
الملكاوي يكتب : 'أسود الرافدين في ربوع الأردن… لقاء الأشقاء على أرض المحبة'*
وطنا اليوم _بقلم محمد ملكاوي_هو ليس مجرد لقاء رياضي مشوق بل موعد جديد بين الأشقاء عنوانه الأخوّة ومضمونه الاحترام وروحه العروبة التي لا تُفرّقها الحدود ولا تهزّها السنون.
كيف لا نقول 'أهلاً وسهلاً' وأنتم تحملون في حضوركم عبق العراق العظيم، ورائحة القائد المهيب الشهيد صدام حسين،ط رحمه الله، الذي بقي في قلوب الكثيرين رمزًا للعزّة والكرامة والموقف.
ونذكّر بالوفاء مَن كان للحق راية فكما نترحم على أسد بغداد، نترحم على ملك القلوب الحسين بن طلال، رحمه الله، الذي غرس في الأردنيين حبّ العرب والكرامة والمروءة وأورثهم شرف الاستقبال ورفعة المقام.
في الأردن لا يُستقبل الضيف بالبروتوكول وحده بل بالقلوب المفتوحة، والبيوت الدافئة والوجوه التي لا تعرف إلا النُبل والحب والكرم وها هم أبناء الرافدين بيننا لا غرباء بل أهل الدار جاءوا لا ليخوضوا مباراة فقط ، بل ليعيدوا رسم مشهد عربي جميل مشهدٌ تُصافح فيه الأرواح قبل الأيدي وتسمو فيه الرياضة عن المنافسة لتُصبح جسراً من المودة والانتماء.
اليوم الشعب الاردني يرحب بتقدير كبير لبعثة المنتخب العراقي وكل الاحترام للاعبي الفريقين وكل الأمنيات بأن يكون هذا اللقاء تجسيدًا للروح الرياضية يليق بتاريخنا العربي وعمق العلاقة بين شعبينا.
دام الأردن بقيادته الهاشمية وشعبه الأصيل ذخرًا وسندًا للعرب، وحفظ الله العراق العزيز وأهله الكرام، ولتظل ملاعبنا مساحات محبة، لا انقسام، وميادين كرامة، لا خصومة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وطنا نيوز
منذ 7 ساعات
- وطنا نيوز
الملكاوي يكتب : 'أسود الرافدين في ربوع الأردن… لقاء الأشقاء على أرض المحبة'*
وطنا اليوم _بقلم محمد ملكاوي_هو ليس مجرد لقاء رياضي مشوق بل موعد جديد بين الأشقاء عنوانه الأخوّة ومضمونه الاحترام وروحه العروبة التي لا تُفرّقها الحدود ولا تهزّها السنون. كيف لا نقول 'أهلاً وسهلاً' وأنتم تحملون في حضوركم عبق العراق العظيم، ورائحة القائد المهيب الشهيد صدام حسين،ط رحمه الله، الذي بقي في قلوب الكثيرين رمزًا للعزّة والكرامة والموقف. ونذكّر بالوفاء مَن كان للحق راية فكما نترحم على أسد بغداد، نترحم على ملك القلوب الحسين بن طلال، رحمه الله، الذي غرس في الأردنيين حبّ العرب والكرامة والمروءة وأورثهم شرف الاستقبال ورفعة المقام. في الأردن لا يُستقبل الضيف بالبروتوكول وحده بل بالقلوب المفتوحة، والبيوت الدافئة والوجوه التي لا تعرف إلا النُبل والحب والكرم وها هم أبناء الرافدين بيننا لا غرباء بل أهل الدار جاءوا لا ليخوضوا مباراة فقط ، بل ليعيدوا رسم مشهد عربي جميل مشهدٌ تُصافح فيه الأرواح قبل الأيدي وتسمو فيه الرياضة عن المنافسة لتُصبح جسراً من المودة والانتماء. اليوم الشعب الاردني يرحب بتقدير كبير لبعثة المنتخب العراقي وكل الاحترام للاعبي الفريقين وكل الأمنيات بأن يكون هذا اللقاء تجسيدًا للروح الرياضية يليق بتاريخنا العربي وعمق العلاقة بين شعبينا. دام الأردن بقيادته الهاشمية وشعبه الأصيل ذخرًا وسندًا للعرب، وحفظ الله العراق العزيز وأهله الكرام، ولتظل ملاعبنا مساحات محبة، لا انقسام، وميادين كرامة، لا خصومة.


صراحة نيوز
منذ 10 ساعات
- صراحة نيوز
الفرص التسويقية للأردن من إنجاز النشامى 2026 ؟
صراحة نيوز ـ بقلم شادي عيسى الرزوق ماجيستير إدارة الأعمال والتسويق نشكر الله على نعمه وعطاياه الذي يقودنا لموكب النصر ، والعيد بعيدين ، عيد الاضحى المبارك ، ونصر بفرح كبير بتأهل المنتخب الوطني لكرة القدم 'النشامى ' لبطولة كأس العالم 2026والتي ستقام في امريكا الشماليه. ولأن العيد فرحة يحق لنا أردنيين أن نفرح ونبارك لأنفسنا وللعالم بأننا أبناء حياة ، أعيادنا سعيده مملوءة بالبركة والنصر والفرح كل حين . لقد فرحنا أعضاء المنتخب الوطني لكرة القدم 'النشامى' للهجوم المرتد وهم أبناء الأسر البسيطة ، وأبناء حراثين، مسيحيين ومسلمين ، يمثلون مجتمعنا الأردني البسيط يحبون الاردن ،يرقصون ،يغنون ،يصلون ،يركضون، حبا بالوطن والقيادة الهاشميه التي تقف معهم أيضا. كرة القدم وحدت كل الاردن بأن الانجاز قادم وتفاؤل الملك وولي العهد ونحن معهم أيضا بهذا الوطن أتى من أبناء الشعب الواحد والبسيط . إن المنتخب الوطني الاردني استطاع بفوزه وتحقيق حلم الملك عبدالله والأمير حسين الذي جلس مع أبناء الشعب في المدرجات وليس في منصة وبدون حرس. وجلالة الملك ، كانوا بقلبه وعقله لكونه في زيارة رسمية خارجيه. اعطونا فرصا استثمارية وتسويقيه لابد من الاستفادة والبناء عليها وهي فيما يلي : ١. البناء على تحسين الصورة الذهنية عن الاردن دولة وشعبا :هذا تم فعلا من خلال الانجاز الكبير وبدون تكلفه عاليه ،تغني الإعلام العربي والرياضي وخاصة الخليجي بالاردن بلد الهواشم، والسعودية ، ولا انسى العراق المنافس للأردن ، الذين قدموا صورة حقيقه بحديثهم عنا انتقلت هذه الصورة إلى الخارج . 2. التعريف بالاردن كدولة مستقلة ذات سيادة ،قويه، امنه ،متحدة ذات فكر نهضه ، وتحديث دائم ، وهذا للانصاف كان ولايزال دور الملك عبدالله والملكة رانيا العبدالله، والأمير حسين حفظهم الله، بحديثهم العفوي الصريح الواضح عن الاردن البلد العربي الصغير القوي بمزايانا التنافسية. هذا يجب أن يبنى عليه دوما من قبل الجميع . 3. الدفع بالحركة السياحية إلى الأردن : وذلك من خلال هذا الإنجاز لإرجاع الثقة بمزيج تسويقي وترويج حقيقي يصل إلى القطاعات المتضررة حاليا بسبب الأزمات الخارجيه المحيطة بنا ، سياحة دينية لكل الديانات السماوية ، وترفيهية ، اثريه ، ومغامرات … الخ 4. تنشيط السوق الاردني في الداخل والخارج : قطاع الألبسة وخاصة الألبسة الرياضيه لفريق الاردن ، وصور أعضاء المنتخب الوطني والاسماء والارقام . وقطاع المطاعم والمقاهي وزيادة ارتيادها وخاصة مع حالة الركود الاقتصادي التي نعيش . 5. التركيز على المنتج الاردني المستقل وخاصة في ارتياد السياح الأجانب له وأنه ليس جزء من كل اخر . 6. والفرص الاستثمارية بأن الاردن بلد أمن ومستقر سيحفز ذلك المستثمرين الأجانب للعودة إلى الأردن وخاصة أننا في مرحلة جديدة من البناء على ذلك . استطعتم ايها النشامى أن تعيدوا البوصلة إلى الأردن مرة أخرى بأن إنجاز كم الكروي هذا ما جاء الا من خلال الحب الذي تحبه للأردن وان القيادة الهاشمية تقف مع كل اردني حر يحقق للأردن فرح وسرور وتقدم .


جو 24
منذ 11 ساعات
- جو 24
"أعترف أني أفشل حارس".. تصريحات مثيرة من أسطورة الهلال السعودي (فيديو)
جو 24 : دخل محمد الدعيع أسطورة حراسة الهلال ومنتخب السعودية الأسبق في جدال حاد مع الجماهير خاصة بعد عدة تغريدات منسوبة له قام بحذفها بعد ذلك ينتقد خلالها جماهير الأندية الأخرى. وكان الأخضر قد تلقى هزيمة ثقيلة أمام ألمانيا (8-0) في مونديال 2002 الذي احتضنته كل من كوريا الجنوبية واليابان. وكان الدعيع حارسا في هذه المباراة الشهيرة. وقام الدعيع عبر حسابه على منصة "إكس" بنشر فيديو قديم له يتحدث عن هذه المباراة حيث قال إن "البرازيل خسرت من قبل أمام ألمانيا بأهداف كثيرة ولا أفهم لماذا لا يقول جمهورهم إن سيزار استقبلت شباكه 7 أهداف وكانت الأهداف قابلة للزيادة، ولا أفهم سر الهجوم الذي ألقاه من الجمهور من 21 سنة، وكل ما أكتب تغريدة أجد هذا الهجوم والمهاترات أمر غريب للغاية". وأضاف الدعيع تعليقا على الفيديو: "صحيح أنا أعترف أني أفشل حارس في تاريخ الكرة السعودية ولقمت 8 فقط في هذا اليوم الفضيل، الله يحلل ويبيح كل من سب أبي وأمي الميتين الله يرحمهم ولا تدخلونهم بالكرة دعونا نمزح ونضحك". ويعتبر الدعيع من أفضل حراس المرمى في تاريخ المنتخب السعودي وكان أحد القادة الذين حملوا شارة القيادة في العديد من المباريات ليترك بصمة لا تنسى في تاريخ كرة القدم السعودية. المصدر: وسائل إعلام تابعو الأردن 24 على