logo
البستاني: على الحكومة والوزارات المعنية التصرّف بسرعة

البستاني: على الحكومة والوزارات المعنية التصرّف بسرعة

LBCIمنذ 2 أيام

اعتبر النائب فريد البستاني أن على الحكومة والوزارات المعنية التصرّف بسرعة، اولاً لرفع هذه النفايات والتخفيف من التلوّث الذي يعاني منه المواطنون من عدة مصادر، وثانياً لإعلام اللبنانيين عن السيب المغاجىء لهذه الأزمة المستجدة.
وسأل البستاني عبر "إكس": "لماذا على اللبنانيين أن يحتفلوا بعيد الأضحى والنفايات تزيّن طرقات مدنهم وبلداتهم وقراهم؟".
وأضاف: "كيف ندعو المغتربين والسياح لتمضية فصل الصيف في لبنان ونحن لا نستطيع رفع النفايات، فبدل ان نكون منكبّين على العمل لإنقاذ لبنان، أصبحنا مشغولين بموضوع النفايات".
لماذا على اللبنانيين ان يحتفلوا بعيد الأضحى والنفايات تزيّن طرقات مدنهم وبلداتهم وقراهم .
على الحكومة والوزارات المعنية التصرّف بسرعة.
- اولاً لرفع هذه النفايات والتخفيف من التلوّث الذي يعاني منه المواطنون من عدة مصادر
- ثانياً لإعلام اللبنانيين عن السيب المغاجىء لهذه الأزمة…
— Dr. Farid Boustany (@FaridBoustany) June 5, 2025

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تيننتي يوضح حادثة صريفا: القرار 1701 يمنحنا حرية سلطة التنقل بحرية بوجود الجيش أو بدونه
تيننتي يوضح حادثة صريفا: القرار 1701 يمنحنا حرية سلطة التنقل بحرية بوجود الجيش أو بدونه

LBCI

timeمنذ 2 ساعات

  • LBCI

تيننتي يوضح حادثة صريفا: القرار 1701 يمنحنا حرية سلطة التنقل بحرية بوجود الجيش أو بدونه

أوضح المتحدث الرسمي باسم "اليونيفيل" أندريا تيننتي، حول حادثة صريفا، أن "هذا الصباح، أوقفت مجموعة من الرجال في ملابس مدنية قوات حفظ السلام التابعة لليونيفيل في بلدة صريفا، في دورية مخطط لها بالتنسيق مع القوات المسلحة اللبنانية. وقد تمكن حفظة السلام من القيام بنشاطهم المقرر بعد تدخل الجيش اللبناني". وأشار تيننتي إلى ان "القرار 1701 يمنح قوة الأمم المتحدة الموقتة في لبنان اليونيفيل سلطة التنقل بحرية وإجراء الدوريات، بوجود الجيش أو بدونه. وهذا جزء من ولايتنا. وبينما ننسق بشكل وثيق مع الجيش اللبناني، فإن حرية حركة حفظة السلام لدينا هي المفتاح لتنفيذ المهام الموكلة إلينا".

"لترتيب أولوياتها العسكرية".. بولندا تعلّق خطط شراء مروحيات "بلاك هوك" الأميركية
"لترتيب أولوياتها العسكرية".. بولندا تعلّق خطط شراء مروحيات "بلاك هوك" الأميركية

الميادين

timeمنذ 2 ساعات

  • الميادين

"لترتيب أولوياتها العسكرية".. بولندا تعلّق خطط شراء مروحيات "بلاك هوك" الأميركية

أعلنت وزارة الدفاع البولندية، اليوم السبت، تعليق خطط شراء مروحيات أميركية من طراز "بلاك هوك"، مشيرةً إلى تحوّل في الأولويات العسكرية للبلاد، مع تأكيد التزامها بدعم صناعة الدفاع المحلية. وذكر موقع "تي في وورلد" أنّ الخطة كانت تشمل شراء 32 مروحية متعددة المهام من طراز "إس-70 آي بلاك هوك"، كان من المقرر تصنيعها في مصنع جنوب شرقي بولندا، مملوك لشركة "لوكهيد مارتن" الأميركية، والذي ينتج طائرات للاستخدام المحلي والتصدير. وأوضح نائب وزير الدفاع البولندي بافيل بييدا، أنّ "إجراءات تتعلق بمروحيات بلاك هوك قد نُفذت، ولكنها عُلقت الآن". 2 حزيران 2 حزيران وأضاف بييدا أنّ "الوضع الجيوسياسي والأوضاع في الشرق، والحرب في أوكرانيا، وما تشتريه روسيا حالياً لتسليح جيشها، بالإضافة إلى جميع العمليات التي تنفذها قواتنا الجوية في إطار مهام حلف الناتو المتكاملة، يتم تحليلها من قبل هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة البولندية، وطيارينا والمتخصصين والخبراء". وفي إشارة إلى تقارير إعلامية سابقة، شدد نائب الوزير على أنّه "لم يتم إلغاء أي عقد"، موضحاً أنّ الإجراءات بدأت تحت إشراف حكومة سابقة لكنها لم تُنهَ أبداً، وقال: "لا يمكنك إلغاء ما لم يُوقَّع عليه أصلاً. نحن ببساطة نعلق عملية في ضوء أولويات جديدة". ووصف بييدا هذه الخطوة بأنها "جزء من تصحيح أوسع"، مشيراً إلى أنّ وزارة الدفاع تقوم "بتنظيف فوضى المشتريات" التي ورثتها عن حكومة حزب "القانون والعدالة" السابقة. وأثار القرار احتجاجات قوية من نقابة "تضامن"، التي اتهمت الحكومة بتعريض الدفاع الوطني والصناعة المحلية للخطر. يُذكر أنّ تعليق إجراءات الشراء يشبه حادثة مماثلة وقعت عام 2016، عندما ألغت حكومة حزب "القانون والعدالة" صفقة لشراء مروحيات "كاراكال" الفرنسية. وفي الحالتين، انهارت خطط اقتناء المروحيات العسكرية قبيل توقيع العقود مباشرة.

حاصباني: الإصلاحات ضرورة ملحّة والحكومة مطالبة بالعمل الاستباقي
حاصباني: الإصلاحات ضرورة ملحّة والحكومة مطالبة بالعمل الاستباقي

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 3 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

حاصباني: الإصلاحات ضرورة ملحّة والحكومة مطالبة بالعمل الاستباقي

أكد نائب رئيس مجلس الوزراء السابق النائب غسان حاصباني أن الحكومة تتأخر في السير بالإصلاحات الأساسية، مشيرا إلى أن "مسألة التعيينات تواجه بطءا بسبب محدودية من يقيمون ملفات المرشحين، رغم أهمية إجراء هذه التقييمات بشكل مهني"، لافتا إلى أن "الكلمة الأخيرة للتعيينات تبقى بيد مجلس الوزراء، ما يثير تساؤلات حول مصداقية الإجراءات". وفي مقابلة عبر إذاعة "لبنان الحر"، شدد حاصباني على "ضرورة تحديد الأولويات والإسراع في تنفيذ الإصلاحات، لا سيما في ظل عمر الحكومة القصير". وأوضح أن إصلاح الجمارك يمكن أن يبدأ فورا بقرار من الحكومة أو وزير المال، عبر إنشاء ربط إلكتروني مع الدول المصدرة إلى لبنان، ما يسهل الإجراءات الجمركية ويضبط التهريب، مؤكدا أن "هذا الإصلاح يمكن أن يزيد مداخيل الدولة بأكثر من مليار دولار خلال ثلاثة أشهر". كما تساءل عن غياب المناقشات الحكومية لقانون استعادة الودائع، مشيرا إلى أن "رفع السرية المصرفية تم لتسهيل دراسات شفافة على الأرقام، إلا أن هذه الدراسات لم تبدأ بعد، ما يعكس ضعف التنسيق بين وزارة المال ومصرف لبنان". ودعا حاصباني الحكومة للانتقال من العمل الاستلحاقي إلى الاستباقي، مشددا على "أهمية تنفيذ إصلاحات هيكلية في القطاع العام، ومتابعة العمل على تشكيل الهيئات الناظمة لقطاعي الكهرباء والاتصالات". وأكد أن "صندوق النقد الدولي ليس الحل الوحيد"، مشيرا إلى أن "دوره الأساسي هو إظهار جدية الدولة في معالجة أزمتها المالية". كما أوضح أن الإدارة المستقلة لأصول الدولة وشركاتها، عبر التشارك مع القطاع الخاص، يمكن أن تحقق مداخيل كبيرة للخزينة خلال فترة قصيرة إلى متوسطة. فيما يتعلق بإصلاح القطاع المالي والمصرفي، رأى حاصباني أن "المسؤولية تقع على المصارف والدولة لسد الفجوة المالية التي تسبب بها مصرف لبنان والسياسات الحكومية". وأضاف أن "تغطية الفجوة قد تكون جزئية، لكن إعادة هيكلة القطاع المصرفي ستمكنه من استعادة نشاطه الطبيعي". واختتم حاصباني ب"دعوة لعزل السلطة السياسية عن الهيئات المالية والرقابية، وتعزيز المحاسبة لضمان الشفافية والفعالية في إدارة الأزمات". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store