logo
#

أحدث الأخبار مع #تايمزأوف

: وخز وتنميل: متى تكون "الشكشكة" في جسمك علامة خطر تستدعي الطبيب؟
: وخز وتنميل: متى تكون "الشكشكة" في جسمك علامة خطر تستدعي الطبيب؟

عرب نت 5

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحة
  • عرب نت 5

: وخز وتنميل: متى تكون "الشكشكة" في جسمك علامة خطر تستدعي الطبيب؟

شكشكة في جسمكالسبت, ‏05 ‏يوليو, ‏2025كثيرًا ما يحدث أن تشعر فجأة بوخز حاد في جسمك، ولكنه ليس ألمًا، ويمكن وصف هذا الشعور بأنه وخز في الجسم، وقد يكون مزعجًا، إن لم يكن مؤلمًا، ولكن، ماذا يعني الشعور بوخزٍ في جميع أنحاء جسمك، وهو ما يوضحه تقرير موقع "تايمز أوف انديا".إقرأ أيضاً..آلام العمود الفقري: تعرف على أشهر الأعراض وكيف تحمي نفسكلحياة أفضل: 3 أنواع من التمارين الرياضية تعزز صحة دماغكمفاجأة علمية: دراسة تكشف أن علاج ضعف السمع قد يحميك من الخرفمفاجأة صادمة: سرطان الرئة يهاجم غير المدخنين.. دراسة حديثة تكشف عن ارتفاع مقلقما هو الإحساس بالدبابيس والإبر؟المصطلح الطبي للوخز هو "التنمل"، ويصف هذا الشعور أحاسيس غير عادية لم تكن معتادًا عليها من قبل، مثل الوخز أو التنميل أو الشعور بوخز خفيف على الجلد، وجميعنا تقريبًا شعرنا بهذا الشعور عندما "تنمل" ذراعنا أو ساقنا (ونعجز عن تحريكها) بعد الجلوس أو الاستلقاء في وضعية واحدة لفترة طويلة، ويحدث هذا لأن الضغط على الأعصاب أو الأوعية الدموية يعيق مؤقتًا وصول الإشارات بين الدماغ والجسم، وعندما يُخفف الضغط فجأة، تستيقظ الأعصاب فجأة من سباتها، وتُرسل إشارات سريعة مُسببة ذلك الشعور المألوف بالوخز، وعادةً ما يزول هذا الشعور بسرعة وهو غير ضار.فيما يلى.. الأسباب الشائعة لشعور الوخز أو التنميل في الجسم:رغم أن الشعور المؤقت بالوخز والإبر أمر شائع وغير ضار، إلا أن الشعور به في جميع أنحاء الجسم أو لفترة طويلة قد يشير إلى وجود مشاكل كامنة.. على النحو التالى:الضغط على الأعصاب أو الأوعية الدمويةإن الجلوس متربعًا، أو النوم على ذراعك، أو البقاء في وضع واحد لفترة طويلة من الزمن، يمكن أن يضغط على الأعصاب أو تدفق الدم ويسبب هذا وخزًا مؤقتًا في المنطقة المصابة، ولكن عادةً ما يزول هذا الشعور بمجرد الحركة والمشي قليلًا.تلف الأعصابأحيانًا تتهيج الأعصاب أو تتضرر نتيجة إصابة أو حالات طبية معينة، وقد يسبب هذا وخزًا مستمرًا أو واسع الانتشار، وقد يحدث بشكل عشوائي أو في أي منطقة من الجسم.نقص الفيتاميناتيمكن أن يؤثر نقص الفيتامينات المهمة مثل فيتامين ب12 على صحة الأعصاب ويسبب وخزًا أو خدرًا في أجزاء مختلفة من الجسم.الحالات الطبيةيمكن أن تسبب العديد من المشاكل الصحية وخزًا وإبرًا في جميع أنحاء الجسم، بما في ذلك:مرض السكر.تصلب متعدد.السكتة الدماغية أو النوبات الإقفارية.اضطرابات الغدة الدرقية.الحالات المناعية الذاتية مثل الذئبة أو التهاب المفاصل الروماتويدي.العدوى مثل مرض لايم أو فيروس نقص المناعة البشرية.مشاكل الدورة الدموية مثل متلازمة مخرج الصدر.نوبات القلق أو الهلع.الأدوية والمكملات الغذائية.بعض أدوية السرطان أو فيروس نقص المناعة البشرية، أو النوبات الصرعية قد تؤثر على الأعصاب وتُسبب وخزًا، وبعض المكملات الغذائية، مثل جرعات عالية من فيتامين ب6 أو مكملات كمال الأجسام، قد تُسبب أيضًا وخزًا وإبرًا.لماذا أشعر بهذا بالوخز أو التنميل؟تخيل جهازك العصبي كطريق يحمل الإشارات الكهربائية بين دماغك وجسمك، وعند الضغط على الأعصاب أو تلفها، يُسد هذا "المسار" أو يُعطل، ويُسبب هذا فقدانًا للإحساس الطبيعي (خدرًا) أو إشارات إضافية (وخزًا)، وعند زوال الضغط، تعود الأعصاب إلى نشاطها، مرسلة إشارات سريعة تُشعرك بوخزٍ شديد، وعادةً ما يكون هذا مؤشرًا على تعافي أعصابك.هل يجب أن تشعر بالقلق؟معظم نوبات الوخز والإبر تكون مؤقتة وغير ضارة، ومع ذلك، يجب عليك رؤية الطبيب في الحالات الآتية:إذا استمر الإحساس بالوخز او التنميل لفترة طويلة (أكثر من بضع دقائق) أو يستمر في العودة.ينتشر إلى مناطق واسعة، أو يؤثر على جانبي الجسم.تشعر بأعراض أخرى مثل الضعف أو الألم أو فقدان التنسيق بالإضافة إلى الوخز.لديك صعوبة في المشي أو التحدث أو فرط في التبول.بدأ الإحساس بعد إصابة أو حادث.كيفية إدارة هذه الأحاسيس؟فيما يلي.. بعض الخطوات البسيطة التي يمكنك اتخاذها في المنزل:غيّر وضعيتك باستمرار.تجنب الجلوس أو الاستلقاء في وضعية واحدة لفترة طويلة.تمدّد وتحرك بانتظام.ممارسة التمارين الخفيفة تُحسن تدفق الدم وصحة الأعصاب.تناول نظامًا غذائيًا متوازنًا.تناول أطعمة غنية بالفيتامينات، وخاصةً فيتامين ب12، لدعم الأعصاب.سيطر على التوتر والقلق، من خلال تقنيات الاسترخاء كالتنفس العميق أو التأمل قد تُخفف ذل من حدة الأعراض.تجنب الملابس أو الإكسسوارات الضيقة، فقد تضغط على الأعصاب والأوعية الدموية.تجنب التدخين، فهو يُلحق الضرر بالأعصاب مع مرور الوقت.المصدر: موقع "تايمز أوف انديا" قد يعجبك أيضا...

80 ألف شركة مهددة بالإغلاق.. كيف أثقلت المواجهة مع إيران كاهل الشركات الصغيرة في إسرائيل؟
80 ألف شركة مهددة بالإغلاق.. كيف أثقلت المواجهة مع إيران كاهل الشركات الصغيرة في إسرائيل؟

يورو نيوز

timeمنذ 6 ساعات

  • أعمال
  • يورو نيوز

80 ألف شركة مهددة بالإغلاق.. كيف أثقلت المواجهة مع إيران كاهل الشركات الصغيرة في إسرائيل؟

تسببت الأحداث المتتالية بالفعل في انهيار سلاسل التوريد بإسرائيل، وانخفاض حاد في الطلب، وتعطّل العمليات، إضافة إلى تراجع الإيرادات بشكل غير مسبوق، ما ألقى بثقله بشكل خاص على المؤسسات الصغيرة. وبحسب صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، تشير التقديرات إلى أن الأضرار الناتجة عن المواجهة العسكرية مع إيران بلغت نحو 18 مليار شيكل (5.4 مليار دولار) خلال الأيام العشرة الأولى فقط من القتال، أي ضعف الخسائر التي جاءت نتيجة الحرب الإسرائيلية على غزة. وشهدت أكثر من ثلث الشركات تراجعًا في إيراداتها بنسبة تفوق الـ 50%، فيما أُجبرت قطاعات بأكملها، مثل المطاعم والمشروبات، على العمل بأقل من 20% من طاقتها البشرية. كما أظهر مسح رسمي أن نحو 35% من الشركات فقدت أكثر من 80% من موظفيها خلال فترة النزاع. ومن المتوقع أن يرتفع عدد الشركات التي ستغلق أبوابها هذا العام إلى 80,000، معظمها من فئة الشركات الصغيرة والمتوسطة. التعويضات الحكومية: حلول متأخرة وفعالية محدودة تشكل الشركات الصغيرة والمتناهية الصغر ما بين 80 و85% من مجمل الشركات في إسرائيل، غير أنها لا تحصل سوى على 6% من الائتمان التجاري المتاح عبر البنوك. ويجد العديد منها صعوبة في الوصول إلى التمويل التقليدي بسبب تصنيفاتها الائتمانية أو ضعف رأسمالها، ما يضطرها إلى الاستعانة بمُقْرضين اجتماعيين مثل صندوق كوريت، الذي يوفر قروضًا بديلة في حالات الطوارئ. ورغم إقرار الحكومة الإسرائيلية خطة لتعويض الأعمال المتضررة، إلا أن آليات التنفيذ والتصنيفات الإدارية داخلها تثير انتقادات حادة من جهات معنية بدعم الاقتصاد المحلي. المديرة التنفيذية لصندوق كوريت، عدي عزريا-بيساحوف، اعتبرت في حديثها مع صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" أن الخطة الحكومية الحالية لا توفر "الأوكسجين الضروري" لهذه الشركات، محذّرة من أن الفشل في تقديم استجابة مالية فعّالة سيؤدي إلى انهيار العمود الفقري للاقتصاد المحلي، لاسيما في قطاعي الزراعة والسياحة، اللذين تضررا بشدة ولا يملكان المرونة للعمل عن بُعد أو الاستفادة من الحلول الرقمية. وأشارت عزريا-بيساحوف إلى أن المساعدات التي تتيحها الخطة تستثني شريحة واسعة من الشركات الصغيرة، وتمنحها تعويضات لا تتجاوز في أحسن الحالات 5% من خسائرها، وهو ما اعتبرته "استهزاءً لا دعمًا". وتشترط الخطة تراجع الإيرادات بنسبة 25% على الأقل، وتُحدَّد السقوف التعويضية على أساس حجم المبيعات السنوية. إلا أن هذا التصنيف أخرج من الحسابات مؤسسات صغيرة تتراوح مبيعاتها بين مليون ومليوني شيكل. إذًا، يبدو أن الحربيْن، غزة ثم إيران، تركتا أثرًا بالغًا على النشاط الاقتصادي في إسرائيل، وأثقلتا كاهل قطاع الأعمال، لا سيما الشركات الصغيرة والمتناهية الصغر، وسط تساؤلات عن مدى صمود القطاع إذا ما حدث ولم تتجه المنطقة إلى حالة من الاستقرار الذي يحتاجه الاقتصاد ومعه رأس المال.

الأرقام تكشف أزمة في تل أبيب: حرب إيران كلّفت إسرائيل 18 مليار شيكل.. وإغلاق 60 ألف مشروع منذ بداية أحداث غزة
الأرقام تكشف أزمة في تل أبيب: حرب إيران كلّفت إسرائيل 18 مليار شيكل.. وإغلاق 60 ألف مشروع منذ بداية أحداث غزة

24 القاهرة

timeمنذ 12 ساعات

  • أعمال
  • 24 القاهرة

الأرقام تكشف أزمة في تل أبيب: حرب إيران كلّفت إسرائيل 18 مليار شيكل.. وإغلاق 60 ألف مشروع منذ بداية أحداث غزة

سلطت صحيفة تايمز أوف إسرائيل الضوء على آثار الحرب الإسرائيلية على غزة وكذلك الحرب مع إيران على الأحوال الداخلية في تل أبيب ، مشيرة إلى أنه على مدار عشرين شهرًا من الحرب، تدهور الوضع المالي للمزارعين والحرفيين وأصحاب المشاريع، ما تسبب في المزيد من التراجع في الطلب والمبيعات، وبسبب التكاليف الجارية وتراكم الديون، باتت العائلات على وشك الإفلاس. كيف أثرت الحرب الإسرائيلية في غزة علي اقتصاد تل أبيب؟ ورغم أن الحكومة نتنياهو أقرت خطة لتعويض المتضررين ماليًا من الحرب الأخيرة، فإنها جاءت متأخرة ولم تكن كافية لإنقاذ المزارع من الانهيار، لكن الأمل جاء من مؤسسات التمويل الاجتماعي، مثل صندوق تطوير الاقتصاد الإسرائيلي كوريت، الذي قدّم للعائلة قرضًا أنقذها من الانهيار المؤقت. وقدرت شركة كوفاس BDI المتخصصة في البيانات الاقتصادية حجم الخسائر الاقتصادية خلال الأيام العشرة الأولى من الحرب مع إيران بنحو 18 مليار شيكل حوالي 5.4 مليار دولار، غالبيتها في القطاع الخاص، لا سيما لدى المشاريع الصغيرة التي تفتقر للدعم المالي، ويشمل ذلك الحرفيين، وأصحاب المحلات، والمزارعين، والمرشدين السياحيين، وغيرهم ممن تضرروا بسبب انخفاض الطلب وارتفاع كلفة التمويل، وتأخر المساعدات الحكومية. وبحسب الإحصاءات، أغلق نحو 60 ألف مشروع في إسرائيل العام الماضي، منهم 50 ألفًا من المشاريع الصغيرة والمتوسطة، ومن المتوقع أن يرتفع العدد إلى 80 ألفًا بسبب تداعيات حرب أكتوبر فقط، دون احتساب أضرار الحرب مع إيران. ولفت التقرير إلى أن الخطة الحكومية الأخيرة تنص على تعويض المشاريع التي سجلت انخفاضًا بنسبة 25% أو أكثر في الإيرادات الشهرية، وتقدم منحًا متفاوتة تصل إلى 14،025 شيكلًا للمشاريع الصغيرة جدًا، وحتى 1.2 مليون شيكل للمشاريع ذات الإيرادات الأعلى. لكن المديرة التنفيذية لصندوق كوريت، عدي عزريا-بيساحوف، انتقدت الخطة، ووصفتها بأنها غير عادلة تجاه المشاريع متناهية الصغر، التي تمثل الحلقة الأضعف في الاقتصاد الإسرائيلي، وتشكّل نحو 85% من إجمالي الشركات، بينما تحصل فقط على 6% من الائتمان البنكي التقليدي. وأوضحت أن الخطة تُقصي المشاريع التي تحقق ما بين 1 و2 مليون شيكل سنويًا من فئة المشاريع متناهية الصغر، وتضعها في فئة الشركات الأكبر، ما يحرمها من الدعم المناسب لاحتياجاتها المحدودة. وتشير بيانات مكتب الإحصاء المركزي في إسرائيل إلى أن أكثر من ثلث الشركات شهدت تراجعًا في الإيرادات بنسبة تجاوزت 50% خلال يونيو، مع تضرر قطاع المطاعم والمشروبات بنسبة 65%، في حين لم تتأثر سوى 11% فقط من شركات التكنولوجيا والتمويل. كما واجهت العديد من الشركات نقصًا حادًا في العمالة خلال الحرب، حيث أفادت 35% منها بأن عدد الموظفين العاملين تراجع بأكثر من 80%، ووصل الأمر إلى الإغلاق التام لدى البعض، أما في قطاع الضيافة والمطاعم، فقد عملت 70% من الشركات بأقل من 20% من طاقتها البشرية. وتقول بيساحوف إن هذه المشاريع، التي لا يمكنها العمل عن بُعد أو التحول إلى نموذج العمل من المنزل، مثل الزراعة والسياحة، هي الأكثر تضررًا، وتستغرق وقتًا طويلًا للتعافي، مطالبة بتوفير دعم مالي وإرشادي حقيقي لمساعدتها على تجاوز المرحلة الصعبة. وقدّم صندوق كوريت خلال عام 2024 قروضًا بقيمة 80 مليون شيكل لأكثر من 2000 مشروع صغير ومتضرر، ومن المتوقع أن يرتفع هذا الرقم إلى 90 مليون شيكل في 2025، بفضل دعم الجهات المانحة والمستثمرين الاجتماعيين. تراجع أسعار النفط تزامنا مع تأكيد إيران التزامها بمعاهدة حظر انتشار النووي ترامب: أريد أن أرى أهل غزة بأمان.. وإيران تريد الحديث معي

من تل أبيب إلى كييف.. إسرائيل تقرر إرسال مساعدات إلى أوكرانيا
من تل أبيب إلى كييف.. إسرائيل تقرر إرسال مساعدات إلى أوكرانيا

24 القاهرة

timeمنذ 13 ساعات

  • سياسة
  • 24 القاهرة

من تل أبيب إلى كييف.. إسرائيل تقرر إرسال مساعدات إلى أوكرانيا

أعلنت وزارة خارجية الاحتلال الإسرائيلي، إقرار حزمة جديدة من المساعدات الإنسانية لأوكرانيا، تهدف إلى تحسين الوصول إلى مياه الشرب النظيفة في المناطق التي لم تعد تمتلك بنية تحتية صالحة للمياه نتيجة القصف الروسي المستمر منذ أكثر من ثلاث سنوات. إسرائيل ترسل مساعدات إلي كييف وحسب صحيفة تايمز أوف إسرائيل، أوضح بيان الوزارة أن وزير الخارجية جدعون ساعر أجرى اتصالًا مع السفير الأوكراني لدى إسرائيل، يفغيني كورنييتشوك، أطلعه خلاله على تفاصيل الحزمة الجديدة. وتتضمن المساعدات أنظمة متكاملة لتنقية وتوفير مياه الشرب، كل منها قادر على تزويد عشرات الآلاف من الأشخاص بالمياه النظيفة، وستُوزع هذه الأنظمة في مناطق عدة بشرق أوكرانيا، حيث تعرضت شبكات المياه لأضرار جسيمة بسبب القصف الروسي المتواصل. وكانت شبكة المراقبة المعنية بالمياه والصرف الصحي جلوبال واش كلَستر بقيادة منظمة اليونيسف قدّرت في عام 2024 أن نحو 9.6 ملايين شخص في أوكرانيا، أي ما يعادل ربع السكان تقريبًا، يفتقرون إلى خدمات المياه والصرف الصحي الأساسية. وقدمت إسرائيل على مدار الحرب التي اندلعت في فبراير 2022 مساعدات إنسانية متفرقة لأوكرانيا، لكنها امتنعت عن تزويد كييف بأي دعم عسكري، في خطوة أثارت استياء السلطات الأوكرانية، وذلك في ظل حرص تل أبيب على الحفاظ على علاقاتها مع موسكو. وفي سياق متصل، شنت القوات الروسية اليوم الجمعة هجوما مكثفا بالطائرات والصواريخ علي العاصمة الأوكرانية كييف، في قصف يعد الأكبر منذ بدء الحرب، حسب وكالة أسوشيتد برس. هبوط إيرادات روسيا النفطية لأدنى مستوى في عامين بسبب تراجع الأسعار وارتفاع الروبل غير شرعية ومسيسة.. روسيا تنتقد اتفاق مجلس أوروبا بشأن محكمة خاصة ضدها بسبب أوكرانيا

جواسيس إيران في إسرائيل.. الكشف عن مخطط لاغتيال شخصيات بارزة بدولة الاحتلال
جواسيس إيران في إسرائيل.. الكشف عن مخطط لاغتيال شخصيات بارزة بدولة الاحتلال

صدى البلد

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • صدى البلد

جواسيس إيران في إسرائيل.. الكشف عن مخطط لاغتيال شخصيات بارزة بدولة الاحتلال

أفادت وسائل إعلام إسرائيلية اليوم الخميس، بأن النيابة في دولة الاحتلال قدّمت النيابة العامة، لائحة اتهام ضد شخصين من طبريا متهمين بتنفيذ مهام لصالح إيران، بما في ذلك مؤامرة لاغتيال "شخصية بارزة" في إسرائيل. وُجّهت اتهامات مماثلة إلى جاسوس مشتبه به آخر بعد ظهر اليوم نفسه، في أحدث حلقة من سلسلة حوادث تجسس في ظل تكثيف إيران جهودها لتجنيد إسرائيليين كجواسيس مقابل المال، بحسب ما أوردته صحيفة تايمز أوف إسرائيل. ووفقًا للائحة الاتهام الموجهة إلى الشخصين من طبريا، فقد ظلّ يوني سيجال، البالغ من العمر 18 عامًا، وعمري مزراحي، البالغ من العمر 20 عامًا، على اتصال مع عدد من العملاء الإيرانيين لمدة شهر تقريبًا، من منتصف مايو حتى اعتقالهما في 15 يونيو. تواصل العميل الأول مع الشخصين بتعريف نفسه على أنه "يساري كابلاني"، وبدأ بتكليفهما بمهام صغيرة - كتابة عبارة "بيبي ديكتاتور" على قصاصات ورقية وأوراق نقدية، ثم تصوير مقاطع فيديو لهما وهما يحرقان الرسائل. استخدمهم العملاء لاحقًا لجمع معلومات استخباراتية عن مراكز التسوق والمستشفيات، ودفعوا لهم 1000 شيكل (298 دولارًا) لكل منهم لتصوير مقاطع فيديو توثق عدة مواقع على مدار اليوم. وقال الادعاء إن الرجلين قدما معلومات عن عدد مداخل كل مبنى وعدد حراس الأمن المتمركزين في كل موقع. أُلقي القبض عليهما أثناء استعدادهما للسفر إلى إيران لتلقي تدريب على الرماية بهدف اغتيال شخصية إسرائيلية رفيعة المستوى، لم يُكشف عن هويتها للمتهمين. وذكرت القناة 12 سابقًا أن العملاء سعوا لقتل عالم إسرائيلي رفيع المستوى. ووعد المسؤولون كل متهم بمبلغ 200 ألف شيكل (60 ألف دولار) بالعملة المشفرة، بالإضافة إلى نقلهما مع عائلاتهما إلى إيران إذا نفذا عملية الاغتيال. وخطط الرجلان للقاء العملاء في تركيا أو اليونان، حيث سيتم نقلهما إلى إيران للتدريب. اقترح سيجال على أحد العملاء، الملقب بـ"ديور"، مغادرة إسرائيل بحرًا إلى قبرص أو اليونان وحصل على 7000 شيكل (2083 دولارًا أمريكيًا) من العميل كدفعة مقدمة للرحلة. ووفقًا للادعاء، كان المتهمون على دراية تامة بتواصلهم مع عملاء إيرانيين منذ بداية مراسلاتهم معهم. نفى فادي حمدان، محامي سيغال السابق، هذا الادعاء، مدعيًا أن الشاب "لم يفهم أن هذا عميل إيراني"، في مقابلة مع القناة 12. صرح حمدان لصحيفة تايمز أوف إسرائيل يوم الخميس بأنه لم يعد يمثل سيجال. وُجهت إلى المتهمين تهمة التواصل مع عميل أجنبي وتقديم معلومات استخباراتية للعدو. كما وُجهت إلى سيجال تهمة عرقلة سير العدالة لحذفه رسائل تبادلها مع أحد العملاء في محاولة لإخفاء أدلة. في وقت لاحق من يوم الخميس، وجهت النيابة العامة لائحة اتهام إلى مارك مورجان، البالغ من العمر 33 عامًا، من مستوطنة الحمرا بالضفة الغربية، وهو مشتبه به آخر بالتجسس لصالح إيران. ووفقًا للنيابة العامة الإسرائيلية، اتصل عميل إيراني بمورجان في يونيو، وعرض عليه بدلًا يوميًا قدره 2000 شيكل (598 دولارًا) لتنفيذ أوامره. وحتى عندما بدأ المتهم يشك في أن جهة اتصاله عميل إيراني، ظل جاهلًا متعمدًا، قائلاً له "هذا غير ذي صلة ولا أريد أن أعرف" ما إذا كان يعمل لصالح دولة معادية. خلال عمله لدى المُشغل، وافق مورجان على نقل قنبلة يدوية من مكان سري إلى آخر توجه إلى المكان الذي حدده له مُشغله، لكنه لم يعثر على المتفجرات ومع ذلك، قال الادعاء إنه تقاضى مئات الدولارات مقابل محاولته الفاشلة. ووفقًا للشرطة، جُنّد المتهم أيضًا لتصوير فيديو لاعتراض صاروخ خلال حرب مفتوحة بين إسرائيل وإيران وإرساله إلى مُشغله. وُجهت إلى مورجان في محكمة بئر السبع المركزية تهمة التواصل مع عميل أجنبي وتقديم معلومات استخباراتية للعدو كما وُجهت إليه تهمة حيازة مخدرات خطيرة غير مخصصة للاستخدام الشخصي، بعد أن عثرت الشرطة على 800 جرام من المنشطات غير القانونية في منزله. على مدار العامين الماضيين، كثّف عملاء المخابرات الإيرانية جهودهم لتجنيد مواطنين إسرائيليين عاديين كجواسيس مقابل المال. في معظم الحالات، بدأ المشتبه بهم بتنفيذ مهام صغيرة غير ضارة، ثم تطورت تدريجيًا إلى جرائم أكثر خطورة، مثل جمع المعلومات الاستخبارية ومخططات الاغتيال. حذّرت الشرطة المواطنين والمقيمين الإسرائيليين من "التواصل مع عملاء أجانب وتنفيذ مهام لصالحهم"، وتعهدت باتخاذ إجراءات قانونية صارمة ضد المتورطين في مثل هذه الأنشطة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store