logo
ألمانيا تبدأ بترحيل المؤيدين للفلسطينيين

ألمانيا تبدأ بترحيل المؤيدين للفلسطينيين

معا الاخبارية٠٢-٠٤-٢٠٢٥

بيت لحم- معا- تلقى مواطنان أيرلنديان يعيشان في برلين أوامر ترحيل وأمرا بمغادرة البلاد بعد توجيه اتهامات ضدهما بالمشاركة في مظاهرات مؤيدة للفلسطينيين، حسبما ذكر موقع "آيريش تايمز" الأيرلندي.
وتزعم أوامر الترحيل الصادرة بحق المواطنين الإيرلنديين، والتي تشير إلى أن سلوكهما قد يشير إلى دعم (حتى لو كان بشكل غير مباشر) لمنظمات" إرهابية" مثل حماس ومنظمات في ألمانيا وأجزاء أخرى من أوروبا.
وبالإضافة إلى المواطنين الأيرلنديين، صدرت أوامر ترحيل أيضًا بحق شخصين آخرين: مواطن أمريكي ومواطن بولندي، بموجب قانون الهجرة الألماني في شهر مارس/آذار. وبحسب التقارير، أمرت سلطات الهجرة في برلين أربعة أشخاص بمغادرة ألمانيا، مع تحديد الموعد النهائي في 21 أبريل/نيسان، بسبب الاتهامات التي وجهت إليهم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حربٌ بلا أفق.. ما هدف عملية "عربات جدعون"؟
حربٌ بلا أفق.. ما هدف عملية "عربات جدعون"؟

فلسطين أون لاين

timeمنذ 2 ساعات

  • فلسطين أون لاين

حربٌ بلا أفق.. ما هدف عملية "عربات جدعون"؟

ترجمة عبد الله الزطمة رغم مرور أكثر من عام ونصف على اندلاع الحرب في غزة، لا تزال (إسرائيل) تكرر ذات النهج العسكري دون تحقيق إنجاز سياسي يغيّر المعادلة. ومع انطلاق ما تُسمى عملية "عربات جدعون"، يزعم الجيش الإسرائيلي أنه سيوجّه ضربات جديدة إلى معاقل حماس، وسيوسّع نطاق الدمار والتهجير، لكن دون أفق واضح لنهاية الحرب. في مقال رأي للكاتب الإسرائيلي أفي يساخاروف، نشره موقع "يديعوت أحرنوت" العبري، اليوم الخميس، يرى الكاتب أن العملية، كسابقاتها، تستهدف تدمير بنى حماس العسكرية والتنظيمية، مشيرا إلى أن الحركة لم تستسلم، وترفض إطلاق سراح الأسرى بدون تنفيذ شرطها. وهذا يثير تساؤلات حقيقية حول أهداف الحرب وجدواها، خاصة في ظل استمرار سقوط الضحايا المدنيين الفلسطينيين وتفاقم الأوضاع الإنسانية. ووسط الحديث عن "تغيير السياسة"، تلوح فرضية السيطرة المباشرة على غزة، لكن ذلك يعني التورط في إدارة شؤون مليوني فلسطيني، وهو ما لا تملك (إسرائيل) الإمكانات اللازمة له. وأكد يساخاروف، أن حماس، تراهن على استنزاف (إسرائيل) سياسيًا ودوليًا من خلال توجيه الضربات الموجعة، ما سيدفع واشنطن إلى التدخل وفرض وقفًا للعمليات. في المقابل، تتجنب الحكومة الإسرائيلية مناقشة "اليوم التالي"، ما يمنح الحركة فرصة إضافية لإعادة تنظيم صفوفها. وشدد على أن الهدف الحقيقي للعملية، بحسب مراقبين، لم يعد تحرير الأسرى أو إسقاط حكم حماس، بل استمرار الحرب بحد ذاتها، خدمة لأجندة سياسية داخلية. لكن استمرار النهج العسكري دون خطة سياسية واضحة قد يُبقي القطاع في دائرة الدم والخراب، دون نهاية في الأفق. المصدر / فلسطين أون لاين

نتنياهو: قطاع غزة سيكون تحت سيطرتنا وأي وقف لإطلاق النار سيكون مؤقتاً
نتنياهو: قطاع غزة سيكون تحت سيطرتنا وأي وقف لإطلاق النار سيكون مؤقتاً

جريدة الايام

timeمنذ 4 ساعات

  • جريدة الايام

نتنياهو: قطاع غزة سيكون تحت سيطرتنا وأي وقف لإطلاق النار سيكون مؤقتاً

القدس - وكالات: توعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مساء أمس، بإبقاء كل مناطق قطاع غزة تحت سيطرة جيشه، قائلاً إن أي إمكانية لوقف إطلاق النار لإعادة الأسرى فإنه مستعد لذلك "ولكن سيكون وقفاً مؤقتاً". وزعم نتنياهو في مؤتمر صحافي من القدس أن إسرائيل "تلتزم بتحقيق أهداف الحرب في القطاع كله"، وأن قواته "تضرب حركة حماس بقوة"، مشيراً إلى أنه وجّه مع وزير دفاعه يسرائيل كاتس بتنفيذ ضربات أكثر وأقوى. وجدد نتنياهو حديثه عن استعداده لإنهاء الحرب في غزة ولكن بشروط تضمن "أمن إسرائيل وألا تبقى حماس في حكم غزة"، قائلاً: "ربما تمكنا من قتل محمد السنوار في غزة". وأضاف نتنياهو إن "هناك 20 أسيراً حياً و38 جثة وسنعمل على استعادتهم جميعاً"، مشيراً إلى أن إسرائيل أعادت 197 محتجزاً، "ولا يمكن إعادة المختطفين دون ضغط عسكري وسياسي"، حسب قوله. وقال نتنياهو: "أصدقاؤنا يدعموننا لكنهم يتحفظون على حدوث مجاعة أو أزمة إنسانية في غزة"، وادعى أن إسرائيل ستعمل في مرحلة أولى على إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة لتفادي أزمة إنسانية. وأعاد نتنياهو التأكيد على ما يسميه قدرة إسرائيل على تغيير وجه الشرق الأوسط، قائلاً: "حددنا من قدرات حزب الله اللبناني وأسقطنا نظام الأسد وكسرنا محور الشر الذي تقوده إيران"، وفق تصريحاته. وأضاف نتنياهو إنهم ضربوا الحوثيين في اليمن "ضربات قوية لكننا لم نقل كلمتنا الأخيرة حتى الآن"، لافتاً إلى أن تل أبيب تعمل على منع إيران من تخصيب اليورانيوم. من جانبه، قال زعيم المعارضة الإسرائيلية، يائير لابيد، مساء أمس، إن تصريحات نتنياهو، "تعني أنه في السنوات المقبلة سنستيقظ كل صباح على عبارة (سُمح بالنشر)"، في إشارة إلى الإعلان عن مقتل المزيد من الجنود الإسرائيليين في غزة. وأضاف لابيد، في تصريحات صدرت عنه عقب مؤتمر نتنياهو الصحافي: "دافع الضرائب الإسرائيلي، وتحديداً أبناء الطبقة الوسطى، سيتحملون تكاليف التعليم والصحة وحتى تنظيف القمامة في غزة في السنوات المقبلة"، على حد تعبيره. وشدد على أن تصريحات نتنياهو تعني احتلال قطاع غزة لفترة غير محددة، كما اتهم لابيد نتنياهو بالكذب بشأن تصريحاته حول التنسيق الكامل مع الإدارة الأميركية، وقال: "لقد فقد دعم ترامب وانتباهه".

CNN: ترمب محبط من تجاوز نتنياهو بالتنسيق العسكري بشأن إيران
CNN: ترمب محبط من تجاوز نتنياهو بالتنسيق العسكري بشأن إيران

فلسطين أون لاين

timeمنذ 15 ساعات

  • فلسطين أون لاين

CNN: ترمب محبط من تجاوز نتنياهو بالتنسيق العسكري بشأن إيران

وكالات/ فلسطين أون لاين كشفت شبكة CNN الأميركية، نقلاً عن مصدر مطلع، أن الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب شعر بإحباط بالغ بعد أن علم أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ناقش خيارًا عسكريًا ضد إيران مع النائب الجمهوري مايكل والتز، قبل الاجتماع المخطط له مع ترمب نفسه. وبحسب المصدر، فإن ترمب اعتبر الخطوة تجاوزًا لمسار التنسيق التقليدي بين واشنطن وتل أبيب، وأعرب عن استيائه من غياب التنسيق المباشر معه في قضية استراتيجية بهذا الحجم. في السياق ذاته، قالت الشبكة إن بشارة بحبح، أحد المسؤولين العاملين في ملف غزة، يقوم بتنسيق جهوده مع دان ويتكوف، الذي يحتفظ بقنوات اتصال مباشرة مع نتنياهو وعدد من مساعديه، ما يشير إلى وجود مسارات دبلوماسية خلفية تهدف إلى احتواء التصعيد. ووفقًا لـCNN، قدّم ويتكوف مؤخرًا مقترحًا جديدًا لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس، وُصف بأنه "قد يشكل أساسًا مقبولاً من الطرفين لإنهاء العمليات العسكرية"، رغم التباينات المستمرة بشأن تفاصيل التنفيذ. وفي سياق إنساني متصل، أكدت الشبكة أن الولايات المتحدة تدفع بقوة نحو استمرار تدفق المساعدات إلى قطاع غزة، وهو ما وافقت عليه إسرائيل يوم الأحد، رغم تصاعد العمليات العسكرية في عدة مناطق داخل القطاع. كما نقل التقرير أن واشنطن تراجعت عن السماح بمشاركة جاك فانس، المسؤول الأميركي البارز، في زيارة لإسرائيل هذا الأسبوع، حيث رأت أن زيارته قد تُفهم كـ"علامة دعم سخي للغاية" للعمليات الإسرائيلية في غزة، مما يُفقد الإدارة الأميركية موقعها كوسيط محايد في مفاوضات التهدئة. وأكد المصدر أن زيارة فانس خلال توسّع العملية العسكرية كانت "ستضعف موقف واشنطن كطرف يمكن الوثوق به من جميع الأطراف"، خصوصًا مع تصاعد الانتقادات الدولية لدور الولايات المتحدة في الملف الفلسطيني-الإسرائيلي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store