
أخبار مصر : ياسمين فؤاد تكشف تفاصيل منصبها الجديد بالأمم المتحدة
نافذة على العالم - نشر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء فيديو عبر منصاته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، يتضمن لقاءً مع الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة، التي أعلن الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، قبول استقالتها لتوليها منصب السكرتير التنفيذي لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر.
من جانبها، أشارت الدكتورة ياسمين فؤاد خلال اللقاء إلى أن اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر انطلقت بجهود مصرية قادها الدكتور مصطفى كمال طلبة، المدير التنفيذي الأسبق لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة، مؤكدة أنها تُعد خامس شخصية تتولى هذا المنصب الرفيع على مستوى العالم.
وأوضحت الدكتورة ياسمين فؤاد أنها تفخر بتولي منصب السكرتير التنفيذي لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر، مؤكدة أن هذا التكليف يمثل شرفًا كبيرًا لها وفرصة لتمثيل مصر في واحدة من أهم الاتفاقيات البيئية الدولية.
وأشارت وزيرة البيئة خلال اللقاء إلى أن اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر تركز على قارة أفريقيا، الأكثر تأثرًا بتغيرات المناخ والتصحر، رغم ثرائها بالموارد الطبيعية.
ووصفت الدكتورة ياسمين فؤاد انتقالها من منصبها كوزيرة للبيئة في الحكومة المصرية، والذي شغلته لمدة سبع سنوات، إلى موقع دولي رفيع كوكيلة للسكرتير العام للأمم المتحدة وأمينة تنفيذية لاتفاقية مكافحة التصحر، بأنه "شرف كبير"، مؤكدة أن هذا التعيين يعكس ثقة القيادة السياسية المصرية، وعلى رأسها الرئيس عبد الفتاح السيسي.
كما أشارت إلى أن أحد أبرز العوامل التي ساهمت في اختيارها لهذا المنصب، بعد منافسة قوية مع عدد من الدول الكبرى، هو نجاح مصر في استضافة وتنظيم مؤتمرين أمميين بارزين، هما مؤتمر الأمم المتحدة للتنوع البيولوجي عام 2018، ومؤتمر المناخ COP27 عام 2022، مضيفة أن المتابعة الدقيقة من قبل رئيس مجلس الوزراء وحرصه على دمج قضايا البيئة والتنوع البيولوجي ضمن أولويات التنمية الشاملة في مصر، كان له دور محوري في دعم هذا الاختيار الأممي.
https://www.facebook.com/watch/?v=3087235301424882

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 43 دقائق
- مصرس
لنقلهم إلى درعا.. دفعة جديدة من الحافلات تصل السويداء لإخراج المحتجزين
أعلنت وكالة الأنباء السورية "سانا"، وصول دفعة جديدة من الحافلات إلى مدينة السويداء لإخراج العائلات المحتجزة داخل المدينة. وأوضحت الوكالة، أن وفدا من الأمم المتحدة يرافق الحافلات المخصصة لإجلاء العائلات والتي تستعد لنقلهم إلى درعا.كانت وسائل إعلام رسمية قد أفادت في وقت سابق، أن مئات المدنيين من أفراد العشائر البدوية تم إجلاؤهم من مدينة السويداء ذات الأغلبية الدرزية في سوريا، في إطار وقف إطلاق نار تدعمه الولايات المتحدة.وأوضحت أن سيارات إسعاف وشاحنات وحافلات تنقل مئات المدنيين من البدو بينهم نساء وأطفال وجرحى من السويداء إلى مخيمات قريبة للنازحين.وتوقف إطلاق النار، الأحد، مع انتشار قوات الأمن التابعة لوزارة الداخلية على مشارف السويداء.وقال وزير الداخلية أنس خطاب، إن وقف إطلاق النار سيسمح "بتبادل الأسرى المحتجزين لدى طرفي الاشتباكات والعودة التدريجية للاستقرار إلى عموم المحافظة".واندلعت الاشتباكات قبل أسبوع بين البدو ومسلحين من طائفة الدروز، وأرسلت دمشق قوات لكبح القتال.وهاجمت إسرائيل قوات الحكومة السورية الأسبوع الماضي في الجنوب وقصفت وزارة الدفاع في دمشق مبررة ذلك بحماية الدروز وأن يظل جنوب سوريا منزوع السلاح.وارتفعت حصيلة أعمال العنف التي شهدتها محافظة السويداء إلى 1311 قتيلا، وفق حصيلة جديدة أوردها المرصد السوري لحقوق الإنسان الثلاثاء، بحسب سكاي نيوز.


مصراوي
منذ ساعة واحدة
- مصراوي
لنقلهم إلى درعا.. دفعة جديدة من الحافلات تصل السويداء لإخراج المحتجزين
وكالات أعلنت وكالة الأنباء السورية "سانا"، وصول دفعة جديدة من الحافلات إلى مدينة السويداء لإخراج العائلات المحتجزة داخل المدينة. وأوضحت الوكالة، أن وفدا من الأمم المتحدة يرافق الحافلات المخصصة لإجلاء العائلات والتي تستعد لنقلهم إلى درعا. كانت وسائل إعلام رسمية قد أفادت في وقت سابق، أن مئات المدنيين من أفراد العشائر البدوية تم إجلاؤهم من مدينة السويداء ذات الأغلبية الدرزية في سوريا، في إطار وقف إطلاق نار تدعمه الولايات المتحدة. وأوضحت أن سيارات إسعاف وشاحنات وحافلات تنقل مئات المدنيين من البدو بينهم نساء وأطفال وجرحى من السويداء إلى مخيمات قريبة للنازحين. وتوقف إطلاق النار، الأحد، مع انتشار قوات الأمن التابعة لوزارة الداخلية على مشارف السويداء. وقال وزير الداخلية أنس خطاب، إن وقف إطلاق النار سيسمح "بتبادل الأسرى المحتجزين لدى طرفي الاشتباكات والعودة التدريجية للاستقرار إلى عموم المحافظة". واندلعت الاشتباكات قبل أسبوع بين البدو ومسلحين من طائفة الدروز، وأرسلت دمشق قوات لكبح القتال. وهاجمت إسرائيل قوات الحكومة السورية الأسبوع الماضي في الجنوب وقصفت وزارة الدفاع في دمشق مبررة ذلك بحماية الدروز وأن يظل جنوب سوريا منزوع السلاح. وارتفعت حصيلة أعمال العنف التي شهدتها محافظة السويداء إلى 1311 قتيلا، وفق حصيلة جديدة أوردها المرصد السوري لحقوق الإنسان الثلاثاء، بحسب سكاي نيوز.


الوفد
منذ 3 ساعات
- الوفد
السلطات الألمانية تُرحل 43 عراقيًا
رحلت السلطات الألمانية 43 عراقيا على متن رحلة جوية من مدينة لايبتسيغ شرقي ألمانيا إلى العاصمة العراقية بغداد، وفق ما أكّدته وزارة الداخلية الألمانية ووزارة الهجرة في ولاية تورينجن التي أشرفت على العملية. وفي تصريحات لصحيفة "بيلد" الألمانية، قال وزير الداخلية الألماني ألكسندر دوبرينت إن هدفه هو: "زيادة الضغط في عمليات الترحيل، وإبرام المزيد من الاتفاقيات مع دول ثالثة، وكسر منطق شبكات التهريب". وبحسب وزارة الهجرة في تورينجن، كان على متن الطائرة 43 رجلاً أعزبًا من الملزمين بمغادرة البلاد، بعضهم لديهم سوابق جنائية، ومن بينهم، 14 شخصًا كانوا يعيشون سابقًا في المدينة، بينماء جاء الباقون من 7 ولايات ألمانية أخرى. وبعد وصول الرحلة إلى العاصمة بغداد، خضع المرحّلون أولاً لإجراءات الدخول الرسمية، بحسب ما علمت وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) من مصادر في مطار بغداد. وأفادت التقارير أن بروتوكولات أمنية صارمة طُبّقت خلال عملية الاستقبال، لكن لم يُفصح عن المكان الذي تم نقلهم إليه بعد ذلك. ووفقا لبيانات موقع "فلايت رادار 24"، أقلعت الطائرة في تمام الساعة 52ر10 صباحا (التوقيت المحلي) متوجهة إلى العاصمة العراقية بغداد. وعلى صعيد آخر، قالت الأمم المتحدة، إن الفلسطينيين في غزة يموتون جوعًا، مشيرة إلى أنه خلال الأيام القليلة الماضية، سجّلت وزارة الصحة في غزة وفاة 101 فلسطيني يُعتقد أنهم توفوا نتيجة سوء التغذية، من بينهم 15 وفاة خلال فترة 24 ساعة فقط، ووفقًا للمعلومات المتوفرة، فإن 80 من بين الضحايا الـ 101 من الأطفال، وقد وصل الكثير من الفلسطينيين إلى المستشفيات في حالة إعياء شديد ناجم عن نقص الغذاء، بينما انهار آخرون في الشوارع ومن المرجح أن أعداد الوفيات التي لا يتم الإبلاغ عنها أكثر من ذلك. وأضافت الأمم المتحدة - في بيان لها اليوم - أن حالة اليأس الناجمة عن انعدام الغذاء وسائر مقومات الحياة أجبرت الفلسطينيين على الاقتراب من مواقع توزيع الغذاء التابعة لـ GHF (مؤسسة غزة الإنسانية) وقوافل المساعدات الإنسانية، رغم أن الفترة بين 27 مايو و21 يوليو شهدت مقتل 1,054 فلسطينيًّا على يد القوات الإسرائيلية في غزة أثناء محاولتهم الوصول إلى الغذاء، ومن بين هؤلاء، قُتل 766 في محيط مواقع GHF و288 في محيط قوافل المساعدات التابعة للأمم المتحدة وغيرها من الجهات الإنسانية. واعتبرت الأمم المتحدة أن هذه الوفيات والمعاناة الجسدية والنفسية المروعة الناتجة عن الجوع هي نتيجة مباشرة لتدخل إسرائيل في المساعدات الإنسانية وعسكرتها، وهي نتائج متوقعة وتم التحذير منها مرارًا، كما أنها تمثل نتائج حتمية للإغلاق والحصار والقيود غير القانونية التي تفرضها إسرائيل على دخول وتوزيع المساعدات الإنسانية في قطاع غزة، والتي تسببت في نقص حاد في جميع أشكال المساعدات الإنسانية، بما في ذلك الغذاء. ودعت الأمم المتحدة القوات الإسرائيلية إلى أن تتوقف فورًا عن إطلاق النار على الأشخاص أثناء محاولتهم الحصول على الغذاء وألا تُستخدم الأسلحة النارية بهدف تفريق الحشود، حتى على سبيل التحذير، كمايجب على إسرائيل السماح بدخول الغذاء والمساعدات الإنسانية الأخرى اللازمة لإنقاذ أرواح الفلسطينيين في غزة، بما يتماشى مع التزاماتها بموجب القانون الدولي والمبادئ الإنسانية، ويجب عليها أن ترفع فورًا القيود غير القانونية المفروضة على عمل الأمم المتحدة والجهات الإنسانية الأخرى