logo
إسرائيل تلوّح بالتصعيد في غزة وترامب يدخل على خط الوساطة

إسرائيل تلوّح بالتصعيد في غزة وترامب يدخل على خط الوساطة

الوطن الخليجيةمنذ 4 ساعات

لوّح وزير الخارجية الإسرائيلي، جدعون ساعر، اليوم الاثنين، باستخدام القوة العسكرية مجددًا في قطاع غزة، في حال فشل الجهود الرامية إلى التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى مع حركة 'حماس'، متهماً الحركة بطرح شروط 'غير مقبولة' لوقف الحرب المستمرة منذ عدة أشهر.
وفي مؤتمر صحفي عقده في العاصمة النمساوية فيينا، إلى جانب وزيرة الخارجية النمساوية بياته ماينل، أكد ساعر أن 'إسرائيل لن تقبل بوجود حماس كجهة حاكمة لغزة'، محذراً من أن الاحتلال 'سيستخدم القوة إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق قريباً'.
وأضاف: 'لا تزال هناك هوة كبيرة في المفاوضات، إذ تحاول حماس استخدام ورقة الأسرى لفرض شروطها السياسية علينا'.
وأشار الوزير الإسرائيلي إلى ما وصفه بـ'مقترح ويتكوف' – في إشارة على ما يبدو إلى المبادرة الأخيرة التي تداولتها أطراف غربية – معتبراً أنه 'يوفّر فرصة لتحسين الوضع الإنساني في غزة'، رغم ما وصفه بـ'الرفض المستمر من قبل حركة حماس'.
في سياق متصل، جدد ساعر موقفه الرافض لفكرة الدولة الفلسطينية، معتبراً أن 'قيام دولة فلسطينية سيُشكّل تهديداً مباشراً لأمن إسرائيل واستقرارها الاستراتيجي في المنطقة'.
في المقابل، صعّدت حركة 'حماس' من نبرتها، متهمةً إسرائيل بالمماطلة في تقديم التزامات واضحة لوقف الحرب.
وقال طاهر النونو، المستشار السياسي لرئيس الحركة، إن الاتصالات مع الوسطاء المصريين والقطريين 'تكثّفت خلال الساعات الماضية'، مشيراً إلى أن الاحتلال الإسرائيلي 'لا يزال يرفض تقديم ضمانات مكتوبة لوقف دائم لإطلاق النار'.
وأوضح النونو، في تصريحات نقلتها وكالة 'فرانس برس'، أن مطالب الحركة واضحة وتشمل 'اتفاقاً ينص على وقف شامل للحرب، وانسحاباً كاملاً لقوات الاحتلال من القطاع، وصفقة لتبادل الأسرى، وضمان دخول المساعدات الإنسانية بشكل منتظم'.
وفي ظل هذا الجمود السياسي، دخل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على خط الوساطة، مغردًا على منصته 'تروث سوشيال'، داعيًا إلى 'إبرام صفقة غزة وإعادة المحتجزين إلى ديارهم'، في أول تعليق مباشر له على مفاوضات التهدئة منذ التصعيد الأخير.
وأفادت تقارير إعلامية إسرائيلية أن ترامب أجرى محادثات هاتفية خلال الساعات الماضية مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ووزير خارجيته ماركو روبيو، تم خلالها بحث سبل الدفع نحو تفاهم قد يُفضي إلى إنهاء الحرب خلال أسبوعين، وسط توقعات بأن واشنطن قد تضغط باتجاه صفقة محدودة تشمل تبادل الأسرى وهدنة مؤقتة.
ميدانيًا، لا تزال العمليات العسكرية الإسرائيلية مستمرة في مناطق متفرقة من قطاع غزة، لاسيما في الجنوب، وسط تصعيد واضح في وتيرة الغارات والقصف المدفعي، ما يزيد من تدهور الوضع الإنساني.
وتفرض القوات الإسرائيلية حصارًا خانقًا على مناطق واسعة من القطاع، ما يعيق وصول المساعدات ويزيد من معاناة المدنيين، وفق تقارير صادرة عن منظمات إغاثية دولية.
ومنذ انهيار الهدنة في مارس الماضي، لم تنجح جهود الوساطة الدولية في تحقيق تقدم ملموس، فيما يبدو أن الحل السياسي لا يزال بعيد المنال، ما يهدد بتجدد دورة جديدة من العنف في المنطقة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

طهران تُريد تعهداً أميركياً باستبعاد توجيه ضربات جديدة... لاستئناف المحادثات
طهران تُريد تعهداً أميركياً باستبعاد توجيه ضربات جديدة... لاستئناف المحادثات

الرأي

timeمنذ 25 دقائق

  • الرأي

طهران تُريد تعهداً أميركياً باستبعاد توجيه ضربات جديدة... لاستئناف المحادثات

- ترامب: لا أتحدث مع إيران ولا أعرض عليها «أي شيء» - لا تعاون إيرانياً مع الوكالة الذرية... «سببت مشاكل للأمن الإقليمي والعالمي» حدّدت إيران، شروطها من أجل العودة إلى طاولة المفاوضات مع الولايات المتحدة، مؤكدة أنها تلقت رسائل تفيد بأن واشنطن لا تعتزم استهداف المرشد الأعلى السيد علي خامنئي، بينما اعتبر الرئيس مسعود بزشكيان، أن المعايير المزدوجة للوكالة الدولية للطاقة الذرية «سببت مشاكل كثيرة للأمن الإقليمي والعالمي». وفي حين انتقدت طهران، تغير مواقف دونالد ترامب بشأن رفع العقوبات الاقتصادية، واصفة ذلك بأنه «ألاعيب» لا تهدف إلى حل المشاكل بين البلدين، قال الرئيس الأميركي إنه لا يتحدث مع إيران ولا يعرض عليها «أي شيء» وكرر تأكيده أن الولايات المتحدة «محت تماماً» منشآتها النووية. وأضاف على منصة «تروث سوشيال»، أن الرئيس السابق باراك أوباما دفع مليارات الدولارات للإيرانيين، بمقتضى الاتفاق النووي الذي أبرمه معهم. ونفى ترامب يوم الجمعة ما ورد في تقارير إعلامية عن أن إدارته ناقشت احتمال مساعدة طهران على الحصول على ما يصل إلى 30 مليار دولار لبناء برنامج نووي مدني لإنتاج الطاقة. إيرانياً، أكد نائب وزير الخارجية مجيد تخت روانجي في مقابلة مع هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) بُثّت مساء الأحد، أنّه لا يمكن استئناف المحادثات الدبلوماسية مع واشنطن إلا إذا استبعدت الأخيرة تنفيذ ضربات جديدة على إيران. وقال «نسمع أن واشنطن تريد التحدث معنا»، مضيفاً «لم نتفق على تاريخ محدد. ولم نتفق على الآليات». وتابع تخت روانجي «نسعى للحصول على إجابة عن هذا السؤال: هل سنشهد تكراراً لعمل عدواني ونحن منخرطون في حوار»؟ مشيراً إلى أنّ واشنطن «لم توضح موقفها بعد». وأوضح أنّ طهران أُبلغت بأنّ واشنطن لا تريد «الانخراط في تغيير للنظام في إيران» عبر استهداف المرشد الأعلى. وجدد تخت روانجي، التأكيد على حق إيران في تخصيب اليورانيوم بنسبة 60 في المئة لإنتاج الطاقة. وقال «يمكن مناقشة المستوى، ويمكن مناقشة القدرة، لكن القول... يجب أن يكون مستوى التخصيب لديكم صفرا، وإذا لم توافقوا فسنقصفكم، فهذه هي شريعة الغاب». في سياق متصل، أكد الرئيس الإيراني، لنظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، خلال محادثة هاتفية مساء الأحد، إنّ المبادرة التي اتخذها أعضاء مجلس الشورى بتعليق التعاون مع الوكالة الذرية «ردّ طبيعي على السلوك غير المبرّر وغير البنّاء والهدّام لغروسي». الوكالة الذرية واتهم الناطق باسم وزارة الخارجية إسماعيل بقائي، المدير العام للوكالة الدولية رافاييل غروسي، بأنه كان إحدى الذرائع للهجوم على المنشآت النووية في 13 يونيو، في إشارة إلى تقرير الوكالة السري الذي أفاد بأن طهران سرّعت وتيرة إنتاج اليورانيوم العالي التخصيب، بنسبة 60 % القريبة من مستوى 90 % المطلوب للاستخدام العسكري. وأعلن أنه لا يمكن لإيران أن تضمن التعاون المعتاد مع الوكالة الذرية في وقت لا يمكن فيه ضمان أمن المفتشين. وقال بقائي، إن الاتصالات مع أوروبا مستمرة. لكن لم يتم تحديد موعد المحادثات المقبلة بعد. تنديد أوروبي في المقابل، نددت وزراء خارجية ألمانيا وفرنسا وبريطانيا في بيان مشترك، أمس، بـ «تهديدات» طهران بحق غروسي، وجددوا دعمهم الكامل للوكالة. وحض البيان، طهران «على الاستئناف الفوري للتعاون الكامل بما يتماشى مع التزاماتها الموجِبة قانوناً، واتخاذ جميع الخطوات اللازمة لضمان سلامة وأمن موظفي الوكالة الدولية للطاقة الذرية».

«هدنة غزة».. إسرائيل تفضّل «مقترح ويتكوف».. و«حماس» تطالب بصفقة شاملة
«هدنة غزة».. إسرائيل تفضّل «مقترح ويتكوف».. و«حماس» تطالب بصفقة شاملة

الأنباء

timeمنذ ساعة واحدة

  • الأنباء

«هدنة غزة».. إسرائيل تفضّل «مقترح ويتكوف».. و«حماس» تطالب بصفقة شاملة

تتواصل الجهود المكثفة من أجل التوصل لاتفاق هدنة في قطاع غزة في أقرب وقت ممكن، فيما ظلت «الفجوات» قائمة بين إسرائيل وحركة المقاومة الفلسطينية الإسلامية «حماس» بشأن مضمون هذا الاتفاق وبنوده، فقد شدد وزير الخارجية المصري د.بدر عبدالعاطي خلال اتصال هاتفي مع المبعوث الأميركي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف، على «ضرورة استئناف وقف إطلاق النار في قطاع غزة، والإفراج عن الرهائن والأسرى، وذلك توطئة لاستدامة وقف النار وتحقيق رؤية الرئيس دونالد ترامب بإرساء السلام الشامل في الشرق الأوسط». من جهته، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية د.ماجد الأنصاري أمس إن «هناك نيات أميركية جدية للدفع باتجاه عودة المفاوضات حول غزة لكن هناك تعقيدات». وأضاف الأنصاري ان «هناك اتصالات للوصول إلى صيغة للعودة للمفاوضات بشأن غزة. ونرى لغة إيجابية من واشنطن بشأن الوصول لاتفاق»، لافتا إلى انه «أصبح من الصعب تقبل استمرار الخسائر البشرية في القطاع». وتابع: «مستمرون في الضغط من خلال شركائنا للفصل بين المفاوضات ودخول المساعدات الإنسانية إلى غزة»، مشيرا إلى ان التعنت الإسرائيلي يمنع إدخال المساعدات إلى القطاع، مشددا على انه «لا يمكن القبول باستمرار الربط بين الجانبين الإنساني والعسكري» في غزة. في هذه الأثناء، لوح وزير الخارجية الإسرائيلي، جدعون ساعر، باستخدام القوة إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى في غزة، مبينا أن تل أبيب ترفض شروط حركة «حماس». وقال ساعر في مؤتمر صحافي مع نظيرته وزيرة خارجية النمسا بياته ماينل أمس: «سنستخدم القوة إذا لم نتوصل إلى اتفاق في غزة»، مضيفا: «لن نقبل بشروط حماس لإنهاء الحرب طالما أنها تسيطر فعليا على غزة». وأشار إلى أن «مقترح المبعوث الأميركي الخاص إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف بشأن غزة سيسمح بتحسين الوضع الإنساني»، مشيرا إلى أن «حماس» ترفضه حتى الآن. وبين ساعر أن هناك فجوات بين الطرفين، وقال ان «حماس تحاول استخدام الأسرى لفرض شروطها»، معتبرا ان «قيام دولة فلسطينية من شأنه أن يهدد أمن دولة إسرائيل». في المقابل، قال القيادي في حركة (حماس) محمود مرداوي في تصريحات صحافية إن المفاوضات غير المباشرة مع إسرائيل تراوح مكانها لأن الأخيرة تصر على مواصلة حربها في غزة. وأضاف مرداوي أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يواصل رفضه إيقاف الحرب التي تستهدف الأبرياء في القطاع، مؤكدا ضرورة وقف العدوان الذي يستهدف يوميا الجوعى، وفتح باب المساعدات الإغاثية لأهل غزة. وأكد أن وقف الحرب والانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة بضمانات دولية «شرطان لا تنازل عنهما»، مشددا على رفض الحركة أي شرط يمس «سيادتنا وسلاح المقاومة مرتبط بإنهاء الاحتلال». وكان المستشار الإعلامي لرئيس «حماس»، طاهر النونو مسؤول قد شدد في تصريح لوكالة فرانس برس، على أن الحركة تريد اتفاقا «على قاعدة صفقة شاملة تحقق وقفا دائما للحرب، والانسحاب العسكري الإسرائيلي الكامل من غزة، وإدخال المساعدات وصفقة تبادل أسرى»، وفق ما نقلت «فرانس برس». اجتماع دون حسم وفي سياق متصل، أفادت تقارير إعلامية إسرائيلية بأن الرئيس الأميركي دونالد ترامب ووزير خارجيته ماركو روبيو أجريا مؤخرا مباحثات هاتفية مع نتنياهو ووزيره للشؤون الاستراتيجية رون ديرمر تم خلالها التوصل إلى «تفاهمات» لإنهاء حرب غزة «خلال أسبوعين». جاء ذلك فيما قالت القناة الـ 14 الإسرائيلية ان الجيش وضع قرار مصير الحرب على غزة بيد نتنياهو، وسط خلافات في الأوساط العسكرية حول مسار العمليات العسكرية في القطاع. وخلال اجتماع مجلس الوزراء الأمني المصغر أمس الأول، عرض الجيش الإسرائيلي خيارين رئيسيين، أولهما احتلال غزة وإقامة إدارة عسكرية، والثاني التوقيع على صفقة لتبادل الأسرى. ونقلت القناة الإسرائيلية نقلا عن مصادر حضرت هذا الاجتماع قولها انه اتضح أن خيار إعادة احتلال غزة نطوي على ثمن باهظ جدا، بما في ذلك سيناريوهات سقوط عدد كبير من القتلى، وعدم نجاة بعض الأسرى، والتكلفة الاقتصادية الباهظة للغاية التي وصفها الجيش بأنها «غير معقولة». وأوضحت المصادر ذاتها أن الاجتماع انتهى من دون حسم، حيث رفع الجيش المسؤولية إلى المستوى السياسي، وطالب باتخاذ قرارات تمكن من الاستعداد لمواصلة القتال أو الذهاب قدما في المسار الديبلوماسي. غارات متواصلة على القطاع على الصعيد الميداني، قتل وأصيب العشرات بتواصل الغارات الإسرائيلية على مناطق متفرقة بأنحاء غزة، لاسيما خان يونس جنوب القطاع وحي الزيتون في مدينة غزة. وأصدر الجيش الإسرائيلي إنذارا جديدا لإخلاء مناطق في شمال غزة، وقال المتحدث باسمه للإعلام العربي، أفيخاي أدرعي إن القوات الإسرائيلية تعمل بقوة شديدة جدا في هذه المناطق، موضحا أن الأعمال العسكرية سوف تتصاعد وتشتد وتمتد غربا إلى مركز مدينة غزة لتدمير قدرات حركة «حماس»، على حد قوله. من جهة أخرى، شن جيش الاحتلال غارة استهدفت مبنى في محيط مفرق الشجاعية شرقي مدينة غزة، فيما أصيب أفاد مصدر طبي بمستشفى العودة بوقوع إصابات في استهداف مسيرة إسرائيلية لمواطنين بأحد المخيمات في منطقة النصيرات وسط القطاع. وعلى الصعيد الإنساني، قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «أونروا» ان أكثر من 810 قتلوا وهم يحتمون بمنشآت تابعة للوكالة بغزة منذ بداية الحرب. وحذر صندوق الأمم المتحدة للسكان من أن المئات من حديثي الولادة بالحاضنات بمستشفى ناصر في خان يونس يواجهون خطر الموت الوشيك جراء نفاد حليب الأطفال، كما قالت مصادر طبية للجزيرة إن أطفال القطاع يواجهون خطر الإصابة بالأمراض في ظل تسجيل عشرات الإصابات بالحمى الشوكية. وفي الضفة الغربية المحتلة، أعلنت قوات الاحتلال قرية «الركيز» جنوب الخليل منطقة عسكرية مغلقة واعتقلت فلسطينيين بينهم نساء وأطفال، بينما اقتحم عدد من المستوطنين المسجد الأقصى في القدس المحتلة. وقالت قناة «الجزيرة» الفضائية إن الجيش الإسرائيلي قرر هدم 104 أبنية في مخيم طولكرم تضم أكثر من 400 وحدة سكنية وعشرات المنشآت التجارية.

ترامب: سعر الفائدة يجب أن يكون 1% أو أقل
ترامب: سعر الفائدة يجب أن يكون 1% أو أقل

الجريدة

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجريدة

ترامب: سعر الفائدة يجب أن يكون 1% أو أقل

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الاثنين إن سعر الفائدة في الولايات المتحدة يجب أن يكون واحدا بالمئة أو أقل، مضيفا أن رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي «البنك المركزي» جيروم باول وأعضاء المجلس فشلوا في أداء واجباتهم. وتابع في منشور على موقع «تروث سوشيال» : «لو كانوا يؤدون واجبهم على أكمل وجه، لوفرت بلادنا تريليونات الدولارات من تكاليف الفائدة. ينبغي أن ندفع فائدة واحدا بالمئة أو أقل».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store