
«الشؤون الدينية»: الشيخ صالح بن حميد خطيباً ليوم عرفة في حج هذا العام
تابعوا عكاظ على
أعلنت رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي، صدور موافقة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، على أن يتولى إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ الدكتور صالح بن عبدالله بن حميد، إلقاء خطبة عرفة لحج هذا العام.
ورفع رئيس الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس، باسمه واسم أئمة وخطباء ومؤذني الحرمين الشريفين، الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين؛ بمناسبة الموافقة على أن يتولى الشيخ صالح بن حميد، خطبة يوم عرفة لحج هذا العام، ما يؤكد اهتمام القيادة الحكيمة بما يمثله الحرمان الشريفان والمنبر من أهمية في إيصال رسالة الإسلام الوسطية للإنسانية، وانطلاقاً من قيمة ومكانة الحرمين الشريفين في أفئدة المسلمين بجميع أنحاء العالم.
أخبار ذات صلة
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/
.articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;}
.articleImage .ratio div{ position:relative;}
.articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;}
.articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
منذ ساعة واحدة
- الشرق السعودية
وزير خارجية النرويج: الاعتراف الدولي بفلسطين يساهم في حل النزاع مع إسرائيل
اعتبر وزير الخارجية النرويجي، إسبن بارث إيدي، الأحد، أن العناصر الرئيسية لحل النزاع بين إسرائيل وفلسطين يجب أن تكون عبر الاعتراف الدولي بدولة فلسطين، بالإضافة إلى التطبيع بين الدول العربية وإسرائيل، وكذلك بناء الدولة الفلسطينية بناءً فعلياً على أن تكون قادرة على إدارة قطاع غزة على المدى الطويل. وأضاف إيدي، في تصريحات لـ"الشرق": "لدينا ضمانات أمنية متبادلة لفلسطين وإسرائيل"، مؤكداً أن "الوضع سيكون أفضل بكثير عند إنهاء الحرب على غزة، والدخول في عملية سياسية"، معتبراً أن "ذلك يساعد إسرائيل في أن تكون دولة مقبولة من قبل جيرانها في المنطقة، بالإضافة إلى أنه يمكن لفلسطين أن تتمتع بحقها في إدارة بلدها بحرية وسيادة". وأشار وزير الخارجية النرويجي إلى أن المملكة العربية السعودية وفرنسا يقودان التحالف الدولي لإقامة دولة فلسطينية وتنفيذ حل الدولتين، معتبراً أن الاجتماعات المنعقدة في مدريد ضمن مجموعة الاتصال للتحالف. وتابع وزير الخارجية النرويجي أن "العمل الحالي مع مجموعة مدريد يقوم على المناقشة فيما بيننا، وكذلك مع الحكومة الفلسطينية للخطوات التالية، إذ نتطلع إلى اجتماع يُعقد في نيويورك في يونيو المقبل، والذي دعت إليه المملكة وفرنسا والعديد من الدول لمناقشة هذه القضية بنطاق واسع، لا سيما وأن القطاع يعيش وضعاً كارثياً". "إنهاء حرب غزة" كما شدد على "أهمية التوصل إلى إنهاء الحرب على غزة، والسماح بإدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع"، مؤكداً على أن "الجهود الحالية تتمثل في الاعتراف بالدولة الفلسطينية"، مؤكداً أنه "يعمل مع الأوروبيين لتحقيق هذا الاعتراف بعد أن اعترفت النرويج، وإسبانيا، وإيرلندا، وسلوفينيا بدولة فلسطين العام الماضي". وذكر وزير الخارجية النرويجي أن دول ألمانيا وإيطاليا وفرنسا وبريطانيا، انضمت لاجتماعات مدريد، ضمن الجهود الواضحة للدعم الدولي للقضية، على الرغم من أنهم لم يعترفوا بدولة فلسطين، معتبراً أن هذا الفضل يرجع للتحالف العربي الأوروبي. وأشار وزير الخارجية النرويجي إلى أنه ليس لديه أي توقعات بمدى إمكانية أن تعترف فرنسا بالدولة الفلسطينية هذا الصيف، معتبراً أن "الأمر متروك لهم"، مبيناً أن "العديد من البلدان الأخرى ستتبعها في حال قررت اتخاذ نفس هذه الخطوة". وبشأن الرسالة التي يود إرسالها للعالم، بعد اجتماع مدريد قال إن "الوضع في غزة سيء.. إنها كارثة إنسانية". الالتزام بحل الدولتين وفي وقت سابق الأحد، قال وزير خارجية النرويج إنه أكد مع نظيره السعودي الأمير فيصل بن فرحان أثناء لقائهما في مدريد الالتزام بحل الدولتين باعتباره السبيل الوحيد لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة. وأضاف إيدي عبر منصة "إكس": "في مدريد اليوم، كان لي لقاءٌ مُثمرٌ مع صديقي وزميلي الأمير فيصل بن فرحان. أكدنا التزامنا المشترك بحل الدولتين العادل والدائم، وهو السبيل الوحيد المُمكن لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة". وانطلق الاجتماع الموسع بشأن "حل الدولتين" في العاصمة الإسبانية مدريد، في وقت سابق الأحد، والذي يضم عدداً من الوزراء الأوروبيين والعرب، فيما دعت إسبانيا إلى فرض حظر شامل على تصدير الأسلحة إلى إسرائيل، من أجل وقف الحرب على غزة. وشارك في هذا الاجتماع وزراء خارجية 20 دولة، أي أكثر من ضعف عدد المشاركين في الاجتماع السابق، وفق ما أوردت صحيفة "إل باييس" الإسبانية.


الرياض
منذ 4 ساعات
- الرياض
محافظ الخرج يلتقي وزير التعليم
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن محمد بن سعد بن عبدالعزيز محافظ الخرج في مكتبه أمس، وزير التعليم يوسف بن عبدالله البنيان.


الرياض
منذ 4 ساعات
- الرياض
أمير جازان يتسلم التقرير الإحصائي السنوي لقوات الأفواج
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز أمير منطقة جازان بمكتبه أمس، بحضور صاحب السمو الأمير ناصر بن محمد بن عبدالله بن جلوي نائب أمير المنطقة، قائد قوة الأفواج الأمنية بالمنطقة العقيد ركن لطفي خلف بن سمها. وتسلم سموه خلال اللقاء، التقرير الخاص بجهود ومنجزات قوات الأفواج خلال العام الماضي 2024م، مستمعًا لشرح عن التقرير وما تضمنه من منجزات وجهود بذلها منتسبو الأفواج خدمةً للمواطن والمقيم، وعملهم في مساندة القوات العسكرية والقيام بالمهام الأمنية المنوطة بها بالمناطق الجبلية والحدودية، والتصدي للمخالفين، وإحباط عمليات التهريب وغيرها من الخِدْمات. وأكد سمو أمير منطقة جازان، أهمية الدور الذي تقوم به قيادة الأفواج في المنطقة إنفاذًا لتوجيهات القيادة الحكيمة -أيدها الله- بمتابعة مباشرة من سمو وزير الداخلية، ودورها في التنسيق الأمني في الجانب الحدودي. من جانب آخر، كرّم أمير جازان، الطالبة الموهوبة جيوان شعبي؛ لتحقيقها المركز الثاني على مستوى العالم في منافسات المعرض الدولي للعلوم والهندسة "آيسف 2025" بالولايات المتحدة الأميركية، إلى جانب جائزة خاصة من شركة الأبحاث الحاسوبية DataClassroom عن مشروعها الابتكاري في مجال الهندسة البيئية: "نحو تحلية مستدامة للمياه: تطبيقات مبتكرة لمبرّدات صديقة للبيئة في تنقية المياه القائمة على الهيدرات" الذي قُدّم خلال مشاركة المنتخب السعودي بعددٍ من المشاريع العلمية المتنوعة. جاء ذلك خلال استقبال سموه في مكتبه أمس، المدير العام للتعليم بمنطقة جازان ملهي بن حسن عقدي، والطالبة جيوان شعبي، وعددًا من منتسبي التعليم بالمنطقة، حيث تم استعراض مؤشرات التعليم، ومنجزات الإدارة في مجال الموهوبين. وهنأ سموه الطالبة وأسرتها بهذا الإنجاز الوطني المشرّف الذي يُعد مصدر فخر واعتزاز للوطن، ويعكس ما توليه القيادة الرشيدة -أيدها الله- من رعاية ودعم لأبناء وبنات الوطن. ونوه سمو أمير منطقة جازان بما يحظى به قطاع التعليم من عناية واهتمام كبيرين أسهما في تحقيق التميز في مختلف المجالات العلمية، مشيدًا بالبرامج النوعية المخصصة لرعاية الموهوبين والموهوبات، وتوفير البيئة الداعمة لهم، مما كان له بالغ الأثر في تحقيق العديد من المنجزات والجوائز على المستويات المحلية والإقليمية والدولية.