
شركة OpenAi للذكاء الاصطناعي تنقل مقر إقامتها إلى بيلفيو
اختارت شركة OpenAI، المتخصصة في الذكاء الاصطناعي التوليدي، مقرها الجديد، ليكون في برج سيتي سنتر بلازا للمكاتب في بيلفيو، وفقًا للسجلات العامة التي حصلت عليها صحيفة "سياتل تايمز".
ستشغل الشركة المدعومة من مايكروسوفت، والمصنعة لأداة ChatGPT، وهو روبوت دردشة يعمل بالذكاء الاصطناعي، طابقين على الأقل من برج سيتي سنتر بلازا المكون من 26 طابقًا، الكائن في 555 شارع 110 الشمالي الشرقي، الذي كان مشغولًا بالكامل من قِبل مايكروسوفت حتى عام 2023.
كانت OpenAI تبحث عن مكتب في بيلفيو منذ يوليو من العام الماضي، وأكدت في أكتوبر الماضي اعتزامها التوسع إلى منطقة سياتل، كما أعلنت عن العديد من الوظائف الشاغرة في المنطقة، فضلا عن سعيها للحصول على تصاريح لمكتب مستأجر من WeWork في بيلفيو في نوفمبر، وفقًا لسجلات تصاريح المدينة.
جدير بالذكر أن OpenAI خططًا للطوابق من 15 إلى 17 من سيتي سنتر بلازا في مارس، بمساحة تعادل حوالي 69,000 قدم مربع، مع مساحة تسع 370 مكتبًا، وسلالم داخلية تربط الطوابق الثلاثة. كما سيضم الطابق 17 كافتيريا.
إلا أن الخطط المقدمة في مايو تُظهر طابقين فقط وهما الـ 16 و الـ 17، مع غياب الطابق 15. الذي تبلغ مساحته حوالي 23,000 قدم مربع، وفقًا لسجلات تصاريح المدينة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جريدة المال
منذ ساعة واحدة
- جريدة المال
الصين ترفض اتهامات «ترامب» بانتهاك اتفاق جنيف التجارى وتتوعد برد قوى
رفضت الصين، اليوم، اتهامات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن خرق بكين للتفاهمات التي تم التوصل إليها خلال محادثات التجارة في جنيف، ووصفتها بأنها "لا أساس لها من الصحة"، مؤكدة عزمها اتخاذ إجراءات قوية للدفاع عن مصالحها الوطنية. جاء هذا الرد في بيان صادر عن وزارة التجارة الصينية، عقب تصريحات لترامب يوم الجمعة، اتهم فيها الصين بانتهاك اتفاق ثنائي نص على التراجع المتبادل عن بعض الرسوم الجمركية. وأكدت الوزارة أن الصين "نفذت بنشاط ما تم الاتفاق عليه في جنيف الشهر الماضي، في حين أن الولايات المتحدة اتخذت عددا من الإجراءات التقييدية التمييزية ضد الصين". وأوضحت الوزارة أن من بين هذه الإجراءات الأمريكية إصدار توجيهات لتقييد تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي، ووقف مبيعات برامج تصميم الشرائح الإلكترونية إلى الصين، إضافة إلى سحب تأشيرات دخول لعدد من الطلبة الصينيين. وأضاف البيان أن "الحكومة الأمريكية قامت من جانب واحد، وبشكل متكرر، بإثارة توترات اقتصادية وتجارية جديدة، مما زاد من حالة عدم اليقين وعدم الاستقرار في العلاقات الاقتصادية الثنائية". ورغم تأكيدها على نيتها اتخاذ "إجراءات قوية"، لم تفصح الوزارة عن طبيعة هذه الإجراءات أو توقيت تنفيذها. وكانت "بكين" و"واشنطن" اتفقتا في منتصف مايو بجنيف على تعليق مؤقت للرسوم الجمركية الثلاثية المرتفعة لمدة 90 يوما، كما تعهدت الصين آنذاك برفع إجراءات مضادة كانت تقيد صادراتها من المعادن الأساسية التي تعتمد عليها الصناعات الأمريكية في مجالات أشباه الموصلات والإلكترونيات والدفاع. في المقابل، أعلن الرئيس ترامب يوم الجمعة عن مضاعفة الرسوم الجمركية على واردات الصلب والألمنيوم من الصين لتصل إلى 50%. وعلى الرغم من أن الصين تُعد أكبر منتج ومُصدّر للصلب في العالم، فإنها تصدر كميات محدودة إلى السوق الأمريكية منذ فرض رسوم بنسبة 25% في عام 2018، وهو ما أدى فعليا إلى خروج معظم الفولاذ الصيني من السوق الأمريكية. وتحتل الصين المرتبة الثالثة بين مورّدي الألمنيوم إلى الولايات المتحدة. وتأتي هذه التصريحات المتبادلة في وقت بالغ الحساسية للعلاقات التجارية بين القوتين الاقتصاديتين الأعظم، وسط تصاعد التوترات الجيوسياسية وتزايد التنافس التكنولوجي بين البلدين.


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : ساتيا ناديلا يكشف السبب الحقيقي وراء تسريح مايكروسوفت 6000 موظف
الاثنين 2 يونيو 2025 01:31 مساءً نافذة على العالم - كسر ساتيا ناديلا، الرئيس التنفيذي لشركة مايكروسوفت، صمته عقب قرار الشركة الأخير بتسريح حوالي 6000 موظف، أي ما يقارب 3% من قوتها العاملة العالمية، ولكن إذا افترضنا أن عمليات التسريح كانت بسبب مشاكل في الأداء، فإن ناديلا يوضح أن هذه التغييرات الجذرية تتعلق بالاستراتيجية، وليس بالتقصير، وفي حديثه خلال اجتماع داخلي، أقرّ ناديلا بالأثر النفسي لعمليات التسريح، واصفًا إياها بأنها "إعادة تنظيم" وليست انعكاسًا لمواهب الموظفين. وأوضح في الاجتماع: "لم يكن الأمر يتعلق بفشل الموظفين، بل بإعادة تنظيم الشركة استعدادًا لما هو آت"، وما هو آتٍ متوقع إلى حد كبير. وإن لم تخمن، فالأمر كله يتعلق بالذكاء الاصطناعي. وإذا تذكرتم، قبل بضع سنوات، شهد قطاع التكنولوجيا طفرة، حيث كانت الشركات توظف مهندسي برمجيات في كل مكان، لم يكونوا يتقاضون رواتب جيدة فحسب، بل بدت وظائفهم آمنة إلى حد ما في ذلك الوقت، لكنهم لم يدركوا أن هذه الروح المعنوية العالية كانت قصيرة الأجل، منذ ظهور الذكاء الاصطناعي، بدأت شركات التكنولوجيا في تسريح موظفيها، وخاصة مهندسي البرمجيات، وينطبق الأمر نفسه على مايكروسوفت التي تسابق الزمن لتضمين الذكاء الاصطناعي بشكل أعمق في منتجاتها وخدماتها. وعلى الرغم من أن المهندسين يفقدون وظائفهم كل يوم الآن، إلا أن أبارنا تشينابراجادا، كبيرة مسؤولي منتجات التجربة والأجهزة في مايكروسوفت، أكدت أن تعلم البرمجة أصبح أكثر قيمة من أي وقت مضى، حتى مع تغير طريقة البرمجة لدينا، وعلى الرغم من إقرارها بأن الأدوار من المرجح أن تتطور، مُلمّحةً إلى أن مهندسي المستقبل قد يُشبهون "مشغّلي البرمجيات" أكثر من المطورين التقليديين، إلا أنها رفضت فكرة أن المبادئ الأساسية لعلوم الحاسوب ستصبح عتيقة. ومع ذلك، لا يزال الوضع في مقر ريدموند ليس مُخيّبًا للآمال تمامًا. فقد استغلّ ناديلا الاجتماع نفسه لتسليط الضوء على الزخم المتزايد لمايكروسوفت في مجال الذكاء الاصطناعي، لا سيما مع عملاء المؤسسات، ووفقًا للتقارير، قدّم الرئيس التجاري جودسون ألثوف بعض الأسماء البارزة، على سبيل المثال، وقّع باركليز على 100,000 ترخيص لبرنامج Copilot، مساعد الذكاء الاصطناعي الرائد من مايكروسوفت، كما انضمت شركات عالمية عملاقة أخرى مثل أكسنتشر وسيمنز وتويوتا وفولكس فاجن إلى نادي Copilot أيضًا، حيث تضمّ كلٌّ منها أكثر من 100,000 مستخدم، وفقًا لمايكروسوفت. وإذا كنت تتساءل عما يعنيه ذلك، فهذا يعني أنه بسعر قياسي قدره 30 دولارًا أمريكيًا للمستخدم الواحد شهريًا، يمكن أن تجني عقود بهذا الحجم عشرات الملايين من الدولارات سنويًا. وهذا مؤشر واضح على مدى أهمية Copilot لمستقبل مايكروسوفت. وأشار ناديلا أيضًا إلى أن الشركة تراقب عن كثب مدى استخدام Copilot فعليًا من قبل عملائها، وليس فقط عدد التراخيص المباعة. وشدد على أن "الاعتماد هو الأساس". لا يكفي أن تقتنع الشركات بـ Copilot؛ بل تحتاج إلى دمجه بالكامل في سير العمل اليومي لإطلاق العنان لإمكاناته الكاملة (وتبرير الإنفاق). كل هذا يدعم الرواية الأوسع نطاقًا بأن مايكروسوفت تراهن بقوة على الذكاء الاصطناعي للمؤسسات، حتى مع تقليص قوتها العاملة للحفاظ على مرونتها وتركيزها. تريد الشركة أن تكون أكثر رشاقة ودقة وخبرة في مجال الذكاء الاصطناعي. لذا، بينما خلّفت عمليات التسريح مرارة لدى الكثيرين، تُصرّ قيادة مايكروسوفت على أن التخفيضات جزء من إعادة ضبط للمستقبل وليست علامة على التراجع. وسواءً كان الأمر كذلك، فقد خلص الاجتماع إلى أنه في هذا المستقبل الذي يعتمد على الذكاء الاصطناعي، لا يوجد دور مقدس، ولكن هناك فرصة حقيقية لمن هم على استعداد لركوب الموجة.


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : مايكروسوفت تطلق تحديثًا جديدًا جريئًا لبرنامج Notepad
الاثنين 2 يونيو 2025 01:31 مساءً نافذة على العالم - تضيف مايكروسوفت تنسيق النصوص إلى تطبيق "المفكرة" الخاص بها على نظام ويندوز ، يتوفر هذا التحديث المهم للمفكرة لمختبري Canary وDev Channel على نظام ويندوز 11، وهو يُضيف تنسيقًا غامقًا ومائلًا، بالإضافة إلى دعم الروابط التشعبية وحتى Markdown. بإضافة تنسيق النص في المفكرة، أصبح هناك شريط أدوات تنسيق أعلى التطبيق، إلى جانب خيارات "ملف" و"تحرير" و"عرض"، يتضمن شريط الأدوات خيارات الكتابة بالخط العريض والمائل والروابط التشعبية، بالإضافة إلى دعم القوائم والعناوين. ويوضح ديف جروشكي، مدير المنتجات الرئيسي لتطبيقات البريد الوارد لنظام ويندوز من مايكروسوفت، قائلاً: "تدعم هذه التجربة إدخال الملفات بنمط Markdown للمستخدمين الذين يفضلون العمل مباشرةً باستخدام لغة الترميز البسيطة"، ويضيف: "يمكنك التبديل بين عرض Markdown المُنسّق وعرض صيغة Markdown من قائمة العرض أو بالضغط على زر التبديل في شريط الحالة أسفل النافذة . وقال ، بما أن برنامج "المفكرة" يُستخدم عادةً مع النصوص العادية، يمكنك بسهولة مسح جميع التنسيقات من شريط أدوات التنسيق أو من قائمة التحرير في التطبيق ، إذا لم تكن من مُحبي خيارات التنسيق البسيطة، يمكنك أيضًا تعطيل هذا الدعم الجديد بالكامل من إعدادات تطبيق "المفكرة". وتأتي هذه الإضافة للتنسيق في تطبيق "المفكرة" بعد أسبوع واحد فقط من بدء مايكروسوفت اختبار ميزة جديدة في التطبيق تُمكّنك من إنشاء نص باستخدام الذكاء الاصطناعي ، وتتيح لك ميزة "الكتابة" الجديدة في "المفكرة" كتابة مسودة نصية بسرعة بناءً على طلبك، وإلى جانب خيارات التنسيق هذه، أصبح تطبيق "المفكرة" أشبه ببرنامج مايكروسوفت وورد. كما ذكرتُ في نشرتي الإخبارية عن برنامج "المفكرة" هذا الأسبوع ، من المدهش أن مايكروسوفت لم تُجرّب "المفكرة" لعقود، والآن تحوّل من قارئ سجلات بسيط إلى كتابة الرسائل بنفسه ، ظهرت العديد من ميزات "المفكرة" الجديدة منذ أن قررت مايكروسوفت إزالة "الورد باد" من نظام ويندوز بعد قرابة 30 عامًا.