
الشمس تحرق جنود الاحتلال بغزة.. إجلاء 16 مقاتلا من القطاع بسبب ضربات شمس
من ناحية أخرى، أعلن جيش الاحتلال صباح اليوم (الأحد) مقتل جنديين من لواء جولاني في قطاع غزة: النقيب أمير سعد، 22 عامًا، من يانوح-جت شمال إسرائيل، ضابط تكنولوجيا وصيانة، والرقيب ينون نورئيل فانا، 20 عامًا، من كريات طبعون، مقاتل تكنولوجيا وصيانة. كما أصيب ضابط مقاتل من لواء جولاني بجروح متوسطة.
وقع الحدث السبت حوالي الساعة 6:30 مساءً، في حي شرق خان يونس، حيث تمكن عناصر المقاومة من لصق عبوة ناسفة على ناقلة جند مدرعة من طراز ميركافا، وأدت قوة الانفجار إلى مقتل الجنديين اللذين دخلا غزة للتعامل مع المعدات.
وخلال الحدث الذى وصفته وسائل إعلام عبرية بـ"الخطير"، ألقت المقاومة عبوة ناسفة أخرى على ناقلة جند مدرعة أخرى تقل جنودًا وضباطًا من لواء جولاني، لكن العبوة لم تنفجر ولم يصب أحد بأذى.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 39 دقائق
- اليوم السابع
«الجهاد فى سبيل توريط مصر وتبرئة إسرائيل».. 6 مشاهد كاشفة للمخطط الوقح!
هل تتذكرون فريق الدفاع الإسرائيلى أمام محكمة العدل الدولية فى الدعوى القضائية التى أقامتها جنوب أفريقيا، متهمة إسرائيل بارتكاب جرائم إبادة جماعية بحق الفلسطينيين فى قطاع غزة، وهم يمارسون الكذب فى أحط صوره بأن القاهرة هى المسؤولة عن منع دخول المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى قطاع غزة من الجانب المصرى لمعبر رفح لأنها تسيطر على المعبر وليست إسرائيل؟ لم نتعجب، كونهم كاذبين، ويحاولون أن يتناسوا عشرات التصريحات العلنية لعدد كبير من أعضاء الحكومة الإسرائيلية منذ بدء العدوان على غزة، يتحدون ويصرون على عدم السماح بدخول المساعدات لقطاع غزة وخاصة الوقود، لأن هذا جزء من الحرب التى تشنها إسرائيل على القطاع. لا نتعجب، لأن تصريحات كبار المسؤولين الإسرائيليين بدءا من بنيامين نتنياهو، رئيس الحكومة إلى أصغر مسؤول، موثقة صوتا وصورة، فى زمن التوثيق وعدم القدرة على التنصل، فهناك عشرات الفيديوهات على «يوتيوب» يمكن العودة إليها بكل سهولة، تبرز هذه التصريحات والتهديد بضرب قوافل المساعدات، بجانب تصريحات الإدارة الأمريكية ذاتها وعلى لسان الرئيس جو بايدن - عندما كان حينها رئيسا للولايات المتحدة - أكد فيها تدخله للوساطة لدى إسرائيل وإقناع حكومتها بدخول المساعدات، ووصل الأمر، حينها، إلى مقايضات وابتزاز رخيص. لا نتعجب، والأمر يمكن تفهمه على أرضية أن الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة تفتقد للمصداقية، ويكذبون ويتحرون الكذب وكُتبوا عند الله كاذبين! لكن العجب، كل العجب، أن العالم كله لا يصدق إسرائيل ويدينها، بينما تصدقهم جماعة الإخوان الإرهابية! وياللعجب، صار كلام إسرائيل يجد صدى كبيرا عند الجماعة، وبدأوا فى سن سكاكينهم للإجهاز على الدولة المصرية لإدانتها، وتبرئة إسرائيل! موقف الجماعة حيال إسرائيل، لا يحتاج إلى عبقرية المحللين السياسيين، ولا علماء التحليل النفسى، لإثبات أن الإخوان يعملون ضد الوطن الذين يحملون جنسيته! الجماعة ولعقود طويلة كانت تصف إسرائيل بـ«أحفاد القردة والخنازير» قولا، وفى 2012 صار الإسرائيليون أصدقاء أعزاء وأوفياء، فعلا، وحاليا تُلبس الجماعة الوقحة، الإسرائيليين ثوب الفضيلة والصدق، وتبرئهم من جرائمهم فى غزة، ثم يلصقون الأكاذيب والأباطيل بمصر قيادة وشعبا! وإلى أصحاب المنسوب المرتفع فى التشكيك من أجل التشكيك، والتسخيف من أجل التسخيف، نقدم لهم 6 مشاهد كاشفة لدور جماعة الإخوان وكل التنظيمات التى خرجت من رحمها الفاسد، والمتعاطفين معها، فى دعم وتبرئة إسرائيل والطعن فى مصر والتآمر عليها. المشهد الأول: الشهر الماضى، قررت الجماعة ممثلة فى ما يطلق عليه «الاتحاد العالمى لعلماء المسلمين»، تحريك ما تسمى «قافلة الصمود» للذهاب إلى رفح ومحاولة كسر الحصار، ولا نعلم من تضم، ومن الذين يمكن لهم أن يتسللوا إلى سيناء، لتنفيذ مهام تضر بالأمن القومى المصرى، وفوجئنا بالاتحاد الإخوانى، يصدر بيانات إدانة وهجوم على مصر، وضرورة السماح للقافلة أن تذهب إلى سيناء، والوصول للحدود الملتهبة، والهدف والغرض واضحان. المشهد الثانى: فى 3 يوليو الجارى، أصدرت الجماعة بيانا تدعو فيه للفوضى فى مصر، فى هذا التوقيت الخطير، والذى يتطلب وحدة الصف، وتماسك الجبهة الداخلية، وعدم إشعال المؤسسات الحامية، بأى إثارة من أى نوع، للتفرغ الكامل فى حماية البلاد وحدودها من تسلل النار إلى أراضيها، فهل من المنطق والعقل، والدين والوطنية، أن تترك العدو يقتل ويبيد ويهدد الحدود، بينما تهدم وتكسر فى أمن واستقرار الوطن الذى تنتمى إليه؟! المشهد الثالث: منح الضوء الأخضر لحركة حسم، جناح الجماعة المسلح، لإعادة نشاطها من جديد فى مصر، بتنفيذ عمليات القتل والتخريب وإشعال الحرائق، إلا أن عيون مصر الساهرة الحارسة كانت تراقب وتتابع تحركات الحركة، فى الخارج والداخل، وتمكنت من إحباط المخطط فى عملية أمنية ناجحة. المشهد الرابع: خطة جماعة الإخوان بإغلاق أبواب السفارات المصرية فى الخارج بأقفال، فى رسالة وقحة، تدين مصر وتبرئ إسرائيل! أنس حبيب، بطل مشهد البطولة المزيفة لإغلاق باب السفارة المصرية بهولندا بالقفل، هو إخوانى، كان فى تركيا، ويحل ضيفا دائما فى قنوات الإخوان، وبعد واقعة إغلاق السفارة، كان ضيف قنوات الإخوان كالعادة، لكن هل البطولة أن تغلق سفارة البلد التى تحمل جنسيتها، بينما لا تجرؤ على المرور أمام سفارة الكيان الذى يقتل ويبيد أهالى غزة المتعاطف معهم؟! هل البطولة أن تورط بلدك بأنها هى التى تغلق معبر رفح، وتمنع دخول المساعدات، بينما تبرئ الكيان الذى يغلق المعبر من الناحية الثانية، ويدمر الطرق؟! المشهد الخامس: الإرهابى إبراهيم البنا، «مصرى الجنسية» ونائب زعيم القاعدة بجزيرة العرب، يدعو لمهاجمة مصر، مستخدما نفس العبارات وأسلوب التهديد والوعيد لجماعة الإخوان، ما يؤكد أن هناك تنسيقا تاما بين الإخوان وتنظيم القاعدة، وبدلا من أن يهدد تنظيم القاعدة، إسرائيل من باب المرؤة الإسلامية، تهدد مصر الإسلامية؟ وعجبى! المشهد السادس: أطلقت جماعة الإخوان دعوات للتظاهر أمام السفارات المصرية فى الخارج، احتجاجا على إبادة غزة! هنا افتقد المنطق حجته، والعقل قدرته على التفكير، وتوقف القلب عن نبض المشاعر، وصار مرتبكا، واُنتهكت أنساب المفاهيم، واختلت المعايير، فبدلا من أن تحشد الجماعة كل أتباعها والمتعاطفين معها من التنظيمات، للتظاهر أمام السفارات الإسرائيلية والأمريكية، حشدت كل جهودها للتظاهر أمام السفارات المصرية! فهل هناك كلمات تنعت الجماعة والمتعاطفين معها، النعت الصحيح الذى يليق بمقامها الرفيع فى الخيانة؟ وهل هناك شخص واحد يساوره الشك بأن الجماعة وأتباعها تجاهد لتبرئة إسرائيل، وإدانة مصر؟ هل الجهاد فقط فى مصر، بينما إسرائيل ومن يدعمها بمنأى عن جهادكم؟!


اليوم السابع
منذ 8 ساعات
- اليوم السابع
مرصد الأزهر: صحيفة «هآرتس» تفضح بالأرقام تجويع الاحتلال لغزة
في تأكيد جديد على سياسات الاحتلال اللاإنسانية ضد الشعب الفلسطيني ، كشفت صحيفة «هآرتس» العبرية، في افتتاحيتها المنشورة يوم الخميس الموافق 24 يوليو بعنوان «إسرائيل تُجوع غزة»، عن جريمة تجويع متعمد يرتكبها الاحتلال بحق سكان قطاع غزة، مستندة إلى أرقام وبيانات صادرة عن جهات رسمية إسرائيلية. وبحسب الصحيفة، فإن ما أعلنته قوات الاحتلال خلال الأسبوع الماضي عن دخول ما معدّله 71 شاحنة طعام يوميًا يؤكد تورطها في التجويع المتعمد، وأرجعت ذلك إلى أن الشاحنة الواحدة تكفي لإطعام 30 ألف شخص فقط في اليوم. وفي مؤشر آخر يثبت تورط إسرائيل، ذكرت الصحيفة أن البيانات الصادرة عن منظمة GHF، التي كان من المفترض أن تُساهم في حل أزمة الغذاء في غزة، والتي زعمت أنها وزّعت منذ بدء نشاطها قبل نحو شهرين في القطاع ما مجموعه 85 مليون وجبة، فإن الحسابات تكشف الفارق الصارخ لحاجة السكان خلال هذه الفترة إلى نحو 353 مليون وجبة لتفادي الجوع وليس 85 مليون وجبة فقط! ما سبق ذكره من أرقام لم يتضمن مشكلات، مثل: توزيع الغذاء وإيصاله إلى الفئات الأشد ضعفًا واحتياجًا. صعوبة الاستفادة من القيمة الغذائية للطعام في ظل غياب غاز الطهي. ظروف النزوح القسري المأساوية لسكان غزة. لذلك، اعتبرت هآرتس أن الجوع في غزة هو جريمة حرب ترتكبها "إسرائيل" عمدًا وانتهاك صارخ لقرارات محكمة العدل الدولية الصادرة قبل عام ونصف. وحملت المسؤولية بشكل مباشر لرئيس الحكومة بنيامين نتنياهو ورئيس أركان الجيش، متهمة إياهم بإصدار أوامر غير قانونية. وطالبت الصحيفة حكومة نتنياهو بـ فتح جميع المعابر دون تأخير. تمكين إدخال الغذاء والأدوية ومعدات الإغاثة والكوادر الطبية بلا قيود، من أجل وقف المجاعة المتفشية. التعاون الكامل مع الأمم المتحدة وسائر منظمات الإغاثة، لضمان إيصال الطعام والمساعدات بسرعة وأمان إلى سكان غزة. إن تزامن ما كشفته "هآرتس" مع حملات التضليل التي تستهدف دولًا كبرى في المنطقة، يُبرز خطورة محاولات طمس الحقائق وتغييب الوعي. الأمر الذي يتطلب منا جميعًا يقظة ووعيًا نقديًا لإدراك الأبعاد الحقيقية لما يحدث منعًا من التشتيت وإتاحة الفرصة لحكومة الاحتلال التي تحاول بكافة السبل إفشال جميع الجهود الإقليمية والدولية المبذولة لإقامة دولة فلسطينية مستقلة تحفظ لشعبها حقوقه في حياة إنسانية كريمة. في تأكيد جديد على سياسات الاحتلال اللاإنسانية ضد الشعب الفلسطيني، كشفت صحيفة «هآرتس» العبرية، في افتتاحيتها المنشورة يوم الخميس الموافق 24 يوليو بعنوان «إسرائيل تُجوع غزة»، عن جريمة تجويع متعمد يرتكبها الاحتلال بحق سكان قطاع غزة، مستندة إلى أرقام وبيانات صادرة عن جهات رسمية إسرائيلية. ووفقًا لما رصدته الصحيفة، فإن ما أعلنته قوات الاحتلال من إدخال ما معدّله 71 شاحنة طعام يوميًّا خلال الأسبوع الماضي، يُعد دليلًا واضحًا على سياسة التجويع، خاصة أن الشاحنة الواحدة لا تكفي إلا لإطعام نحو 30 ألف شخص فقط، في وقت يتجاوز عدد سكان القطاع مليوني نسمة. وفي سياق متصل، أشارت الصحيفة إلى بيانات صادرة عن منظمة GHF، والتي زعمت أنها وزعت نحو 85 مليون وجبة منذ بدء نشاطها قبل شهرين، إلا أن الحسابات الواقعية تؤكد أن سكان غزة كانوا بحاجة إلى نحو 353 مليون وجبة على الأقل لتفادي الجوع خلال الفترة ذاتها، وهو ما يكشف حجم التقصير ويفضح الادعاءات الزائفة. ولم تتطرق هذه البيانات إلى التحديات الأخرى التي تُفاقم المأساة، ومنها: تعذر وصول المساعدات إلى الفئات الأكثر ضعفًا واحتياجًا. صعوبة الاستفادة من الغذاء في ظل غياب وقود الطهي. تفاقم معاناة النازحين في ظل ظروف قهرية بالغة القسوة. وقد حمّلت «هآرتس» المسؤولية المباشرة عن هذه الكارثة الإنسانية لرئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو ورئيس أركان الجيش، مؤكدة أن ما يصدر عنهما من أوامر يمثل خرقًا صارخًا للقانون الدولي، وخصوصًا قرارات محكمة العدل الدولية الصادرة قبل عام ونصف، والتي تُجرّم استخدام التجويع كسلاح حرب. وطالبت الصحيفة حكومة الاحتلال بـ: فتح المعابر دون تأخير. تمكين دخول الغذاء والدواء ومستلزمات الإغاثة والطواقم الطبية. التعاون الكامل مع الأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة لتأمين وصول المساعدات إلى السكان بكرامة وأمان. واكد مرصد الأزهر لمكافحة التطرف أن ما ورد في صحيفة «هآرتس» العبرية يعكس جانبًا من الحقيقة المُرّة التي يعيشها الشعب الفلسطيني تحت وطأة الاحتلال، ويُفنّد في الوقت ذاته حملات التضليل التي يسعى الاحتلال من خلالها إلى طمس جرائمه وتشويه الحقائق، لا سيّما في ظل محاولاته المتواصلة لإفشال الجهود الدولية الرامية لإقامة دولة فلسطينية مستقلة. وشدد المرصد على أن هذا الكشف الصريح من داخل المجتمع الإسرائيلي نفسه، يمثل صفعة قوية لكل الأصوات التي لا تزال تروّج لدعاية الاحتلال، ويستوجب تحركًا فاعلًا من المجتمع الدولي لوقف هذه الجريمة الإنسانية بحق أكثر من مليوني إنسان في غزة.


اليوم السابع
منذ 18 ساعات
- اليوم السابع
الشمس تحرق جنود الاحتلال بغزة.. إجلاء 16 مقاتلا من القطاع بسبب ضربات شمس
أعلنت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، إجلاء 16 جنديا إسرائيليا من جنوب قطاع غزة لتلقي العلاج في المستشفى بسبب الإصابة بضربة شمس. من ناحية أخرى، أعلن جيش الاحتلال صباح اليوم (الأحد) مقتل جنديين من لواء جولاني في قطاع غزة: النقيب أمير سعد، 22 عامًا، من يانوح-جت شمال إسرائيل، ضابط تكنولوجيا وصيانة، والرقيب ينون نورئيل فانا، 20 عامًا، من كريات طبعون، مقاتل تكنولوجيا وصيانة. كما أصيب ضابط مقاتل من لواء جولاني بجروح متوسطة. وقع الحدث السبت حوالي الساعة 6:30 مساءً، في حي شرق خان يونس، حيث تمكن عناصر المقاومة من لصق عبوة ناسفة على ناقلة جند مدرعة من طراز ميركافا، وأدت قوة الانفجار إلى مقتل الجنديين اللذين دخلا غزة للتعامل مع المعدات. وخلال الحدث الذى وصفته وسائل إعلام عبرية بـ"الخطير"، ألقت المقاومة عبوة ناسفة أخرى على ناقلة جند مدرعة أخرى تقل جنودًا وضباطًا من لواء جولاني، لكن العبوة لم تنفجر ولم يصب أحد بأذى.