logo
هاتفها الشخصي تعرض للقرصنة… انتحال شخصية كبيرة موظفي البيت الأبيض

هاتفها الشخصي تعرض للقرصنة… انتحال شخصية كبيرة موظفي البيت الأبيض

بيروت نيوزمنذ يوم واحد

تحقق السلطات الأميركية في محاولة انتحال شخصية كبيرة موظفي البيت الأبيض سوزي وايلز، حسبما نقلت صحيفة 'وول ستريت جورنال' عن مصادر مطلعة، الخميس.
وأفاد التقرير أن وايلز أبلغت زملاءها أن هاتفها المحمول تعرض للقرصنة، مما سمح لمنتحل شخصيتها بالوصول إلى أرقام هواتف خاصة.
لكنها أكدت أن الحادث طال هاتفها الشخصي، لا الرسمي.
وحسب 'وول ستريت جورنال'، ففي الأسابيع الأخيرة تلقى أعضاء في مجلس الشيوخ وحكام ولايات وكبار المديرين التنفيذيين في شركات أميركية وشخصيات أخرى، رسائل ومكالمات من شخص ادعى أنه وايلز.
ولم يستجب البيت الأبيض ومكتب التحقيقات الفيدرالي (إف بي آي) لطلبات التعليق من الصحيفة الأميركية.
ويواجه البيت الأبيض أزمة تتعلق بأمن المعلومات، وذكرت 'رويترز' مؤخرا أن شخصا اخترق خدمة الاتصالات التي استخدمها مايك والتز مستشار الأمن القومي السابق للرئيس الأميركي دونالد ترامب في وقت سابق من هذا الشهر، واطلع على رسائل من عدد كبير من المسؤولين الأميركيين.
وفي أواخر العام الماضي، قال مسؤول في البيت الأبيض إن الولايات المتحدة تعتقد أن حملة تجسس إلكتروني صينية واسعة النطاق تعرف باسم 'إعصار الملح'، استهدفت وسجلت مكالمات هاتفية لشخصيات سياسية أميركية رفيعة المستوى.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شهيد بغارتين على بيت ليف وأرنون.. أورتاغوس ستغادر منصبها!
شهيد بغارتين على بيت ليف وأرنون.. أورتاغوس ستغادر منصبها!

المدن

timeمنذ 32 دقائق

  • المدن

شهيد بغارتين على بيت ليف وأرنون.. أورتاغوس ستغادر منصبها!

شنّ الطيرانُ الإسرائيليّ المُسيَّر صباح اليوم الأحد غارةً جويّة استهدفت سيارةً مدنيّة في بلدة بيت ليف جنوب لبنان، ما أسفر عن إصابة شخصٍ واحد على الأقلّ. كما وشنّ غارةً أخرى استهدفت بلدى أرنون. من جهته، أعلن مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع ل​وزارة الصحة​ العامة، في بيان، عن "إصابة مواطن بجروح في غارة للعدو الإسرائيليّ استهدفت سيارة في ​بيت ليف​ قضاء بنت جبيل". كما وأعلن عن "سقوط شهيد في الغارة التي شنها العدو الإسرائيلي واستهدفت دراجة نارية في بلدة ​أرنون​ ​قضاء النبطية​". وتأتي هذه الغارات في سياق الاعتداءات الإسرائيليّة اليوميّة على الأراضي اللبنانيّة، وسط استمرار احتلال إسرائيل لعددٍ من النقاط الحدوديّة، وخرقها المتواصل لوقف إطلاق النار الموقَّع في تشرين الثاني 2024. أورتاغوس ستغادر منصبها وفي سياقٍ متّصل، كشف الصحافيّ الإسرائيليّ تامر موراغ، في "القناة 14" العبريّة، أنّ نائبة المبعوث الأميركيّ لشؤون الشرق الأوسط والمسؤولة عن ملفّ لبنان في الإدارة الأميركيّة، مورغان أورتاغوس، ستُغادر منصبَها قريبًا. ورأى موراغ أنّ هذه الخطوة "لا تُبشِّر بالخير بالنسبة إلى إسرائيل"، إذ إنّ أورتاغوس كانت تُعَدّ "من أشدّ الداعمين لتلّ أبيب وعملت بحزمٍ على ملفّ نزع سلاح حزب الله". وأشار موراغ إلى أنّه "في الآونة الأخيرة أُقيلت كذلك ميراف سيرين، وهي أميركيّة إسرائيليّة كانت تتولّى ملفّ إيران، إضافةً إلى إريك تراغر، المسؤول عن شؤون الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، من مجلس الأمن القومي الأميركي". وكان المسؤولان، وفق الكاتب، "من أبرز المُناصرين لإسرائيل"، وقد عيّنهما مستشار الأمن القوميّ السابق مايك والتز، قبل أن يُقيلهُما خليفته، وزير الخارجية الحاليّ ماركو روبيو، عقب تعيين والتز سفيرًا لدى الأمم المتحدة. وأوضح موراغ أنّ إقالة سيرين وتراغر "ليست مرتبطةً بآرائهما، بل تأتي ضمن مسعى أوسع للرئيس الأميركيّ دونالد ترامب لإضعاف مجلس الأمن القوميّ وتركيز صُنع القرار في السياسة الخارجيّة في يد دائرةٍ ضيّقة من المقرّبين منه". وبحسب الصحافي الإسرائيليّ، فإنّ غياب مستشارٍ فعليّ للأمن القومي في الوقت الراهن-إذ يتولّى وزيرُ الخارجية روبيو المنصبَ رسميًّا- يُسهم في "زيادة القلق داخل المؤسّسات الإسرائيليّة المعنيّة بمتابعة الملف اللبنانيّ". وختم موراغ بالقول إنّ "المحصّلة النهائيّة لموجة التغييرات والمغادرات الأخيرة من البيت الأبيض لا تصبّ في مصلحة إسرائيل"، في ظلّ غياب شخصيّاتٍ تُعرَف بدعمها الثابت لتلّ أبيب عن مواقع القرار الأميركيّ المؤثِّرة في سياسات الشرق الأوسط.

خبرٌ سيء لإسرائيل .
خبرٌ سيء لإسرائيل .

التحري

timeمنذ ساعة واحدة

  • التحري

خبرٌ سيء لإسرائيل .

أفادت 'القناة 14' الإسرائيلية بأنّ مورغان أورتاغوس، نائبة المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف والمسؤولة عن 'حقيبة لبنان' في إدارة الرئيس دونالد ترامب، ستُغادر منصبها قريباً. ووصفت القناة هذه الخطوة بأنها 'ليست خبراً جيداً لإسرائيل'، نظراً إلى الدور الذي أدّته أورتاغوس في دعم جهود نزع سلاح حزب الله. في موازاة مغادرة أورتاغوس، كشفت القناة الإسرائيلية عن طرد ميرف سارين، وهي أميركية من أصل إسرائيلي كانت تتولى مسؤولية 'ملف إيران'، إلى جانب إريك تراجر الذي أشرف على ملفات 'الشرق الأوسط وشمال أفريقيا' داخل مجلس الأمن القومي الأميركي. وكان الاثنان يُعدّان من أبرز الداعمين لـ'إسرائيل' في الإدارة الحالية وأوضحت القناة أن تعيين سارين وتراجر تم في عهد مستشار الأمن القومي السابق مايك والتز، قبل أن يُقيله ماركو روبيو، الذي يشغل حاليًا منصب وزير الخارجية، ويتولى مؤقتًا مسؤولية الأمن القومي بعد مغادرة والتز لتولّي منصب السفير الأميركي لدى الأمم المتحدة. وأشارت إلى أن هذه الإقالات ليست مرتبطة بمواقف الشخصين، بل تأتي في سياق نهج ترامب القائم على إعادة هيكلة مجلس الأمن القومي، وتحديدًا تقليص نفوذه لمصلحة إدارة السياسة الخارجية من قبل مجموعة ضيقة من المقربين. ولهذا السبب، لا يشغل المنصب حالياً مستشار رسمي للأمن القومي، بل يديره روبيو بصفة موقتة. واختتمت القناة تقريرها بالقول أنّ 'النتيجة النهائية لموجة التغييرات والمغادرة في البيت الأبيض ليست جيدة لإسرائيل'، في ظل غياب شخصيات كانت تشكل دعائم أساسية للسياسات الإسرائيلية في ملفات حساسة، لا سيما لبنان وإيران. وفي السياق نفسه، نقلت الصحافية الاستقصائية لورا لومر أن أورتاغوس ستغادر منصبها كنائبة للمبعوث ويتكوف، وأنه سيُعلن عن خليفتها هذا الأسبوع، وفق مصادر من البيت الأبيض. وأشارت لومر إلى أن أورتاغوس كانت تطمح لتولي منصب المبعوثة الخاصة إلى سوريا، إلا أن المنصب أُسند إلى توم باراك، في حين يُرجّح أن يُعاد تعيين أورتاغوس في موقع آخر داخل الإدارة الأميركية، وفقًا للمداولات الداخلية.

شهيد بغارتين على بيت ليف وأرنون.. أورتاغوس ستغادر منصبها؟
شهيد بغارتين على بيت ليف وأرنون.. أورتاغوس ستغادر منصبها؟

المدن

timeمنذ 2 ساعات

  • المدن

شهيد بغارتين على بيت ليف وأرنون.. أورتاغوس ستغادر منصبها؟

شنّ الطيرانُ الإسرائيليّ المُسيَّر صباح اليوم الأحد غارةً جويّة استهدفت سيارةً مدنيّة في بلدة بيت ليف جنوب لبنان، ما أسفر عن إصابة شخصٍ واحد على الأقلّ. كما وشنّ غارةً أخرى استهدفت بلدى أرنون. من جهته، أعلن مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع ل​وزارة الصحة​ العامة، في بيان، عن "إصابة مواطن بجروح في غارة للعدو الإسرائيليّ استهدفت سيارة في ​بيت ليف​ قضاء بنت جبيل". كما وأعلن عن "سقوط شهيد في الغارة التي شنها العدو الإسرائيلي واستهدفت دراجة نارية في بلدة ​أرنون​ ​قضاء النبطية​". وتأتي هذه الغارات في سياق الاعتداءات الإسرائيليّة اليوميّة على الأراضي اللبنانيّة، وسط استمرار احتلال إسرائيل لعددٍ من النقاط الحدوديّة، وخرقها المتواصل لوقف إطلاق النار الموقَّع في تشرين الثاني 2024. أورتاغوس ستغادر منصبها وفي سياقٍ متّصل، كشف الصحافيّ الإسرائيليّ تامر موراغ، في "القناة 14" العبريّة، أنّ نائبة المبعوث الأميركيّ لشؤون الشرق الأوسط والمسؤولة عن ملفّ لبنان في الإدارة الأميركيّة، مورغان أورتاغوس، ستُغادر منصبَها قريبًا. ورأى موراغ أنّ هذه الخطوة "لا تُبشِّر بالخير بالنسبة إلى إسرائيل"، إذ إنّ أورتاغوس كانت تُعَدّ "من أشدّ الداعمين لتلّ أبيب وعملت بحزمٍ على ملفّ نزع سلاح حزب الله". وأشار موراغ إلى أنّه "في الآونة الأخيرة أُقيلت كذلك ميراف سيرين، وهي أميركيّة إسرائيليّة كانت تتولّى ملفّ إيران، إضافةً إلى إريك تراغر، المسؤول عن شؤون الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، من مجلس الأمن القومي الأميركي". وكان المسؤولان، وفق الكاتب، "من أبرز المُناصرين لإسرائيل"، وقد عيّنهما مستشار الأمن القوميّ السابق مايك والتز، قبل أن يُقيلهُما خليفته، وزير الخارجية الحاليّ ماركو روبيو، عقب تعيين والتز سفيرًا لدى الأمم المتحدة. وأوضح موراغ أنّ إقالة سيرين وتراغر "ليست مرتبطةً بآرائهما، بل تأتي ضمن مسعى أوسع للرئيس الأميركيّ دونالد ترامب لإضعاف مجلس الأمن القوميّ وتركيز صُنع القرار في السياسة الخارجيّة في يد دائرةٍ ضيّقة من المقرّبين منه". وبحسب الصحافي الإسرائيليّ، فإنّ غياب مستشارٍ فعليّ للأمن القومي في الوقت الراهن-إذ يتولّى وزيرُ الخارجية روبيو المنصبَ رسميًّا- يُسهم في "زيادة القلق داخل المؤسّسات الإسرائيليّة المعنيّة بمتابعة الملف اللبنانيّ". وختم موراغ بالقول إنّ "المحصّلة النهائيّة لموجة التغييرات والمغادرات الأخيرة من البيت الأبيض لا تصبّ في مصلحة إسرائيل"، في ظلّ غياب شخصيّاتٍ تُعرَف بدعمها الثابت لتلّ أبيب عن مواقع القرار الأميركيّ المؤثِّرة في سياسات الشرق الأوسط.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store