
مستوطنون يعيدون بناء بؤرة استيطانية شمال رام الله
رام الله - صفا
أعاد مستوطنون، مساء الأحد، بناء بؤرة استيطانية على أراضي المواطنين في بلدة سنجل شمال رام الله لالضفة الغربية المحتلة.
وأفادت مصادر محلية بأن المستوطنين أعادوا نصب خيمة وأدوا طقوسًا تلمودية على جبل التل جنوبي البلدة.
وأشارت إلى أن هذه المرة الـ11 التي ينصب فيها المستوطنون الخيمة خلال الشهرين الماضيين، ويزيلها جيش الاحتلال.
وخلال أبار/مايو الماضي، رصدت هيئة مقاومة الجدار والاستيطان، محاولة المستوطنين إقامة 15 بؤرة استيطانية جديدة، غلب عليها الطابعان الزراعي والرعوي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة الصحافة الفلسطينية
منذ ساعة واحدة
- وكالة الصحافة الفلسطينية
21 شهيدًا وعشرات المصابين في غارات إسرائيلية على قطاع غزة
غزة - صفا لليوم الـ84 على التوالي، يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، وارتكاب المجازر بحق المواطنين. وأفاد مراسل وكالة "صفا" باستشهاد ثلاثة مواطنين وإصابة آخرين، باستهداف قوات الاحتلال مجموعة من المواطنين قرب مفترق دولة جنوبي حي الزيتون جنوب شرقي مدينة غزة. وقال إن أربعة مواطنين ارتقوا، إثر قصف إسرائيلي على حيي الشجاعية والتفاح شرقي مدينة غزة. وأشار إلى ارتقاء ستة شهداء وإصابة آخرين، في قصف إسرائيلي على خيمة تؤوي نازحين في منطقة المواصي غربي مدينة خان يونس جنوبي القطاع. وذكر أن المواطن عمر محمد فتحي أبو عودة (19 عامًا) استشهد، في قصف من مسيرة إسرائيلية على بلدة عبسان الكبيرة شرقي مدينة خان يونس. ولفت إلى وصول سبعة شهداء من منطقة العلم غربي مدينة رفح جنوبي القطاع، عرف منهم: عمر محمد سلام صيام، سعيد هاني نادي العطار وصهيب عوض علي أبو عودة. بدوره، ذكر مستشفى العودة بالنصيرات أن 31 إصابة وصلت المشفى، جراء إطلاق طيران الاحتلال المُسيّر "كواد كابتر" القنابل والرصاص الحي تجاه تجمعات للمواطنين قرب نقطة توزيع المساعدات بمحيط حاجز "نتساريم" وسط القطاع. وأفاد مراسلنا باستشهاد ثلاثة مواطنين، في قصف إسرائيلي استهدف مجموعة من المواطنين في شارع العشرين بمخيم النصيرات وسط القطاع. وأوضح أن الشهداء هم: محمد محمود عبد المجيد ياسين (38 عامًا)، عبد الرحمن سمير شحادة نصار (21 عامًا) ومحمد أحمد عبد القادر الدباغ (32 عامًا). وفي بلدة جباليا، أوضح مراسلنا أن قوات الاحتلال المتمركزة شرقي البلدة واصلت إطلاق قذائفها المدفعية ونيران آلياتها الرشاشة بكثافة في محيط مدرستي الرافعي وأربكان، بالتزامن مع إطلاق النار من مسيرات "الكواد كابتر". وكثف جيش الاحتلال غاراته الجوية والقصف المدفعي على بلدة جباليا، وسط تحليق مكثف للطيران المسير. ومنذ 18 آذار/مارس الجاري، استأنفت "إسرائيل" حرب الإبادة على غزة، متنصلة من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى مع حماس استمر 58 يومًا منذ 19 يناير/ كانون الثاني 2025، بوساطة قطر ومصر ودعم الولايات المتحدة. وتشن قوات الاحتلال منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، حرب إبادة جماعية في قطاع غزة، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وخلفت الإبادة نحو 180 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح أغلبية سكان القطاع.


وكالة الصحافة الفلسطينية
منذ ساعة واحدة
- وكالة الصحافة الفلسطينية
استشهاد ضابط وعنصر شرطة بقصف إسرائيلي بالنصيرات
غزة - صفا استشهد ضابط وعنصر من جهاز الشرطة، جراء استهداف طائرات الاحتلال الإسرائيلي قوة شرطية، أثناء القيام بواجبها في الحفاظ على ممتلكات المواطنين وملاحقة اللصوص في مخيم النصيرات وسط القطاع الليلة الماضية. وأدانت وزارة الداخلية والأمن الوطني في غزة جريمة الاحتلال الإسرائيلي باستهدافه قوة شرطية أثناء القيام بواجبها في الحفاظ على ممتلكات المواطنين وملاحقة عدد من اللصوص في النصيرات. وأوضحت الوزارة في بيان وصل وكالة "صفا"، يوم الاثنين، أن القصف أدى لاستشهاد ضابط وعنصر من القوة الشرطية ومواطن ثالث من المارة، وإصابة عدد آخر. ونعت الوزارة شهداء الجريمة الإسرائيلية الجديدة، مؤكدة أن الأجهزة الشرطية مستمرة في تأدية واجبها الوطني والإنساني تجاه أبناء شعبنا. وأكدت أن الاستهداف الإسرائيلي المتكرر لن يمنعها من مواصلة القيام بالواجب. وقالت إن رهان الاحتلال على نشر الفوضى والتخريب وسرقة المساعدات من خلال عملائه، ورعايته لعصابات اللصوص، سيفشل ولن يكتب له النجاح. وطالبت الداخلية، المجتمع الدولي بالتدخل العاجل للجم الاحتلال عن استهداف عناصر الشرطة وقتلهم، ضمن مساعيه لنشر الفوضى والفلتان في قطاع غزة، وسياسة هندسة المجاعة التي ينتهجها عبر منع إدخال المساعدات إلى القطاع وتوزيعها من قبل المؤسسات الأممية المعروفة.


وكالة الصحافة الفلسطينية
منذ ساعة واحدة
- وكالة الصحافة الفلسطينية
"الجهاد": اقتحام الاحتلال سفينة "مادلين" واعتقال من عليها انتهاك صارخ للقانون الدولي
صفا قالت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، إن إقدام قوات الاحتلال الإسرائيلي على اقتحام سفينة "مادلين" بطريقة وحشية ووسائل عسكرية، أدت إلى تعريض ركابها للخطر، واستخدام القوة في اعتقالهم. وأوضحت "الجهاد"، في تصريح صحفي وصل وكالة "صفا"، يوم الإثنين، أن هذا الاعتداء انتهاك صارخ للقانون الدولي، ويندرج في خانة "الاختطاف الدولي"، ما يضيف جريمة القرصنة البحرية إلى جريمة الإبادة وجرائم الحرب التي يرتكبها الكيان الغاصب طوال الوقت ضد قطاع غزة. وأكدت "الجهاد"، تضامنها الكامل مع الركاب المختطفين، الذين استجابوا لإنسانيتهم ولضمائرهم، وتحملوا المخاطرة الكاملة في مواجهة أشد الجيوش إجراماً في التاريخ الحديث، في وقت يسود فيه الصمت والعجز شعوباً وأنظمة وحكومات بأكملها، أمام مشاهد الإبادة الجماعية وسياسة التجويع التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني في غزة أمام مرأى العالم أجمع. وأضافت: "لقد أقام النشطاء الذين تم اختطافهم وإخفاؤهم قسرياً الحجة على كل الشعوب والأنظمة الصامتة والمستسلمة لعجزها وخوفها". وحملت "الجهاد" حكومة الاحتلال وكل الحكومات والمنظمات والمؤسسات الدولية مسؤولية تأمين سلامة نشطاء السفينة مادلين وضمان إطلاق سراحهم، ومسؤولية كسر الحصار عن قطاع غزة ووقف حرب الإبادة وجرائم الحرب فيه.