logo
إحباط عملية تهريب واسعة لمهاجرين أفارقة قبالة سواحل لحج واتهامات للحوثيين باستغلالهم عسكرياً

إحباط عملية تهريب واسعة لمهاجرين أفارقة قبالة سواحل لحج واتهامات للحوثيين باستغلالهم عسكرياً

اليمن الآنمنذ 10 ساعات

أحبطت قوات الحزام الأمني،، عملية تهريب واسعة لمهاجرين أفارقة قبالة سواحل محافظة لحج، بعد تنفيذها عملية بحرية ناجحة على بُعد 30 ميلاً بحرياً.
وأفاد المركز الإعلامي لقوات الحزام أن زورق تهريب من نوع "سنبوق" كان في طريقه إلى مناطق خاضعة لسيطرة جماعة الحوثي، وعلى متنه 119 مهاجرًا أفريقيًا وأربعة مهربين، تم اعتراضه من قبل القوة البحرية التابعة لحزام الصبيحة.
وأشار البيان إلى أن مليشيا الحوثي تستخدم المهاجرين في جبهات القتال، إما كدروع بشرية أو كوسيلة دعائية للحصول على دعم من المنظمات الدولية. وأكدت القوات الأمنية استمرار حملاتها لمكافحة شبكات تهريب البشر التي تهدد أمن المنطقة واستقرارها.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لتحليل بيانات أجهزة عناصرها .. عصابة الحوثي تستورد أجهزة وانظمة الكترونية حديثة
لتحليل بيانات أجهزة عناصرها .. عصابة الحوثي تستورد أجهزة وانظمة الكترونية حديثة

اليمن الآن

timeمنذ 12 دقائق

  • اليمن الآن

لتحليل بيانات أجهزة عناصرها .. عصابة الحوثي تستورد أجهزة وانظمة الكترونية حديثة

لتحليل بيانات أجهزة عناصرها .. عصابة الحوثي تستورد أجهزة وانظمة الكترونية حديثة كشفت تقارير تقتية مسرَّبة، عن قيام عصابة الحوثي الإيرانية، باستيراد أجهزة وأنظمة إلكترونية حديثة، لتعزيز قدراتها على تحليل البيانات ومراقبة عناصرها وقادتها، الذين تدور حولهم شكوك بالتخابر مع الخارج، تفاديًا لمصير حزب الله اللبناني . وحسب التقارير والمعلومات، فقد سعت العصابة الحوثية لاستيراد معدات متقدمة من الصين وروسيا وبلدان أخرى، لتعزيز قدرتها على مراقبة وتحليل السجلات الالكترونية لأجهزة الجهات والعناصر والأشخاص الذين يتم اعتقالهم او تدور حولهم شكوك التخابر مع ما يطلقون عليه "العدو". وقال الخبير اليمني في أمن المعلومات المهندس فهمي الباحث في تصريح لقناة "العربية الحدث" رصده محرر "المنتصف"، ان ما يتم الحديث حوله بشان استيراد شبكة اتصالات حديثة من قبل الحوثيين لاستبدالها بدلًا عن الموجودة اليهم ليس صحيحًا، هنا نحب ان نوضح بأنهم لم يستوردوا شبكة اتصالات جديدة، بل أجهزة تعزز القدرات الموجودة لديهم. وأشار الباحث، الى ان عصابة الحوثي كانت تفتقر بشكل كبير للأجهزة والأدوات والبرمجيات، والانظمة التي تساعدهم على تحليل الأجهزة الإلكترونية المتواجدة لديهم. ومن تلك الأجهزة التي استوردتها العصابة الحوثية، أجهزة تفريغ البيانات، وهي عبارة عن أجهزة وأنظمة إلكترونية تقوم باستخراج واستخلاص ونسخ البيانات، من الأجهزة المتواجدة لديهم، وهذه الأجهزة اما تكون لاتباعهم الذين قد يكونون محل شك، او لتحليل الأجهزة التي يتم مصادرتها من أطراف او اشخاص معادين لهم، ممن يتم اعتقالهم، وغالبا ما تستخدم هذه الاجهزة في نقاط التفتيش، حيث تقوم تلك الأجهزة باستخراج البيانات وعمل تقرير مفصل، حول طبيعة المعلومات للأجهزة التي تصادرها، مثل سجل الاتصالات والرسائل والازمنة التي جرت فيها وكذلك الصور ، كل الأشياء التي تحويها تقريبًا. وتابع: "الأخطر من ذلك يتم الحصول من خلالها على المواقع الجغرافية وسجلات ال "جي بي اس"، التي قد يكون استخدمها كبحث عما يمكن استخدامه أدلة رقمية يمكنهم من خلالها توجيه تهم للمعتقلين او اتباعهم المشتبه بهم". وأوضح بأن تلك البيانات من الصعوبة الحصول عليها، بدون اجهزة تحليل البيانات. وكانت تقارير نشرت مؤخرًا أفادت بأن عصابة الحوثي سعت لاستبدال شبكة الاتصالات الايرانية التي تستخدمها منذ سنوات خوفًا من أن تلاقي مصير حزب الله اللبناني، وما عرف بعمليات البيجر. يُذكر أن عصابة الحوثي تعيش حالة من الشك والريبة وتبادل الاتهامات بالتجسس بين قادتها، على خلفية دقة الإصابات التي طالت مواقعها السرية من قبل المقاتلات الأمريكية مؤخرًا.

'مساواة' تطالب بمحاسبة قادة مليشيا الحوثي الضالعين في مذبحة هران في ذمار
'مساواة' تطالب بمحاسبة قادة مليشيا الحوثي الضالعين في مذبحة هران في ذمار

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

'مساواة' تطالب بمحاسبة قادة مليشيا الحوثي الضالعين في مذبحة هران في ذمار

جددت منظمة مساواة للحقوق والحريات، مطالبتها بمحاسبة قادة مليشيات الحوثي الارهابية المدعومة من النظام الايراني، الضالعين في مذبحة هران بمحافظة ذمار، وذلك بمناسبة مرور 10 أعوام على هذه المذبحة وإفلات مرتكبيها من العقاب. وقالت منظمة مساواة في بيان صادر عنها، اليوم، بمناسبة مرور 10 أعوام على مذبحة هران، تلقت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) نسخة منه ' تحل علينا اليوم واحدة من أبشع جرائم القتل الجماعي التي ارتكبتها مليشيا الحوثي بحق أكثر من 70 مدنياً احتجزتهم في مبانٍ مليئة بالسلاح في محافظة ذمار، واستخدمتهم دروعاً بشرية، مخلفة سقوط 52 شخصاً ما بين قتيل وجريح في هذه المذبحة، أبرزهم الصحفيان يوسف العيزري وعبدالله قابل، والسياسي أمين الرجوي'. وأكدت أن ما حدث في مذبحة هران يشكل جريمة حرب مكتملة الأركان وفق نص المادة (3) المشتركة في اتفاقيات جنيف، والبروتوكولين الإضافيين الأول والثاني، والمادة (8) من نظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية، بالإضافة إلى أنها انتهاك جسيم لأحكام المواد (48 و51 و52) من الدستور اليمني، فضلاً عن كونها خرقاً صريحاً لأحكام المواد (234 و235 و246) من قانون الجرائم والعقوبات. وأوضح البيان، أن الإجراءات التي سبقت المذبحة بعدة أيام، ابتداءً باعتقال عشرات المدنيين ونقلهم إلى منطقة هران بعد تحويلها إلى منطقة عسكرية مغلقة وتخزين أسلحتها في منشآتها المدنية، ما جعلها هدفاً مؤكداً للقصف الجوي، إلى جانب تجاهلها لمناشدات أهالي المعتقلين ورفضها الإفراج عن ذويهم أو نقلهم إلى منطقة آمنة، تُثبت أن المليشيا تعمّدت تعريضهم للقتل العمد، فضلاً عن عرقلتها جهود إنقاذهم بعد تعرضهم للقصف، ومنع الأهالي من البحث عن ذويهم تحت الأنقاض لعدة أيام بعد وقوع المذبحة. وأشار إلى أن هذه الأدلة تؤكد توافر النية والقصد العمد لدى المليشيا الحوثية، وتثبت تخطيطها المسبق لارتكاب هذه المذبحة باستخدامها لمدنيين كدروع بشرية وتوظيفها للمنشآت المدنية لأغراض عسكرية، ما يجعل جميع قياداتها بمحافظة ذمار، بصفتهم الفعلية أو القيادية، تحت طائلة المسؤولية الجنائية وآليات الملاحقة الدولية وفق مبدأ الولاية القضائية العالمية واستناداً لنظام روما الأساسي. وحذّرت منظمة مساواة في بيانها، من استمرار إفلات مرتكبي هذه المذبحة من العقاب. مؤكدة تضامنها الكامل مع أهالي ضحاياها، واستمرار مناصرتهم ومساندتهم بكل الوسائل في معركتهم من أجل محاسبة القتلة وتحقيق العدالة للضحايا .. معتبرة أن عدم وجود أي تحرك ملموس لمحاسبة الجناة طوال العشر السنوات الماضية، يمثل وصمة في جبين الإنسانية، ويعد فشلاً ذريعاً للعدالة، مما شجع على تكرار مثل هذه الانتهاكات. لمتابعة صفحة العرش نيوز في منصة x غرِّد شارك انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك اضغط لتشارك على LinkedIn (فتح في نافذة جديدة) LinkedIn النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X معجب بهذه: إعجاب تحميل... مرتبط

عشية الذكرى ال35 لعيد الوحدة .. حملة إلكترونية لتأكيد التمسك بوحدة البلاد ورفض الطائفية الحوثية ومشاريع التقسيم
عشية الذكرى ال35 لعيد الوحدة .. حملة إلكترونية لتأكيد التمسك بوحدة البلاد ورفض الطائفية الحوثية ومشاريع التقسيم

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

عشية الذكرى ال35 لعيد الوحدة .. حملة إلكترونية لتأكيد التمسك بوحدة البلاد ورفض الطائفية الحوثية ومشاريع التقسيم

عشية الذكرى ال35 لعيد الوحدة .. حملة إلكترونية لتأكيد التمسك بوحدة البلاد ورفض الطائفية الحوثية ومشاريع التقسيم بالتزامن مع الذكرى الخامسة والثلاثين لتحقيق الوحدة اليمنية في 22 مايو 1990، يدشّن ناشطون يمنيون، مساء الأربعاء الساعة 8 مساءً، حملة إلكترونية وطنية واسعة تحت وسم: #يمن_واحد_ضد_الحوثي تهدف الحملة إلى التأكيد على وحدة الصف اليمني في مواجهة مشروع جماعة الحوثي الإرهابية، ورفض الأطماع الإيرانية في اليمن، والتشديد على استمرار معركة التحرير حتى استعادة الدولة وإنهاء الانقلاب. ودعا القائمون على الحملة جميع اليمنيين في الداخل والخارج، إلى جانب النشطاء والإعلاميين، إلى المشاركة الفاعلة لإيصال رسالة موحدة تعبّر عن التمسك بالوحدة اليمنية ورفض التقسيم والمشاريع الطائفية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store