
وزير الخارجية الايراني: إيران ترحب بفكرة إنشاء مركز إقليمي لتخصيب اليورانيوم لكن التخصيب داخل البلاد يجب أن يستمر
قال وزير الخارجية الايراني عباس عراقجي، إن إيران ترحب بفكرة إنشاء مركز إقليمي لتخصيب اليورانيوم لكن التخصيب داخل البلاد يجب أن يستمر.
وقد أعلن الجيش الإسرائيلي، تنفيذ ضربات دقيقة على أهداف عسكرية في إيران.
وقالت مصادر، إن الضربة الإسرائيلية كانت مكونة من عدة مراحل وهدفها التدمير التام للدفاعات الجوية الإيرانية.
وفي وقت سابق، أعلن التلفزيون الرسمي الإيراني عن إطلاق 200 صاروخ باتجاه إسرائيل في هجومٍ هو الأكبر من نوعه منذ فترة.
وأكدت وسائل إعلام متعددة، أن هذه الصواريخ استهدفت مواقع عسكرية إسرائيلية حساسة، مما يزيد من احتمال تصاعد الصراع في المنطقة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أهل مصر
منذ 2 ساعات
- أهل مصر
وزير الخارجية الإيراني: لا تفاوض تحت الضغط.. ولن نتنازل عن حقنا في التخصيب
في خضم جولة خامسة من المفاوضات النووية بين إيران والولايات المتحدة، التي عُقدت في روما، أكد وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، تمسك بلاده بحقها في تخصيب اليورانيوم، رافضًا أي تفاوض تحت الضغط أو التهديد. وأوضح عراقجي أن تخصيب اليورانيوم "ليس موضوعًا قابلاً للتفاوض"، مشددًا على أن بلاده لن تتخلى عن هذا الحق السيادي، الذي يُعتبر جزءًا من الاستخدام السلمي للطاقة النووية. وجاءت تصريحات عراقجي ردًا على الموقف الأمريكي، الذي يطالب بوقف كامل لتخصيب اليورانيوم كشرط أساسي لأي اتفاق نووي جديد. وفي الوقت ذاته، أعرب المرشد الأعلى الإيراني، آية الله علي خامنئي، عن رفضه للمطالب الأمريكية، معتبرًا إياها "خطأً فادحًا"، ومؤكدًا أن إيران لا تنتظر إذنًا من أحد لممارسة حقوقها. المفاوضات، التي توسطت فيها سلطنة عمان، شهدت بعض التقدم، لكنها لم تؤدِ إلى نتائج حاسمة، وفقًا لما أعلنه الوسيط العماني. وتصاعدت التوترات تصاعدت مع تهديدات إسرائيلية بشن ضربات عسكرية، في حال فشل المفاوضات، ما يزيد من تعقيد المشهد. وفي ظل هذه التطورات، يبدو أن المفاوضات تواجه تحديات كبيرة، مع تمسك كل طرف بمواقفه، ما يضع مستقبل الاتفاق النووي في مهب الريح.


البورصة
منذ 3 ساعات
- البورصة
ترامب يسعى لتسريع إصدار تراخيص المفاعلات النووية لمواكبة الطلب على الطاقة
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه طلب من لجنة التنظيم النووي المستقلة في البلاد بتقليص القواعد وتسريع إصدار التراخيص الجديدة للمفاعلات ومحطات الطاقة سعياً لتقليص عملية تستغرق 18 شهراً إلى عدة سنوات. وكان هذا المطلب جزءا من مجموعة من الأوامر التنفيذية التي وقّعها ترامب يوم الجمعة والتي تهدف إلى تعزيز إنتاج الطاقة النووية في الولايات المتحدة وسط طفرة في الطلب من مراكز البيانات والذكاء الاصطناعي. ويمكن أن تستغرق عملية ترخيص المفاعلات النووية في الولايات المتحدة أكثر من عقد من الزمن في بعض الأحيان، وهي العملية التي صُممت لإعطاء الأولوية للسلامة النووية ولكنها تثبط المشاريع الجديدة. وقال وزير الداخلية الأميركي دوغ بورغوم، الذي يرأس مجلس هيمنة الطاقة في البيت الأبيض، في المكتب البيضاوي أن القواعد السابقة كانت تشكّل إفراطاً في تنظيم الصناعة. وتتضمن هذه الخطوات إصلاحاً كبيراً لهيئة التنظيم النووي بما في ذلك النظر في مستويات التوظيف وتوجيه وزارتي الطاقة والدفاع للعمل معاً لبناء محطات نووية على الأراضي الفيدرالية. وقال مسؤول كبير في البيت الأبيض، إن الإدارة تتصور أن وزارة الدفاع ستتولى دوراً بارزاً في طلب المفاعلات النووية وتركيبها في القواعد العسكرية. وتهدف الأوامر أيضاً إلى تنشيط إنتاج اليورانيوم وتخصيبه في الولايات المتحدة. وقال جوزيف دومينغيز الرئيس التنفيذي لشركة كونستليشن إنرجي الأميركية لتشغيل محطات الطاقة النووية، إن تصرفات الرئيس من شأنها أن تساعد على تطبيع العملية التنظيمية. وقال دومينغيز خلال حفل التوقيع «نحن نضيع الكثير من الوقت في إصدار التصاريح، ونرد على أسئلة سخيفة، وليس الأسئلة المهمة». وعزّزت الولايات المتحدة ودول أخرى تنظيم الطاقة النووية في العقود الأخيرة، جزئياً استجابة لحوادث المفاعلات مثل الانهيار في محطة تشيرنوبيل في الاتحاد السوفييتي السابق في عام 1986، والانهيار الجزئي في محطة ثري مايل آيلاند في الولايات المتحدة في عام 1979. ويتطلع المطورون الآن أيضاً إلى نشر التكنولوجيا النووية المتقدمة مثل المفاعلات النووية المعيارية الصغيرة (SMRs) التي يمكن بناؤها بسرعة وبتكلفة أقل من المحطات التقليدية، ولكنها قد تشكل تحديات جديدة تتعلق بالسلامة. وقال إرنست مونيز، وزير الطاقة الأميركي السابق وعالم الفيزياء النووية الداعم للصناعة «إن إعادة تنظيم وتقليص استقلالية اللجنة التنظيمية النووية قد يؤدي إلى نشر متسرع لمفاعلات متقدمة تعاني من عيوب في السلامة والأمن». وأضاف أن «الحدث الكبير من شأنه، كما حدث في الماضي، أن يؤدي إلى زيادة المتطلبات التنظيمية وإعاقة الطاقة النووية لفترة طويلة». كان ترامب قد أعلن حالة الطوارئ الوطنية في مجال الطاقة في يناير كأحد أول إجراءاته في منصبه، قائلاً إن الولايات المتحدة لديها إمدادات غير كافية من الكهرباء لتلبية احتياجات البلاد المتزايدة، وخاصة لمراكز البيانات التي تدير أنظمة الذكاء الاصطناعي. وركزت معظم تصرفات ترامب على تعزيز استخدام الوقود الأحفوري مثل الفحم والنفط والغاز الطبيعي، ولكن مسؤولي الإدارة يدعمون أيضاً الطاقة النووية، والتي اجتذبت في السنوات الأخيرة دعماً متزايداً من الحزبين. ويؤيد بعض الديمقراطيين الطاقة النووية لأن محطاتها لا تطلق غازات دفيئة تؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة الكوكب، حتى مع إثارة المدافعين عن البيئة مخاوف بشأن النفايات المشعة وسلامة المفاعلات. في حين أن الجمهوريين، الذين هم أقل قلقاً بشأن ظاهرة الاحتباس الحراري العالمي، يدعمون هذا المشروع لأنهم يقولون إن محطات الطاقة النووية يمكن أن تعزز أمن الطاقة في الولايات المتحدة، لكن التكلفة والمنافسة كانتا عائقاً رئيسياً أمام المشاريع النووية الجديدة، ومن غير الواضح ما إذا كانت أوامر ترامب ستكون كافية للتغلب عليها. وألغت شركة نوسكيل، الشركة الأميركية الوحيدة التي حصلت على موافقة الجهات التنظيمية على تصميم مفاعل نووي صغير، مشروعها في عام 2023 بسبب ارتفاع التكاليف والمنافسة من المحطات التي تحرق كميات كبيرة من الغاز الطبيعي. وفي الوقت نفسه، تجاوزت تكلفة تشغيل مفاعل فوجتل، وهو آخر مفاعل أميركي يدخل الخدمة، الميزانية المخصصة له بنحو 16 مليار دولار، وتأخر تشغيله لسنوات.


فيتو
منذ 4 ساعات
- فيتو
إيران: نتفاوض مع أمريكا بهدوء ولن نتنازل عن حقوق شعبنا
قال وزير الخارجية الإيراني اليوم الأحد، إننا نتفاوض مع الولايات المتحدة بهدوء ونتحلى بالصبر ولن نتنازل عن حقوق شعبنا. وأضاف وزير الخارجية الإيراني: تخصيب اليورانيوم حق من حقوق شعبنا وموقفنا بهذا الشأن واضح.. لسنا في عجلة من أمرنا ولا نسبب تأخيرا ونرغب برفع العقوبات سريعا ولن نتردد في تحقيق ذلك. بدء الجولة الخامسة من المفاوضات غير المباشرة بين طهران وواشنطن بروما وكان قد أعلن التلفزيون الإيراني، الجمعة الماضية، بدء الجولة الخامسة من المفاوضات غير المباشرة بين طهران وواشنطن في روما. مفاوضات الولايات المتحدة وإيران ومنذ 12 أبريل الماضي، عقدت 4 جولات من المباحثات بوساطة سلطنة عمان بين الوفد الإيراني برئاسة وزير الخارجية عباس عراقجي والوفد الأمريكي الذي ترأسه المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف، وصفت بالإيجابية، إلا أن الفترة الماضية شهدت تراشقا بين الجانبين حول مسألة السماح لإيران بتخصيب اليورانيوم داخل البلاد. الإدارة الأمريكية لن تسمح بالتخصيب حتى بنسبة 1% في حين، أكد ويتكوف أن الإدارة الأمريكية لن تسمح بالتخصيب حتى بنسبة 1%، شددت طهران على أن هذا الأمر خط أحمر لا يمكن التنازل عنه. فيما ألمح وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو إلى إمكانية أن تستورد السلطات الإيرانية اليورانيوم المخصب من الخارج، ما يسمح برقابة أكبر على كمياته ونسبه. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.