوان «الرؤية الإماراتية للتسامح والتعايش»، تناولت جهود الإمارات ونموذجها الفريد الذي يؤمن بالتسامح والتعايش، ويقوم على ركائز واضحة تجعلها منارة للسلام العالمي، وأكد المشاركون فيها أن قيم التعايش مستلهمة من إرث المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي جعل من التسامح نهجاً للدولة. واستعرضت الجلسة الحوارية الثانية، مساعي دولة الإمارات من أجل تعزيز السلام العالمي، وبناء جسور الحوار بين الثقافات والأديان، فيما سلطت جلسة ثالثة بعنوان «رعاية العقول الناشئة أولويات نشر كتب الأطفال في دولة الإمارات وجمهورية الصين الشعبية»، الضوء على استراتيجيات الدولة في بناء جيل المستقبل، بمشاركة خبراء تربويين ومبتكرين إماراتيين وصينيين، وتناولت جلسة رابعة استضافها الجناح أخلاقيات الذكاء الاصطناعي. وناقشت حلقة نقاشية نظمها جناح الإمارات، موضوع «الكتاب العربي بين يدي القارئ الصيني»، بمشاركة نخبة من الناشرين والمترجمين والخبراء الثقافيين من البلدين، بحثوا سبل تعزيز الحضور الأدبي العربي في السوق الصينية وسط حضور كبير من زوّار المعرض. وأعرب عدد من الزوّار، عن إعجابهم بالمحتوى الذي يقدمه الجناح الإماراتي، خاصة الكتب التي تسلط الضوء على تطور الإمارات الثقافي والحضاري، كما أشادوا بالجهود المبذولة لتعزيز التبادل المعرفي بين الإمارات والصين. من جانبه أكد مبارك الناخي، وكيل وزارة الثقافة، أن المشاركة في معرض بكين تأتي في إطار استراتيجية الدولة لتعزيز الحوار الثقافي العالمي، وإبراز دور دولة الإمارات كجسر للتواصل بين الحضارات، لافتاً إلى أن هذه المشاركة تُسهم في فتح آفاق جديدة للتعاون مع المؤسسات الثقافية الصينية في مجالات النشر والترجمة، وتوسيع آفاق الشراكة الثقافية مع قارة آسيا، وتقديم صورة شاملة عن الحراك الثقافي الإماراتي. ويُعد معرض بكين الدولي للكتاب 2025 أحد أبرز الأحداث الثقافية في العالم، إذ يستقطب آلاف الناشرين والمفكرين والمثقفين من دول العالم ويعرض إنتاجهم الفكري والأدبي.

جناح الإمارات في معرض بكين للكتاب يشهد إقبالاً لافتا
جناح الإمارات في معرض بكين للكتاب يشهد إقبالاً لافتا

العين الإخبارية

timeمنذ 5 ساعات

  • العين الإخبارية

جناح الإمارات في معرض بكين للكتاب يشهد إقبالاً لافتا

شهد جناح دولة الإمارات في معرض بكين الدولي للكتاب، إقبالا لافتا من الزوار والمهتمين بالأدب والثقافة. وتميز الجناح بتصميم يبرز التراث الإماراتي الأصيل مع لمسات عصرية، جعله نقطة جذب في المعرض، فيما أسهمت الجلسات الحوارية مع الكتاب والمفكرين الإماراتيين، والحلقات النقاشية التي تناولت العلاقات الصينية مع دول الشرق الأوسط في ظل التحولات العالمية، في زيادة الإقبال على الجناح. وتضمنت فعاليات يوم أمس، جلسة رئيسية بعنوان "الرؤية الإماراتية للتسامح والتعايش"، تناولت جهود الإمارات ونموذجها الفريد الذي يؤمن بالتسامح والتعايش ويقوم على ركائز واضحة تجعلها منارة للسلام العالمي، وأكد المشاركون فيها أن قيم التعايش مستلهمة من إرث المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي جعل من التسامح نهجًا للإمارات. واستعرضت الجلسة الحوارية الثانية، مساعي دولة الإمارات من أجل تعزيز السلام العالمي وبناء جسور الحوار بين الثقافات والأديان، فيما سلطت جلسة ثالثة بعنوان "رعاية العقول الناشئة أولويات نشر كتب الأطفال في دولة الإمارات وجمهورية الصين الشعبية"، الضوء على إستراتيجيات الدولة في بناء جيل المستقبل، بمشاركة خبراء تربويين ومبتكرين إماراتيين وصينيين، وتناولت جلسة رابعة استضافها الجناح أخلاقيات الذكاء الاصطناعي. وناقشت حلقة نقاشية نظمها جناح الإمارات، موضوع "الكتاب العربي بين يدي القارئ الصيني"، بمشاركة نخبة من الناشرين والمترجمين والخبراء الثقافيين من البلدين، بحثوا سبل تعزيز الحضور الأدبي العربي في السوق الصينية وسط حضور كبير من زوار المعرض. وأعرب عدد من الزوار، عن إعجابهم بالمحتوى الذي يقدمه الجناح الإماراتي، خاصة الكتب التي تسلط الضوء على تطور الإمارات الثقافي والحضاري، كما أشادوا بالجهود المبذولة لتعزيز التبادل المعرفي بين الإمارات والصين. من جانبه أكد مبارك الناخي، وكيل وزارة الثقافة، أن المشاركة في معرض بكين تأتي في إطار إستراتيجية الدولة لتعزيز الحوار الثقافي العالمي، وإبراز دور دولة الإمارات كجسر للتواصل بين الحضارات، لافتا إلى أن هذه المشاركة تسهم في فتح آفاق جديدة للتعاون مع المؤسسات الثقافية الصينية في مجالات النشر والترجمة، وتوسيع آفاق الشراكة الثقافية مع قارة آسيا، وتقديم صورة شاملة عن الحراك الثقافي الإماراتي. ويعد معرض بكين الدولي للكتاب 2025 أحد أبرز الأحداث الثقافية في العالم؛ إذ يستقطب آلاف الناشرين والمفكرين والمثقفين من دول العالم ويعرض إنتاجهم الفكري والأدبي. aXA6IDEwNC4xNjguMTYuMTA5IA== جزيرة ام اند امز US

المسرحي غزوان البلح صدمتني شدة الرقابة في سورية ما بعد الأسد
المسرحي غزوان البلح صدمتني شدة الرقابة في سورية ما بعد الأسد

صدى مصر

timeمنذ 16 ساعات

  • صدى مصر

المسرحي غزوان البلح صدمتني شدة الرقابة في سورية ما بعد الأسد

المسرحي غزوان البلح صدمتني شدة الرقابة في سورية ما بعد الأسد سامر خالد منصور / سورية لم تمنعه ظروفُ الاغتراب القسريِّ الذي أعقبَ إخلاءَ سبيله من المعتقل، من السعي لإيصال معاناة شعبه عبر الفن. فأسَّس مع مجموعةٍ من الشبان السوريين فرقة ' تياترو سين ' المسرحيةً بعد أن استقرَّ به الحالُ في تركيا. وهو يعودُ الآن، بعد التحرير، إلى وطنه ليساهمَ كتابةً وتمثيلاً في أولى المسرحيات التي تُعرض في دمشق في العهد الجديد. إنه الكاتبُ والممثل غزوان البلح . وقد التقيناه أثناء بروفات العرض المسرحي 'سوق الأسئلة'، وهو من بطولته وتأليفه وكان لنا معه الحوارُ الآتي : هذا النص مأخوذٌ عن رواية رصاصة للكاتبِ الدراميِّ الشهير فؤاد حميرة رحمه الله. ما سبب اختيارك لهذه الرواية بالذات ؟ عندما تنتصرُ الثوراتُ ويزولُ الطغيانُ، يصبحُ هناك فرصةٌ لكلِّ الكتابِ الشرفاءِ المُناضلين بإبداعاتهم الذين انحازوا إلى الحقِّ، أن يعودوا إلى منابرِ الوطنِ ويعرضوا فنَّهم هناك. من هذا المُنطلقِ اخترنا أن يكونَ الكاتبُ القديرُ فؤادُ حميرة مع شعبه روحاً وفكراً عبر هذه العرض المسرحي عن روايته 'رصاصة' وعن شخصيته وقد قرأتُ كثيراً من مؤلفاتِه، ووجدتُ أنَّ أفضلَها من حيث القابلية للتحول و الإسهامُ في نصٍّ مسرحيٍّ هي روايةُ 'رصاصة'. قرأتُها مراتٍ خمس، فليس من السهلِ تحويلُ روايةٍ إلى نصٍّ مسرحيٍّ. وحولَ تفاصيلِ تجربةِ العرضِ المسرحيِّ 'سوق الأسئلة'، قال الكاتبُ غزوان إنَّ هذا العرضَ كان توليفةً من ثلاث مسائل: الروايةِ (بعض خطوطِها الدراميةِ وأحداثِها)، ونصٍّ مسرحيٍّ من تأليفه ينسجمُ معها، وشيءٍ من حياةِ الكاتبِ القديرِ فؤادِ حميرة وشخصيتِه. قدَّم الكاتبُ غزوان في دمشقَ عرضين مسرحيين مُتتاليين، حيث لم يُنقص فقدانُه لفرقتِه المسرحيةِ التي أسَّسها في تركيا من حماسِه وشغفِه. فتلك الفرقةُ انتهت بسببِ بقاءِ عددٍ من أفرادِها في المُغتربِ. من أبرزِ ما اتسمت به أعمالُها النقدُ السياسيُّ لنظامِ الأسدِ البائدِ بشكلٍ رئيس ، ثم لبعضِ أخطاءِ المعارضة من قبيل النقدِ البنّاءِ. وحولَ ظروفِ العملِ المسرحيِّ الحاليِّ في سوريا، قال الكاتبُ غزوان البلح : إنَّها ما زالتْ سيئةً جداً، ويعتقدُ أنَّ العهدَ الجديدَ بحاجةٍ إلى مزيدٍ من الزمنِ لتحسينِها. أما من جهةِ الرقابةِ على النصوصِ، فقد تفاجأ بالمستوى الرقابيِّ المُخيِّبِ للآمالِ، حيث اشترطتْ عليه الرقابةُ عدةَ تعديلاتٍ على النصِّ المسرحيِّ، مما جعلهُ يُغيِّرُ حتى في احدى الشخصيات ذاتِ الدورِ الذي لا يُستهانُ به في تكامل رؤية العرض المسرحي الاجتماعية. وبرغمِ هذا، ما زالَ الكاتبُ يتأمَّلُ خيراً فيما هو قادمٌ لجهةِ ازدهارِ المسرحِ السوريِّ وتخلُّصِه من العراقيلِ. امتازَ العرضُ المسرحيُّ 'سوق الأسئلة' بالتفاعلِ الراجِعِ بنسبةٍ كبيرةٍ بين شكلين من أشكالِ الصراعِ: صراعِ الفردِ مع المجتمع والظروف الاجتماعية الضاغطة ، وصراعِ الفردِ مع نفسِه ومع مأساتِه الخاصةِ والجِراحِ النفسيةِ لطفولتِه الفقيرةِ المُرَّة . في هذا الصددِ، طلبنا من الأستاذِ غزوان الحديثَ عن اشتغالِه على التفاصيلِ النفسيةِ للشخصياتِ، فلَفَتَ قائلاً: إنَّ السقفَ الرقابيَّ لم يتغيَّرْ عن العهدِ البائدِ، مؤكداً أن 'هذا لا يليقُ بالتضحياتِ الجسامِ التي قدَّمها الشعبُ السوريُّ'. كما أكَّدَ أنَّ فنَّ المسرحِ تحديداً لا يمكنُ أن يزدهرَ في ظلِّ رقابةٍ خانقةٍ. وأردفَ قائلاً: يجب أن تقتصرَ الرقابةُ على المسائلِ الفاضحةِ في كونِها قد تستفزُّ المجتمعَ وتُخدشَ قيمَه. ودونَ ذلك، يجب أن يكونَ كلُّ شيءٍ مُتاحاً. إنَّ كَمَّ الأفواهِ عن الحديثِ عن أيِّ فئةٍ من فئاتِ المجتمعِ هو إسهامٌ في إفسادِ تلك الفئةِ. فإذا أخذنا فئةَ رجالِ الدينِ على سبيلِ المثالِ، فإنَّ أكثرَ ما يُسيءُ إلى رجلِ الدينِ المُخلصِ النبيلِ ، هو رجلُ الدينِ الآخرِ المُزَوَّرِ الذي يُتاجرُ بالدينِ. ومن هنا يكونُ النقدُ بناءً، لأنَّه يُفصِلُ بين الحقيقي والمُزوَّرِ في كلِّ فئةٍ، ويزيدُ وعيَ الناسِ للتمييزِ بينهما، وبالتالي يتمُّ توجيهُ امتعاضِ الناسِ بعيداً عن الدينِ، وإنَّما تجاهَ المُزيَّفين الذين يتاجرون بالدينِ لتحقيقِ منافعَ شخصيةٍ. إنَّ المجتمعاتِ التي تُمارسُ سُلُطاتُها أكبرَ قدرٍ من إسباغِ القداسةِ على فئاتٍ فيها، هي المُجتمعاتُ الأكثرُ تَخلُّفاً، والأقلُّ قابليَّةً للإصلاحِ والتطورِ والازدهارِ الذي ينشده العملُ الفنيُّ عبرَ اشتغالِه على الوعيِ لدى العامةِ. وأكَّدَ الكاتبُ غزوان على ضرورةِ دعمِ وزارةِ الثقافةِ في العهدِ الجديدِ للمسرحِ، وللاستثمارِ في هذا الفنِّ، انطلاقاً من واجبِ استعادةِ ريادةِ المسرحِ السوريِّ العريقِ لمكانتَه العربيةَ المميزةَ. ولافتاً إلى كونِ العرضينِ المسرحيينِ اللذين ألَّفَهما ومثَّلَ فيهما ( حياة باسل أنيس ، سوق الأسئلة) قاما على جهودٍ شخصيةٍ من المُمثلينِ ومن المخرج الأستاذ محمد حميرة ومنه ومن الفنيينَ . بطاقة العرض المسرحي ' سوق الأسئلة ' : إخراج محمد حميرة تأليف وبطولة غزوان البلح الممثلون سيدرا جباخنجي حسام سالم نور سليمان نور العُلبي جمال زعير بشر أكريم لين شلغين ندى شعبان فريق العمل إشراف عام الدكتورة جمانة أبو زيد مساعد مخرج نور سليمان تصميم إضاءة إياد المساودة مدير منصة إخلاص الشوّا تنفيذ صوت جمال الشرع تنفيذ إضاءة عماد حنوش تركيب إضاءة مدين زهرة ، إياد الخطيب ميك أب أرتيست ميريام حميرة هوية بصرية سارة حسن خدمات مسرحية علي النوري

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store