فينجر: كأس العالم للأندية بطولة مذهلة
وكان كلوب قد وصف البطولة بأنها «أسوأ فكرة على الإطلاق»، منتقداً مشروع الفيفا التوسعي، غير أن فينجر ردّ على هذه التصريحات بتأكيده أن التجربة كانت ناجحة من جميع الجوانب.
وقال فينجر: «سأكون مملاً في ردي على سؤال مثير، لكن الحقيقة أنني لا أوافق كلوب الرأي إطلاقاً، لكل شخص حرية التعبير، لكنني أرى أن كأس العالم للأندية بطولة ضرورية».
وأضاف فينجر: «لو سألتم الأندية التي شاركت في النسخة الحالية، لأجابوا جميعاً بالموافقة بنسبة 100%، هناك رغبة قوية في استمرار البطولة، وهذا أكبر دليل على نجاحها».
وتابع فينجر بالحديث عن الحضور الجماهيري: «المدرجات كانت ممتلئة، والجماهير أبدت تفاعلاً كبيراً، وهذا يرد بوضوح على من يشكك في مدى اهتمام المشجعين».
وعن الجدل المثار حول جودة الملاعب في الولايات المتحدة، قال فينجر: «تلقينا إشادة من الأندية بشأن جودة معظم الملاعب، صحيح أننا واجهنا بعض المشكلات المحدودة في ملعبين، أحدهما في أورلاندو، لكن بشكل عام كانت التجربة إيجابية».
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
البوابة
منذ 9 ساعات
- البوابة
البريميرليج = اللقب للأقوى هجوميًا.. خط الهجوم يشعل الموسم الجديد من الدوري الإنجليزي بين الستة الكبار.. صفقات نارية تعزز القوة الهجومية وتنذر بموسم استثنائي من الإثارة والمتعة
مع اقتراب انطلاق الموسم الجديد من الدوري الإنجليزي الممتاز 2025-2026، تتجه أنظار عشاق كرة القدم العالمية إلى إنجلترا، حيث تسطر الأندية الستة الكبرى ملحمة جديدة في صراع شرس يبدو أن عنوانه سيكون: "اللقب للأقوى هجوميًا". فشهد الميركاتو الصيفي الجاري سباقًا محمومًا بين كبار البريميرليج لتعزيز صفوفها الهجومية، فى ظل تصاعد مستوى التنافس خلال المواسم الأخيرة، واتساع رقعة الفرق القادرة على مقارعة الكبار، الأمر الذى دفع الأندية إلى التركيز على تعزيز القوة الهجومية، أملًا فى حسم المباريات الصعبة، وتقديم كرة قدم هجومية تليق بقيمة وتاريخ الدوري الأقوى فى العالم. ليفربول البداية عند حامل اللقب ليفربول، الذى يعد أحد أكثر الأندية الإنجليزية نشاطًا فى سوق الانتقالات الحالي، بعدما أبرم أكثر من صفقة من العيار الثقيل، وعلى رأسهم التعاقد مع الثنائى فلوريان فيرتز وجيريمى فريمبونج من باير ليفركوزن الألماني، لكن الريدز نجح فى تدعيم خط هجومه بشكل جيد بجانب النجم المصرى محمد صلاح، هداف الفريق وأحد الهدافين التاريخيين للنادي. خط هجوم ليفربول وضم ليفربول فيرتز، بالإضافة إلى المهاجم الفرنسى هوجو إيكيتيكي من آينتراخت فرانكفورت الألماني، ليعزز به القدرات الهجومية لدى خط هجوم حمر الميرسيسايد بقيادة المدير الفنى الهولندي آرني سلوت، الذى أصبح يمتلك أكثر من عنصر فى الخط الأمامي. وهو ما يشكل خطورة هجومية على مدافعى الخصوم فى الموسم المقبل، ليصبح المثلث الهجومي، محمد صلاح، فلوريان فيرتز، وهوجو إيكيتيكي، بالإضافة إلى كودى جاكبو، العناصر الأقرب للتشكيل الأساسى فى موسم 2025-2026، خاصة بعد رحيل الكولومبى لويس دياز ووفاة البرتغالى ديوجو جوتا. أرسنال أما عن أرسنال وصيف الموسم الماضي، فإنه ضم 6 صفقات قوية، يأتى على رأسها الهداف السويدى فيكتور جيوكيريس قادمًا من سبورتنج لشبونة البرتغالي، ليكمل القطعة الناقصة فى تشكيل المدرب الإسبانى مايكل أرتيتا، الذى لطالما عانى الموسم المنقضى من الغيابات فى مركز المهاجم الصريح. وأصبح فريق الجانرز يمتلك عناصر هجومية على أعلى مستوى، قادرة على إعادة الفريق اللندنى لمنصات التتويج مجددًا، بعدما كان الفريق ينافس على لقب الدوري الإنجليزي فى الموسمين الماضيين حتى الرمق الأخير، وذلك بعد التعاقد مع جيوكيريس، الذى من المتوقع أن يكون مثلث رعب رفقة بوكايو ساكا وجابرييل مارتينيلي. خط هجوم أرسنال فضلًا عن تواجد الصفقة الجديدة نونى مادويكى القادم من تشيلسى فى الميركاتو الصيفى الحالي، مع امتلاك خط وسط قوى بقيادة الثنائى ديكلان رايس ومارتن أوديجارد مع الصفقة القوية مارتن زوبيميندي، ليتيح هذا الثلاثى قوة هجومية لثلاثى الهجوم، ويمنحه أفضلية على مستوى التغطية الدفاعية وصناعة اللعب، ما يشير إلى غزارة تهديفية لفريق المدفعجية خاصة فى ظل تواجد جيوكيريس فى مركز رأس الحربة. مانشستر سيتي ويأتى مانشستر سيتي، الذى يضم بين صفوفه النجم المصرى عمر مرموش، ثالث البريميرليج فى الموسم المنصرم، فإنه أبرم 5 صفقات، لكنه لم يضف كثيرًا على الخط الأمامي، حيث نجح فى انتداب ما ينقصه من عناصر هجومية، ليضيف إلى الثنائي مرموش وإيرلينج هالاند عنصرًا جديدًا، وهو ريان شرقى من ليون الفرنسي. مانشستر سيتي ويعطي شرقي لكتيبة المدرب الإسبانى بيب جوارديولا قدرات هجومية، خاصة فى مركز الجناح الأيمن الذى ظل يعانى منه جوارديولا فى آخر موسم، فى ظل تراجع مستوى فيل فودين وبرناردو سيلفا، على الرغم أن الجناح الأيسر به وفرة عددية، إذ يشغله جيريمى دوكو وجاك جريليش فضلًا عن الاستعانة بخدمات مرموش فى هذا المركز. تشيلسي وبالنظر إلى بطل العالم، تشيلسي، الذى توج بكأس العالم للأندية 2025، التى أقيمت فى الولايات المتحدة الأمريكية مؤخرًا، فإن صفقاته الهجومية تحدثت عن نفسها فى البطولة، وأسهمت فى حصد البلوز للقب الاستثنائي، على الرغم أن الفريق اللندنى كان يعانى فى الدوري الإنجليزي فى بداية الموسم، قبل إنهائه فى المرتبة الرابعة، وحصوله على بطولة دورى المؤتمر الأوروبي. ومن أبرز الصفقات التى أحدثت الفارق مع تشيلسي، البرازيلى جواو بيدرو، الذى فرض اسمه فى مركز المهاجم الصريح لدى قائمة المدرب الإيطالى إنزو ماريسكا، لكن يبقى لهذا المدير الفنى خط هجومى نارى فى الموسم الجديد. تشيلسي وذلك بعد قدوم جواو بيدرو من برايتون، ليام ديلاب من إبسويتش تاون، جيمى جيتينس من بوروسيا دورتموند، بجانب الموهبة الشابة إستيفاو القادم من بالميراس البرازيلي، وكل ذلك سوف يحصل على دعم هجومى من نجم أسود لندن كول بالمر، سواء على مستوى الجناح أو صناعة اللعب. مانشستر يونايتد بينما تعاقد مانشستر يونايتد مع ثنائى هجومى جديد هذا الصيف، ليكون ثلاثى يعتمد عليه المدرب البرتغالى روبن أموريم فى قادم المواعيد، ليضيف إلى أسماء لم ترض طموحات جماهير النادي فى الفترة الأخيرة، وهي راسموس هويلوند، جوشوا زيركزي وأليخاندرو جارناتشو. مانشستر يونايتد وضم اليونايتد، البرازيلى ماتيوس كونيا من وولفرهامبتون، ليقترب من قيادة خط هجوم الشياطين الحمر فى الموسم المقبل، والكاميرونى بريان مبيومو من برينتفورد، ليخدم هذا الثنائى مع الإيفوارى الشاب أماد تراوري، طريقة لعب أموريم بالاعتماد على هذه الأسماء فى مراكزها المحددة، ليطبق أسلوب لعب 4-3-3، التى كان ينوى الاعتماد عليها منذ توليها المسئولية الفنية، لكن العناصر المتواجدة فى الفريق حالت دون ذلك. توتنهام والنهاية تكون عن بطل الدوري الأوروبي 2025 توتنهام، الذى حقق اللقب على الرغم من تراجع مستواه فى الدوري الإنجليزي، فإنه بات يمتلك ترسانة هجومية قوية، تختلف عما كانت فى الموسم الماضي، على الرغم أن الإضافة الحقيقية كانت فى صفقة واحدة، وهى الغانى محمد قدوس. توتنهام فتعاقد السبيرز مع محمد قدوس من وست هام يونايتد، ليشغل مركز الجناح الأيمن وصناعة اللعب، فضلًا عن ضم الفرنسى ماتياس تيل نهائيًا من بايرن ميونخ، ليصبح الثلاثى قدوس وتيل وقائد الفريق سون هيونج مين الثلاثى المرعب فى تشكيل الدنماركى توماس فرانك، الذى يمتلك أيضًا حلولًا بديلة وهى المهاجم الصريح دومينيك سولانكى وبرينان جونسون والبرازيلى ريتشارليسون.
البيان
منذ 15 ساعات
- البيان
«هاي لاند فولز» لجودلفين يواجه النجوم في حفل «سوبر ساترداي» بساراتوغا
يخوض «هاي لاند فولز» لجودلفين التحدي في مضمار ساراتوغا للمشاركة في نسخة حافلة بالنجوم من سباق ويتني ستيكس للفئة الأولى، فيما يسعى كل من «ثينك بيغ» و«راج تايم» بدورهما للفوز في سباقات الفئة الأولى ضمن برنامج اليوم المميز «ويتني داي» في أمريكا. ويدخل «هاي لاند فولز»، البالغ من العمر خمس سنوات، المواجهة بعد أن حقق فوزاً حاسماً في سباق جوكي كلوب غولد كب للفئة الأولى في مشاركته الوحيدة السابقة في نيويورك في سبتمبر، وهو الأداء الذي منحه بطاقة المشاركة في بريدرز كب كلاسيك للفئة الأولى. ويعود مهر الإنتاج المحلي لجودلفين ابن «كيرلين» لمواجهة جديدة أمام «سييرا ليون» و«فيرسنس»، إلى جانب الفائز بنسخة 2023 من بريدرز كب كلاسيك «وايت أبّاريو». ويتطلع «هاي لاند فولز» إلى كسب التحدي في مشاركته الثانية في موسم 2025 بإشراف براد كوكس، بعد أن استهل موسمه بفوز سهل في سباق سماح على مسافة الميل بمضمار أكودكت في يونيو. وأكد مايكل باناهان، مدير إنتاج خيول السباقات في جودلفين بالولايات المتحدة، جاهزية «هاي لاند فولز» بعد أن سارت التحضيرات بشكل رائع منذ عودته من الاستراحة الشتوية، وقدم أداء رائعاً في أول مشاركة له هذا الموسم، رغم أنها كانت على مسافة أقصر من المسافة المثالية له، ومنذ ذلك الحين يتدرب بشكل جيد للغاية وينال إعجاب المدرب براد في كل أسبوع. وأضاف أن سباق ويتني للفئة الأولى يضم مجموعة من أفضل الخيول الأكبر سناً في أمريكا، وربما ينسحب واحد أو اثنان، إلا أنه يشكل اختباراً حقيقياً لمكانة جوادنا في هذه الفئة، ويأمل أن يكون ممثل الشعار الأزرق منافساً قوياً ضمن كوكبة المقدمة، وأن يمهد له السباق الطريق نحو الدفاع عن لقبه في سباق جوكي كلوب، نهاية أغسطس. ويواصل «ثينك بيغ» خوض السباقات على مسافة الميل من خلال مشاركته في فورستارديف ستيكس للفئة الأولى، بعد أن أنهى السباق بقوة، ليفوز بسهولة بسباق كيلسو ستيكس للفئة الثالثة على المضمار نفسه والمسافة ذاتها، في أوائل يوليو. ويملك جواد الأربع سنوات، الذي يدربه مايكل ستيدهام، سجلاً مميزاً في سباقات السرعة، حيث فاز في أول أربع مشاركات له على العشب، من بينها سباق شاكر تاون ستيكس وتوين سبايرز تيرف سبرينت من الفئة الثانية. وتعد الخسارة الوحيدة لـ«ثينك بيغ» على العشب في سباق «جايبور ستيكس» للفئة الأولى ضمن مهرجان «بيلمونت ستيكس» في ساراتوغا خلال يونيو. وأضاف مايكل باناهان أن المدرب يشعر بالرضا التام عن حالة «ثينك بيغ» واستعداده لسباق فورستارديف، بعد أن فاز بسهولة في السباق التحضيري المحلي، ويستحق خوض التحدي أمام أفضل جواد ميل على العشب في أمريكا العام الماضي «يوهانس»، مشيراً إلى أنه يخوض اختباراً مهماً لمعرفة مستواه الحقيقي أمام هذا المنافس قبل رسم الخطط المناسبة لبقية الموسم، وفي حال انطلاقه بصورة جيدة وفي مسار مريح، فسيكون من الصعب التغلب عليه. وتخوض المهرة غير المهزومة لجودلفين «راج تايم» أول مشاركة لها في سباقات الفئات، بإشراف بيل موت في سباق تيست ستيكس للفئة الأولى على مسافة 1400 متر، بعد عرضين لافتين على المسار نفسه والمسافة نفسها، حيث أثبتت مهرة الإنتاج المحلي ابنة «يونيون راغز» بعد فوزها الساحق في سباق مبتدئة في يونيو، جدارتها من جديد، عندما فازت بسباق سماح الشهر التالي. ولفت مايكل باناهان إلى أن «راج تايم» قدمت أداء ممتازاً في فوزيها السابقين، لكنها تواجه الآن اختباراً صعباً للغاية في سباق تيست ستيكس للفئة الأولى أمام نخبة من المهرات السريعات، وسيكون المدرب بيل مسروراً للغاية بتدريباتها الأخيرة، وهي تدخل السباق بحالة ممتازة رغم حصولها على بوابة الانطلاق الأولى، والتي غالباً ما تكون غير مفضلة، مؤكداً أن خوض أول سباق مصنف لها في ثالث مشاركة وعلى مستوى الفئة الأولى يُعد تحدياً كبيراً، لكنها أظهرت ما يكفي من موهبة لتكون منافسة قوية، خصوصاً أن فوزيها السابقين تحققا على مسافة وموضع هذا السباق في ساراتوغا. من جهة أخرى تستعد «سايلنت لوف» لجودلفين، الفائزة على الأرضية الاصطناعية، لأول تجربة لها في سباقات «ليستد» من خلال مشاركتها في سباق شاليس ستيكس، غداً، في نيوماركت بالمملكة المتحدة. وتمكنت ابنة «دباوي» التي حلت ثالثة في أول مشاركتين لها، من إنهاء السباق بقوة وتحقيق فوز بفارق ثلاثة أرباع الطول في سباق للمبتدئات بمضمار كمبتون بارك في يونيو. وقال المدرب شارلي أبلبي: «سرّنا كثيراً أن نراها تحقق فوزها الأول في كمبتون، وقد حصلت على استراحة جيدة منذ ذلك الحين، وتبدو قادرة على اجتياز مسافة الميل ونصف الميل، ونأمل أن تكشف لنا هذه المشاركة على مستوى ليستد عن مستواها الحقيقي لما تبقى من الموسم».
البيان
منذ 17 ساعات
- البيان
محكمة العدل الأوروبية تقضي بإمكانية الطعن على قرارات فيفا خارج سويسرا
قضت محكمة العدل الأوروبية بإمكانية الطعن على قرارات الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) خارج سويسرا، مما يفتح الباب أمام نظام يلزم الرياضيين والمسؤولين والأندية بقبول الأحكام الصادرة هناك. وأفاد بيان صادر عن محكمة العدل الأوروبية بأن المحاكم في الدول الأعضاء الـ 27 في الاتحاد الأوروبي "يجب أن تكون قادرة على إجراء مراجعة متعمقة لتلك القرارات لضمان توافقها مع القواعد الأساسية لقانون الاتحاد الأوروبي". ويعني قرار محكمة العدل الأوروبية أن المحاكم المحلية في الاتحاد الأوروبي يجب أن تكون قادرة على مراجعة الأحكام الصادرة عن محكمة التحكيم الرياضي (كاس) التي تتخذ من سويسرا مقرا لها. علماً بأن سويسرا ليست عضوا في الاتحاد الأوروبي. وأضاف البيان: "يجب أن تكون القرارات الصادرة عن محكمة التحكيم الرياضي (كاس) قابلة للمراجعة القضائية الفعالة"، كما جاء في القرار أنه "يجب تمكين المحاكم أو الهيئات القضائية الوطنية من إجراء مراجعة قضائية معمقة لضمان توافق أحكام محكمة التحكيم الرياضية مع السياسة العامة للاتحاد الأوروبي". ولم يصدر أي تعليق فوري من فيفا أو كاس على الحكم. وربما ينهي هذا القرار معركة قانونية استمرت عقدا من الزمن بين نادي آر إف سي سيراينج البلجيكي لكرة القدم وصندوق الاستثمار المالطي (دوين سبورتس). وكان الطرفان عارضاً قواعد فيفا التي تحظر ملكية طرف ثالث لحقوق تسجيل وانتقال اللاعبين، وفي عام 2015 طلبا من محكمة تجارية بالعاصمة البلجيكية بروكسل مراجعة ما إذا كانت هذه القواعد تخالف قانون الاتحاد الأوروبي. وأُنشئت محكمة التحكيم الرياضية عام 1984، التي تتخذ من مدينة لوزان السويسرية مقراً لها وهو مقر اللجنة الأولمبية الدولية أيضاً، بهدف توفير منتدى قانوني موحد وملزم للرياضة لتسوية النزاعات والطعون. ويمثل هذا الحكم ضربة قانونية جديدة لسلطة الهيئات الرياضية في سويسرا، حيث أصدرت نفس المحكمة الأوروبية، التي يتواجد مقرها في لوكسمبورج حكمين رئيسيين آخرين في العامين الماضيين بموجب قانون المنافسة في الاتحاد الأوروبي، وذلك في قضية دوري السوبر ونزاع انتقال اللاعب الفرنسي لاسانا ديارا، والتي تحدت سلطتي فيفا وكذلك الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا).
