
مانشستر يونايتد يجهز 100 مليون يورو لخطف تونالي من نيوكاسل
يبدو أن مانشستر يونايتد عازم على الدخول بقوة في سوق الانتقالات الصيفي، مع تحديد ساندرو تونالي لاعب وسط نيوكاسل يونايتد كأحد أبرز أهدافه لتدعيم خط الوسط خلال الموسم المقبل، بحسب ما نقلته صحيفة Il Corriere dello Sport الإيطالية.
اهتمام متزايد من أولد ترافورد
تسعى إدارة يونايتد إلى تعزيز تشكيلتها بعنصر قوي في مركز الارتكاز، ويبدو أن الدولي الإيطالي البالغ من العمر 24 عامًا يتصدر قائمة الخيارات. رغم أن تونالي ما زال حديث العهد بالدوري الإنجليزي بعد انتقاله من ميلان إلى نيوكاسل، إلا أن أداؤه المميز جذب أنظار كبار أوروبا.
منافسة شرسة من يوفنتوس
في المقابل، لا يقف يوفنتوس مكتوف الأيدي، حيث يسعى لإعادة اللاعب إلى الدوري الإيطالي، ويُقال إن إدارة البيانكونيري تدرس إدخال المهاجم دوشان فلاهوفيتش ضمن الصفقة المحتملة، كجزء من عرض تبادلي قد يُغري نيوكاسل بفتح باب التفاوض.
عرض مالي ضخم.. مشروط بالتأهل لدوري الأبطال
مصادر قريبة من مانشستر يونايتد تؤكد أن النادي مستعد لتقديم عرض مالي قد يصل إلى 100 مليون يورو من أجل إقناع نيوكاسل بالتخلي عن تونالي. لكن، هذا التحرك القوي يبقى مرتبطًا بنتيجة نهائي الدوري الأوروبي، الذي سيجمع الشياطين الحمر مع توتنهام في مدينة بلباو.
ففي حال الفوز بالبطولة، سيضمن اليونايتد المشاركة في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، ما يمنحه دفعة مالية ومعنوية تُعزز من موقفه في المفاوضات.
نيوكاسل أمام اختبار حاسم
بالنسبة لنيوكاسل، فإن بيع تونالي سيشكل قرارًا صعبًا، خصوصًا في ظل مشروع النادي الطموح للبقاء ضمن دائرة المنافسة محليًا وأوروبيًا. لكن مع عرض مالي ضخم، وضغط محتمل من اللاعب في حال رغبته في خوض تجربة جديدة، قد تفتح الإدارة الباب أمام الصفقة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

السوسنة
منذ 5 ساعات
- السوسنة
مانشستر سيتي يحسم تأهله لدوري الأبطال
السوسنة- حسمت أندية مانشستر سيتي وتشيلسي ونيوكاسل تأهلها إلى دوري أبطال أوروبا، لتنضم إلى كل من ليفربول بطل الدوري، وأرسنال الوصيف، وتوتنهام المتوج بلقب الدوري الأوروبي "يوروبا ليغ"، وذلك بعد انتهاء الجولة الـ38 والأخيرة من الدوري الإنجليزي الممتاز.ودخل مانشستر سيتي مباراته أمام فولهام وهو يحتل المركز الثالث بفارق ثلاث نقاط فقط عن نوتنغهام فورست صاحب المركز السابع، مما فرض عليه تحقيق الفوز لضمان بطاقة التأهل دون النظر إلى نتائج الفرق الأخرى.ونجح فريق المدرب بيب غوارديولا في المهمة، بعدما تغلب على مضيفه اللندني بهدفين دون رد.أما تشيلسي الذي دخل المرحلة الختامية في المركز الخامس الأخير المؤهل إلى دوري الأبطال بفارق الأهداف خلف نيوكاسل وأمام أستون فيلا، فخاض مواجهة أصعب لأنها جمعته بمضيفه نوتنغهام وتمكن من حسمها 1-0، لينهي الموسم رابعا أمام نيوكاسل الذي تأهل بدوره خامسا رغم خسارته أمام ضيفه إيفرتون 0-1، وذلك بسبب خسارة أستون فيلا السادس (66 نقطة) أمام مضيفه مانشستر يونايتد 0-2 وفوريست.في لقاء دخل التاريخ كثالث مباراة فقط تُقام من دون أي لاعب إنجليزي في تشكيلة أي من الفريقين، بعد بورتسموث-أرسنال في ديسمبر 2009 وأرسنال-تشلسي في يناير 2019، بدأ البلجيكي كيفين دي بروين مباراته الأخيرة بألوان مانشستر سيتي من مقاعد البدلاء قبل أن يدخل في الدقائق الخمس الأخيرة.واعتمد غوارديولا في المقدمة على النرويجي إرلينغ هالاند، بمؤازرة من البلجيكي الآخر جيريمي دوكو والمصري عمر مرموش والألماني إيلكاي غوندوغان الذي أهدى فريقه التقدم بتسديدة أكروباتية خلفية، متابعا الكرة بعد تصدي الحارس الألماني برند لينو لمحاولة البرتغالي ماتيوس نونيش (21).وبقيت النتيجة على حالها حتى الدقيقة 72 حين حسم سيتي النتيجة وبطاقة دوري الأبطال بالهدف الثاني والعشرين في الدوري هذا الموسم لهالاند، وجاء من ركلة جزاء انتزعها غوندوغان من الصربي ساشا لوكيتش.وعلى ملعب "سيتي غراوند"، انتهى حلم نوتنغهام فورست بخوض دوري الأبطال، المسابقة التي أحرز لقبها عامي 1979 و1980، لأول مرة منذ موسم 1980-1981 بخسارته على أرضه أمام تشلسي 0-1.ويُدين تشيلسي الذي ينتظره الأربعاء نهائي مسابقة "كونفرنس ليغ" ضد ريال بيتيس الإسباني، بالفوز إلى ليفاي كولويل الذي وصلته الكرة من البرتغالي بيدرو نيتو إثر ركلة ركنية مطلع الشوط الثاني، فأودعها الشباك (50).وعلى ملعب "أولد ترافورد"، دفع أستون فيلا ثمن إكمال الشوط الثاني من لقائه ومضيفه مانشستر يونايتد، بعشرة لاعبين بعد طرد حارسه، المرشح للرحيل هذا الصيف، الأرجنتيني إميليانو مارتينيس في الثواني الأخيرة من الشوط الأول بسبب تدخله خارج منطقة الجزاء على الدنماركي راسموس هويلوند (1+45)، وخسر اللقاء بهدفين سجلهما لوصيف بطل "يوروبا ليغ" كل من العاجي أماد ديالو (76) والبديل الدنماركي كريستيان إريكسن (87 من ركلة جزاء).وبذلك، أنهى فريق المدرب الإسباني أوناي إيمري الدوري سادسا وسيخوض بالتالي "يوروبا ليغ" الموسم المقبل بصحبة كريستال بالاس بطل الكأس، فيما يسجل فوريست عودته إلى الساحة القارية لأول مرة منذ موسم 1995-1996 من بوابة الدور التمهيدي لمسابقة "كونفرنس ليغ".وستكون إنجلترا ممثلة بفريق سادس في دوري أبطال أوروبا نتيجة إحراز توتنهام للقب "يوروبا ليغ" الأربعاء على حساب يونايتد 1-0 في بلباو، لكن الفريق اللندني لم ينعم الأحد في احتفاله باللقب بين جمهور إذ مُني بهزيمة قاسية أمام برايتون 1-4 وأنهى الموسم في المركز السابع عشر بعد 22 هزيمة مقابل 11 فوزا فقط:


رؤيا نيوز
منذ 6 ساعات
- رؤيا نيوز
رسمياً.. كيليان مبابي يتوج بجائزة الحذاء الذهبي
حسم النجم الفرنسي كيليان مبابي رسمياً جائزة الحذاء الذهبي الأوروبي لموسم 2024-2025، بعد انتهاء الجولة الأخيرة من الدوري الإنكليزي الممتاز، حيث تفوّق على منافسيه رغم محاولات المصري محمد صلاح للحاق به. دخل صلاح مباراة ليفربول أمام كريستال بالاس وهو بحاجة إلى تسجيل ثلاثة أهداف على الأقل لتجاوز رقم مبابي، لكنه اكتفى بهدف واحد في الدقيقة الـ85، لتنتهي المباراة بالتعادل 1-1، مما جعله يتوقّف عند 29 هدفاً و58 نقطة. واحتلّ صلاح المركز الثالث في ترتيب الحذاء الذهبي خلف السويدي فيكتور غيوكيريس مهاجم سبورتنغ لشبونة، الذي أنهى موسمه برصيد 39 هدفاً و58.5 نقطة. أما مبابي، فقد سجّل 31 هدفاً في الدوري الإسباني، ليحقّق 62 نقطة، متوّجاً بالجائزة للمرة الأولى في مسيرته، بعد منافسة شرسة استمرت حتى اللحظات الأخيرة من الموسم.

الدستور
منذ 6 ساعات
- الدستور
يوفنتوس يحسم المركز الرابع المؤهل لـ"الأبطال"
الدستور حسم يوفنتوس المركز الرابع الأخير المؤهل إلى دوري أبطال أوروبا في الموسم المقبل بفوزه الصعب على مضيفه فينيتزيا 3-2، ما تسبب بهبوط الأخير إلى الدرجة الثانية في المرحلة الثامنة والثلاثين الأخيرة من الدوري الإيطالي لكرة القدم. ودخل يوفنتوس المرحلة الختامية وهو في المركز الرابع بفارق نقطة فقط عن روما الخامس واثنتين عن جار الأخير لاتسيو، وبالتالي كان فريق المدرب الكرواتي إيغور تودور بحاجة إلى الفوز كي ينضم إلى نابولي البطل وإنتر الثاني وأتالانتا الثالث كممثل رابع لإيطاليا في دوري الأبطال الموسم المقبل، وقد حقق ذلك. وعانى يوفنتوس الأمرين لحسم النقاط الثلاث التي أبقته أمام روما بفارق نقطة بعد فوز الأخير على مضيفه تورينو 2-0 في مباراته الأخيرة مع مدربه المخضرم كلاوديو رانييري، فيما تقدم على لاتسيو بفارق 5 نقاط نتيجة سقوط الأخير على أرضه أمام ليتشي 0-1 رغم التفوق العددي طيلة الشوط الثاني، ما سمح للضيوف بالبقاء في دوري الأضواء. وسيخوض روما مسابقة "يوروبا ليغ" الموسم المقبل بصحبة بولونيا المتوج بلقب كأس إيطاليا، فيما دفع لاتسيو ثمن الهزيمة، إذ فشل حتى في التأهل لمسابقة "كونفرنس ليغ" بعدما تقدم عليه فيورنتينا بفارق المواجهتين المباشرتين نتيجة فوزه على مضيفه أودينيزي المنقوص عدديا نتيجة طرد السلوفيني ياكا بيول (39) بثلاثة أهداف لنيكولو فاجولي (46) وبييترو كوموتسو (57) ومويس كين (82) الذي رفع رصيده إلى 19 هدفا، مقابل هدفين للورنتسو لوكا (26) والبلجيكي كريستيان كاباسيلي (61). في البندقية، كانت البداية كارثية على يوفنتوس، إذ وجد نفسه متأخرا أمام فينيتزيا بعد 70 ثانية فقط إثر لعبة جماعية جميلة وعرضية من الأيسلندي ميكايل إيليرتسون وجدت التشيكي دانيال فيلا الذي حول الكرة بركبته في الشباك (2). واعتقد البرتغالي ألبرتو كوستا أنه أدرك التعادل ليوفنتوس بتسديدة صاروخية من مشارف المنطقة، لكن حكم الفيديو المساعد "في أيه آر" تدخل والغى الهدف بداعي لمسة يد على ابن الـ21 عاما (5). في هذا الوقت، كان روما يتقدم على مضيفه تورينو، الجار اللدود ليوفنتوس، بقدم لاعب "السيدة العجوز" السابق الأرجنتيني لياندرو باريديس من ركلة جزاء تسبب بها الفرنسي علي ديمبيلي بإسقاطه البلجيكي أليكسيس ساليماكرز في المنطقة المحرمة (18)، فيما كان التعادل السلبي سيد الموقف في العاصمة بين لاتسيو وضيفه ليتشي. لكن التركي كينان يلديز وبعد رمية جانبية نفذها أندريا كامبياسو بسرعة، أدرك التعادل ليوفنتوس بمجهود فردي مميز وتسديدة من زاوية صعبة عجز الحارس الروماني أندري رادو عن صدها (25). ولم ينتظر يوفنتوس طويلا لتسجيل هدف التقدم، مستغلا أداء دفاعيا مهزوزا من صاحب الأرض ما أوصل الكرة إلى الفرنسي راندال كولو مواني الذي تقدم بها على الجهة اليمنى لمنطقة الجزاء ثم أطلقها قوية في الشباك (31)، رافعا رصيده إلى 8 أهداف في الدوري بألوان الفريق المعار إليه من باريس سان جيرمان. وكان ليتشي قريبا من إدراك التعادل بعد ثوان معدودة لكن الحظ عاند هانس كافيليا بعدما ارتدت تسديدته من القائم (34). لوكاتيلي يحسم الأمور ومع الاقتراب من نهاية الشوط الأول، كان لاتسيو متأخرا في العاصمة بعدما اهتزت شباكه في الدقيقة 43 بهدف للمالي لاسانا كوليبالي بتمريرة من المونتينيغري نيكولا كرستوفيتش، لكن فريق العاصمة حصل على أفضلية عددية بعدما تلقى ضيفه ضربة قاسية في الوقت بدل الضائع بطرد مهاجمه الأرجنتيني سانتياغو بييروتي بالانذار الثاني (2+45). وبقيت النتيجة على حالها في كل من المباريات الثلاث المصيرية مع نهاية الشوط الأول، ثم بدأ يوفنتوس الشوط الثاني بتلقيه هدف التعادل من تسديدة للسورينامي ريدجيسيانو هابس بعد عرضية من عيسى دومبيا تحولت من المدافع نيكولو سافونا وصعبت المهمة على حارسه ميكيل دي غريغوريو (55). قبلها بثوان، حسم روما مواجهته إلى حد كبير بتسجيله الهدف الثاني بمساهمة من لاعب آخر دافع سابقا عن ألوان يوفنتوس هو الأرجنتيني الآخر ماتياس سوله الذي لعب كرة عرضية تلقفها ساليماكرز برأسه وحولها في الشباك (53). لكن يوفنتوس لم يلق سلاحه واستعاد التقدم مجددا من ركلة جزاء انتزعها البرتغالي فرانسيسكو كونسيساو من كافيليا ونفذها مانويل لوكاتيلي بنجاح (73). وكان هدف لوكاتيلي كافيا لحمل يوفنتوس إلى دوري الأبطال ربما بقيادة مدربه ولاعبه السابق أنتونيو كونتي المرشح رحيله عن نابولي بعد قيادته الجمعة الماضي إلى اللقب الرابع في تاريخه، فيما لحق فينيتزيا بمونتزا وهبط إلى الدرجة الثانية بصحبة إمبولي الذي خسر على أرضه أمام فيرونا 1-2. وفي برغامو وبعدما تقدم بهدفين فصلت بينهما دقيقة لدانيال مالديني نجل أسطورة ميلان وإيطاليا باولو مالديني (32 و33)، عاد أتالانتا الثالث وتلقى خسارة قاتلة أمام ضيفه بارما 2-3 بتلقيه ثلاثة أهداف في الشوط الثاني بواسطة الفرنسي أنطوان هينو (49) والبديل السويدي ياكوب أوندرييكا (71 و1+90). (وكالات)