
الحارس النيجيري ستانلي نوابالي يدخل دائرة اهتمام الرجاء خلال الميركاتو الجاري
وأشارت مصادر متطابقة، إلى أن الحارس الدولي النيجيري ستانلي نوابالي يوجد ضمن قائمة اهتمامات المكتب المسير للرجاء، الذي يتابع تطورات وضعه مع فريقه الجنوب إفريقي تشيبا يونايتد، تمهيدًا لإمكانية التعاقد معه خلال الأيام المقبلة.
وبرز نوابالي، البالغ من العمر 29 عامًا، خلال النسخة الأخيرة من كأس أمم أفريقيا، بعد أن قاد منتخب نيجيريا إلى نهائي المسابقة، كما توج بجائزة أفضل حارس في الدوري الجنوب أفريقي الموسم الماضي، ما جعله محط أنظار عدد من الأندية في القارة.
ويأتي هذا التحرك في وقت أنهى فيه الرجاء إلى حدود الساعة ثلاث صفقات بشكل رسمي، ويتعلق الأمر بكل من بدر بانون، والمدافع الغاني موزيس أركوما، إلى جانب عودة محمد المكعازي في صفقة انتقال حر، فيما جدد النادي عقود أربعة لاعبين من ركائزه، هم عبد الله خفيفي، آدم النفاتي، صابر بوغرين، ومحمد بولكسوت.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجريدة 24
منذ ساعة واحدة
- الجريدة 24
السكتيوي: اضطررنا لتغيير التوجه بعد فقدان 10 لاعبين في آخر لحظة
تحدث طارق السكتيوي، مدرب المنتخب الوطني المغربي للمحليين، عن حيثيات اختيار القائمة النهائية التي ستشارك في بطولة إفريقيا للاعبين المحليين "الشان"، المقررة في كينيا وتنزانيا وأوغندا صيف هذا العام. وجاءت تصريحاته خلال ندوة صحفية لتعكس حجم التحديات التي واجهها الطاقم التقني في الإعداد لهذا الاستحقاق القاري، وسط غياب لاعبين بارزين وتغيرات مفاجئة طرأت في اللحظات الأخيرة. وأكد السكتيوي أن استبعاد عامل السن، واستدعاء عناصر شابة وجديدة، لم يكن قرارًا تقنيًا بحتًا بل خيارًا اضطراريًا فرضته المستجدات التي عرفتها تركيبة المنتخب خلال فترة التحضيرات. وأوضح أن المنتخب فقد عشرة لاعبين دفعة واحدة خلال الأيام الأخيرة بسبب انتقالاتهم في "الميركاتو" الصيفي، وهو ما أربك الحسابات وفرض مراجعة شاملة للقائمة خلال 48 ساعة فقط. وأشار السكتيوي إلى أن طاقمه الفني اشتغل في ظروف استثنائية، حيث واجه ضغطًا زمنيًا كبيرًا وصعوبات تتعلق بتوفر اللاعبين، خاصة أن المعسكرات أُقيمت في فترة لا تُقام فيها البطولات الرسمية، ما جعل قياس الجاهزية الفنية والبدنية مهمة معقدة. وفي هذا السياق، قال السكتيوي إن تحضيرات شهر يوليوز قُسمت إلى مرحلتين، بهدف ضمان رؤية واضحة حول إمكانيات اللاعبين المتاحين وتقديم قائمة نهائية قادرة على تمثيل المغرب بأفضل شكل ممكن. ورغم كل الإكراهات، شدد السكتيوي على أن اختياراته ارتكزت على معايير دقيقة، أهمها الانضباط داخل المعسكرات، الجاهزية البدنية، والالتزام الذهني. كما أكد أن أسماء الأندية لم تشكل يومًا معيارًا للحسم في الاستدعاءات، بل كان الأداء في التجمعات والمباريات التحضيرية هو الفيصل، مشددًا على أن المنتخب ليس حكرًا على نادٍ بعينه، بل هو مفتوح لكل من يثبت أحقيته. وأضاف الناخب الوطني أن المرحلة الحالية تطلبت العمل المكثف على خلق انسجام سريع بين اللاعبين، خاصة الجدد منهم، وهو ما تطلب تركيزًا خاصًا على الجانب التكتيكي والذهني، دون إغفال متطلبات التحضير البدني. ولفت إلى أن الرغبة والحافز كانا عنصرين حاسمين في التقييم، بالنظر إلى أن طموح الجهاز الفني يتجاوز التشكيل الظرفي، نحو بناء منتخب قادر على تحقيق نتائج إيجابية وتشريف القميص الوطني. وفي ختام كلمته، توجه السكتيوي بالشكر إلى الأندية الوطنية التي تعاونت مع المنتخب وسمحت للاعبيها بالالتحاق بالمعسكر، رغم الظروف الحساسة المرتبطة بفترة الإعداد للموسم. وأثنى بشكل خاص على أندية الرجاء والجيش الملكي ونهضة بركان، التي لبّت نداء الواجب الوطني ووافقت على انضمام لاعبيها في توقيت صعب. وقد ضمت القائمة النهائية لاعبين من مختلف الأندية الوطنية، مع حضور وازن لفرق الرجاء الرياضي، نهضة بركان، الجيش الملكي، والوداد الرياضي، إلى جانب أسماء بارزة من أندية الفتح، الدفاع الحسني الجديدي، وأولمبيك آسفي. وحرص السكتيوي على خلق توليفة تجمع بين الخبرة والطموح، في محاولة لتعويض الغيابات الاضطرارية والتأكيد على أن المنتخب الوطني المحلي قادر على رفع التحدي في منافسات "الشان". وضمت قائمة حراسة المرمى كلًا من مهدي لحرار، رشيد غانيمي، وعمر أقزداو، فيما تَشكّل الخط الدفاعي من لاعبين أبرزهم يوسف بلعمري، محمد مفيد، مهدي مشخشخ، ومروان لوادني. أما وسط الميدان، فضم أسماء مثل محمد ربيع حريمات، صابر بوغرين، رضا حجي، وخالد أيت أورخان، بينما يتقدم الخط الهجومي كل من يوسف ميهري، سيف الدين بوهرة، عماد الرياحي، وصلاح الدين الرحولي. ومع اقتراب موعد البطولة، تتجه الأنظار إلى هذه المجموعة الجديدة التي تراهن على التلاحم السريع والتأقلم السلس، من أجل تحقيق مشاركة مشرفة تليق بسمعة الكرة المغربية، وتمنح الجماهير أملًا في مستقبل واعد للمنتخب المحلي تحت قيادة طارق السكتيوي.


هبة بريس
منذ ساعة واحدة
- هبة بريس
قبل نهائي كأس أمم أفريقيا للسيدات.. مليون دولار للبطل وهذه قيمة الجوائز الكاملة
هبة بريس – رياضة تشهد بطولة كأس أمم أفريقيا للسيدات، التي تحتضنها المملكة المغربية، تطورًا غير مسبوق على مستوى الجوائز المالية، في وقت تستعد فيه الرباط لاحتضان نهائي مثير يجمع بين المنتخب المغربي النسوي ونظيره النيجيري، مساء السبت المقبل، 26 يوليوز، على أرضية الملعب الأولمبي، بداية من الساعة التاسعة ليلا (توقيت غرينيتش +1). وأعلن الاتحاد الإفريقي لكرة القدم (الكاف)، في وقت سابق، عن مضاعفة الجائزة المالية المخصصة لبطل 'كان السيدات'، بنسبة 100%، إلى جانب زيادة إجمالية في الجوائز بنسبة 45%، في خطوة تعكس التزام الهيئة الكروية القارية بدعم وتطوير كرة القدم النسائية في إفريقيا. مليون دولار للبطل.. وأرقام قياسية للوصيف وباقي المراكز وفقًا للمعطيات الرسمية التي نشرها 'الكاف'، فإن المنتخب المتوّج بلقب كأس أمم أفريقيا للسيدات سيحصل على جائزة مالية ضخمة تبلغ مليون دولار أمريكي، وهي ضعف ما كانت مخصصة في النسخ السابقة. أما الوصيف، فسيحصل على 500 ألف دولار. وقد جاءت باقي الجوائز على الشكل التالي: المركز الثالث: 350.000 دولار أمريكي المركز الرابع: 300.000 دولار أمريكي المنتخبات المتأهلة إلى ربع النهائي (4 منتخبات): 200.000 دولار لكل منتخب صاحب المركز الثالث في دور المجموعات: 150.000 دولار صاحب المركز الرابع في دور المجموعات (3 منتخبات): 125.000 دولار لكل منتخب المغرب يطمح لأول لقب.. ونيجيريا تسعى للثاني عشر يخوض المنتخب المغربي النسوي النهائي بطموح تحقيق أول تتويج قاري في تاريخه، بعد مسار مميز توج بعبور صعب أمام غانا في نصف النهائي. وستكون المواجهة أمام منتخب نيجيريا، صاحب الرقم القياسي في عدد الألقاب (11 لقبًا)، الذي تجاوز جنوب إفريقيا في مباراة نصف النهائي الأخرى. المباراة المرتقبة تمثل أكثر من مجرد نهائي، إذ تجمع بين طموح بلد مضيف يبحث عن المجد القاري، ومنتخب مخضرم يسعى لاستعادة عرشه. كما أنها تحمل رهانات مالية غير مسبوقة في تاريخ البطولة، بعد قرار 'الكاف' التاريخي برفع قيمة الجوائز. كل الأنظار على الرباط السبت المقبل كل المعطيات تشير إلى أن النهائي المرتقب يوم السبت سيكون حدثًا استثنائيًا على المستويين الرياضي والرمزي، في ظل الحضور الجماهيري المتوقع، وأهمية التتويج لبناء مستقبل قوي لكرة القدم النسائية في القارة. فمن سيظفر باللقب الغالي والمليون دولار؟ المغرب الطموح أم نيجيريا المجربة؟ الجواب مساء السبت في موقعة الأولمبي.


البطولة
منذ 3 ساعات
- البطولة
من بينهم بلعمري وبولكسوت وبوغرين.. السكتيوي يستدعي 6 لاعبين من الرجاء للمشاركة في "الشان"
أعلن طارق السكتيوي ، مدرب المنتخب المغربي المحلي، عن قائمة العناصر الوطنية المُستدعاة لخوض غمار منافسات كأس أمم أفريقيا للمحليين"شان 2024"، والتي ستُجرى خلال الفترة ما بين 2 و30 غشت المقبل، في كينيا و أوغندا و تنزانيا. وعرفت القائمة حضور ستة لاعبين من الرجاء الرياضي، ويتعلق الأمر بكل من الحارس مهدي لحرار و بوشعيب عراسي ، إضافة إلى الثنائي صابر بوغرين و محمد بولكسوت ، ثم يوسف بلعمري و مهدي مشخشخ. وتأتي هذه الخطوة في فترة تشهد انطلاق استعدادات الأندية الوطنية للموسم الكروي الجديد 2025-2026، مما قد يُربك التحضيرات التقنية والبدنية للفِرق، خصوصا وأن موعد "الشان" يسبق انطلاق المنافسات الرسمية بأسابيع قليلة.