logo
الراعي: المواطنون يتعطشون إلى صدق في القيادة

الراعي: المواطنون يتعطشون إلى صدق في القيادة

المركزيةمنذ 4 ساعات

أكد البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي أن "​عيد العنصرة​ هو عيد تجلي محبة الله، لأن الروح القدس هو المحبة المتبادلة بين الآب والابن"، داعيًا إلى "أن نكون رسل العنصرة الجديدة في مجتمعنا".
وفي عظته خلال القداس الإلهي لمناسبة عيد العنصرة والعيد الخامس والثلاثين لتأسيس محطة "تيلي لوميار"، رفع الراعي الصلاة "من أجل المحطة وفضائيتها، كي يحفظها الله ويجعل منها دومًا نورًا لا ينطفئ، ورسالة لا تتوقف، وشهادة لا تخاف".
وتناول الراعي في عظته الأوضاع في لبنان، مشيرًا إلى أن "المواطنين يتعطشون إلى صدق في القيادة، واستقرار في المؤسسات، وتعاون صادق بين المكونات، وروح موحَّدة في المؤسسات"، مشددًا على أن "شعبنا ما زال متمسكًا بالإيمان والانفتاح، وبالرغبة في أن يبقى ​لبنان وطن الرسالة​ في المشرق".
واضاف الراعي: "عمل الروح القدس في المجتمع السياسي بناء الثقة في النفوس بعد خيبات كثيرة وابعاد الخطاب التقسيمي الذي يخدم المصالح الفردية".
وختم الراعي بالدعاء إلى أن "يهب الروح القدس مجتمعنا نفحة جديدة تُجدد في كل مواطن الطاقات وتنعش المسؤولية الوطنية".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إضراب يعم بلدة الظاهرية في الخليل عقب استشهاد فلسطيني ثالث أيام العيد
إضراب يعم بلدة الظاهرية في الخليل عقب استشهاد فلسطيني ثالث أيام العيد

بوابة اللاجئين

timeمنذ 17 دقائق

  • بوابة اللاجئين

إضراب يعم بلدة الظاهرية في الخليل عقب استشهاد فلسطيني ثالث أيام العيد

استشهد شاب فلسطيني في مدينة الخليل وأصيب آخرون خلال حملة اقتحامات شنتها قوات الاحتلال "الإسرائيلي" في بلدات ومخيمات الضفة الغربية في ثالث أيام عيد الأضحى المبارك، فيما نفذ جيش الاحتلال عمليات اعتقال واسعة صباح اليوم الأحد 8 حزيران/ يونيو تزامنت مع هجمات جديدة للمستوطنين استهدفت ممتلكات المواطنين الفلسطينيين . وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية عن استشهاد الشاب مصطفى علي اسماعيل طلول (30 عاما) من بلدة الظاهرية في مدينة الخليل، بعد إطلاق قوات الاحتلال الرصاص الحي تجاه الفلسطينيين خلال اقتحام البلدة ما أدى إلى إصابتين إحداهما خطيرة بالقرب من جدار الفصل العنصري. وعمت بلدة الظاهرية إثر الحادث إضرابا شاملا دعت إليه القوى الوطنية والإسلامية حدادا على روح الشهيد طلول الذي يترك وراءه زوجة حاملا في شهرها الثامن وطفلتين صغيرتين. اقتحام مخيمات للاجئين في نابلس ورام الله في نابلس شمال الضفة الغربية اقتحمت قوات الاحتلال مخيم بلاطة للاجئين بعدة آليات عسكرية حيث داهمت روضة أطفال ومنزلا داخل المخيم وقامت بتفتيشهما والعبث بمحتوياتهما دون الإعلان عن أي اعتقالات. وفي رام الله توغلت قوات الاحتلال في بلدة عارورة شمال المدينة واعتقلت شابا بينما داهمت مخيم الجلزون للاجئين واعتقلت الشاب إياد محمد إياد دويك بعد تفتيش منزله كما اقتحمت قرية كفر مالك شرق رام الله وعبثت بمحتويات ثلاثة منازل. وكذلك في محافظة بيت لحم اعتقلت قوات الاحتلال اثنين من الأقارب الفلسطينيين وهما: خالد عمر خالد صبيح (30 عاما)، وحمزة عمر محمد صبيح (27 عاما)، من بلدة الخضر بعد مداهمة منزليهما وتفتيشهما. وفي السياق نفسه، أغلقت قوات الاحتلال "الإسرائيلي" طريقًا زراعيًا في بلدة الخضر جنوب بيت لحم في الضفة الغربية المحتلة، بحسب ما نقلت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا". وأفاد عضو الجمعية التعاونية الزراعية في الخضر، محمود عبد الله، بأن قوات الاحتلال أغلقت طريق "واد الأبيار" بوضع صخور كبيرة، الأمر الذي يحرم المزارعين من الوصول إلى أراضيهم في مناطق وادي الأبيار، ووادي الشام، والأقطع، وفاغور. إصابات في طولكرم وجنين مع تواصل العدوان على المخيمات بينما في مدينة طولكرم، أصيب شابين فلسطينيين برصاص قوات الاحتلال أحدهما في قرية عزبة شوفة خلال عملية اقتحامها مساء السبت. وأصيب الشاب الثاني برصاص الاحتلال في منطقة جبل النصر بمخيم نور شمس للاجئين داخل مركبة في الأثناء التي يتواصل فيها العدوان "الإسرائيلي" على المخيم لليوم ال120 على التوالي. وذكرت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، أن طواقمها تعاملت مع إصابتين لشاب بالرصاص الحي في اليد في منطقة جبل النصر وشاب آخر برصاص في الفخذ، من عزبة شوفة. وفي مخيم مدينة جنين، أعلنت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني أن طواقمها نقلت شابا بعد إصابته جراء اعتداء جنود الاحتلال عليه بالضرب المبرح في حي "خلة الصوحة" في محيط المخيم. وكان جنود الاحتلال قد اقتحموا بناية في "خلة الصوحة"، واعتلت سطحها، فيما تواجدت قوة أخرى في محيط مستشفى جنين الحكومي. ويأتي ذلك مع تواصل عدوان الاحتلال على جنين ومخيمها لليوم الـ138 على التوالي، وسط تصاعد عمليات اقتحام القرى والبلدات المحيطة وارتفاع أعداد النازحين من المخيم إلى 22 ألف فلسطيني. مستوطنون يسرقون أغنامًا ويعتدون على عائلة فلسطينية بنابلس من جهة أخرى، هاجم مستوطنون حظائر أغنام في خربة الطويل شرق قرية عقربا جنوب نابلس، حيث أقدموا على سرقة عدد من رؤوس الأغنام والاعتداء على أصحابها بالضرب ورشهم بغاز الفلفل. وأفادت مصادر أمنية لوكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، بأن المستوطنين اقتحموا الحظائر التابعة للمواطن حازم واصف بني جابر، واعتدوا عليه وعلى زوجته، ما أدى إلى إصابتهما بجروح نقلوا على إثرها إلى المستشفى لتلقي العلاج. وتأتي هذه الاعتداءات في سياق تصاعد هجمات المستوطنين بحق المواطنين الفلسطينيين وممتلكاتهم في مناطق متفرقة من الضفة الغربية، تحت حماية جيش الاحتلال "الإسرائيلي". وكالات

عون: لا شيء يمكن أن يُرهب القضاء
عون: لا شيء يمكن أن يُرهب القضاء

التحري

timeمنذ 26 دقائق

  • التحري

عون: لا شيء يمكن أن يُرهب القضاء

أشار رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، إلى أنّ الجريمة النكراء التي طالت القضاة الأربعة الشهداء في محكمة صيدا قبل 26 عاماً 'تبقى جرحاً غائراً في ضمير الوطن وفي قلب العدالة اللبنانية'، لافتاً إلى أنّ 'القضاة الأبرار حسن عثمان وعماد شهاب وعاصم ابو ضاهر ووليد هرموش الذين سقطوا في مثل هذا اليوم من العام ١٩٩٩ شهداء في سبيل تأدية واجبهم المقدس على قوس محكمة الجنايات في قصر العدل في صيدا، قدموا حياتهم ثمناً لاستقلالية القضاء وكرامة العدالة في لبنان'. وأضاف: 'إنني إذ أدين بشدة هذه الجريمة الإرهابية التي استهدفت أركان العدالة في بلدنا، أؤكد أن لا شيء يمكن أن يُرهب القضاء في لبنان أو يثنيه عن أداء رسالته النبيلة. فالعدالة أقوى من الرصاص، والحق أبقى من الظلم. إن دماء هؤلاء الشهداء الطاهرة لن تذهب سدى، وسنبقى نسعى لكشف الحقيقة ومحاسبة المجرمين مهما طال الزمن'. وختم الرئيس عون: 'القضاء اللبناني سيبقى شامخاً، وسيادة القانون ستنتصر في النهاية. رحم الله شهداءنا الأبرار، وأنار دربنا نحو عدالة حقيقية وشاملة'.

الراعي: يتعطّش المواطنون إلى صدق في القيادة واستقرار في المؤسّسات
الراعي: يتعطّش المواطنون إلى صدق في القيادة واستقرار في المؤسّسات

صوت لبنان

timeمنذ 27 دقائق

  • صوت لبنان

الراعي: يتعطّش المواطنون إلى صدق في القيادة واستقرار في المؤسّسات

ترأس البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي قداس عيد العنصرة وعيد "التيليلوميار" ال٣٥ في كنيسة السيدة في الصرح البطريركي في بكركي، عاونه فيه المطرانان انطوان نبيل العنداري، ادغار ماضي، أمين سر البطريرك الأب هادي ضو، رئيس مزار سيدة لبنان_حريصا الأب فادي تابت، ومشاركة لفيف من المطارنة والرؤساء العامين والرئيسات العامات والكهنة والراهبات، في حضور النائب نعمة افرام، رئيسة المؤسسة المارونية للانتشار روز الشويري، الوزير السابق جان لوي قرداحي، النائب السابق نعمة الله ابي نصر، رئيس مجلس ادارة" نور سات" المدير العام ل"تيليلوميار" جاك كلاسي وأعضاء مجلس الإدارة ،قنصل جمهورية موريتانيا إيلي نصار، اللجنة الاسقفية لوسائل الإعلام، وحشد من الفاعليات والمؤمنين. بعد الإنجيل المقدس ورتبة تبريك الماء، القى الراعي عظة بعنوان:""أنا أسأل الآب فيعطيكم براقليطًا آخر مؤيّدًا يكون معكم إلى الأبد"، قال فيها: " وعدُ يسوع هذا لرسله الإثني عشر تمّ اليوم أحد العنصرة، بعد خمسين يومًا من قيامته من بين الأموات، إذ حلّ بشكل منظور عليهم. يخبر الحدث كتاب أعمال الرسل. "فإذ كانوا مجتمعين، إذا صوت من السماء كصوت ريح شديدة انفجر وملأ البيت ... وظهر لهم شبه ألسنة من نار وتجزّأت واستقرّت على كلّ واحد منهم، فامتلأوا كلّهم من الروح القدس، وطفقوا ينطقون بلغات أخرى على حسب ما آتاهم الروح القدس أن ينطقوا" (أعمال 2: 1-4). ثلاثة عناصر تشكّل العنصرة: الريح الشديدة، والألسنة من نار، واللغات المختلفة. هذه كلّها علامات حلول الروح القدس. يومها خرج الرسل من عزلتهم كالنسور يحملون بشرى قيامة المسيح إلى العالم كلّه، على هدي الروح القدس المؤيّد لهم إلى الأبد. إنّه البراقليط أي المعزّي والمدافع والمؤيّد، الذي يجعل الإيمان، لا انتماء فحسب، بل حركة تنتقل من الخوف إلى الشجاعة، ومن العزلة إلى الظهور والجماعة، ومن التقليد إلى الروح، ومن الصمت إلى البشارة. العنصرة بحلول الروح القدس هي آخر الأعياد السيّديّة الأساسيّة: فالآب الخالق ومدبّر كلّ شيء، أرسل ابنه الوحيد فاديًا ومخلّصًا، وفي العنصرة يرسل الروح القدس ليحقّق نعم الفداء والخلاص في العالم وفي المؤمنين، وهكذا بات زمن العنصرة زمن الكنيسة السائرة على وجه الأرض بهدي الروح القدس، موحّدًا إيّاها، بل هو ميلاد الكنيسة التي نزلت إلى ساحة العالم برسالتها السماويّة الواحدة. نقيم اليوم رتبة السجود للآب والإبن والروح القدس، كتعبير عبادةٍ يشترك فيها الروح والجسد للثالوث القدّوس. كما نبارك المياه لتكون في بيوتكم بركة ونعمة". وتابع: "يطيب لي أن أهنّئكم أيّها الحاضرون، ويا أيّها المشاركون عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ويا أيّها المنتشرون تحت كلّ سماء، بعيد العنصرة، بحيث تتحوّلون من جماعة منغلقة خائفة، إلى كنيسة مُرسَلة، منفتحة، حيّة، ناطقة بكلّ لغة، وشاهدة للقيامة. وتحتفل اليوم بعيد ميلادها الخامس والثلاثين محطّة تلفزيون تيلي لوميار وفضائيّاتها. فيسعدني أن أرحّب بأسرتها وإدارتها والقيّمين عليها والعاملين فيها والذين يضحّون من مالهم في مساندتها. ليس صدفة تزامن ميلادها مع عيد العنصرة. أجل ليس صدفة بل علامة ورسالة. فتيلي لوميار منذ نشأتها حملت مشعل نور كلمة الإنجيل بالصورة والصوت، فجعلت من رسالتها الإعلاميّة خدمة إنجيليّة حيّة. ليست تيلي لوميار وسيلة إعلاميّة فحسب، بل منبر إيمان ومساحة صلاة، وجسر تواصل بين الكنيسة وشعبها وسائر الشعوب في لبنان والعالم. لقد أضحت صوت من لا صوت لهم، وعين الحقيقة في زمن التلاعب، وجسر وحدة بين الشعوب. نورها الإعلاميّ ليس تقنيًّا فحسب، بل هو رسالة متكاملة في نقل الإيمان، وحمل صوت الكنيسة، وبناء الوحدة بين الناس، كما فعل الروح القدس يوم العنصرة، حين جعل من كلّ لسان لغة مفهومة، ومن كلّ قلب مكانًا للّقاء.لنصلِّ اليوم من أجل محطّة تيلي لوميار وفضائيّاتها، لكي يحفظها الله وسيلة أنجلة جديدة، ويقوّي العاملين فيها، ويجعل منها دومًا نورًا لا ينطفئ، ورسالة لا تتوقّف، وشهادة لا تخاف". وتابع: " عيد العنصرة، هو عيد تجلّي محبّة الله. فالروح القدس هو المحبّة المتبادلة بين الآب والإبن، فلا يُعطى إلّا لقلوب محبّة. هذا ما أكّده الربّ يسوع في إنجيل اليوم بقوله: "إذا كنتم تحبّوني، تحفظون وصاياي. وأنا أسأل أبي أن يعطيكم برقليطًا آخر مؤيّدًا يكون معكم إلى الأبد" (يو 14: 15). عندما نلتمس في ليتورجيا القدّاس حلول الروح القدس، لتأتي علينا وعلى القرابين الموضوعة، إنّما نطلب ليس فقط تحويل الخبز والخمر إلى جسد المسيح ودمه، بل أن يحوّل كلّ واحد منّا، ويمسّ قلبه، ويشعل فيه نار المحبّة والخدمة. فالروح القدس هو الذي يبني الكنيسة، ويحييها عندما تميل إلى الإنغلاق على ذاتها، وهو يحميها من أن تتحوّل إلى هيكل جامد أو إلى خطاب أجوف. ليست العنصرة حدثًا روحانيًّا منعزلًا عن المجتمع، بل هي حركة تغيير وتجدّد. فالرسل خرجوا إلى الشارع ببسالة الأسود. والكنيسة بواسطتهم نزلت إلى ساحة المدينة. "فالكلمة صار جسدًا" (يو 1: 14). نحن اليوم في لبنان نعيش زمنًا مليئًا بالتحدّيات، لكنّه أيضًا زمن فرص جديدة، ورجاء مستمرّ. مجتمعنا اللبنانيّ بحاجة إلى نفحة الروح القدس، تجدّد فينا وفي كلّ مواطن الطاقات، وتنعش فينا المسؤوليّة الوطنيّة الإجتماعيّة. عمل الروح القدس في المجتمع البشريّ والسياسيّ هو بناء الثقة في النفوس بعد خيبات كثيرة، وهو تجديد لغة العالم السياسيّ وأدائه بعيدًا عن الخطاب التقسيميّ الرامي إلى المصالح الفرديّة المقيتة، وهو إحياء الضمير الوطنيّ الذي يرتفع إلى مستوى الخير العام". وقال: "في لبنان يتعطّش المواطنون إلى صدق في القيادة، واستقرار في المؤسّسات، وتعاون صادق بين المكوّنات، وروح متجدّد في المؤسّسات. فشعبنا، رغم الضغوط، ما زال متمسّكًا بالإيمان والإنفتاح، والرغبة في أن يكون لبنان وطن الرسالة في هذا المشرق.فلنصلِّ، أيّها الإخوة والأخوات الأحبّاء، لكي نكون جميعًا رسل العنصرة الجديدة: في العائلة، حيث نبني بالمحبّة ونسامح في العمل، حيث نشهد للحقّ ونزرع الثقة. وفي الشأن العام، حيث يتفانى المعنيّون بتوفير الخير العام.وفي الكنيسة، حيث نخدم بمحبّة وتفانٍ. وفي الإعلام، كما تيلي لوميار وفضائيّاتها، حيث ننقل بشرى الحقيقة والحياة. ولله الآب والإبن والروح القدس، كلّ مجد وشكر وتسبيح، الآن وإلى الأبد، آمين".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store