logo
العثور على جثمان الأسير يائير يعقوب أثناء عملية عسكرية في غزة

العثور على جثمان الأسير يائير يعقوب أثناء عملية عسكرية في غزة

خبر صحمنذ يوم واحد

عثر جيش الاحتلال الإسرائيلي على جثة الرهينة يائير يعقوب خلال عملية، وفقًا لما صرح به ابنه ياجيل، بينما لم يُصدر جيش الاحتلال أي تعليق حول العملية حتى الآن.
العثور على جثمان الأسير يائير يعقوب أثناء عملية عسكرية في غزة
ممكن يعجبك: ألمانيا ترفض الضغط للتضامن مع الاحتلال الإسرائيلي
جيش الاحتلال يعثر على جثمان أسير جديد
ووفقًا لصحيفة 'تايمز أوف إسرائيل'، فقد تم أسر يعقوب، الذي يبلغ من العمر 59 عامًا، وشريكته ميراف تال، في كيبوتس نير عوز في 7 أكتوبر، وذلك خلال الهجوم الذي شنته المقاومة الفلسطينية تحت عنوان 'طوفان الأقصى' على مستوطنات غلاف غزة.
كما تم اختطاف ابنا يعقوب، أور وياجيل، من منزل والدتهما القريب في نير عوز، بينما أُطلق سراح أبناء تال ويعقوب في صفقة تبادل مع حركة حماس في نوفمبر 2023.
وتأكدت وفاة يعقوب خلال الهجوم الذي وقع في 7 أكتوبر، حيث تم الإعلان عن وفاته من قبل الجانب الإسرائيلي في فبراير 2024.
وشكر ياجيل قوات الأمن الإسرائيلية على استعادة جثمان والده، معبرًا عن أمله في عودة الرهائن المتبقين 'من خلال صفقة لا تعرض الجنود للخطر'.
الأسرى يعودون جثث
وهذه هي المرة الثالثة التي يستعيد فيها جيش الاحتلال جثامين لأسراه من قطاع غزة، حيث أعلن مكتب رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في 7 من الشهر الجاري، أن جيش الاحتلال استعاد جثة مواطن تايلندي أسير في 'عملية خاصة' بمدينة رفح جنوبي قطاع غزة، وزعم أنه 'مُقتل في الأسر'.
وأضاف مكتب نتنياهو أن المواطن التايلندي يدعى نتابونغا بينتا، وادعى أنه قُتل في الأسر على يد مقاتلي 'كتائب المجاهدين'، وقد تمت استعادة جثته في 'عملية خاصة' بقطاع غزة.
وحسب وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، فإن استعادة جثة بينتا تمت 'في عملية خاصة للجيش والشاباك (جهاز الأمن الداخلي) في منطقة رفح'، مشيرًا إلى أنه أُسر من مستوطنة نير عوز المحاذية لقطاع غزة خلال 'طوفان الأقصى'.
وأوضح كاتس أن الأسير كان مزارعًا من أصول تايلندية قدم إلى إسرائيل 'بحثًا عن حياة أفضل'، معيدًا التأكيد على أنه 'لن نرتاح حتى يعود جميع المختطفين الأحياء وجثامين القتلى إلى البلاد'.
ممكن يعجبك: جيش الاحتلال الإسرائيلي يطلب إخلاء مناطق في غرب خان يونس
فيما أعلن نتنياهو في 5 من الشهر الجاري، عن استعادة جثتي أسيرين محتجزين في غزة عبر عملية نفذها الجيش والشاباك مساء الرابع من يونيو في خان يونس جنوبي القطاع، حيث قال إنهما أُسرا من مستوطنة 'نير عوز'، وادعى أنهما قُتلا في هجوم السابع من أكتوبر 2023.
ويرفض جيش الاحتلال الإسرائيلي وقف العدوان على قطاع غزة مقابل الإفراج عن أسراه القابعين في قبضة المقاومة الفلسطينية، مصممًا على استعادة الأسرى من خلال الضغط العسكري على المقاومة.
بينما لم يسفر الضغط العسكري حتى الآن سوى عن تحرير 6 أسرى، اثنان منهم كانوا في قبضة عائلة مدنية في رفح، حيث أشارت تقارير فلسطينية إلى أن الاحتلال حررهم مقابل دفع مبلغ مالي للعائلة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عاجل.. إذاعة الجيش الإسرائيلى: استهدفنا حى كبار قادة الحرس الثورى الإيرانى
عاجل.. إذاعة الجيش الإسرائيلى: استهدفنا حى كبار قادة الحرس الثورى الإيرانى

اليوم السابع

timeمنذ 39 دقائق

  • اليوم السابع

عاجل.. إذاعة الجيش الإسرائيلى: استهدفنا حى كبار قادة الحرس الثورى الإيرانى

قال مصدر عسكرى إسرائيلى، نقلا عن إذاعة الجيش الإسرائيلى، أن الضربة الجوية التى نفذتها إسرائيل فجر الجمعة بالعاصمة الإيرانية طهران تستهدف حى يقيم فيه كبار قادة الحرس الثورى الإيرانى. وانتشرت مقاطع فيديو فى منصات التواصل الإجتماعى لدوى انفجارات فى العاصمة طهران متبوعة بصفارات إنذار. ويجتمع رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو بأعضاء المجلس الوزارى المصغر.

صحفي أمريكي يحذر: سياسات نتنياهو قد تجعل الدولة اليهودية مصدر عار لليهود
صحفي أمريكي يحذر: سياسات نتنياهو قد تجعل الدولة اليهودية مصدر عار لليهود

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

صحفي أمريكي يحذر: سياسات نتنياهو قد تجعل الدولة اليهودية مصدر عار لليهود

قال الإعلامي أسامة كمال، إن الصحفي الأمريكي الشهير توماس فريدمان كتب في صحيفة نيويورك تايمز محذرًا من خطورة حكومة بنيامين نتنياهو على يهود العالم، ودورها في دفعهم للهجرة خارج إسرائيل، مشيرًا إلى أن الطريقة التي خاضت بها إسرائيل الحرب على غزة مهدت الطريق لإعادة صياغة كيفية النظر إلى الدولة الإسرائيلية وإلى اليهود. "المستقبل البائس" لإسرائيل لم يأت بعد وأضاف كمال، خلال حلقة برنامج 'مساء dmc'، والمذاع عبر فضائية dmc، أن فريدمان كتب أن "المستقبل البائس" لم يأت بعد، لكن خطوطه العريضة بدأت تتجمع، مشيرًا إلى أن الطيارين المتقاعدين وجنود الاحتياط في إسرائيل والضباط المتقاعدين رأوا العاصفة وهددوا بأنهم لن يتواطئوا مع سياسة نتنياهو "العدمية" في غزة، وبدأوا في مطالبة اليهود في أمريكا وغيرها بأن يرفعوا صوتهم، قبل أن تصبح وصمة العار الأخلاقية الإسرائيلية في غزة غير قابلة للإصلاح. ونقل كمال عن فريدمان قوله إن إسرائيل كانت قد دمرت منذ شهور حركة حماس كتهديد عسكري ووجودي، وكان ينبغي على حكومة نتنياهو أن تبلغ إدارة ترامب والوسط العربي بأنها مستعدة للانسحاب من غزة على مراحل، ليحل محلها قوة حفظ سلام دولية عربية، والسلطة الفلسطينية بعد موافقة قادة حماس على إعادة كل الرهائن الأحياء والقتلى المتبقين ومغادرة القطاعات. وتابع أن فريدمان أشار إلى أنه إذا استمرت إسرائيل في تنفيذ تعهد نتنياهو بإدامة الحرب لأجل غير مسمى لتحقيق نصر كامل على حماس، إلى جانب خيال اليمين المتطرف بتخليص غزة من الفلسطينيين وإعادة توطين الإسرائيليين فيها، فمن الأفضل لليهود في جميع أنحاء العالم أن يجهزوا أنفسهم وأولادهم وأحفادهم لواقع لم يعرفوه من قبل، وهو أن يكونوا يهودًا في عالم تنبذ فيه الدولة اليهودية وتصبح مصدر عار لا مصدر فخر.

الشرق الأوسط على برميل من البارود.. ترامب يحذر من اندلاع نزاع هائل فى المنطقة.. الرئيس الأمريكى: ضربة إسرائيل لإيران وشيكة.. أكسيوس: نتنياهو ينتظر الضوء الأخضر من واشنطن.. وفرنسا تدعو طهران للعودة للمفاوضات
الشرق الأوسط على برميل من البارود.. ترامب يحذر من اندلاع نزاع هائل فى المنطقة.. الرئيس الأمريكى: ضربة إسرائيل لإيران وشيكة.. أكسيوس: نتنياهو ينتظر الضوء الأخضر من واشنطن.. وفرنسا تدعو طهران للعودة للمفاوضات

اليوم السابع

timeمنذ 4 ساعات

  • اليوم السابع

الشرق الأوسط على برميل من البارود.. ترامب يحذر من اندلاع نزاع هائل فى المنطقة.. الرئيس الأمريكى: ضربة إسرائيل لإيران وشيكة.. أكسيوس: نتنياهو ينتظر الضوء الأخضر من واشنطن.. وفرنسا تدعو طهران للعودة للمفاوضات

حالة من التأهب فى الشرق الأوسط، بعد احتمالات بتوجيه إسرائيل ضربة عسكرية على إيران ، حيث رفعت القوات الأمريكية فى المنطقة حالة التأهب القصوى استعداد لهذه الضربة المحتملة. وحذر الرئيس الأمريكى دونالد ترامب من خطر اندلاع نزاع هائل فى الشرق الأوسط، مؤكدا " لا أقول أن ضربة إسرائيل لإيران وشيكة لكنها محتملة بقوة". وأكد ترامب: "لا يمكن لإيران أن تمتلك سلاحا نوويا، مشيرا " نود التوصل لاتفاق مع إيران ونحن قريبون من ذلك وعليها أن تكون مرنة". وقال مسئول إسرائيلى لموقع أكسيوس الأمريكى، إن المبعوث الأمريكى ستيف ويتكوف أبلغ أعضاء بالكونجرس أن قصف إسرائيل لإيران مطروح على الطاولة. وبحسب المسئول فقد أبلغ ويتكوف أعضاء بالكونجرس أن رد إيران على إسرائيل سيسفر عن قتلى كثر وقد يشمل مئات الصواريخ". وأعرب ويتكوف عن قلقه من عجز دفاعات إسرائيل عن التصدى لرد إيران. وأكد مسئول أمريكى لأكسيوس أن إيران تنتج 50 صاروخا باليستيا شهريا، مضيفا " نتنياهو ينتظر الضوء الأخضر من ترامب للتحرك ضد إيران". وقالت وزارة الخارجية الفرنسية: " ندعو إيران للعودة إلى طاولة المفاوضات لإيجاد مخرج دبلوماسى، مؤكدا " نحث إيران على التراجع عن إجراءاتها والالتزام بتعهداتها". وأكدت الخارجية الفرنسية: "إعلان إيران عن بنى تحتية جديدة لتخصيب اليورانيوم أمر مقلق جدا". وأعلنت وزارة الخارجية الأمريكية والجيش الأمريكى أمس الأربعاء، عن تقليص وجود الأشخاص غير الأساسيين فى منطقة الشرق الأوسط، نظرًا لاحتمال وقوع اضطرابات إقليمية. وقالت وزارة الخارجية، إنها أمرت بمغادرة جميع الموظفين غير الأساسيين من السفارة الأمريكية فى بغداد، استنادا إلى مراجعة حديثة والتزامها "بالحفاظ على سلامة الأمريكيين فى الداخل والخارج." وكانت السفارة تعمل بالفعل بطاقم محدود، ومن غير المتوقع أن يؤثر هذا القرار على عدد كبير من الموظفين. كما منحت الوزارة الإذن بالمغادرة الطوعية للموظفين غير الأساسيين وأفراد عائلاتهم فى كل من البحرين والكويت، ما يمنحهم خيار مغادرة هذه الدول. وفى السياق ذاته، أعلن بيان صادر عن القيادة المركزية الأمريكية أن وزير الدفاع بيت هيجسيث "فوض بالمغادرة الطوعية لأفراد عائلات العسكريين" فى مواقع مختلفة فى المنطقة، مشيرا إلى أن القيادة "تتابع التوترات المتصاعدة فى الشرق الأوسط". وأكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض، آنا كيلى، هذه التحركات قائلة إن وزارة الخارجية: "تراجع بانتظام أوضاع الموظفين الأمريكيين فى الخارج، وقد جاء هذا القرار نتيجة لمراجعة حديثة." وتصاعدت التوترات فى المنطقة خلال الأيام الأخيرة مع التخوف من تعثر المفاوضات بين الولايات المتحدة وإيران بشأن برنامجها النووي. وتهدف هذه المحادثات إلى "الحد" من البرنامج النووى الإيرانى مقابل تخفيف بعض العقوبات الاقتصادية القاسية التى فرضتها واشنطن على الجمهورية الإسلامية، التى تؤكد أن برنامجها النووى سلمى، ولا تسعى لامتلاك سلاح نووي. وكان من المقرر عقد جولة سادسة من المحادثات فى سلطنة عُمان نهاية هذا الأسبوع، وفقا لمسؤولَين أمريكيَّين تحدّثا لصحيفة "أسوشيتد برس" بشرط عدم الكشف عن هويتهما. غير أن هذين المسؤولَين أشارا، اليوم، إلى أن انعقاد المحادثات بات أمرا غير مرجّح بشكل متزايد. وأعرب الرئيس دونالد ترامب، الذى سبق أن هدد باستخدام القوة العسكرية ضد إيران إذا فشلت المفاوضات، عن تشاؤمه بشأن التوصل إلى اتفاق. وقال فى مقابلة مع بودكاست "Pod Force One" التابع لصحيفة "نيويورك بوست": "أصبحت أقل ثقة بإمكانية إبرام اتفاق مما كنت عليه قبل بضعة أشهر. يبدو أنهم يماطلون، وأعتقد أن ذلك أمر مؤسف". من جانبها، نشرت بعثة إيران لدى الأمم المتحدة عبر مواقع التواصل الاجتماعى بيانا قالت فيه إن "التهديدات باستخدام القوة لن تغيّر الواقع"، مؤكدة أن "إيران لا تسعى إلى امتلاك سلاح نووى، والنزعة العسكرية الأمريكية لا تؤدى سوى إلى زعزعة الاستقرار". وأكد وزير الدفاع الإيرانى، الجنرال عزيز ناصر زاده، فى تصريح للصحفيين، أنه يأمل فى أن تثمر المحادثات مع الولايات المتحدة عن نتائج، لكنه أكد أن طهران مستعدة للرد: "إذا فرض علينا صراع، فإن خسائر الخصم ستكون حتما أكبر من خسائرنا، وفى تلك الحالة، يجب على أمريكا مغادرة المنطقة لأن جميع قواعدها تقع ضمن مدى نيراننا." وفى وقت سابق من الأربعاء، أصدرت "عمليات التجارة البحرية البريطانية"، وهى جهة تابعة للبحرية الملكية البريطانية فى الشرق الأوسط، تحذيرا للسفن العاملة فى المنطقة من أن "التوترات المتزايدة قد تؤدى إلى تصعيد عسكرى يؤثر مباشرة على البحارة." ودعت إلى توخى الحذر فى الخليج وخليج عمان ومضيق هرمز، دون أن تذكر إيران بالاسم. بدوره، علّق مسؤول أمنى غربى على التصعيد الأخير فى منطقة الشرق الأوسط، بحسب موقع العربية، بأن الأمر محاولة من الولايات المتحدة لتحسين موقفها التفاوضى قبل الجولة السادسة من المفاوضات مع إيران يوم الأحد المقبل. وأفادت صحيفة "واشنطن بوست" أن السفارات الأمريكية والقواعد العسكرية فى الشرق الأوسط فى حالةِ طوارئ مع تصاعد القلق من ضربة إسرائيلية على إيران. ونقلت شبكة "إن بى سى نيوز"، عن مصادر قولها، أن إسرائيل تدرس القيام بعمل عسكرى أحادى ضد إيران من دون دعم الولايات المتحدة. وتابعت المصادر أن واشنطن فى حالة ترقب فى ظل احتمالية قيام إسرائيل بتوجيه ضربة ضد إيران، وأن البيت الأبيض لم يطلع كبار المشرعين على هذه القضية، فيما تتركز المخاوف الأمريكية فى أن تقوم إيران بالرد على أى عمل عسكرى إسرائيلى ضد أفراد أو أصول أميركية فى المنطقة. وبالرغم من تصاعد حدة التوترات أكد وزير الخارجية العُمانى بدر البوسعيدى أن الجولة السادسة من المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران، ستُعقد يوم الأحد القادم فى العاصمة العُمانية مسقط.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store