علامة تجارية عالمية تستعد للتوسع في الخليج ومصر
أعلنت مجموعة الأزياء والملابس ا لرياضية البريطانية "فريزرز" اليوم الخميس، عن شراكة لمدة 10 سنوات مع شركة جي.إم.جي، ومقرها دبي، لإطلاق علامتها التجارية الرائدة سبورتس دايركت في منطقة الخليج ومصر.
وذكرت المجموعة، التي يمتلك رجل الأعمال البريطاني مايك آشلي فيها حصة حاكمة، أن الشراكة تستهدف افتتاح 50 متجرًا جديدًا لعلامة سبورتس دايركت خلال السنوات الخمس المقبلة.
وتبيع سبورتس دايركت الأحذية والملابس والمعدات الرياضية، ومن المقرر أن يشهد العام الأول من الشراكة افتتاح 5 متاجر جديدة في المنطقة، وفقا لـ"رويترز".
وتُدير جي.إم.جي علامتها التجارية صن آند ساند سبورتس، كما تشرف على متاجر نايكي وجيه.دي سبورتس في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وآسيا.
وكانت فريزرز قد وسّعت أعمالها مؤخرًا في هولندا وأستراليا ونيوزيلندا وأفريقيا.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
العربية
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- العربية
علامة تجارية عالمية تستعد للتوسع في الخليج ومصر
أعلنت مجموعة الأزياء والملابس ا لرياضية البريطانية "فريزرز" اليوم الخميس، عن شراكة لمدة 10 سنوات مع شركة جي.إم.جي، ومقرها دبي، لإطلاق علامتها التجارية الرائدة سبورتس دايركت في منطقة الخليج ومصر. وذكرت المجموعة، التي يمتلك رجل الأعمال البريطاني مايك آشلي فيها حصة حاكمة، أن الشراكة تستهدف افتتاح 50 متجرًا جديدًا لعلامة سبورتس دايركت خلال السنوات الخمس المقبلة. وتبيع سبورتس دايركت الأحذية والملابس والمعدات الرياضية، ومن المقرر أن يشهد العام الأول من الشراكة افتتاح 5 متاجر جديدة في المنطقة، وفقا لـ"رويترز". وتُدير جي.إم.جي علامتها التجارية صن آند ساند سبورتس، كما تشرف على متاجر نايكي وجيه.دي سبورتس في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وآسيا. وكانت فريزرز قد وسّعت أعمالها مؤخرًا في هولندا وأستراليا ونيوزيلندا وأفريقيا.
سعورس
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- سعورس
"جي أم جي" تبرم شراكة استراتيجية لمدة عشر سنوات مع مجموعة فريزرز البريطانية لإطلاق علامة "سبورتس دايركت" في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا
وسيمكن هذا التعاون الاستراتيجي مجموعة "جي أم جي" من إحداث نقلة نوعية في قطاع التجزئة للمنتجات الرياضية عبر تقديم منتجات مبتكرة وعالية الجودة، وتجارب تسوق متميزة تساهم في إرساء معايير جديدة للصناعة، وتعزيز انتشار العلامة على مستوى العالم، والمضي قدماً في تشكيل مستقبل تجارة التجزئة الرياضية. وبفضل حضورها القوي في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وجنوب شرق آسيا، تدير "جي أم جي" عدداً من العلامات التجارية العالمية البارزة، من بينها متاجر "نايكي"، و"جيه دي سبورتس"، بالإضافة إلى الوجهة الرياضية متعددة العلامات التجارية "صن آند ساند سبورتس"، وغيرها العديد. وتُعد مجموعة فريزرز من الأسماء البارزة عالمياً في قطاع التجزئة الرياضية، التي تمتلك علامة "سبورتس دايركت" البارزة والتي تنفرد بشراكاتها الهامة مع أبرز العلامات التجارية العالمية التي تقدم نخبة من المنتجات الرياضية المتميزة. وتتبنى المجموعة رؤية طموحة تهدف إلى إحداث نقلة نوعية في تجربة المستهلكين عبر متاجر مبتكرة ومنصات تجارة إلكترونية متطورة، تلبي احتياجات شريحة واسعة من العملاء من هواة الأنشطة الرياضية إلى الرياضيين المحترفين. ويُعزى نجاح المجموعة إلى التزامها بتزويد الرياضيين بأفضل المنتجات بأسعار تنافسية، الأمر الذي يعزز من مكانتها داخل الأوساط الرياضية على مستوى العالم، والذي مهّد الطريق أمام توسعها الناجح في أسواق جديدة. وبهذه المناسبة، قال محمد باقر، نائب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة "جي أم جي": "يمثل تعاوننا مع مجموعة فريزرز خطوة استراتيجية تعكس التزامنا بإعادة رسم ملامح قطاع المنتجات الرياضية في جميع الأسواق التي نعمل فيها. ومن خلال تقديم علامة "سبورتس دايركت" الشهيرة، نعمل على ترسيخ مكانتنا كجهة رئيسية في صناعة التجزئة الرياضية، وذلك وبفضل خبرتنا الممتدة لأكثر من أربعة عقود. كما نواصل في "جي أم جي" التزامنا بتشجيع أنماط الحياة النشطة عبر توفير وصول أكبر إلى المنتجات الرياضية عالية الجودة. هذا ونتمتع بمكانة رائدة تتيح لنا دمج وتوسيع حضور "سبورتس دايركت" بنجاح، وتعزيز انتشارها في المنطقة، مع تقديم تجارب تسوق رياضية غير مسبوقة". من جانبه، قال مايكل موراي، الرئيس التنفيذي لمجموعة فريزرز: "تُعد "جي أم جي" من أبرز شركات التجزئة في المنطقة، حيث تمتلك سجلاً حافلاً في إدارة مجموعة متميزة من العلامات التجارية العالمية ضمن أسواق تتمتع بإمكانات نمو واعدة، لا سيما في قطاع الرياضة والحياة العصرية. وبالاستفادة من حجم أعمال "جي أم جي" وخبرتها العميقة في قطاع التجزئة ومعرفتها الواسعة بالسوق، فإننا سنتمكن من دعم توسع علامتنا التجارية "سبورتس دايركت" في الخليج ومصر، وترسيخ حضورها في هذه الأسواق الحيوية". ومن المتوقع أن تسهم هذه الشراكة بين "جي أم جي" ومجموعة فريزرز في فتح آفاق واسعة للنمو، والاستفادة من نقاط القوة لدى الشركتين لتقديم قيمة استثنائية وتجارب متكاملة للعملاء في قطاع المنتجات الرياضية والحياة العصرية.
Independent عربية
١٤-١٠-٢٠٢٤
- Independent عربية
أسهم أوروبا تستقر ترقبا لقرار الفائدة
لم يطرأ تغير يذكر على الأسهم الأوروبية خلال تعاملات اليوم الإثنين بعد إخفاق خطط تحفيز صينية في بث الثقة بين المستثمرين الذين ركزوا على موسم نتائج الشركات واجتماع البنك المركزي الأوروبي في شأن السياسة النقدية في وقت لاحق هذا الأسبوع. وارتفع مؤشر "ستوكس 600 الأوروبي" 0.01 في المئة، إذ عوضت مكاسب قطاعي المرافق والخدمات المالية تراجعات في أسهم قطاع السفر والترفيه وكذلك شركات السلع الفاخرة. وتذبذبت الأسهم الآسيوية بين المكاسب والخسائر بعد تعهد الصين السبت الماضي، بتحفيز مالي كبير لإنعاش اقتصادها المتعثر لكنها تركت المستثمرين يخمنون في شأن إجمالي حجم حزمة التحفيز، وانخفضت أسهم "أل في أم أتش" و"إيرميس" و"كيرينغ" وغيرها من أسهم شركات السلع الفاخرة الفرنسية التي تتأثر بالوضع في الصين بما يراوح ما بين واحد وثلاثة في المئة. وتراجعت أسهم شركتي المراهنات البريطانيتين "فلاتر" و"إنتين" 7.3 في المئة و12.6 في المئة على الترتيب بعد تقرير إعلامي ذكر أن الحكومة البريطانية تدرس مضاعفة الضرائب على نوادي القمار ووكلاء المراهنات عبر الإنترنت. وقفز سهم العلامة التجارية البريطانية الفاخرة "مولبيري" 16 في المئة بعد إعلانها العمل مع مستشارين لتقييم عرض استحواذ قدمته شركة "فريزرز" بقيمة 111 مليون جنيه استرليني (145.1 مليون دولار). الذهب وخطط التحفيز الصينية استقرت أسعار الذهب اليوم مع تقييم المتعاملين لإعلان الصين في شأن خطط التحفيز فضلاً عن ترقب تعليقات من مسؤولي مجلس الاحتياط الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) بحثاً عن مزيد من المؤشرات حول خفض أسعار الفائدة. واستقر الذهب في المعاملات الفورية عند 2657.93 دولار للأوقية (الأونصة) بعد صعوده بواحد في المئة في الجلسة السابقة، واستقرت العقود الأميركية الآجلة للذهب عند 2675 دولاراً للأوقية. وقالت الصين السبت الماضي، إنها ستزيد "بصورة كبيرة" إصدار الديون الحكومية في إطار سعيها لإنعاش النمو الاقتصادي المتعثر، لكنها تركت المتعاملين في حيرة في شأن الحجم الإجمالي لحزمة التحفيز. وستراقب الأسواق تعليقات مسؤولي "الاحتياط الاتحادي" هذا الأسبوع للحصول على مزيد من التلميحات في شأن تخفيضات الفائدة المقبلة، إلى جانب بيانات مبيعات التجزئة في الولايات المتحدة، وأظهرت بيانات الجمعة الماضي أن أسعار المنتجين في الولايات المتحدة ظلت من دون تغيير في سبتمبر (أيلول) الماضي، وهو ما يدعم توقعات أن يخفض "المركزي الأميركي" أسعار الفائدة مرة أخرى قريباً. وصعد مؤشر الدولار 0.1 في المئة، مما يجعل الذهب أقل جاذبية لحائزي العملات الأخرى، وبالنسبة إلى المعادن النفيسة الأخرى، انخفضت الفضة في المعاملات الفورية 0.4 في المئة إلى 31.39 دولار للأوقية، ونزل البلاتين واحداً في المئة إلى 974.88 دولار للأوقية، ويتجه المعدنان لإنهاء مكاسب استمرت جلستين، فيما انخفض البلاديوم 0.9 في المئة إلى 1058.98 دولار للأوقية. الدولار يحافظ على المكاسب حافظ الدولار على مكاسبه ووسع بعضها في التعاملات الآسيوية اليوم وسط نقص في السيولة بسبب عطلة في اليابان، مما جعل إعلانات التحفيز الصينية المخيبة للآمال إلى حد ما مطلع الأسبوع محور اهتمام السوق. وانخفض اليورو 0.13 في المئة إلى 1.0922 دولار واستقر الجنيه الاسترليني لكنه تراجع 0.2 في المئة خلال التداولات، وارتفع الدولار 0.13 في المئة مقابل الين الياباني إلى 149.2750. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وجاء مؤشر الدولار أعلى بقليل من 103 وقرب ذروة الأسبوع الماضي، وهي أعلى مستوياته منذ منتصف أغسطس (آب) الماضي، على خلفية تقليص المتداولين رهاناتهم على مزيد من التخفيضات الضخمة لأسعار الفائدة من قبل مجلس الاحتياط الاتحادي هذا العام. وانخفض اليوان الصيني 0.2 في المئة مقابل الدولار، في حين انخفض الدولار الأسترالي 0.16 في المئة إلى 0.67385 دولار، وانخفض اليوان الصيني في السوق المحلية 0.7 في المئة مقابل الدولار منذ 24 سبتمبر الماضي، حينما أطلق بنك الشعب الصيني أقوى إجراءات تحفيز صينية منذ الجائحة. وانخفض كل من الين واليورو بنحو 0.3 في المئة لكل منهما، وهبط الجنيه الاسترليني 0.4 في المئة وارتفع مؤشر الدولار 0.4 في المئة، وانخفض الدولار النيوزيلندي 0.15 في المئة إلى 0.61 دولار، بعد خفضه 0.8 في المئة الأسبوع الماضي بعد أن خفض البنك المركزي أسعار الفائدة بنصف نقطة ولمح إلى مزيد من التخفيضات المقبلة.
