
02 Jun 2025 13:09 PM بالفيديو... سلام لـ"الحزب": "أهلا وسهلا فيه وأبوابي مفتوحة"
أكّد رئيس الحكومة نواف سلام أنّ "عملية سحب السلاح مسألة موجودة في البيان الوزاري وكلّنا ملتزمون بها ولم يكن هناك ربط بينها وبين الأموال التي مُنحت للبنان".
وأضاف، بعد لقائه رئيس مجلس النواب نبيه برّي في عين التينة: "لم أصرّح بأي شيء خارج البيان الوزاري، وبرّي أكثر من متفهم ومستمرون في حشد الدعم لإعادة الإعمار".
وعن العلاقة مع "حزب الله"، قال سلام: "تارك محل للودّ مع النائب محمد رعد وأهلا وسهلا فيه وبالحزب وقت اللي بيريدوا وأبوابي مفتوحة في المنزل أو في السراي".
وأشار إلى أننا "بحاجة إلى أكثر من 7 مليار دولار لإعادة الإعمار وطموحنا كان أن نحصل على 250 مليون من البنك الدولي وهذا ما حصل".
تشاهدون تفاصيل ما قاله في الفيديو المرفق.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


القناة الثالثة والعشرون
منذ 35 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
إجتماع في لبنان "أغضب إسرائيل".. تقرير يسرد التفاصيل
نشر معهد "ألما" الإسرائيليّ للدراسات الأمنية تقريراً جديداً تطرّق فيه إلى الإجتماع الذي عقده مُؤخراً مسؤول وحدة التنسيق والإرتباط في "حزب الله" وفيق صفا مع المُنسقة الخاصة للأمم المتحدة في لبنان جانين هينيس – بلاسخارت. ويقول التقرير الذي ترجمهُ "لبنان24" إنَّ "مكانة صفا تعززت بشكل ملحوظ بعد الحرب"، متحدثاً في الوقت نفسه عن بلاسخارات قائلاً إنها "مواطنة هولندية، وتولت منصبها كمُنسقة أممية في لبنان منذ أيار 2024، فيما كانت قبل ذلك عضواً في البرلمان الأوروبي وعضواً في مجلس النواب الهولندي ووزيرة دفاع هولندا ومنسقة الأمم المتحدة الخاصة لشؤون العراق". وذكر التقرير، بحسب قوله، أنَّ "السلوك المنافق والساخر للأمم المتحدة وممثليها الذين يدعمون الإرهاب فعلياً، لا يُفاجئ إسرائيل بالطبع"، وأضاف زاعماً: "مع ذلك، ارتأينا تذكير الأمم المتحدة وبلاسخارت ببعض الأمور أولها أنَّ حزب الله منظمة تعمل على تقويض المؤسسات الرسمية للدولة اللبنانية العضو في الأمم المتحدة". وأكمل: "يقف حزب الله وراء حملة عنيفة في الأسابيع الأخيرة في جنوب لبنان ضد قوات اليونيفيل لمنع الأخيرة من تنفيذ تفويضها بموجب القرار 1701، الذي ينتهكه حزب الله يومياً". التقرير رأى أيضاً أن "وفيق صفا مسؤول، من بين أمورٍ أخرى،عن فتح الأبواب، حرفياً ومجازياً، في المطار والموانئ البحرية، لتمكين حزب الله من تهريب الأسلحة والأموال إلى لبنان، والتي تستخدم في أنشطة حزب الله داخل لبنان". كذلك، تحدّث التقريرُ أيضاً عن الحكومة اللبنانية، وقال إنَّ "مُجرد انعقاد الإجتماع الذي حصل (بين صفا وبلاسخارت)، يُؤكد عجز الحكومة الحكومة اللبنانية، في بعض الحالات، وعجزها في حالات أخرى، عن مواجهة حزب الله". وختم بالقول: "إنَّ حكومة تحكمُ بلداً بحق لا تسمح بحصول مثل هذا الإجتماع". المصدر: ترجمة "لبنان 24" انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


القناة الثالثة والعشرون
منذ 35 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
بعد التهديد... بدء الغارات الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية (فيديو وصور)
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... شن الطيران الحربي الإسرائيلي، مساء اليوم الخميس، غارة عنيفة استهدفت مبانٍ سكنية بمحيط مسجد القائم في الضاحية الجنوبية لبيروت وقُبيل الإستهداف، زعم وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، أنه "أصدر مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو تعليمات بمهاجمة مبان يستخدمها حزب الله لتصنيع المسيّرات في الضاحية الجنوبية". وأضاف كاتس، "سنواصل فرض قواعد وقف إطلاق النار في لبنان دون أي تساهل". وتابع، "نحمّل الحكومة اللبنانية مسؤولية منع خرق وقف إطلاق النار". وكان الجيش الإسرائيلي قد هدد باستهداف عدة مبان في الضاحية الجنوبية لبيروت. حيث وجّه المتحدّث باسم الجيش الإسرائيلي افيخاي ادرعي، اليوم الخميس، إنذارا عاجلا للمتواجدين في الضاحية الجنوبية في بيروت وخاصة في الاحياء التالية: الحدث، حارة حريك، برج البراجنة في المباني المحددة بالأحمر وفق ما يُعرض في الخرائط المرفقة والمباني المجاورة لها". وأضاف ادرعي، "أنتم تتواجدون بالقرب من منشآت تابعة لحزب الله". واستكمل: "من أجل سلامتكم وسلامة أبناء عائلاتكم أنتم مضطرون لإخلاء هذه المباني فوراً والابتعاد عنها لمسافة لا تقل عن 300 متر". وفي وقت لاحق، ادّعى ادرعي، أن "الجيش الإسرائيلي سيستهدف على المدى الزمني القريب عدة بنى تحتية تقع تحت الأرض والمخصصة لانتاج مسيرات والتي أقيمت في قلب السكان المدنيين في الضاحية الجنوبية في بيروت". وأردف "رغم تفاهمات الاتفاق بين إسرائيل ولبنان رصد الجيش الإسرائيلي قيام الوحدة الجوية في حزب الله (127) بالعمل لانتاج الالاف العديدة من المسيرات بتوجيه وتمويل جهات إيرانية". وتابع، "استخدم حزب الله الطائرات المسيرة بشكل واسع في هجماته ضد دولة إسرائيل ويعمل لتوسيع صناعة وانتاج المسيرات تمهيدًا للحرب المقبلة مع إسرائيل". وقال ادرعي: "تعتبر هذه الأنشطة بمثابة خرقًا فاضحًا للتفاهمات بين إسرائيل ولبنان حيث يتحدى حزب الله الدولة اللبنانية ويمنع تطبيق التفاهمات". وختم: "سيعمل الجيش الإسرائيلي لإزالة أي تهديد على دولة إسرائيل ومواطنيها وسيمنع كل محاولة لاعمار قدرات حزب الله". من جهتها، أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، أن "الضربة على الضاحية الجنوبية لبيروت ستكون الأكبر منذ وقف إطلاق النار". ولفتت وسائل إعلام إسرائيلية، إلى أن "الجيش وضع منظومات الدفاع الصاروخية في شمال إسرائيل على أهبة الاستعداد تحسبا لأي طارئ". كما أكدت القناة الـ14 الإسرائيلية، أن "الهجمات" على الضاحية الجنوبية وفي العمق اللبناني تنفذ بالتنسيق مع الولايات المتحدة". من ناحيتها، ذكرت إذاعة الجيش الإسرائيلي، أن "الجيش بدأ بضربات تحذيرية من نوع 'الطرق على السطح' في الضاحية الجنوبية لبيروت". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


صدى البلد
منذ 37 دقائق
- صدى البلد
ترامب يمنع الطلاب الأجانب من الدراسة في هارفارد 6 أشهر
أصدر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قرارًا مفاجئًا بمنع الطلاب الأجانب من دخول الولايات المتحدة للدراسة في جامعة هارفارد لمدة ستة أشهر، في خطوة تصعيدية وصفها البيت الأبيض بأنها "تتعلق بالمصالح الوطنية والأمن القومي". ووفقًا لنص القرار الصادر الأربعاء، تم تعليق دخول حاملي التأشيرات الجدد الراغبين في الالتحاق ببرامج جامعة هارفارد أو المشاركة في التبادلات الأكاديمية التي تنظمها، بسبب ما وصفه البيت الأبيض بـ"مخاوف أمنية، وارتفاع معدلات الجريمة، وممارسات تمييزية"، فضلًا عن "إخفاق الجامعة في الالتزام بالتزاماتها القانونية فيما يخص توثيق أنشطة الطلاب وتقديم التقارير المطلوبة". اتهامات صريحة من ترامب لهارفارد واتهم الرئيس ترامب جامعة هارفارد بـ"التعامل مع الولايات المتحدة بعدم احترام"، مؤكدًا أنها "لم تعد جهة موثوقة لإدارة برامج الطلاب والزوار الدوليين". وأضاف: "حرمان الأجانب من الدراسة بها هو مصلحة وطنية"، في إشارة إلى أن استمرار الوضع الحالي "يهدد مصداقية نظام تأشيرات الطلاب بالكامل، ويضعف الأمن القومي، وقد يشجع جامعات أخرى على خرق القانون". وأصدر ترامب تعليمات مباشرة إلى وزير الخارجية ماركو روبيو بمراجعة أوضاع نحو سبعة آلاف طالب أجنبي في هارفارد يحملون تأشيرات من فئات "F-1" و"M-1" و"J-1"، للنظر في إمكانية ترحيلهم قبل بدء العام الدراسي 2025-2026. خلاف قضائي ويأتي هذا القرار بعد أيام من صدور حكم من محكمة في ماساتشوستس بوقف قرار حكومي سابق كان يهدف لمنع الجامعة من قبول الطلاب الدوليين، الذين يمثلون أكثر من 25% من مجموع طلابها. وكانت الأزمة قد تفجّرت بسبب رفض هارفارد تسليم الحكومة الأمريكية تسجيلات وبيانات تتعلق بأنشطة احتجاجية شارك فيها طلاب أجانب خلال السنوات الخمس الماضية، إلى جانب عدم الامتثال لطلب قانوني بإثبات استمرار أهليتها لاستضافة الطلاب عبر برنامج التأشيرات التعليمية، الذي سبق أن حاولت وزيرة الأمن الداخلي كريستي نوم إلغاؤه قبل أن تتدخل المحكمة الفيدرالية لإيقاف القرار. تهديدات بسحب التمويل ورفض من الجامعة كما جدّد ترامب تهديده بسحب 3.3 مليار دولار من المنح الفيدرالية المخصصة لجامعة هارفارد، وتحويلها إلى كليات مهنية وتقنية، إذا لم تتخذ إجراءات صارمة لمعالجة ما وصفه بـ"معاداة السامية" في الحرم الجامعي. ومن أبرز الشخصيات المتأثرة بالقرار الجديد كليو كارني، ابنة رئيس وزراء كندا، والأميرة البلجيكية إليزابيث، وهما من ضمن الطلاب الدوليين المسجلين في الجامعة. في المقابل، ردّت جامعة هارفارد ببيان صحفي حاد اللهجة، وصفت فيه قرار الرئيس الأمريكي بأنه "انتقامي وغير قانوني ينتهك الحقوق الدستورية"، وأكدت أنها "ستواصل الدفاع عن طلابها الدوليين، وحمايتهم من الإجراءات التعسفية". وأكدت الجامعة أن ما يجري هو "تصعيد سياسي خطير يهدد سمعة التعليم العالي الأمريكي"، وتعهدت باللجوء إلى القضاء مجددًا لإبطال القرار.