logo
وزير الخارجية يفتتح المبنى الجديد للسفارة السعودية في موسكو

وزير الخارجية يفتتح المبنى الجديد للسفارة السعودية في موسكو

عكاظمنذ 6 ساعات
افتتح وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، مبنى سفارة المملكة العربية السعودية الجديد لدى روسيا الاتحادية، في العاصمة موسكو، بحضور مساعد وزير الخارجية عبدالهادي المنصوري، ووكيل الوزارة للشؤون السياسية الدكتور سعود الساطي، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى روسيا الاتحادية عبدالرحمن الأحمد، ووكيل وزارة الخارجية للمشاريع والأصول المهندس خالد الرميح وعدد من مسؤولي الوزارة.
ولدى وصوله إلى مقر السفارة، أزاح الستار عن لوحة الافتتاح التذكارية، واطلع على ما يشتمل عليه المقر الجديد من مرافق وأقسام بعد الانتهاء من مشروع تجهيزه وتأثيثه.
ويأتي افتتاح المبنى انطلاقًا من مساعي وزارة الخارجية في توفير أصول عقارية مميزة وحديثة تعكس الاهتمام العالي بتقديم خدمات عالية الجودة للمواطنين والمراجعين في الخارج، ضمن رؤية شاملة تهدف إلى تطوير الأداء الدبلوماسي وتعزيز كفاءة عمل بعثات المملكة حول العالم.
أخبار ذات صلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بوتين يدعو من قمة "بريكس" إلى توسيع استخدام العملات الوطنية
بوتين يدعو من قمة "بريكس" إلى توسيع استخدام العملات الوطنية

مباشر

timeمنذ 25 دقائق

  • مباشر

بوتين يدعو من قمة "بريكس" إلى توسيع استخدام العملات الوطنية

القاهرة- مباشر: شارك الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في قمة دول تجمع "بريكس"، التي تستضيفها مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية، عبر تقنية الفيديو، موجهاً دعوة إلى دول التجمع لتعزيز استخدام العملات الوطنية في تعاملاتها التجارية والمالية، في خطوة تهدف إلى تقليص الاعتماد على الدولار والنظام المالي الغربي. وأكد بوتين في كلمته أن مجموعة "بريكس" تزداد تأثيراً ونفوذاً على الساحة الدولية عاماً بعد عام، مشيراً إلى أن التجمع بات يتفوق على تكتلات اقتصادية كبرى، مثل مجموعة الدول السبع، من حيث القوة الشرائية. واعتبر أن النظام الأحادي القطبية الذي حكم العلاقات الدولية لعقود أصبح من الماضي، وأن العالم يشهد حالياً تحولات جذرية تُعيد تشكيل موازين القوى العالمية. ودعا الرئيس الروسي إلى تكثيف التعاون بين دول التجمع في عدة مجالات رئيسية، من بينها التجارة، والتمويل، والموارد الطبيعية، والخدمات اللوجستية، بما يعزز استقلالية "بريكس" وقدرتها على التأثير في النظام العالمي. كما أشار إلى أن المجموعة تسير بخطى ثابتة نحو إنشاء بورصة للحبوب ومنصة لوجستية دائمة، إلى جانب إطلاق برامج تعاون رياضي، تعكس طموح التجمع في تنويع مجالات التعاون بين أعضائه. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا

لافروف: زيادة إنفاق «الأطلسي» قد تؤدي إلى انهيار الحلف
لافروف: زيادة إنفاق «الأطلسي» قد تؤدي إلى انهيار الحلف

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

لافروف: زيادة إنفاق «الأطلسي» قد تؤدي إلى انهيار الحلف

أعلن وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، يوم الاثنين، أن موسكو تخطّط لخفض إنفاقها الدفاعي، متوقعاً أن قرار أعضاء «حلف شمال الأطلسي» (الناتو) زيادة الإنفاق الدفاعي قد يؤدي في نهاية المطاف إلى انهيار الحلف. في حين حذّر الكرملين من أن إقرار الكونغرس قانوناً جديداً من شأنه فرض عقوبات جديدة صارمة على روسيا وشركائها التجاريين، سيؤثر على الجهود الرامية إلى التوصل لاتفاق سلام بشأن أوكرانيا. وأيّد زعماء الدول الأعضاء في «الأطلسي» يوم الأربعاء الماضي، الزيادة الكبيرة في الإنفاق الدفاعي التي طالب بها الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، وقالوا إنهم متحدون في عزمهم على الدفاع بعضهم عن بعض ضد ما وصفوه بأنه تهديد من روسيا. ورداً على سؤال بشأن تصريحات أدلى بها وزير الخارجية البولندي، رادوسلاف سيكورسكي، قال فيها إن سباق التسلح بين روسيا والغرب قد يؤدي إلى سقوط الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، قال لافروف إنه يعتقد أن حلف شمال الأطلسي هو الذي سينهار. مصافحة بين ترمب وبوتين في أوساكا باليابان على هامش قمة مجموعة العشرين يوم 14 يونيو 2019 (د.ب.أ) أضاف لافروف: «الزيادة الكارثية في ميزانية دول حلف شمال الأطلسي، وفقاً لتقديراتي، ستؤدي أيضاً إلى انهيار هذا الحلف». ونفت روسيا ما يردده الغرب عن أنها ستهاجم يوماً ما دولة من دول حلف شمال الأطلسي، وهي خطوة تقول كل من روسيا والولايات المتحدة إنها قد تؤدي إلى اندلاع الحرب العالمية الثالثة. وبدأت روسيا غزواً شاملاً لأوكرانيا في 2022. وصرح بوتين، يوم الجمعة، أن روسيا تتطلّع لخفض إنفاقها الدفاعي بدءاً من العام المقبل. ورفعت روسيا الإنفاق على الدفاع الوطني بمقدار الربع في 2025 إلى 6.3 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي، وهو أعلى مستوى منذ الحرب الباردة. ويمثّل الإنفاق الدفاعي 32 في المائة من إجمالي الإنفاق في الميزانية الاتحادية لعام 2025. ورأى المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، في تصريحات تلفزيونية، أمس الأحد، أن وتيرة المحادثات لإنهاء الحرب في أوكرانيا تعتمد على موقف كييف وفاعلية الوساطة الأميركية والوضع الميداني. وبعد خمسة أشهر من تولي ترمب منصبه، لا تلوح نهاية في الأفق للحرب التي شنتها روسيا على أوكرانيا في فبراير (شباط) 2022، على الرغم من تعهده بإنهائها في يوم واحد خلال حملته الانتخابية في عام 2024. ويدفع ترمب كلا الجانبَيْن نحو محادثات لوقف إطلاق النار منذ توليه منصبه في يناير (كانون الثاني)، وقال يوم الجمعة إنه يعتقد أن «شيئاً ما سيحدث» بشأن تسوية الحرب. وقال بيسكوف لقناة «روسيا البيضاء 1» التلفزيونية، وهي القناة الرسمية لجارة روسيا: «يعتمد الكثير بطبيعة الحال على موقف نظام كييف... الأمر يعتمد على مدى فاعلية جهود الوساطة التي تبذلها واشنطن»، مضيفاً أن الوضع الميداني عامل آخر لا يمكن تجاهله. ولم يذكر بيسكوف تفاصيل عما تتوقعه موسكو من واشنطن أو كييف. وتطالب موسكو أوكرانيا بالتنازل عن مزيد من الأراضي والتخلي عن الدعم العسكري الغربي، وهما شرطان ترفضهما كييف. ورغم عدم تحديد موعد للجولة التالية من المحادثات، قال بيسكوف إن روسيا تأمل أن تتضح المواعيد «في المستقبل القريب». وللمرة الأولى منذ ثلاث سنوات، عقدت روسيا وأوكرانيا محادثات مباشرة في إسطنبول يومي 16 مايو (أيار) والثاني من يونيو (حزيران)، نتجت عنها سلسلة من عمليات تبادل الأسرى ورفات الجنود القتلى. لكن لم يحرز الجانبان أي تقدم نحو وقف إطلاق النار. وقال بوتين، يوم الجمعة، إن مقترحي البلدَيْن لاتفاق السلام اللذين طُرحا في محادثات الثاني من يونيو كانا «مذكرتي تفاهم متناقضتَيْن تماماً». ترمب والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي خلال لقائهما على هامش قمة «الناتو» في 25 يونيو 2025 (د.ب.أ) إلى ذلك، دعا بيسكوف مؤيدي مشروع قانون صاغه السيناتور الأميركي، ليندسي غراهام، لفرض عقوبات جديدة صارمة على روسيا وشركائها التجاريين، إلى سؤال أنفسهم عن تأثيره على الجهود الرامية إلى التوصل لاتفاق سلام بشأن أوكرانيا. وكان بيسكوف يرد على سؤال بعد تصريح غراهام في مقابلة مع شبكة «إيه بي سي نيوز»، الأحد، بأن ترمب أبلغه بأن مشروع قانون العقوبات قد يُطرح للتصويت. وقال بيسكوف إن روسيا على علم بموقف غراهام وإنها تعده «معادياً لروسيا بشكل متأصل». وحال اعتماده، فإن مشروع القانون من شأنه أن يفرض رسوماً جمركية بنسبة 500 في المائة على الدول التي تشتري السلع الروسية مثل النفط، الذي تشتريه الصين والهند بكميات كبيرة. من جهة أخرى، أعلن متحدث باسم الحكومة الألمانية، يوم الاثنين، أن برلين تتوقع أن يتم هذا الأسبوع إقرار خطة الاتحاد الأوروبي بشأن حزمة العقوبات رقم «18» ضد روسيا. وقال : «سيتم طرحها الآن على مستوى السفراء، وسيُعاد النظر فيها بعد زيارة (مسؤولين من) المفوضية لسلوفاكيا في وقت لاحق من الأسبوع». واقترحت «المفوضية الأوروبية» في 10 يونيو فرض مجموعة جديدة من العقوبات على روسيا بسبب غزو أوكرانيا، مستهدفة عائداتها من الطاقة والبنوك والصناعة العسكرية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store