logo
«ديزني» ترجئ عرض فيلمين في سلسلة «أفينجرز»

«ديزني» ترجئ عرض فيلمين في سلسلة «أفينجرز»

صحيفة الخليجمنذ 7 ساعات

أعلنت شركة والت ديزني تأجيل موعد عرض الفيلمين التاليين من سلسلة أفلام «أفينجرز» الناجحة التي تنتجها استديوهات مارفل التابعة لها.
وتقرر تأجيل عرض فيلم «أفينجرز: دومزداي» إلى 18 ديسمبر 2026، أي بعد نحو سبعة شهور من موعده السابق في الأول من مايو 2026. ويعيد هذا الفيلم الممثل روبرت داوني جونيور إلى السلسلة في دور الشرير «دكتور دوم».
كما أرجأت ديزني موعد عرض فيلم «أفينجرز: سيكريت وورز» إلى 17 ديسمبر 2027 بدلاً من الثاني من مايو 2027.
وقال مصدر مطلع إن التأجيل جاء لإتاحة المزيد من الوقت لإكمال فيلمي سلسلة الأبطال الخارقين، وهما من بين أضخم أفلام ديزني على الإطلاق.
وحقق فيلم «أفينجرز: إندجيم» لدى عرضه في عام 2019 ثاني أعلى إيرادات لفيلم على الإطلاق إذ بلغت 2.8 مليار دولار من مبيعات التذاكر العالمية، وذلك بعد فيلم الخيال العلمي «أفاتار» الذي حقق 2.9 مليار دولار.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يخطف الأضواء في "كان".. كيف سيطر على السجادة الحمراء؟
ترامب يخطف الأضواء في "كان".. كيف سيطر على السجادة الحمراء؟

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

ترامب يخطف الأضواء في "كان".. كيف سيطر على السجادة الحمراء؟

ففي الوقت الذي يتابع فيه عشاق السينما عروض الأفلام المتنافسة على "السعفة الذهبية"، تدور نقاشات محتدمة بين المنتجين والموزعين وصنّاع القرار حول التهديدات التي تُلقيها إدارة ترامب بظلالها على الصناعة، من رسوم جمركية تطال الأفلام غير الأميركية، إلى مساعٍ للضغط على الاتحاد الأوروبي لتغيير قواعد حماية المحتوى المحلي في منصات البث العالمية. وبدا أن "كان" هذا العام ليس مجرد مهرجانا للأفلام، بل ساحة مفتوحة لصراع ثقافي تتقاطع فيه الكاميرات مع السياسات، وتتصادم فيه حرية الإبداع مع حسابات التجارة والهيمنة الثقافية. وبحسب موقع "بوليتيكو"، ففي اجتماعات منتجو وموزعو الأفلام سواء في أجنحة الفنادق، أو الأجنحة الخاصة على شاطئ البحر، أو في المقاهي، لا بد أن يطفو اسم ترامب وحملته ضد السينما غير الأميركية في لحظة ما من الحديث. تهديد في أوائل مايو، هدّد الرئيس الأميركي بجرّ صناعة السينما إلى حربه التجارية مع باقي العالم، عبر فرض رسوم جمركية على الأفلام "الأجنبية". وما يقلق القطاع الأوروبي أكثر هو أن إدارة ترامب أعلنت أيضًا حربًا ضد قواعد الاتحاد الأوروبي التي تتيح لحكومات الدول فرض التزامات على منصات البث، وغالبًا ما تكون أميركية، للاستثمار في الإنتاجات الأوروبية. كما كان المهرجان الدولي فرصة للهجوم على سياسات ترامب، إذ استغل الممثل الهوليودي روبرت دي نيرو الحدث لانتقاد الرئيس الأميركي. وقال دي نيرو الذي وصف ترامب بأنه "رئيس جاهل" أمام حشد واسع من الفنانين والنقاد: "في بلدي، نناضل بشراسة من أجل الديمقراطية التي كنا نعتبرها أمرًا مسلمًا به (...) هذا يؤثر علينا جميعًا هنا، لأن الفنون ديمقراطية، وشاملة، وتوحد الناس. الفن يبحث عن الحقيقة. الفن يحتضن التنوع، ولهذا السبب يُشكّل الفن تهديدًا". وعبّر المخرج الفرنسي بيير جوليفيه عن المخاوف الراهنة بشأن صناعة السينما بالقول إن "الأجواء باتت أكثر تسييسًا، بل وجيوسياسية، مما كانت عليه من قبل (...) لقد فهمنا أن الولايات المتحدة باتت عدوًا لنا، سياسيًا وثقافيًا". وسخر المخرج الأميركي ويس أندرسون من خطة ترامب الرامية إلى فرض رسوم جمركية مشددة على الأفلام المصنوعة خارج الولايات المتحدة، مشيرًا إلى أن المتضررين الأوائل سيكونون صناع أفلام مثله، وأن تنفيذ هذه الخطة غير قابل للتطبيق من الناحية العملية. بيد أنه منذ إعلان ترامب في 5 مايو، لم يقدم الرئيس الأميركي أي تفاصيل إضافية بشأن خطته المتعلقة برسوم الأفلام، في الوقت الذي جرى تداول رسالة مفتوحة موقعة من كبرى الاستوديوهات، ونقابات العاملين في صناعة السينما، تدعو الحكومة إلى إحياء صناعة السينما الأميركية عبر حوافز ضريبية. ويُنظر إلى تهديد ترامب بفرض الرسوم على أنه محاولة لإعاقة المنتجين عن تصوير أفلام خارج الولايات المتحدة، في الوقت الذي تشير الأرقام إلى انخفاض التصوير في لوس أنجلوس بنسبة 22% في الربع الأول من هذا العام، بسبب عدة عوامل من بينها كلفة الإنتاج. تقاطع السياسة والثقافة من باريس، اعتبر الأكاديمي الفرنسي وأستاذ العلاقات الدولية، فرانك فارنيل، في حديث لموقع "سكاي نيوز عربية"، أن الجدل الأخير بشأن تصريحات ترامب والتي ألقت بظلالها على مهرجان كان يثير تساؤلات مهمة حول تقاطع السياسة والثقافة وحرية التعبير. وقال "فارنيل" إن مهرجان كان أكثر بكثير من مجرد احتفال بالسينما؛ إذ ينظر إليه باعتباره منصة عالمية تتلاقى فيها السرديات المتنوعة، وتتحدى المعايير الاجتماعية، وتُشعل حوارات ذات مغزى، ومع ذلك، فإن التدخل السياسي في مثل هذه المراكز الثقافية يُهدد الحرية الفنية التي تُعد ضرورية لتعزيز الفهم عبر الثقافات. وأكد الأكاديمي الفرنسي أن مهرجان كان دافع لعقود عن المقاومة السياسية والحرية الفنية، كما يوفّر مساحة للأصوات المتنوعة لسرد قصصها، مُشعلًا بذلك حوارات عالمية من خلال وسيلة السينما، في حين تُعرض السياسات المقترحة، مثل فرض الرسوم الجمركية على الأفلام الأجنبية أو التغييرات المحتملة في توجيهات الاتحاد الأوروبي السمعية والبصرية، مهمة المهرجان في تعزيز التنوع الثقافي للخطر. وبيّن أن القيود المفروضة على الأفلام الأجنبية يمكن أن تُعيق التدفق الحر للأفكار وتحدّ من الوصول إلى السرديات الفريدة، كما تُهدد بـ"إسكات الأصوات المُهمّشة والحد من الابتكار في السينما العالمية" وفق تعبيره. وعلى مسافة قريبة، تقول المحللة السياسية جيهان جادو المقيمة في مدينة فرساي الفرنسية، لـ"سكاي نيوز عربية"، إن السينما والثقافة العالمية تتأثر بشكل مباشر بالتحولات السياسية التي تشهدها مختلف الدول، ومثّل مهرجان كان السينمائي هذا العام انعكاسًا واضحًا لهذه الحالة. وأضافت "جادو" المتابعة لمجريات مهرجان كان، أن مواقف صنّاع السينما، تناولت بشكل لافت التغيرات السياسية المرتبطة بالرئيس الأميركي، سواء فيما يتعلق بمواقفه المتذبذبة من القضايا السياسية، أو ملف الرسوم الجمركية، أو المتغيرات الجيوسياسية الراهنة، موضحة أن المهرجان بدا هذا العام وكأنه منصة ثقافية تعبر عن رفض تصاعد اليمين وتيارات الشعبوية في العالم، مؤكدة أن السينما ليست بعيدة عن التوترات الدولية، بل أصبحت وسيلة فنية لرصدها ومواجهتها. ومضت قائلة إن "الثقافة وحرية الفن ستبقى دائمًا الملاذ الحقيقي للتعبير عن ما يحدث في العالم، ومن الطبيعي أن تتحوّل مثل هذه المحافل الكبرى إلى أرض خصبة للأعمال التي تُعبر عن هذه الهواجس".

«سينرز».. رعب على وقع الموسيقى والاستعراضات
«سينرز».. رعب على وقع الموسيقى والاستعراضات

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

«سينرز».. رعب على وقع الموسيقى والاستعراضات

يبدو أن المخرج راين كوجلر أراد تجسيد «الرقص مع الشيطان» حرفياً في فيلم رعب يخلط فيه بين الموسيقى والغناء والرقص، معرجاً على القضايا السياسية والإنسانية والتمييز العنصري الذي عانى منه طويلاً أصحاب البشرة السمراء في أمريكا، دون أن ينسى تذكيرنا بالهنود الحمر أهل الأرض الأصليين ولو بمشهد واحد. مجموعة قضايا جمعها في فيلم الرعب «سينرز»، الذي يمتد لأكثر من ساعتين وربع الساعة، دون أن يدخلك في دوامة الملل، رغم أن بدايته تبدو درامية غير مخيفة، بل تشعر بأنها إحدى قصص أفلام الموسيقى والجريمة لا الرعب، لينتقل بك لاحقاً إلى مرحلة أكثر قسوة وتجد نفسك أمام فيلم مثالي عن مصاصي الدماء، بكل التعويذات والخرافات التقليدية التي نشاهدها في كل تلك النوعية من الأفلام، مع لمسات كوجلر المميزة التي تجعل الفيلم ناجحاً ومميزاً. مقدمة «سينرز» تمهّد لأحداث سيكون محركها الشر و«حراس النار»، ويدفع الثمن فيها كل من يحاول العبث معهم، وكل من يرتكب أخطاء جسيمة؛ مقدمة تعكس مباشرة المعنى الحقيقي لعنوان الفيلم، ثم يأخذنا المؤلف والمخرج راين كوجلر إلى مشهد غامض يشكل هو الآخر مقدمة غامضة؛ حيث نرى شاباً يصل إلى كنيسة قرية، يدخلها بخطى متثاقلة، وثيابه ممزقة وعلى وجهه ورقبته آثار جروح عميقة كأنها نتيجة معركة مع وحش شرس، الدماء مازالت ظاهرة، وفي يده يحمل سامويل (مايلز كاتون) بقايا غيتار يرفض التخلي عنه؛ ثم ينتقل بنا المخرج إلى ما قبل هذا المشهد الغريب، لا يبتعد كثيراً بل يرجع يوماً إلى الوراء، فنجد سامويل يقطف القطن ويعود إلى المنزل وهو يغني، تطلب منه والدته إيقاظ إخوته الصغار، ثم نفهم أنه يرغب في الذهاب بعيداً لتحقيق حلمه في الغناء، وهو ما يفعله رغماً عن والده، كاهن البلدة الذي يرى أن ابنه يضل الطريق، ويقول له: «إذا بقيت ترقص مع الشيطان، فسيلحق بك يوماً إلى المنزل». سامويل يجد في ابني عمه التوأم سموك وستارك (يجسدهما مايكل جوردان) الأمل في تحقيق حلمه، هما القادمان من شيكاغو، يملكان المال الوفير والكل يخاف منهما، غادرا البلدة بعد أن قتلا والدهما كما تقول الشائعات، يملكان المال والسلاح، ويكفي أن تذكر لقبهما «التوأم» حتى يرتعش الجميع وينبهر الصغار.. جوردان يمنح الشخصيتين الهيبة المطلوبة والغموض في النظرات والطيبة المخفية والتي لا تظهر إلا في تعاملهما مع أشخاص معينين، مثل سامويل وصديقهما بو تشاو (ياو) وزوجته جرايس (لي جون لي)، وساحرة هودو التي تُدعى آني (وونمي موساكو) والتي كانت حبيبة سموك قبل أن يتركها ويغادر إلى شيكاغو. سبق أن اشترى التوأم منشأة قديمة مهجورة لذلك يستعينان بمعارفهما من أجل تحويلها إلى مطعم سيتم افتتاحه في نفس اليوم، يحضران عازف البلوز القديم دلتا سليم (ديلروي ليندو) ليعزف على البيانو ويقدم سامويل في أول إطلالة له كمغني البلوز، كما تأتي آني لطهي الطعام، فيما تتولى جريس وزوجها بو تشاو تركيب اليافطة والعمل في المطعم لخدمة الزبائن، وكورنبريد (عمر بنسون ميلر) يتولى حراسة الباب. الافتتاح يفوق توقعات التوأم، يصل الزبائن وكلهم من الأمريكيين من أصول إفريقية، أي أصحاب البشرة السمراء، باستثناء ماري حبيبة ستاك السابقة (هايلي ستاينفيلد)، التي يخطئ الكثيرون باعتبارها بيضاء، بينما هي مثلهم من أصول إفريقية لكنها ابنة زواج مختلط، كما تظهر بيرلين (جايمي لوسون)، الفتاة ذات الصوت الجميل التي يُعجب بها سامويل. كل هذه التفاصيل التمهيدية تجعلنا نغرق في أجواء بعيدة تماماً عن الرعب، وكل تلك التحضيرات تأخذنا إلى حكايات الشخصيات وطبيعة علاقتها بالتوأم سموك وستاك، ويستغرق تراكم الشخصيات والقصص الخلفية وقتاً طويلاً لدرجة أننا لا نصل إلى افتتاح المطعم إلا بعد مرور ساعة تقريباً من بداية الفيلم؛ حكايات يطرح فيها المؤلف والمخرج كوجلر مجموعة قضايا، أبرزها العنصرية التي عانى منها طويلاً الأمريكيون من أصول إفريقية وما عرفته أمريكا من حروب وقتل وتمييز وتلفيق قضايا وسجن وتعذيب على أيدي أصحاب البشرة البيضاء؛ ويُذكّر بتاريخ وجذور شعبه الأسمر، بعبارات تعكس الواقع، مثل عبارة يقولها سليم لسامويل «البلوز لم يُفرض علينا بل جلبناه معنا إلى هذه الأرض»، رغم عمل التوأم في شيكاغو مع عصابة كابوني، وعودتهما إلى دلتا المسيسيبي ومعهما الكثير من النقود السلاح وكل ما يحتاجان إليه لفتح مطعم وملهى، إلا أنهما لم يتمكّنا من منع تلك النظرة الفوقية والعنصرية التي تعامل معهما بها صاحب المنشرة الأبيض، والذي يتبيّن لاحقاً أنه خدعهما فتسبب لهما ولكل من حضر افتتاح المطعم بكارثة كبرى. يمكن القول، إن المخرج جعل نصف فيلمه الأول درامياً ونصفه الثاني رعباً ودماء وظهوراً لمصاصي الدماء، مع الاحتفاظ بكل الثيمة المعهودة والتي تتكرر في كل هذه النوعية من الأفلام؛ حيث تتم مواجهة مصاصي الدماء بوسائل بدائية وهي الوحيدة القادرة على التخلص من هؤلاء «الأموات- الأحياء»، مثل الثوم الذي يكشف ما إذا كان الإنسان عادياً أم تحول بعد مقتله إلى مصاص دماء، وماء لا يتحمله هؤلاء، شروق الشمس يحرقهم، أوتاد خشبية صلبة قادرة على اختراق القلب فتُبطل مفعولهم وتقضي عليهم.. المنشأة لها قصة مع مصاصي الدماء، ما يعني أنها مسكونة، وأن الحفلة التي يملأها سامويل وسليم وبيرلين رقصاً وغناء وفرحاً تتحول إلى ليلة رعب مخيفة، نصبح أمام فيلم رعب موسيقي، ويبرع كوجلر في تقديم وجهي القصة والانتقال بمنطق وسلاسة من الحالة الدرامية الاجتماعية السياسية الأولى، إلى حالة الرعب الدموية، والتي نحسبها تنتهي عند نقطة البداية، حيث يعود بنا كوجلر إلى مشهد عودة سامويل إلى بلدته وبيده بقايا الغيتار، الآن نفهم سبب حالته المزرية وتلك الآثار على وجهه ورقبته.. لكن النهاية لا تكون هنا، صحيح أننا نفهم من تلك العودة رغبة المؤلف في التذكير بأن الإيمان يكون هو الخلاص والقادر على مواجهة الشيطان، لكن كوجلر يذهب أبعد من ذلك، ويصل بنا إلى مفهوم آخر، حيث يستكمل الأحداث بمشهد يخبرنا فيه أن محاولات الشيطان لا تعرف اليأس، وأنها قادرة على ملاحقة الإنسان حتى بعد تقدمه في العمر، فهل ينتصر؟. راين كوجلر الذي سبق أن شاهدنا له أفلاماً متميزة وقوية مثل «النمر الأسود: واكاندا للأبد»، لا بد أن يذكر الجمهور بأصوله الإفريقية وما عاناه شعبه من العنصرية الأمريكية، عقدة ترافقه وينجح في التركيز على هذه الجزئية في «سينرز»، كما ينجح في اختياره لمايكل جوردان ليقوم بأداء مزدوج وناجح لشخصيتين متشابهتين مع بعض الفروقات التي تبرز أحياناً وتغيب أحياناً أخرى فيختلط علينا الأمر بين سموك وستاك، علماً أن براعة المخرج جعلتنا نحسب فعلياً أن البطلين توأمان في الحقيقة ولا يؤديهما شخص واحد، كذلك تألق مايلز كاتون بدور سامويل ونافس جوردان بقوة، لدرجة أنه جعلنا تتساءل هل هذه قصة سموك وستاك أم قصة سامويل؟ ولماذا بدأ عمله كوجلر بسامويل وأنهاه فيه ومعه فشعرنا بأنه البطل الرئيسي؟. يتميز «سينرز» أيضاً بأنه عمل موسيقي واستعراضي، وفي أصعب لحظات الفيلم وأشدها رعباً، يختلط غناء مصاصي الدماء مع غناء زبائن المطعم، مشهد استعراضي في الداخل يليه مشهد استعراضي آخر يجتمع فيه مصاصو الدماء وكأنهم يستعدون للوليمة الكبرى؛ ونظراً إلى تضمن الفيلم مشاهد لا تليق بالمشاهدة الأسرية ولا بالأطفال، ننصح بعدم مشاهدته إلا لمن يحبون هذه النوعية من الأفلام وهم من البالغين.

الفرنسية نادية مليتي تحصد جائزة أفضل ممثلة في مهرجان كان
الفرنسية نادية مليتي تحصد جائزة أفضل ممثلة في مهرجان كان

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

الفرنسية نادية مليتي تحصد جائزة أفضل ممثلة في مهرجان كان

كان - أ ف ب حصلت الممثلة الفرنسية نادية مليتي البالغة 23 عاماً على جائزة أفضل ممثلة في مهرجان كان السينمائي، السبت، عن أول دور سينمائي لها في فيلم «La petite derniere» («الأخت الصغيرة») للمخرجة حفصية حرزي. وتؤدي هذه الطالبة الرياضية التي رُصدت في اختبار أداء، دور فاطمة ابنة السبعة عشر عاماً، وهي شابة مسلمة. الفيلم مقتبس من رواية سيرة ذاتية للكاتبة فاطمة دعاس صادرة عام 2020. وأوضحت الممثلة الشابة لوكالة فرانس برس في المهرجان، «عندما قرأت الكتاب، شعرت فوراً بتواصل مع القصة؛ لأنها أثرت فيّ بعمق، وكذلك مع هذا السعي للتحرر. لقد شعرت بالقرب منها كثيراً بسبب محيطها وخلفيتها الاجتماعية».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store