
أربعة قتلى حصيلة سلسلة غارات إسرائيلية على لبنان
قتل أربعة أشخاص جراء غارات إسرائيلية استهدفت لبنان ليل الخميس، وفق ما أحصت وزارة الصحة الجمعة، غداة إعلان الجيش الإسرائيلي استهدافه بنى تحتية لإنتاج وتخزين وسائل قتالية تابعة لحزب الله في شرق البلاد وجنوبها.
وأوردت وزارة الصحة، أن «سلسلة الغارات التي شنتها إسرائيل، مساء الخميس، أدت إلى سقوط أربعة ضحايا»، من دون أن توضح مكان مقتلهم بالتحديد.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 2 ساعات
- سكاي نيوز عربية
مستشفى ألماني يثير الجدل.. ويعتذر عن ترحيبه بيحيى السنوار
ويُعتبر السنوار العقل المدبر لهجمات 7 أكتوبر 2023 على إسرائيل، والتي أسفرت عن مقتل 1200 شخص. وذكر قسم التوليد في مستشفى جامعة لايبزيغ أن الأسماء نُشرت "حصريا بناء على طلب أو بموافقة الوالدين". وأضاف المستشفى في بيان: "قمنا اليوم بنشر الأسماء الأولى للمواليد الجدد على قناة التوليد الخاصة بنا، كما نفعل يوميا". وتابعت إدارة وسائل التواصل الاجتماعي في المستشفى: "ندرك أن منشور اليوم أثار ارتباطات سلبية لدى بعض الأشخاص". وأعلنت أن المستشفى سيراجع إجراءاته الداخلية من أجل التعامل مع مواقف مشابهة بحساسية أكبر مستقبلا. وكان السنوار، أحد كبار قادة حماس وسجينا سابقا في أحد السجون الإسرائيلية، يُشتبه في اختبائه منذ فترة طويلة داخل شبكة الأنفاق تحت غزة. وقُتل السنوار على يد جنود إسرائيليين في جنوب غزة في أكتوبر الماضي، بعد عام من بدء إسرائيل حربها ضد حماس عقب هجمات الأخيرة عليها.


البيان
منذ 5 ساعات
- البيان
5 سنوات على «فاجعة بيروت».. حقيقة غائبة وعدالة مؤجلة
إلا أن شيئاً ناقصاً بقي، وهو ختم التحقيق والقرار الظني وبدء محاكمات المجلس العدلي وصدور الحكم بالإعلان عن الحقيقة، ذلك أن لا شيء من هذا قد تحقق رغم مرور خمس سنوات على الجريمة المتشعبة الأطراف، والتي ذهب ضحيتها نحو 200 قتيل و6 آلاف جريح، فضلاً عن الخسائر بالممتلكات. وذلك في انتظار أن يصدر المحقق العدلي في القضية، القاضي طارق البيطار، قراره الظني تمهيداً لسوْق المجرمين إلى المحاكمة. إلى ذلك، تم افتتاح شارع باسم الضحايا، وغُرست أشجار زيتون حملت أسماءهم. بالإضافة إلى جلسة حوارية حول تداعيات تفجير المرفأ، وشهادات من أهالي الضحايا، فيما كانت لافتة صرخة أم تكسرت صورة ابنها فوق صدرها، فأبكت رئيس الحكومة نواف سلام، والذي أكد بدوره أن «لا نهاية لهذا الجرح الوطني إلا بكشف الوقائع ومحاسبة المسؤولين». وما بين المشهديْن، مرت 5 أعوام، سقطت فيها كل دموع المقل، ولم تسقط حصانة سياسية واحدة من بوابة الـ2700 طن من مادة «الأمونيوم» التي انفجرت في المرفأ ذاك اليوم، وخلفت عصفاً حاكى ترددات هزة أرضية بقوة 4.5 درجات على مقياس «ريختر»، فيما لا تزال فرضيات عديدة تتصاعد من بين الدخان الذي جعل بيروت «مدينة منكوبة»، بكل ما للنكبة من أبعاد. وتشير معلومات إلى أن الورقة الأمريكية الجديدة تتضمن تفاصيل عناوين رئيسية، أبرزها: مراحل تسليم سلاح الحزب، من السلاح الثقيل إلى المسيرات، ثم السلاح الخفيف، ضمن مهلة زمنية محددة، علاقة لبنان بسوريا، مع مطالبة بالإسراع في ترسيم الحدود بين البلدين، وترسيم الحدود مع إسرائيل، وذلك في مقابل وقف الاعتداءات الإسرائيلية على لبنان. وانسحاب إسرائيل من النقاط التي تحتلها جنوباً وإطلاق سراح الأسرى اللبنانيين، وإعادة الإعمار وسبل تحقيق الإزدهار. أما المقارنة بين النص النهائي والصيغة السابقة فتظهر أن الأمريكيين أجروا تعديلات جعلت النص غير قابل للنقاش، فإما أن يوافق عليه لبنان كما هو أو يرفضه ويتحمل العواقب. لكن لا أحد يجزم بما يمكن أن تحمله هذه الجلسة، وخصوصاً أن جميع المعنيين لا ينظرون إلى مناقشات الجلسة بحد ذاتها، بل بما ستقرره أو بما لن تقرره، وسيُبنى على الشيء مقتضاه، أمريكياً وغربياً، وحتى عربياً. وعليه، أشارت مصادر وزارية لـ«البيان» إلى أن الأمور معقدة، وإلى أن جلسة اليوم لعلها أول جلسة لمجلس الوزراء في هذا العهد تتجمع فيها هذه الكمية من «الألغام»، لافتةً إلى أن ما بعد الجلسة لن يكون على الإطلاق كما قبلها. في المقابل، ترددت معلومات مفادها أن الجلسة ستمر على «خير»، وأن يوم الخميس المقبل سيكون مكملاً لاستحقاق الثلاثاء، في حال لم يتم حسم البند الأول في بسط سلطة الدولة على كامل أراضيها، وبقواها الذاتية، وضمناً حصرية السلاح.


الإمارات اليوم
منذ 5 ساعات
- الإمارات اليوم
طبيبة متقاعدة تصبح أكبر معمرة في اليابان
أعلنت وزارة الصحة والعمل والرعاية الاجتماعية اليابانية أن شيجيكو كاجاوا، وهي طبيبة متقاعدة تبلغ من العمر 114 عاماً، أصبحت أكبر معمرة على قيد الحياة في اليابان، بعد وفاة ميوكو هيروياسو، التي كانت تبلغ العمر نفسه. وتعد كاجاوا رمزاً استثنائياً لطول العُمر في اليابان، إذ تخرجت في كلية الطب قبل الحرب العالمية الثانية، وعملت في مستشفى بمدينة أوساكا، وأدارت لاحقاً عيادة عائلتها كطبيبة نساء، وتقاعدت وهي في الـ86. وقالت كاجاوا حول سر طول عمرها: «ليس لدي أي سر، أنا ألهو فقط كل يوم، وطاقتي هي أعظم ما أملك، وأذهب إلى حيث أشاء، وآكل ما أشاء، وأفعل ما أشاء، أنا حرة ومستقلة».