
القنصل الفرنسي: العمل جارٍ لإعفاء المواطنين السعوديين من تأشيرة الشنغن
أوضح القنصل العام الفرنسي في جدة، محمد نهاض، أن العمل جارٍ لإعفاء المواطنين السعوديين من تأشيرة 'الشنغن'، لكن الأمر سيستغرق بعض الوقت، نظراً لأن 'الشنغن' يضم دول الاتحاد الأوروبي (وعددها 27 دولة).
وقال نهاض أن القنصلية الفرنسية عملت على تسهيل وتسريع إجراءات حصول السعوديين على تأشيرة 'الشنغن'، بحيث أصبحوا يحصلون على التأشيرة صالحة لـ5 سنوات من أول مرة.
وكشف عن افتتاح مركز جديد في جدة لاستقبال طالبي الحصول على التأشيرة من السعودية، بجانب مركز الرياض، لافتًا إلى أن فرنسا الدولة الوحيدة بين دول الاتحاد الأوروبي التي لديها مركز خاص لتأشيرة 'الشنغن' ويضم قسمًا للطلاب وقسم 'VIP'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Independent عربية
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- Independent عربية
انقطاع الكهرباء أعاد الشموع وأجهزة الراديو إلى أولويات الإسبان
عاد سكان مدريد إلى أعمالهم، أمس الثلاثاء، بعد يوم من انقطاع التيار الكهربائي على مستوى البلاد في إسبانيا، حيث علمتهم هذه التجربة ضرورة تخزين الشموع والاحتفاظ بمبالغ نقدية وأجهزة راديو صغيرة لحالات الطوارئ. وقال فالنتين سانتياغو لوكالة "الصحافة الفرنسية"، إنه بعدما قضى خمسة أضعاف الوقت المعتاد، أول من أمس الإثنين، للعودة إلى منزله وفي جيبه بطاقاته المصرفية فحسب، بات يعرف الآن أنه "يجب دائماً حمل النقود". وأضاف العامل في مجال البيئة أنه يعتزم الآن شراء مصباح يدوي وراديو يعمل بالبطارية تحسباً لانقطاع التيار الكهربائي في المستقبل. ومع انقطاع الكهرباء في جميع أنحاء إسبانيا والبرتغال، الإثنين، انقطعت أيضاً تغطية شبكة الهاتف المحمول والإنترنت والتلفزيون. وأجبر الناس على التحلق حول أجهزة راديو الترانزستور في الشوارع لمتابعة الأخبار. وأضاف ماريو بوفانو، زميل سانتياغو في العمل، قبل دخول الرجلين مكتبهما "أدركت مدى اعتمادنا على الكهرباء، ومدى اعتماد كل شيء على الكهرباء". تعطل المواصلات وتوقفت قطارات المترو عن العمل، مما تسبب بتشكل طوابير طويلة أمام محطات الحافلات ومواقف سيارات الأجرة. وحتى حين أمكن للناس إيجاد مكان في وسيلة نقل عام، فقد عجزوا عن دفع الأجرة لعدم توافر النقود معهم وتوقف أنظمة الدفع الإلكترونية عن العمل. وقالت روسيو فيسينتي، وهي عاملة نظافة تبلغ 44 سنة، إنها لن تنسى كرم رجل دفع عنها اثنين يورو ثمن تذكرة الحافلة. لكن كثراً اضطروا إلى المشي ساعات للعودة إلى منازلهم. وقالت سوزانا الموظفة في القطاع المصرفي والبالغة 50 سنة، إنها واجهت صعوبات أثناء رحلة العودة إلى المنزل التي استغرقتها 90 دقيقة سيراً منتعلة حذاء بكعب عال. وأضافت مازحة وهي تتناول وجبة فطور مع زملائها في مقهى بوسط مدريد حيث كانت شاشة تلفزيون تعرض صور الفوضى التي تسبب بها انقطاع التيار الكهربائي، إن الدرس الذي تعلمته هو ضرورة انتعال "حذاء رياضي". وتابعت "عليكم شراء راديو ترانزستور وشموع وبطاريات وعلب فاصوليا بيضاء". ووافقتها بيانكا نادلة المقهى. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) العودة إلى ضوء الشمعة واختفت الشموع من على رفوف المتاجر في العاصمة الإسبانية، الإثنين، مع استمرار انقطاع التيار الكهربائي. ولم يتضح حتى الآن سبب ما حصل، وأعلن رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، أمس الثلاثاء، تشكيل لجنة للتحقيق. وجاء الانقطاع بعد شهر واحد فقط من توصية المفوضية الأوروبية للمواطنين في دول التكتل بالاحتفاظ بإمدادات طوارئ كافية لمدة 72 ساعة في الأقل لمواجهة حالات مثل الكوارث الطبيعية والهجمات الإلكترونية والأزمات الجيوسياسية، بما في ذلك احتمال شن عدوان مسلح ضد دول الاتحاد الأوروبي. ويجب أن تتضمن حزمة الطوارئ الطعام والماء ونسخاً من وثائق الهوية. تمكنت ماريا خيسوس من قيادة سيارتها إلى منزلها عبر مدريد طوال الليل بعدما وجدت نفسها من دون وسيلة اتصال حتى قرابة الساعة 11 مساء. وقالت "أظهر ذلك أننا ضعفاء للغاية. اضطررت للقيادة من دون وجود إشارات مرور ضوئية على الطرقات". لكنها أوضحت أن الناس كانوا "حضاريين جداً". وأضافت المحامية البالغة 50 عاماً والتي روت أنها التقت أشخاصاً يقفون على جانب الطريق حاملين لافتات تشير إلى وجهاتهم المقصودة "هذا يظهر أننا قادرون على تجاوز الأمر". استراحة تكنولوجية ورحب البعض، مثل المحامي ماركوس غارسيا البالغ 32 سنة، بهذه التجربة باعتبارها "استراحة تكنولوجية". وقال، "لم يكن الأمر ليكون نفسه لو حدث لي وحدي، لكن هذه المرة طال الأثر الجميع"، مضيفاً أن الانقطاع كشف "هذا الاعتماد التام على أنظمة التكنولوجيا". وأضاف "منذ الوباء، نحن مستعدون لأي شيء، كل شيء يبدو أكثر بساطة".


صدى الالكترونية
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- صدى الالكترونية
القنصل الفرنسي: العمل جارٍ لإعفاء المواطنين السعوديين من تأشيرة الشنغن
أوضح القنصل العام الفرنسي في جدة، محمد نهاض، أن العمل جارٍ لإعفاء المواطنين السعوديين من تأشيرة 'الشنغن'، لكن الأمر سيستغرق بعض الوقت، نظراً لأن 'الشنغن' يضم دول الاتحاد الأوروبي (وعددها 27 دولة). وقال نهاض أن القنصلية الفرنسية عملت على تسهيل وتسريع إجراءات حصول السعوديين على تأشيرة 'الشنغن'، بحيث أصبحوا يحصلون على التأشيرة صالحة لـ5 سنوات من أول مرة. وكشف عن افتتاح مركز جديد في جدة لاستقبال طالبي الحصول على التأشيرة من السعودية، بجانب مركز الرياض، لافتًا إلى أن فرنسا الدولة الوحيدة بين دول الاتحاد الأوروبي التي لديها مركز خاص لتأشيرة 'الشنغن' ويضم قسمًا للطلاب وقسم 'VIP'.


صحيفة سبق
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحيفة سبق
جدة .. تدشين مركز استقبال طلبات التأشيرة الجديد لفرنسا
دشن مدير عام فرع وزارة الخارجية بمنطقة مكة المكرمة فريد بن سعد الشهري مركز استقبال طلبات التأشيرة الجديد داخل مركز VFS بجدة بحضور قنصل عام فرنسا بجدة محمد نهاض. وتأتي هذه الخطوة في إطار تعزيز التزام فرنسا بتسهيل التبادلات مع المملكة العربية السعودية. وشهد حفل التدشين حضور عددٍ من الشخصيات البارزة وألقى القنصل العام السيد محمد نهاض كلمة بهذه المناسبة، شدد فيها على أهمية الشراكة الاستراتيجية بين البلدين، مشيرًا إلى حرص فرنسا على تعزيز السياحة واستقبال المزيد من الزوار السعوديين، من خلال تقديم تجربة ميسّرة، عالية الجودة، ومصممة خصيصًا لتلبية احتياجاتهم، مع ضمان راحتهم ورضاهم. ويتمتع المركز الجديد بطاقة استيعابية تصل إلى 700 طالب تأشيرة يوميًا، ويضم شبابيك إضافية ومساحات استقبال حديثة وسيُسهم هذا المركز المُحدّث في تحسين عملية الاستقبال ومعالجة الطلبات بشكل أكثر كفاءة. ويُعد هذا المركز بمثابة البوابة الأولى نحو فرنسا بالنسبة لطالبي التأشيرات في جدة، وهو المركز الوحيد من نوعه الذي يتم تشغيله بهذا المستوى من قِبل دولة داخل مركز VFS بجدة. وتندرج هذه المنشأة الجديدة ضمن نهج التحسين المستمر لتجربة المستخدم، تلبيةً لتطلعات المتقدمين وملاحظاتهم. وستواصل فرنسا العمل على تيسير الإجراءات وتبسيطها لتلبية احتياجات المتقدمين السعوديين. وفي عام 2024، تقدم المواطنون السعوديون بـ 80,750 طلب تأشيرة إلى فرنسا. ولا تزال فرنسا وجهة مفضلة لدى السياح السعوديين، الذين يحبون زيارة مختلف المناطق الفرنسية الغنية بالتاريخ والثقافة، مثل باريس، والريفيرا الفرنسية، وجبل سان ميشيل، وبوردو، لما توفره من تجربة فريدة تجمع بين الجمال، والفن، والتنوع الثقافي. ويمثل افتتاح هذا المركز الجديد خطوة مهمة في مسار التعاون الثنائي، ويجسد الرغبة المشتركة في تعزيز أواصر العلاقة بين البلدين.