logo
10 أطعمة تساعد الجسم على مقاومة حر الصيف

10 أطعمة تساعد الجسم على مقاومة حر الصيف

صراحة نيوزمنذ 2 أيام
صراحة نيوز – هناك العديد من العوامل التي تؤثر على ارتفاع درجة حرارة الجسم، مثل حرارة الجو المحيط، والتعرض المباشر لأشعة الشمس، وتناول بعض الأكلات التي ترفع من حرارة الجسم مثل الأطعمة الحارة والكافيين والكحوليات.
– البطيخ:
يمثل الماء حوالي 90 % من مكونات البطيخ، لذلك يساعد على إبقاء الجسم رطبا في درجات الحرارة المرتفعة، كما يحتوي على فيتاميني (A,C)، والدهون التي تعتبر مضاد للأكسدة، ومفيد لمرضى القلب والأوعية الدموية وبعض أنواع السرطان.
ويمكن التغلب على الحرارة بتناول طبق سلطة مكون من مكعبات البطيخ وزيت الزيتون والخل البلسمي مع أوراق الريحان.
– الكنتالوب والشمام:
يحتوي الكنتالوب والشمام على نسبة كبيرة من الماء الذي يخفض من حرارة الجسم، كما يحتوي أيضا على نسبة عالية من البوتاسيوم الذي يسهم في خفض ضغط الدم الذي تزيد مستوياته عند ارتفاع درجات الحرارة، ما يسبب الشعور بالصداع.
ويمتاز الشمام والكنتالوب أيضا بانخفاض سعراته الحرارية، لذلك فهو مفيد بالنسبة إلى الأشخاص الذين يعانون السمنة المفرطة وارتفاع مستويات الكولسترول.
يحتوي الخيار على نسبة عالية من الماء، وهو من أهم الخضار بفصل الصيف، ويحتوي على بعض المعادن والفيتامينات مثل الزنك والفسفور والكالسيوم وفيتامين 'B'، ويساعد الجسم على التخلص من السموم، لأنه يعتبر من الأغذية المدرة للبول ويساعد على علاج ارتفاع ضغط الدم.
– الفجل الأحمر والأبيض:
واحد من أهم الأطعمة التي تقلل من درجة حرارة الجسم، إذ يحتوي على نسبة عالية من المياه وفيتامين (C)، ويعد أيضا مضادا للالتهابات ومضادا للأكسدة
ويحتوي الفجل على البوتاسيوم الذي يخفض ضغط الدم، لذلك فإنه يساعد على الوقاية من بعض الأمراض كالسكتة الدماغية وحصوات الكلى وأمراض القلب والأوعية الدموية.
– الفواكه الحمضية:
الجريب فروت والبرتقال والليمون وغيرها من الحمضيات التي تعمل بصورة كبيرة على خفض حرارة الجسم وتحافظ على البشرة وتوفير الحماية ضد الكثير من الأمراض.
وتحتوي الفواكه الحمضية على العديد من المغذيات النباتية مثل الأنثوسيانين والفلافونويد والبوليفينول، كما تحتوي أيضا على نسبة عالية من فيتامين (C) وتعد من أهم الثمار التي تحسن عملية الهضم وتحسن قدرة الجسم على تكسير الدهون.
– الخوخ والمشمش:
يحتوى الخوخ والمشمش على فيتاميني (B12,A) والبوتاسيوم، وتساعد هذه العناصر على تقليل الطفح الجلدي الناتج عن ارتفاع حرارة الجسم وإصلاح البشرة وتنظيم حرارة الجسم وتقليل ارتفاع ضغط الدم.
– الحلبة وبذور الشمر:
بذور الحلبة مثالية في التغلب على حرارة الجسم، ويمكن استخدامها بذورا أو طحنها واستخدامها توابل على الطعام للاستفادة القصوى منها.
وتساعد بذور الشمر في التغلب على حرارة الصيف بنقعها في الماء، وتركها لعدة ساعات وشربها في الصباح لتحد من حرارة الجسم طوال اليوم.
– الأطعمة اللاذعة:
مثل الفاصولياء والعدس والعنب والموز، وهذه الأطعمة تحتوى على مادة 'التانين' وهي مادة تحسن من قدرة الجسم على امتصاص الماء، ما يزيد من محتوى الماء في الخلايا، وبدورها تساعد على خفض حرارة الجسم.
– الخضروات الغنية بالألياف:
تحتوي هذه الخضروات على نسبة عالية من الكالسيوم والذي يعد أحد العناصر الرئيسية المنظمة لحرارة الجسم الداخلية، كما تحتوي أيضا على كمية كبيرة من الماء.
وتتمثل الخضروات الغنية بالألياف في الجزر والبطاطس والسبانخ والبروكلي والكوسا والخس والباذنجان والملفوف.
– الحبوب الكاملة:
تحتوي الحبوب الكاملة ومنتجاتها كالقمح الكامل والشوفان والصويا والشعير والذرة وبذر الكتان على نسبة عالية من الماغنسيوم الذي يساعد على سرعة امتصاص الكالسيوم، وبدوره يعد منظما لحرارة الجسم ويساعد الماغنيسيوم أيضا على استرخاء الخلايا العصبية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خبير يشرح المخاطر الخفية للنعناع
خبير يشرح المخاطر الخفية للنعناع

الوكيل

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوكيل

خبير يشرح المخاطر الخفية للنعناع

الوكيل الإخباري- اضافة اعلان يشير الدكتور جورجي سوسليانوك، الأستاذ المشارك في قسم التكنولوجيا الحيوية والتركيب العضوي الحيوي بجامعة التكنولوجيا الحيوية، إلى أن الناس تحب النعناع لرائحته الزكية.المخاطر الخفية للنعناعووفقاً له، تشبه رائحة النعناع رائحة المنثول وتأثيره المهدئ، لذلك يزرعه الناس في حدائق منازلهم وعلى نوافذهم. يحتوي النعناع على الكاروتينات (بروفيتامينات فيتامين أ)، ومجموعة فيتامين ب، وفيتامين ج (حمض الأسكوربيك)، والمعادن مثل البوتاسيوم والمغنيسيوم والحديد، بالإضافة إلى أحماض أمينية مثل التربتوفان والليسين والفالين، ومطهّر طبيعي هو حمض روزمارينيك.ويتميز نبات النعناع بخصائصه المضادّة للالتهابات، والمنشّطة للصفراء، والمهدئة، كما يحسّن الدورة الدموية وإمداد الأنسجة بالدم.ويقول: "يمكن للنعناع أن يكبح الجوع بفضل محتواه من المنثول، الذي يحفّز إنتاج وإطلاق الإندورفين، وهو هرمون يلعب دوراً هاماً في تنظيم المزاج، بما في ذلك الشعور بالشبع والجوع. ولذلك، يُنصح كل من يرغب في إنقاص وزنه بتناول النعناع".ولكن، رغم جميع هذه الخصائص المفيدة للنعناع، هناك موانع خطيرة يجب الانتباه إليها.ويقول: "لا ينبغي للأشخاص الذين يعانون من انخفاض ضغط الدم أو الدوالي تناول النعناع. بالإضافة إلى ذلك، قد يؤثر النعناع على سائقي السيارات، إذ يمكن أن يسبب شرب الشاي المضاف إليه النعناع النعاس والكسل، مما قد يقلّل من انتباه السائق للخطر على الطريق. كما يُمنع على الأشخاص الذين يعانون من عدم تحمّل المنثول تناول مشروب النعناع".ويشير الأخصائي إلى أن تناول الرجال للنعناع بانتظام قد يؤدي إلى انخفاض نشاطهم الجنسي، لأنه قد يؤثر على التوازن الهرموني، ما يسبب انخفاض إنتاج هرمون التستوستيرون .أما بالنسبة لأولئك الذين لا يستطيعون تناول النعناع لأسباب مختلفة، فيمكنهم استبداله بالبلسم الليموني، الذي لا يسبب مثل هذه الآثار الجانبية.

خبير يشرح المخاطر الخفية للنعناع
خبير يشرح المخاطر الخفية للنعناع

الوكيل

timeمنذ 2 ساعات

  • الوكيل

خبير يشرح المخاطر الخفية للنعناع

الوكيل الإخباري- اضافة اعلان يشير الدكتور جورجي سوسليانوك، الأستاذ المشارك في قسم التكنولوجيا الحيوية والتركيب العضوي الحيوي بجامعة التكنولوجيا الحيوية، إلى أن الناس تحب النعناع لرائحته الزكية.المخاطر الخفية للنعناعووفقاً له، تشبه رائحة النعناع رائحة المنثول وتأثيره المهدئ، لذلك يزرعه الناس في حدائق منازلهم وعلى نوافذهم. يحتوي النعناع على الكاروتينات (بروفيتامينات فيتامين أ)، ومجموعة فيتامين ب، وفيتامين ج (حمض الأسكوربيك)، والمعادن مثل البوتاسيوم والمغنيسيوم والحديد، بالإضافة إلى أحماض أمينية مثل التربتوفان والليسين والفالين، ومطهّر طبيعي هو حمض روزمارينيك.ويتميز نبات النعناع بخصائصه المضادّة للالتهابات، والمنشّطة للصفراء، والمهدئة، كما يحسّن الدورة الدموية وإمداد الأنسجة بالدم.ويقول: "يمكن للنعناع أن يكبح الجوع بفضل محتواه من المنثول، الذي يحفّز إنتاج وإطلاق الإندورفين، وهو هرمون يلعب دوراً هاماً في تنظيم المزاج، بما في ذلك الشعور بالشبع والجوع. ولذلك، يُنصح كل من يرغب في إنقاص وزنه بتناول النعناع".ولكن، رغم جميع هذه الخصائص المفيدة للنعناع، هناك موانع خطيرة يجب الانتباه إليها.ويقول: "لا ينبغي للأشخاص الذين يعانون من انخفاض ضغط الدم أو الدوالي تناول النعناع. بالإضافة إلى ذلك، قد يؤثر النعناع على سائقي السيارات، إذ يمكن أن يسبب شرب الشاي المضاف إليه النعناع النعاس والكسل، مما قد يقلّل من انتباه السائق للخطر على الطريق. كما يُمنع على الأشخاص الذين يعانون من عدم تحمّل المنثول تناول مشروب النعناع".ويشير الأخصائي إلى أن تناول الرجال للنعناع بانتظام قد يؤدي إلى انخفاض نشاطهم الجنسي، لأنه قد يؤثر على التوازن الهرموني، ما يسبب انخفاض إنتاج هرمون التستوستيرون .أما بالنسبة لأولئك الذين لا يستطيعون تناول النعناع لأسباب مختلفة، فيمكنهم استبداله بالبلسم الليموني، الذي لا يسبب مثل هذه الآثار الجانبية.

مقارنة بين التمر والموز: أيهما أفضل لصحتك؟
مقارنة بين التمر والموز: أيهما أفضل لصحتك؟

عمون

timeمنذ 7 ساعات

  • عمون

مقارنة بين التمر والموز: أيهما أفضل لصحتك؟

عمون - يُعدّ كل من التمر والموز مصدرين غنيين بالعناصر الغذائية الهامة، والاختيار بينهما يعتمد على أهدافك الصحية وتفضيلاتك. كلاهما يمكن أن يكون جزءًا من نظام غذائي صحي، سواء كنت تبحث عن طاقة سريعة، أو ألياف أكثر، أو حتى ضبط مستوى السكر في الدم. إليك مقارنة بينهما: الموز أفضل للتحكم في نسبة السكر في الدم على الرغم من أن التمر يحتوي على سكر أكثر من الموز، إلا أن الأخير له تأثير ألطف على مستوى السكر في الدم، خاصة عندما يكون غير ناضج قليلًا. يحتوي الموز الأخضر على النشا المقاوم، وهو نوع من الألياف يُغذي البكتيريا الصحية في الأمعاء ويُبطئ امتصاص السكر. من ناحية أخرى، التمر منخفض في المؤشر الجلايسيمي، مما يعني أنه يُطلق السكر ببطء في مجرى الدم، وهو ما يجعله بديلًا رائعًا للحلويات دون التسبب في ارتفاع سريع لمستوى السكر. التمر أفضل لتناول الألياف إذا كنت تبحث عن زيادة كمية الألياف في نظامك الغذائي، فالتمر هو الخيار الأفضل. تُعدّ الألياف ضرورية لتقوية الجهاز الهضمي وتوفير الاستقرار لمستوى السكر في الدم. ومع ذلك، ينصح الخبراء بتجنب تناول التمر قبل التمارين الرياضية مباشرةً، لأن محتواه العالي من الألياف قد يسبب انزعاجًا في المعدة. في هذه الحالة، يكون الموز بديلًا ممتازًا لأنه يحتوي على نسبة أقل من الألياف وسهل الهضم. كلاهما غني بالبوتاسيوم ومضادات الأكسدة يحتوي كل من التمر والموز على نسبة عالية من البوتاسيوم، وهو عنصر غذائي أساسي لصحة القلب، ووظائف العضلات، وتنظيم ضغط الدم. كما أنهما غنيان بمضادات الأكسدة مثل فيتامينات C وB والحديد، التي تُساهم في: تحسين صحة الأمعاء وتخفيف الالتهابات. تنظيم وتقوية الجهاز المناعي. حماية الكبد. هل هناك آثار جانبية؟ على الرغم من فوائدهما الصحية، يُنصح بتناولهما باعتدال: الموز: نادرًا ما تحدث حساسية منه، لكن الإفراط في تناوله قد يسبب الإمساك وعسر الهضم لدى بعض الأشخاص. التمر: رغم أنه صحي، إلا أنه غني بالسكر والسعرات الحرارية، وهو ما قد يجعلك تتناول كميات كبيرة منه بسهولة، مما قد يؤدي إلى زيادة غير مرغوبة في السعرات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store