logo
تخفيضات جديدة في أسعار الدقيق من مجموعة هائل سعيد أنعم تماشيًا مع تحسن سعر الريال ودعمًا للمستهلك اليمني

تخفيضات جديدة في أسعار الدقيق من مجموعة هائل سعيد أنعم تماشيًا مع تحسن سعر الريال ودعمًا للمستهلك اليمني

اليمن الآنمنذ 19 ساعات
أعلنت مطاحن وصوامع الغلال – عدن، التابعة لمجموعة شركات هائل سعيد أنعم، عن تخفيضات جديدة في أسعار مختلف منتجات الدقيق، تدخل حيز التنفيذ اعتبارًا من يوم السبت 16 أغسطس 2025.
ويأتي هذا القرار في إطار التزام المجموعة بمسؤوليتها الاجتماعية تجاه المستهلك اليمني، وحرصها على أن ينعكس التحسن الأخير في أسعار الريال على السلع الأساسية، بما يخفف من الأعباء على المواطنين ويعزز قدرتهم الشرائية.
وبحسب النشرة الصادرة عن الشركة، جاءت الأسعار على النحو التالي:
السنابل الأبيض:
دقيق الأفران 50 كجم بـ37,800 ريال
دقيق السنابل 50 كجم بـ37,500 ريال
دقيق السنابل 25 كجم بـ19,050 ريال
دقيق السنابل 10 كجم بـ7,950 ريال
السنابل المخلوط (أبيض + أحمر):
دقيق أفران 50 كجم بـ36,800 ريال
دقيق السنابل 50 كجم بـ36,500 ريال
دقيق السنابل 25 كجم بـ18,550 ريال
دقيق السنابل 10 كجم بـ7,750 ريال
السنابل البر المطحون:
بر مطحون 50 كجم بـ34,000 ريال
بر مطحون 25 كجم بـ17,300 ريال
بر مطحون 10 كجم بـ7,250 ريال
منتجات أخرى:
نخالة الغلال 50 كجم بـ16,000 ريال
السميد 25 كجم بـ35,000 ريال
القمح المكسر 50 كجم بـ24,000 ريال
وأكدت مطاحن وصوامع الغلال – عدن، أن هذه الخطوة تأتي ج لنهج المجموعة في دعم المستهلك المحلي وتوفير منتجات عالية الجودة بأسعار تراعي الواقع الاقتصادي، مشيرةً إلى أن استجابة الشركات لتحسن سعر الصرف تمثل واجبًا ومسؤولية وطنية تجاه المجتمع.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قرارات حكومية بخفض رسوم التعليم تصطدم برفض ملاك المدارس الأهلية
قرارات حكومية بخفض رسوم التعليم تصطدم برفض ملاك المدارس الأهلية

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

قرارات حكومية بخفض رسوم التعليم تصطدم برفض ملاك المدارس الأهلية

قرارات حكومية بخفض رسوم التعليم تصطدم برفض ملاك المدارس الأهلية السابق التالى قرارات حكومية بخفض رسوم التعليم تصطدم برفض ملاك المدارس الأهلية السياسية - منذ 4 دقائق مشاركة المكلا، نيوزيمن، خاص: بينما يترقب اليمنيون عامًا دراسيًا جديدًا، يواجه آلاف أولياء الأمور صدمة قاسية مع الارتفاع المضاعف لرسوم الدراسة في المدارس والجامعات الأهلية الخاصة، في وقت يفترض أن يشهد انفراجًا نسبيًا بعد تحسن العملة المحلية وتراجع أسعار الصرف. إلا أن تجاهل إدارات تلك المؤسسات التعليمية للتوجيهات الحكومية بخفض الرسوم، يعمّق من أزمة الثقة بين المواطن والقطاع الخاص، ويطرح تساؤلات حول دور الرقابة الرسمية في حماية الأسر من الاستغلال. ورفعت المدارس والجامعات الأهلية في مختلف المحافظات المحررة رسوم التسجيل للعام الدراسي 2025 – 2026 إلى مستويات مضاعفة، مستغلة حالة الانهيار الاقتصادي العام والإضرابات المتكررة التي تنفذها النقابات في المدارس الحكومية. ورغم تحسن سعر العملة المحلية، تواصل إدارات التعليم الأهلي فرض رسوم باهظة، رافضة حتى تسلّمها بالعملة المحلية وفق توجيهات الحكومة. وتقول أم أحمد حسين، وهي ولية أمر لطالبة في الصف الخامس بمدينة المكلا، إنها فوجئت هذا العام بارتفاع الرسوم المدرسية إلى 320 ألف ريال (من دون الزي أو الكتب أو المواصلات)، بعدما كانت العام الماضي 230 ألف ريال شاملة للزي والكتب، وتُسدد على أربع دفعات. وتضيف بحسرة: "المدرسة اشترطت علينا دفع الرسوم على قسطين فقط، وإلا يتم فصل الطالب… الأمر بات يرهقنا فوق قدرتنا". في مواجهة هذه الزيادات، أصدرت إدارة التربية والتعليم في حضرموت الساحل قبل أكثر من أسبوع توجيهات صريحة للمدارس بإعادة النظر في رسوم التسجيل، وخفضها بنسبة 30% تماشيًا مع تحسن أسعار الصرف. قرارات مماثلة اتخذتها السلطات في عدن وعدد من المحافظات الأخرى، لكن الاستجابة على الأرض بدت محدودة، إن لم تكن منعدمة. مصدر تربوي في المكلا قال لـ نيوزيمن إن ملاك المدارس عقدوا اجتماعات لبحث التوجيهات، "لكن لم يظهر أي تحرك جاد للتخفيض أو مراجعة الرسوم". وفي عدن، لجأت السلطات المحلية إلى إجراءات أكثر صرامة، حيث أغلقت 6 مدارس أهلية في مديرية المنصورة لمخالفتها قرار خفض الرسوم بنسبة 30%. هذه الخطوة غير المسبوقة عكست تصاعد حدة المواجهة بين السلطات وملاك المدارس الخاصة، الذين عبّروا عن رفضهم عبر اتحاد ملاك المدارس الأهلية، معتبرين القرار "تعسفيًا وغير قابل للتنفيذ"، في ظل استمرار ارتفاع تكاليف التشغيل مثل الكهرباء والمياه والإيجارات. الاتحاد أوضح في بيان له أن المدارس ملتزمة بدفع رواتب المعلمين والعاملين بانتظام، وأن أي تخفيض إضافي سيهدد استمرار العملية التعليمية وجودتها. وأكد أن الرسوم الحالية بالكاد تغطي التكاليف التشغيلية مع تصاعد أسعار المستلزمات والضرائب، ما يجعل خفضها – من وجهة نظرهم – غير واقعي. على الجانب الآخر، يرى الصحفي فتحي بن لزرق أن الملف بات بحاجة إلى تدخل عاجل من وزارة التربية والتعليم ووزارة التعليم العالي، معتبرًا أن "المبالغة الكبيرة" في الرسوم لم تعد مقبولة، خصوصًا مع التراجع الملحوظ في أسعار الصرف. وأضاف أن أولياء الأمور يدفعون مبالغ طائلة دون مراجعة حقيقية للتسعيرة، مشددًا على ضرورة تحرك رسمي يلزم إدارات المدارس والجامعات الخاصة بمراعاة أوضاع الأسر اليمنية. وبين شد وجذب، يبقى المواطن العادي هو الحلقة الأضعف، يرزح تحت وطأة الغلاء وغياب الرقابة الفاعلة. ومع دخول العام الدراسي الجديد، يبدو أن أزمة التعليم الأهلي مرشحة للتفاقم، ما لم تتدخل الحكومة بشكل حازم لإيجاد صيغة توازن بين حقوق المستثمرين في التعليم وحق الطلاب في الحصول على تعليم بتكاليف معقولة.

عشرات التجار يحتجون أمام مكتب النائب العام لاستعادة حقوقهم
عشرات التجار يحتجون أمام مكتب النائب العام لاستعادة حقوقهم

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

عشرات التجار يحتجون أمام مكتب النائب العام لاستعادة حقوقهم

نفذ عشرات التجار وقفة احتجاجية صباح اليوم الأحد أمام مكتب النائب العام بخورمكسر طالبوا فيها بسرعة القبض على اصحاب أحد شركات الصرافة الذين استولوا على اموالهم التي تزيد عن ال50 مليون ريال سعودي. وقال التاجر مفيد سلطان مكرد المندوب عن التجار المحتجين في تصريح له :" نحن هنا ننفذ وقفة احتجاجية أمام مكتب النائب العام وذلك للمطالبة باستعادة حقوقنا المنهوبة من قبل شركة الصرافة التي استولت على اموالنا التي تزيد عن 50 مليون ريال سعودي ومطالبة الجهات القضائية المتمثلة بالنائب العام بالقبض على الجناة ومباشرة التحقيق معهم حيث وان القضية دخلت عامها الرابع دون ان تحرك الجهات المعنية ساكنا وكأن الأمر لايعنيها.

فتحي بن لزرق يحذر من فشل تسعيرات المطاعم السياحية ويهدد بحملة مقاطعة جماعية
فتحي بن لزرق يحذر من فشل تسعيرات المطاعم السياحية ويهدد بحملة مقاطعة جماعية

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

فتحي بن لزرق يحذر من فشل تسعيرات المطاعم السياحية ويهدد بحملة مقاطعة جماعية

كريتر سكاي/ خاص شارك فتحي بن لزرق اليوم في اجتماع مع ملاك المطاعم السياحية، عقد في وزارة الصناعة بعدن، لمناقشة أسعار الوجبات والخدمات المقدمة للمواطنين. وأشار بن لزرق إلى أن نصف مالكي المطاعم الكبيرة رفضوا الحضور، في رسالة ضمنية بعدم اعترافهم بوزارة الصناعة، بينما ناقش النصف الآخر تخفيضات ضئيلة لا تتجاوز 100 ريال لبعض الوجبات الأساسية. وحذر بن لزرق من أن الشعب أمام خيارين: إما الالتزام بالتسعيرات المحددة من قبل مالكي المطاعم، أو دعم حملة مقاطعة جماعية "مؤلمة" للمطاعم المخالفة، مؤكداً على أن الأمر بيد المواطنين في الدفاع عن مصالحهم وعدم السماح بالاستغلال في الأسعار. ودعا بن لزرق الجميع إلى المشاركة الفاعلة لضمان نجاح أي حملة رقابية، مؤكدًا أن الفشل في ذلك سيؤدي إلى استمرار الأسعار المرتفعة دون رادع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store